ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
كتب الميرزا: "لقد صدَّق أحد اليهود أن القبر الواقع في "سرينغر" قد أُعِدَّ على شاكلة قبور أنبياء اليهود". (سفينة نوح، ص 109)
إن الخبر الذي تلقيتُه مؤخرا قد أهلَّ اليوم بيوم عيد للمسلمين وهو أنه قد وُجدت مؤخراً في أورشليم ورقةٌ مكتوبة بالعبرية القديمة وعليها توقيع الحواري بطرس- وقد ضَمَّنتُها بكتابي "سفينة نوح"- ويتبين من تلك الورقة أن المسيح عليه السلام مات على هذه الأرض بعد حادث تعليقه على الصليب بخمسين عاماً تقريباً.
لقد اشتهر بأن عدد المسلمين في العالم مائتا مليون فقط، وهو أمر مغلوط ومخالف للحقائق وباطل بداهةً؛ إذ قد ثبت من البحوث الحديثة ببراهين ساطعة جدّاً وقرائن واضحة أن عدد أهل الإسلام في العالم في الحقيقة يقدر بـ 940 مليون مسلم، فقد نُشر هذا الموضوع في بعض الجرائد الإنجليزية أيضاً
من فضل الله تعالى ومنته أننا نعيش الآن في ظل حكومة بريئة من تلك المثالب كلها؛ أي السلطنة الإنجليزية التي تحب الأمن والوئام ولا اعتراض لها على الاختلاف في الأديان، ودستورها يسمح لأهل الأديان كلها أن يؤدوا شعائرهم بحرية. ولما كان الله تعالى قد أراد أن تبلغ دعوتُنا إلى كل مكان؛ فخلقني في عهد هذه الحكومة.
كتَب الميرزا كتابه إعجاز المسيح تغطيةً على هروبه مِن مواجهة "بير مهر علي الغلروي"، حيث جاءه إلى لاهور من مدينته البعيدة غلره، فبدلَ أن يواجهه متوكلاً على الله واثقاً من نصره وواثقاً من إفشال خصمه "بير مهر علي!"، خاف الميرزا، ونسب إلى أتباعه أنهم نصحوه بعدم المواجهة، وأنه انصاع لنصيحتهم بعد أنْ كان قد أعدَّ نفسه، فيقول:
بعد أن بيَّنا كيف هرب الميرزا من مواجهة "مهر علي الغولروي"، ننتقل الى الهروب الأكبر من كل هروب، وهو هروبه من الشيخ ثناء الله الذي جاء إلى عقر دار الميرزا في قاديان.
كتَب الميرزا بعد 7 ابريل 1907 تبريرين مختلفين لفشل نبوءة زواجه من محمدي، وكلاهما كذب وهراء، وبينهما 14 صفحة فقط.. أولهما أنّ العائلة تابت وبايعه كبيرُها واسمه محمود بيك، والمبرر الثاني أن الله فسخ هذا الزواج أو أجَّله.
يقول الميرزا: حدَّدَ القرآن الكريم أيضا زمن بعثتي، وهو هذا العصر. وشهدت لي السماء والأرض، بل ما خلا نبي إلا وقد شهد لي. (تحفة الندوة، ج15، ص 15)
"النبوءة السادسة والثلاثون هي أني كتبت في إزالة الأوهام [عام 1891] أن الله سبحانه وتعالى قد أخبرني أنك ستعيش ثمانين عاما أو أقل منها بقليل أو أكثر منها. وهذا الإلهام تلقيته قبل ما يقارب 20 أو 22 عاما وأشيع في أناس كثيرين، كما نُشر في إزالة الأوهام أيضا". (السراج المنير، ج12، ص 87)
قبل عدة أيام ألهِمتُ... "قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ، إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ، وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ..." (التذكرة، ص 60)
نشر الميرزا إعلانا في 5/11/1899م، دعا فيه "من أجل شهادة سماوية، وطلب من الله تعالى حكما سماويا"، وقال: "إنْ كان صحيحا أنك أرسلتني؛ أن تُظهرَ في تأييدي آيةً تُعَدُّ في أعين الناس أعلى وأسمى من قدرة الإنسان ومكائده، لكي يُدرك الناس أني من عندك....
"إن من عادتي أنني لا أترك الصوم إلا إذا كانت حالتي الصحية سيئة لدرجة لا تطاق، وإن طبعي لا يقبل ترك الصوم إطلاقا. إنها لأيام مباركة، وهي أيام نزول أفضال الله ورحمته". (جريدة "الحَكَم" 24 يناير 1901م ص 5)
قد تخالج قلوب بعض الناس وسوسة عن هذا الكتاب فيقولوا: أليس في الكتب التي أُلِّفت إلى الآن في مجال المناظرات الدينية كفاية لإفحام الخصوم وإدانتهم حتى عنَّت الحاجة لهذا الكتاب؟ لهؤلاء أقول: أريد أن أرسّخ في الأذهان جيدا أن هناك فرقا هائلا بين فوائد هذا الكتاب وتلك المؤلفات
ولعلك تقول: لِم ذكَر الله تعالى قصة رفع عيسى عليه السلام بالخصوصية، وكذلك قصة نفي صلبه في القرآن؟ وأيّ سرّ ومصلحة في ذِكرهما وأيّ حاجة اشتدت لهذا البيان؟ فاعلم أن علماء اليهود وفقهاءهم -غضب الله عليهم- كانوا ظانين ظن السوء في شأن عيسى عليه السلام
"يتبيّن من البحث والتمحيص أن [المسيح] قد جاء إلى كشمير وتوفي هناك، وقبره ما زال معروفًا بقبر النبي الأمير في كشمير. ويزوره الناس بمنتهى الإجلال. ومشهور بين الناس هناك أن صاحب القبر كان نبيًا أميرًا، قد جاء إلى كشمير من ناحية البلاد الإسلامية قبل الإسلام". (كتاب البراءة، ص 20)
يقول الميرزا: وقد اعترف الباحثون الإنجليز أيضا أن أهل كشمير هم بنو إسرائيل في الحقيقة. (الملفوظات نقلا عن الحكم، مجلد6، رقم3، صفحة 3-4، عدد: 24/1/1902م)
فرقة يحيى عليه السلام (أي يوحنا)... ما زالت موجودة في بلاد الشام. وهي بحسب التعليم القديم تؤمن بأن المسيح إنسان فقط وهو نبي تلميذ ليحيى.". (كتاب البراءة، ص 51)
ظلّ الميرزا ينسب لمشاهير الأولياء في الهند أنهم تنبأوا عنه، أو أنهم طلبوا منه أن يعلن أنه المسيح أو المجدد، أو أنهم ذكروا أن المسيح لا بد أن يُبعث على رأس القرن الرابع عشر الهجري، وما إلى ذلك.
"كتَب الشيخ الطوسي في كتابه "جواهر الأسرار": "در أربعين آمده است كه خروج مهدي از قريه كدعه باشد" (أي قد ورد في الأربعين أن المهدي سيخرج من قرية يقال لها كدعة). (عاقبة آتهم)
" الآية الثامنة والأربعون: كنت قد تنبأتُ عن مرزا أحمد بيك الهوشياربوري أنه سيموت في غضون ثلاثة أعوام، فمات في مدة ثلاثة أعوام بالضبط". (حقيقة الوحي)