ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الجاهلين أن العلاقة بين العبد وربه في الإسلام تقوم على الإذلال والخضوع، لا على المحبة والسلام كما هي في الأديان الأخرى، كما يزعمون أن رسالة الإسلام تنحصر فقط في تحرير الإنسان من عبودية البشر إلى عبودية الله، وهذا في ظنهم إخضاع المسلم لعبودية كهنة النصوص.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن تقديس المسلمين للكعبة (بالطواف حولها)، وتقديسهم للحجر الأسود (بتقبيله واستلامه) نوع من الوثنية وعبادة الأصنام؛ لأن الحجر الأسود في ظنهم كان صنما من جملة الأصنام التي كانت في الكعبة، لكنه لم يزل كغيره من الأصنام عام الفتح.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغالطين على المسلم إخفاءه لعقيدته بغرض النجاة من إيذاء الكفار. ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان( (النحل 106)، وبقصة عمار بن ياسر حينما قال له النبي صلى الله عليه وسلم: «إن عادوا فعد»، ويتساءلون: كيف يكون ذلك عند المسلمين، وعيسى يقول: من أنكرني قدام الناس ينكر قدام ملائكة الله؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن في الإسلام طبقة لها نفوذ دون سواها تسمى \"رجال الدين\" ويعتبرون وسطاء بين العباد و ربهم ليقربوهم إليه، وبذلك يسلبون عن الإسلام فارقا مهما بينه وبين النصرانية، ويثبتون أنه أقر ذلك المأخذ الذي طالما عابه المسلمون على النصرانية وتاريخها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن الإسلام دين يعادي الملل والعقائد الأخرى، ويدعو إلى التعصب، والانتقام من مخالفيه، ويستدلون على هذا بتصنيف الناس إلى مسلمين وكفار، في إشارة إلى رفض الآخر ورفض التعايش معه وإهانته، ويرون أن الإسلام قد عامل الذميين بقسوة واضطهاد

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المفترين أن الإسلام ليس الدين الحق، ويتساءلون: إذا كان في الإسلام ما يرضى الإنسان ويكفيه، فلماذا - إذن - يتركه الناس ويلحدون؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن القرآن يؤكد فكرة الحلول والاتحاد[1]، مستدلين على ذلك بقوله عز وجل: )فلما أتاها نودي من شاطئ الواد الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن يا موسى إني أنا الله رب العالمين (30)( (القصص)، قائلين بأن قوله: )من الشجرة( يوحي بأن الله يحل في الشجرة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يعتقد بعض الطوائف أن الله - عز وجل - في كل مكان بذاته، على ما في ذلك من تمهيد للقول بالحلول واختلاطه - عز وجل - بمخلوقاته، وينكرون ما تواتر عن السلف والأئمة من إثبات استوائه - عز وجل - على عرشه وعلوه وفوقيته. وقد يستدلون على ذلك بظواهر بعض الآيات، كقوله عز وجل: )وهو معكم أين ما كنتم( (الحديد: ٤).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام تنكر طائفة من الملحدين[1] والماديين[2] وغيرهم أن يكون لهذا الكون إله خالق مدبر ميسر، بل يزعمون أنه وجد صدفة، وأن الطبيعة بقوانينها هي التي تسير في حركة ذاتية يحكمها قانون التطور والارتقاء؛ فالعناصر والكائنات تتطور وترتقي من حال إلى حال ومن كون إلى كون، فالقرد يتطور إنسانا، والإنسان ينتهي إلى تراب

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن العالم قديم قدم الخالق، وأنه نشأ من عناصر مادية، كالماء والهواء، والنار، والتراب، ويستدلون على ذلك بقولهم: إن كل شىء يفسر بالمادة والحركة، وأنهما عنصران أزليان أبديان، والعالم مدبر مسير بقوانينهما.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغالطين ثبوت عقيدة التوحيد في الشرائع السماوية، ويدعون أنها أقرت عقيدة التثليث، مستدلين على ذلك ببعض شعائر المسلمين، كقولهم في الأذان: الله أكبر؛ فاستخدام صيغة أفعل تدل على أن هناك أكثر من إله، هذا أكبرهم. وكذلك قول المسلمين: بسم الله الرحمن الرحيم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن الإله الذي يؤمن به المسلمون هو إله خاص بهم وحدهم، مختلف عن الإله الذي دعت إليه كل الرسالات وديانات كل الرسل من قبل؛ فليس هو إله إبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق، وموسى، وعيسى - عليهم السلام، ومتى تقرر أن وحي الله في جانب العقائد لا يتبدل كان ذلك بمجرده طعنا في الإسلام وعقيدته

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الفضل الذي رتبه الإسلام على صوم رمضان من غفران للذنوب والخطايا ينافي ما هو معروف من عدله - عز وجل - وهو العدل الذي تجلى في النصرانية التي تقر أن المسيح عذب وصلب من أجل ذلك الغفران، لا أنه صام ليلة خيرا من ألف شهر، فإن هذا ونحوه - في زعمهم - مما لا يستحق ذلك الجزاء

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن ما قرره الإسلام في أمر العصاة من عذاب يوم القيامة إنما يتنافى مع ما يتصور في جناب الألوهية من رحمة ورأفة، وأن ترتيب عذاب الخلد للكافرين على ذنب محدود الزمان في الدنيا هو أدنى إلى التساؤل عن رحمة الله - عز وجل - بعباده.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أنه لا قيمة للتوبة والغفران ما دام مصير الناس إلى جهنم كما ورد في القرآن: )وإن جهنم لموعدهم أجمعين (43)( (الحجر) وإذا كانت طائفة واحدة من الطوائف الإسلامية هي التي ستخلص كما في الحديث «إلا واحدة» أفلا يكفي هذا لإثارة خوف سائر المسلمين من مصيرهم المحتوم؟! ويظنون أن ذلك مبعث قلق وخوف يكدران حياة المسلم ويفسدانها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الجاحدين أن الإنسان خلق مصادفة دون قصد، وأن الذرات انتظمت عرضا فخلق الإنسان، وهم بهذا يشككون في خلق الله تعالى للإنسان، وفي الهدف الأسمى من خلقه، وهو عبادة الله تعالى.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام زعم البهائيون أن الله تجسد في شخص زعيمهم \"بهاء الله\" وظهر فيه، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - ليس خاتم الأنبياء والرسل - كما يؤمن المسلمون - وأن الله قد اختص \"بهاء الله\" ببيان أسرار الحقائق الكلية التي أرسل بها رسله وخفيت على الناس كافة، ويدعون أن \"البهائية\" أتت لهذا العالم بفكر جديد

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن عقيدة الإسلام جامدة تعوق المسلمين عن التقدم؛ فهي تتحكم في كل مناحي حياتهم اليومية، حتى تحولت الأمة الإسلامية إلى أمة مريضة مشلولة تأتي في ذيل الركب الحضاري للإنسانية؛ بسبب تمسك المسلمين بعقيدتهم المتحجرة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن العقيدة الإسلامية تدعو إلى التواكل والسلبية والتقصير في العمل وعدم الأخذ بالأسباب، ويستدلون على ذلك بما حدث لإبراهيم - عليه السلام - عندما ألقي في النار، وجاءه جبريل وقال له: ألك حاجة؟ فأجاب إبراهيم: أما إليك فلا، فاعتبروا كلام إبراهيم إعراضا عن الأخذ بالأسباب.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الإسلام يعني بالإيمان ويهتم به أكثر من عنايته واهتمامه بالعمل، ويستدلون على هذا بأن الإسلام جعل الإيمان بالله ورسوله شرطا لقبول العمل الصالح والفوز بالجنة، كما أن الإسلام كثيرا ما ينذر أولئك الذين لا يقبلون دعوة النبي - صلى الله عليه وسلم - بعذاب النار في الآخرة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن التمسك بالعقيدة الإسلامية رجعية، وأن الوقوف على ذلك نوع من الجمود والتخلف الحضاري، وأنه تعصب للموروثات القديمة، ويستدلون على ذلك بحال المسلمين الآن وواقعهم الأليم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الحاقدين أن العقيدة الإسلامية تأثرت بثقافات وديانات البلاد التي فتحها المسلمون، وأنها لم تقو على مقاومة هذه الموروثات التي كانت سائدة في ربوع تلك الأقطار؛ مما أنتج عقيدة مشوهة مرقعة بالبدع والخرافات والأساطير.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الرهبانية في بعض الأديان تعني التقوى في الإسلام، فالسمو في الآخرة في زعمهم لا يتحقق مع وجود هذا الجسد اللعين، ويتساءلون: إن كان هذا هو شأن الدين الإسلامي، فلماذا يتدخل في شئون الحكم ويحرص على الأمور الدنيوية؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن العرب قبل الإسلام كانوا يعرفون التوحيد، ولم يأت به الإسلام كما يدعي المسلمون، ويستدلون على ذلك بجمع الآلهة في الكعبة؛ مما يدل على تطلع العرب إلى عبادة إله واحد، وبهذا لا يكون للإسلام فضل في الدعوة إلى عبادة إله واحد.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن العقيدة الإسلامية تقر عقيدة الصلب والفداء النصرانية، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )وفديناه بذبح عظيم (107)( (الصافات).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الجاهلين أن العقيدة الإسلامية قد استوحاها الرسول - صلى الله عليه - من النساطرة الذين كانوا مقيمين بشبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، وأن الراهب بحيرا النسطوري الذي قابل محمدا - صلى الله عليه وسلم - في إحدى الرحلات هو الذي لقنه القرآن الكريم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الجاهلين أن هناك تعارضا بين الفكر الإسلامي الذي يقوم على الإيمان بالحقائق الغيبية وبين معطيات العلم التجريبي الحديث ومناهج الفلسفة الوضعية المادية المعاصرة، ويقولون: إن هذا الفكر الإسلامي لا يصلح لأن يكون منهج حياة يتبعه الناس في حياتهم العامة؛ نظرا لتناقضه وتعارضه مع معطيات العلم والفلسفة التي يؤمن بها العالم في العصر الحديث.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الإسلام دين يلغي العقل ويخضعه للنصوص الدينية المدونة في القرآن والسنة، والمفروض في ظنهم أن يحكم العقل في كل شىء حتى في القرآن، وأن ما لا يقبله العقل من الشرع غير مقبول.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يخطئ بعض الجاهلين في فهم دعوة القرآن الكريم للتفكر والتدبر من أجل الإيمان على بصيرة؛ فهم يفهمون هذه الدعوة على أنها عيب في القرآن وليست ميزة؛ لأنه يدعو إلى إعمال العقل، والإيمان والعقل في ظنهم متعارضان غير متوافقين أصلا.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين في عقيدة التوحيد لدى المسلمين أنها عقيدة متناقضة عسيرة الفهم، مستدلين على ذلك بعدم قدرتهم على إدراك دعوة القرآن لتوحيد إله واحد بصورة واضحة مقنعة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام تزعم طائفة من المغالطين أن القرآن الكريم مخلوق خلقه الله - عز وجل - وأن القول بقدمه يفضي إلى القول بتعدد القدماء وهو ما ينافي الوحدانية، وهم بذلك يذهبون إلى ما قال به النصارى في عيسى - عليه السلام - أنه كلمة الله على الوجه الذي يفسرونها به. ويستدلون على ذلك بأن القرآن شىء \"والله خالق كل شىء\"

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن \"الله\" في الإسلام له سلطة الإضلال والهداية؛ فهو الذي يضل من يشاء، ويعينه على الضلال مستندين - خطا - إلى قوله تعالى: )فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء( (إبراهيم: 4). ويتساءلون: كيف يضل الله العباد وهو الذي أرسل الرسل وأنزل الكتب من أجل هداية البشر؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يفهم بعض المغرضين خطأ أن إمهال الله - عز وجل - للعصاة في الدنيا، وعدم التعجيل بعقابهم إهمال وليس إمهالا. ويتساءلون: أمن الحكمة أن تؤجل عقوبة العاصي والمخطئ لأمد، أم يعجل بها فيتعظ به الآخرون؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن إخراج آدم - عليه السلام - من الجنة إنما كان عقابا لذريته من بعده، وقد تحملت هذه الذرية خطيئة أبيها القديم على غير جريرة[1] منها. وكأن هؤلاء يرمون الفعل الإلهي بالظلم، أو يقاربون بين فكرة الإسلام عن هبوط آدم إلى الأرض، وفكرة الفداء عند النصرانية، بجمع اشتراك الذرية في الحالين في تحمل وزر الخطيئة الأولى.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام قد جرى كثير من طوائف أهل الكتاب الدينية تبعا لنصوص محرفة يثبتونها على نسبة صفات مظاهر الضعف البشري من البكاء والندم والمرض إلى الله - عز وجل - وحين دعا الإسلام إلى الصدقة؛ ابتغاء مرضاة الله سخرت اليهود وقالت: )إن الله فقير ونحن أغنياء( (آل عمران: 181).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الله تعالى يتصف ببعض صفات النقص البشرية، كالمكر والخداع، مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين (30)( (الأنفال)، وبقوله تعالى في المنافقين: )يخادعون الله وهو خادعهم( (النساء: 142).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن القول بأن الله في السماء مستو على العرش، ينزل إلى السماء الدنيا - كما أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - يقتضي نسبة الجهة والإشارة إليه، وهي من صفات الحوادث، وإذا كان الله في السماء، فأين كان قبل أن يخلق السماء؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن تحويل القبلة من بيت المقدس إلى البيت الحرام دليل على اضطراب العبادة الإسلامية، ويرددون في هذا السياق كلاما قديما كانت قد قالته اليهود والمنافقون يومئذ؛ من أن القبلة الحقة إن كانت الكعبة فلم لم يوجه الله المسلمين إليها منذ بداية الدعوة؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الجاهلين أن الله سبحانه لا يعلم الغيب، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون (30)( (البقرة)، ثم حدث بعد ذلك الإفساد وسفك الدماء

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم يتناقض بشأن صفات الله - عز وجل - فكثيرا ما تجد آيات تصفه بأنه رحمن رحيم، أوغفور ودود، في حين تصفه آيات أخرى بأنه جبار متكبر، وأن بطشه شديد!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن الأخلاق التي جاء بها الإسلام لا تكفي لبناء مجتمع فاضل، ويعتقدون أن هذه الأخلاق تقوم على الكراهية لا الحب للآخرين، وينظرون إلى الحرب في الإسلام على أنها حرب مقدسة هدفها إراقة الدماء وإكراه الناس على أن يكونوا مسلمين.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الجاحدين خروج الدابة التي تعد علامة من علامات الساعة، ويخطئون في فهم الوصف القرآني لها في قوله سبحانه وتعالى: )وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون (82)( (النمل)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يستند بعض المشككين إلى رأي من ذهب من المفسرين إلى أن إبليس من الملائكة - في القول بالتعارض بين ما ذهبوا إليه وبين عصيانه لربه؛ إذ لم يسجد لآدم، متسائلين: كيف يعصي إبليس ربه، وهو من الملائكة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المشككين حقيقة الجن الواردة في القرآن الكريم، متوهمين أن القرآن يتعارض مع الحقائق التي أثبتها الكتاب المقدس فيما يتعلق بالجن وحقيقتهم؛ ففي الوقت الذي أقر فيه الكتاب المقدس بأنهم أرواح شيطانية؛ جاء القرآن ليقول: إن الجن جنس عاقل بين الإنس والشياطين

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن خلق الجن من نار خالصة لا يشوبها الدخان خرافة من الخرافات التي يعتقدها العرب ويؤمن بها المسلمون، ويتساءلون: إذا كانت الجن مخلوقة من النار كما يدعي المسلمون فكيف يعذب كافرهم بالنار؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن ما جاء به رسول المسلمين صلى الله عليه وسلم ليس فيه ما يثبت أنه وحي إلهي جديد، ذاهبين إلى أن الدين الذي جاء به مصدره اللاشعور، كما أن الوحي الذي يدعيه محمد - صلى الله عليه وسلم - لم يوافق الشروط التي وضعها (اللاهوتيون) في قبول أي وحي مفترض

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يخطئ بعض الواهمين في فهم ما خص به الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم من الشفاعة لأتباعه يوم القيامة، ظانين أن طمع المسلمين في نيل نصيبهم من الشفاعة يحملهم على التواكل والتهاون وعدم الجدية، ما دام كل له حظه من الجزاء والثواب والجنة والنعيم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن إيمان المسلم بالقضاء والقدر يفقده القدرة على الاختيار، ويجعله مسلوب الإرادة، ويدفعه إلى السلبية والكسل والتواكل وترك العمل، ويدعون أن هذه العقيدة أدت إلى تأخر المسلمين، ويتساءلون: إذا كان الإنسان يصيب ويخطئ بقدر الله ومشيئته

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض الطاعنين في موقف الإسلام من الحريات، ويدعون أنه يهدر حق الإنسان في حريته الفكرية والدينية، ويخضعه للنصوص الدينية، ويكرهه حتى يعتنق الدين، كما يزعمون أن مبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الإسلام مبدأ ينافي الحرية الشخصية للإنسان.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الدين يسلب العبد حريته وكرامته، فيظل مقيدا بالأوامر والنواهي والمعاملات والعقوبات والحدود في كل جوانبه الحياتية، حتى إنه لا يسمح له بإعمال عقله فيما يفرض عليه من أمور الدين، مسلما فقط بما يمليه عليه رهبان الدين ورجاله

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن \"الدين أفيون الشعوب\"؛ إذ إنه يفعل فيها ما يفعله المخدر في متعاطيه؛ وذلك أنه يخدر الكادحين والمظلومين عن ثورتهم أو عن إحساسهم بالألم، بما يمنيهم من نعيم الآخرة الذي أعد للصابرين على الظلم، والراضين بالشقاء. ويرون أن هذا الأمر ينطبق تماما على الدين الإسلامي.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الدين وسيلة لخداع الناس، خاصة الفقراء والمساكين والمتعصبين، وما الحياة إلا مادة تحكمها الطبيعة بقوانينها التطورية؛ فلا إله، ولا أخلاق، وصلاح الناس إنما في تشيعهم، لا تدينهم أو إسلامهم، ذاهبين إلى أن النظرة الشيوعية الماركسية تغني عن التدين عموما، وعن الإسلام خصوصا.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الجاهلين أنه ليس هناك إله خارج النفس الإنسانية، فالإنسان هو إله الإنسان وهو المشرع له، ويستنتجون من ذلك أنه إذا كان الإلحاد قد حرر الإنسان من عبادته لله، فإن التصوف قد حرره من قيود الشريعة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المنتسبين إلى البابية والباطنية والبهائية أنهم يزورون شيوخهم؛ عملا بما جاء في القرآن وفي الحديث النبوي مما يوجب زيارة بيت الله الحرام، وهم بهذا يتوهمون أن زيارتهم لمقامات شيوخهم والتمسح والتوسل بها يماثل زيارة بيت الله الحرام واستلام الحجر الأسود.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض الجاهلين أن ما عليه الصابئة ديانة وتوحيد، ويستدلون على هذا بأن القرآن قد أثبت ذلك وذكره في ثلاثة مواضع؛ حيث قال الله سبحانه وتعالى: )إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحـا فلهـم أجرهـم عنـد ربهـم ولا خوف عليهم ولا هـم يحزنــون (62)( (البقرة)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر دعاة المادية على الإسلام نظرته المتوازنة للحضارة الإنسانية عموما، وللإنسان خصوصا روحا وجسدا، ويزعمون أن الإنسان الجسد هو المقوم الأمثل والأوحد للحضارة المادية، وهذا - في ظنهم - ما دفع فرويد إلى تصور الإنسان على أنه مجموعة من الغرائز الجسدية التي تهوي به إلى أصله الهابط، وهو القرد كما يؤكد دارون.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن امتثال المسلم لتعاليم دينه المتمثلة في أدائه الفرائض، وإقامته الشعائر، وتردده على المساجد، كلها أعراض لمرض نفسي هو لوثة[1] الإيمان، وأن المسلم كلما ازداد إيمانه، ازداد تعصبه، وازدادت رغبته في العنف والتدمير والإرهاب.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يخطئ بعض المغالطين في توصيف مفهوم التدين، ويزعمون أنه ظاهرة ناتجة عن خوف الإنسان من تقلبات الطبيعة، ومن كوارثها، وأنه يرتبط بفقر الحال والانغلاق الفكري والفراغ الاجتماعي؛ لذلك تجد أكثر المتدينين من الفقراء والمنكوبين والمضطرين والمنغلقين وذوي الحاجات والمرض

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن إيمان المسلمين موروث تقليدي خال من العقيدة الراسخة، ومن ثم فهو سلوك مزيف. ويهدفون من وراء ذلك إلى الطعن في حقيقة إيمان المسلمين.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الجاحدين سؤال الله - عز وجل - لعباده: )ألست بربكم( (الأعراف: 172)، وإجابتهم التقريرية \"بلى\"، مستبعدين حصول هذا الحوار، ومتسائلين: كيف، ومتى حدث هذا، وما الدليل عليه؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يخطئ بعض المغالطين في فهم طبيعة المشهد الذي حاور فيه الله - سبحانـه وتعالـى - ملائكتـه حينمـا أمرهـم بالسجـود - تشريفا وتكريما - لسيدنا آدم - عليه السلام - قبل استخلافه في الأرض، ويقولون: إذا لم تكن الملائكة قد سجدت لآدم - عليه السلام - كما أمرها الله عز وجل، فقد عصت أمره واعترضت عليه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الجاهلين أن النبوات والمعجزات والشعائر الدينية ما هي إلا خرافات وأساطير، وأن الله - في فهمهم - كصانع الساعة؛ صنعها، ثم انقطعت صلته بها، وهي تعمل بذاتها دون تدخل منه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الجاحدين الإيمان بأمور الغيب التي أخبر الله رسوله - صلى الله عليه وسلم - بها؛ بحجة أنها لا تدخل تحت علومهم التي تخضع للإدراكات الحسية أوالتجارب، ويقولون: لا نؤمن إلا بما أدركته حواسنا واستساغته عقولنا.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن معجزة الإسراء والمعراج مستوحاة من التراث الفارسي الوارد في كتاب الأساطير الفارسية باللغة الفهلوية، وكذلك من الأدب الأوربي وبخاصة ملحمة دانتي، ويتساءلون: ما الجديد الذي جاء به رسول المسلمين، وما وجه الإعجاز فيه؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الطاعنين إيمان المسلمين بعقيدة البعث؛ بحجة أنه لا يوجد دليل مادي واحد على صحتها، وينكرون طلاقة قدرة الله - عز وجل - على إحياء الإنسان بعد موته وفناء عظامه، ويستدلون على إنكارهم هذا بعدم وجود دليل مادي يهديهم إلى هذه العقيدة. ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في ركن أساسي من أركان الإسلام.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يخطئ بعض الجاهلين في فهم معيار الثواب والعقاب يوم القيامة ويذهبون إلى أنه غير عادل، ويستدلون على هذا الفهم الخاطيء بإدخال الله - عز وجل - من ولد في غير ديار المسلمين النار؛ لعدم إسلامه، ويتساءلون: ألا يتعارض دخول جميع هؤلاء الناس النار، لمجرد عدم اعتناق الإسلام مع طبيعة العدل الإلهي، خاصة وأن سبل الإيمان لم تتوفر لهم مثلما توفرت لغيرهم؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الجاحدين حقيقة وجود الجنة والنار، ويزعمون أنهما مجرد وسيلة اصطنعها رسول المسلمين صلى الله عليه وسلم؛ ليغري أتباعه ببذل المال والنفس في سبيل دعوته، وهم بهذا ينكرون مبدأ الثواب والعقاب في الآخرة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن ما ورد في وصف ما يرفل فيه أهل الجنة من صور النعيم؛ كالمآكل والمشارب والقصور والرياحين والحور العين، وما يتضور منه أهل النار؛ من جحيم وغسلين[1] وزقوم[2] - أوصاف حسية تندرج تحت الخطاب الحسي المادي

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن اللعنة التي حلت على إبليس وتسببت في طرده من رحمة الله - هي اللعنة نفسها التي حلت على آدم وحواء وتسببت في إخراجهما من الجنة وهبوطهما إلى الأرض، ولو أن اللعنة لم تحل عليهما لبقيا في الجنة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يرفض بعض الطاعنين أمور الدين؛ لارتباطها بالغيب وبالوحي، وبطبيعة لا تتفق مع العقل والمنطق.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض المغالطين في حشر الوحوش يوم القيامة، ويتساءلون: كيف تحشر الوحوش والطيور والبهائم، وهي غير مكلفة كالإنسان؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن الإسلام قد أخمد جذوة الفكر والتحضر وقوة الإدراك وروح الابتكار لدى شعوب البلاد التي فتحها - على عكس اليونان والرومان من قبله - وأن الجمود الذي أصاب العالم الإسلامي في الآونة الأخيرة سببه الإسلام.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أنه لم يكن ثمة أثر للحياة الثقافية أو العلمية أو الفكرية في قرون الإسلام الأولى، بل والأخيرة، كما يزعمون أن اللغة في ثقافة العرب لم تكن أداة للثقافة، بل كانت هي الثقافة نفسها، فأنت مثقف بلغت القمة إذا أنت ألممت باللغة: مفرداتها ومترادفاتها ونحوها وصرفها ونثرها وشعرها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الإسلام ظلم العلماء غير المسلمين الذين ابتكروا الأشياء النافعة للحياة والبشرية، إذ قرر أنه لا نصيب لهم ولا جزاء عند الله على علومهم وابتكاراتهم، ويرمون من وراء ذلك إلى اتهام الإسلام بالظلم والتجني على العلماء.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإسلام دين جامد لا يتفاعل مع الحضارة الحديثة، فلا مناص من نبذه إذا أردنا أن نلحق بركب الحضارة المندفع. ويرمون من وراء ذلك إلى إقصاء الإسلام بعيدا عن الحياة والتطور الحضاري.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الإسلام دين التواكل والسلبية، وأن تعاليمه لم تعد صالحة لعصرنا الحاضر، وهي عاجزة عن النهوض بالبشرية، وقد صارت رجعية تجاوزها الزمن، محملين بذلك الإسلام أخطاء المسلمين، ويرمون من وراء ذلك إلى الصد عن الإسلام ووصمه بالرجعية والتخلف.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الإسلام لم يعش إلا مدة قصيرة، هي أيام الرسول - صلى الله عليه وسلم - والخلفاء الراشدين، ثم اضمحل بعد ذلك ولم يعد له وجود حقيقي.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن الإسلام ضد التقدم والمدنية، وأنه يقف في طريق التقدم الفكري والحضاري، ويدعون أنه تقليد مشوه لحضارة اليونان والرومان التي أخذها العرب من الكتب السريانية التي بين أيديهم، وأن المسلمين لا قدرة لهم على البحث والتفكير والإبداع

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الدين الإسلامي لا علاقة له بالفن، وأن الدين - بناء على هذا - لا تؤثر فيه الصور شبه العارية، ولا الأغاني الهابطة، ولا خوف عليه من الأطباق الهوائية - الدش - التي تنقل العري والشذوذ ليل نهار، فكل هذه الأمور بسيطة في نظر هؤلاء ولا تتهدد مسيرة الإسلام

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن رسالة النبي - صلى الله عليه وسلم - إنما كانت دعوة اجتماعية، وأن الاضطراب الذي انتاب الحياة العربية قبل الإسلام يحتم أن تظهر حركة إصلاحية تعالج أسبابه، وربما يزيدون على ذلك أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - في جملة تعاليمه لم يتعد العقلية العربية في تطلعاتها ومطامحها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن الإسلام وباء قاتل وداء موجع للبشرية كافة، وأنه لكي يتم التخفيف من هذا الداء، فإنه يجب عمل إعادة صياغة لأصول الإسلام من قرآن وسنة وتراث تشريعي، وحذف ما لا يتناسب منه مع أمزجة الآخرين، ولا يتماشى مع أهوائهم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإسلام وضع بعض المبادئ التي تتسم بالعنصرية والتعصب، إذ إنه لم يسو بين المسلمين وغير المسلمين في الحقوق والواجبات، وفي ذلك إهدار لإنسانية غير المسلم وحط لكرامته، هادفين من زعمهم هذا إلى تشويه حقيقة الإسلام والمسلمين في تعاملهم مع الغير.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المفترين أن أبناء الدم الآري أرقى من غيرهم، وأن الجنس الأوربي عامة والألماني خاصة يفضل بطبيعته غيره من الشعوب الأخرى السامية،[2] وتبع هذا الزعم شعور عند القوم بالاستعلاء والكبرياء والتعالي.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن نهضة العالم العربي الحديثة إنما أحدثتها الحملة الفرنسية على مصر في آخر القرن الثامن عشر؛ فهي التي أمدت العرب بما لم يكونوا يعهدون من منجزات الحضارة الغربية ونظمها، كالمطبعة والمجامع العلمية والمجالس النيابية، ولذلك تعتبر الحملة الفرنسية - من أجل ذلك

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يرى أنصار بعض الاتجاهات الفكرية المعاصرة أنه لا بد من التقريب بين مبادئ الإسلام والحضارة الغربية، ولو أدى ذلك إلى التخلي عن كثير من الأسس الإسلامية، كالقضايا المتعلقة بالمرأة والحجاب... إلخ. وهم كثيرا ما يهتفون بهتافات جديدة، مثل: تطوير الإسلام

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الإسلام قد أيد نظام الرق والاسترقاق، ولم يتعرض له بأكثر مما تعرضت له المسيحية، بل يدعون أن الإسلام لم يحظر الرق والاسترقاق، فأباح أن يتخذ المسلمون الإماء والجواري والعبيد، وعليه فإن الإسلام في زعمهم قد أجازه وعمل على نشره، فالرق معضلة إسلامية.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الإسلام قد شجع تجارة الرقيق، ويستدلون على زعمهم بإباحته لنظام التسري بالجواري، كما يزعمون أن في هذا دعوة إلى الدعارة والإباحية.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتقولين أن الإسلام يجيز للسيد أن يدفع أمته إلى العمل في الدعارة، وذلك في قوله عز وجل: )ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا لتبتغوا عرض الحياة الدنيا ومن يكرههن فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم (33)( (النور)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن الإسلام لم يسو بين الرجل والمرأة؛ وذلك حين أهدر حقوق المرأة بإباحته للرجل أن يتسرى بملك يمينه، في حين أنه حرم على المرأة أن تستمتع بعبدها، ويتساءلون: أليس هذا من مظاهر الاعتداء على حقوق المرأة؟!!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الإسلام جائر وظالم بتعصبه للرابطة الإيمانية، واعتبار الولاء على أساس الأخوة الإسلامية وعدم اعتبار ولاء المواطنة والقومية هو الأساس، وهذا تحامل ومجافاة للآخر وعدم إعطائه الحرية؛ لأن واجبات المواطنة تسبق أي واجبات أخرى

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام زعم بعض المغالطين أن الإسلام يبيح الغدر والخيانة ويدعو إلى نقض العهود والمواثيق؛ إذ يجيز نبذ الدولة المسلمة العهود ونصرة المسلمين المستضعفين، إذا اعتدى الكفار المعاهدون لهذه الدولة المسلمة على هؤلاء المستضعفين.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن الإسلام شريعة روحية تعبدية، ولا يعدو أن يكون دعوة دينية مقصورة على مجرد الاعتقاد وإقامة الصلات الروحية بين العبد وربه؛ فلا تعلق لهذا الدين بالشئون المادية في الحياة، كالسياسة والحرب والمال... إلخ.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن نظام الحكم في الإسلام نظام يستبد به رجال الدين، ويقولون: إن أوربا تركت هذا النظام بعد الثورة الفرنسية، وإن صاحب السلطة السياسية في النظام الإسلامي وكيل ونائب عن الله؛ لأنه قائم على تنفيذ الشريعة، وهو يشبه حكم الكنيسة وسلطة الباباوات في العصور الوسطى

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن أسباب تخلف المسلمين لا ترجع إلى عدم الامتثال لما رسمه الإسلام من قواعد الحياة الفضلى، وإنما ترجع إلى الفساد الجوهري في الأنظمة الفكرية والتشريعية التي أقرها. ويرمون من وراء ذلك إلى القول بعدم صلاحية الإسلام لقيادة أمة نحو التقدم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإسلام - كغيره من الأديان - خرافة محلها الضمائر والقلوب لا أرض الواقع، ولا أثر له في إصلاح الحياة بجوانبها الاقتصادية والاجتماعية، زاعمين أن الدين أفيون الشعوب، وتنهدات الجماعات المظلومة، ولو رفع الظلم لزال الدين

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن حركات الإصلاح ومناهجه التي يقوم بها بعض علماء الإسلام - لا فائدة منها، بل هي مخالفة لتعاليم الدين الصحيح في نظرهم، ويتساءلون: إذا كان الدين الإسلامي تاما - كما يدعي المسلمون - فما الفائدة من حركات التجديد التي تظهر على الساحة الإسلامية كل يوم؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن المنادين بالحل الإسلامي إنما يعوزهم وجود برنامج تفصيلي لما يدعون إليه، وهو ما يعني أن توليتهم إدارة مجتمع أو دولة يوازيه دخول في مرحلة تجريب طويلة، يختبرون فيها ما بين أيديهم من تصورات منتقصة لم تعمل في الحياة الحديثة من قبل

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الدين الإسلامي بمنأى عن العلم، ولعجزه عن مجاراته وتناقضه معه؛ أغفله في أحيان، ونفر منه في أحيان أخرى، واستنادا إلى ما ادعوه من عجز وما توهموه من تعارض؛ يدعون إلى فصل هذا عن ذاك. ويرمون من وراء ذلك إلى اتهام الإسلام بالجهل والرجعية؛ لتزهيد الناس فيه، وذلك من خلال وصمه بما ليس فيه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن الاهتمام بدراسة تعاليم الإسلام في مجتمع المدينة كان محصورا في أضيق نطاق؛ إذ كان عدد الذين يقومون بذلك ضئيلا للغاية، كما أن نشاطهم لم يتعد حدود المسجد، ويزعمون أنه قد ترتب على هذا أن كثرت حوادث الاغتصاب والزنا، والوقوع في المحرمات.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم أعداء الإسلام أن المسلمين شعوب لا تحترم الحضارات القديمة، وقد امتلأت قلوبهم بالحقد والكراهية على أصحاب هذه الحضارات، حتى وصل بهم هذا الحقد إلى أن أحرقوا مكتبة الإسكندرية؛ لأنها من تراث اليونان القديم الذي يرفضه المسلمون.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن ثمة تعارضا بين فرض الإسلام للجهاد وبين إعلانه حرية الاعتقاد، ويتساءلون: كيف يتفق الأمر بقتال المشركين والذين أوتوا الكتاب من أجل إدخالهم في الإسلام وقوله عز وجل: )لا إكراه في الدين( (البقرة:256)؟!!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الطاعنين أن الإسلام ليس دين سلام، ولو كان كذلك لما فرض فيه الجهاد القتالي، ويتساءلون: كيف تتفق الدعوة إلى الجهاد مع الدعوة إلى السلام؟!! ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في الغايات السامية للجهاد في الإسلام.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن طابع تعاليم الإسلام - في تنظيم علاقة المسلمين بغيرهم - يتسم بالعنف، ومن مظاهر ذلك أن فقهاء المسلمين قد قسموا الأرض إلى دارين: دار إسلام وأمن، ودار كفر وحرب، ويرون في ذلك تأصيلا لحالة المعاداة بين الدارين واستمرارها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الجهاد قد شرع في الإسلام لقتال الكفار وعقابهم على كفرهم، والملحدين على إلحادهم، بعبارة أخرى: هو حرب ضد أصحاب العقائد الأخرى. ويرمون من وراء ذلك إلى إظهار الإسلام في صورة الهمجي المتجبر، الغاشم المتهور، الذي يطيح بكل من خالفه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الجهاد الإسلامي لا يتمشى مع الاتفاقيات الدولية الحديثة؛ لارتباط المسلمين بالمنظمات الدولية، ويرون أن تشريعه لا يناسب ظروف العصر الحديث؛ لتغير الزمان الذي شرع فيه، ولأن أوضاع الحرية ورقي العقول لا تقبل فكرة تفرض بالقوة؛ لذا تخلى عنه المسلمون في العصر الحاضر.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الشريعة الإسلامية تأمر بالإرهاب والقتل، ويستدلون على ذلك بما فعله النبي - صلى الله عليه وسلم - حين أرسل أحد أصحابه لقتل كعب بن الأشرف، ويتساءلون: كيف يمكن التعايش مع أناس عقيدتهم تحثهم وتشجعهم على قتل الأنفس وسفك الدماء؟!!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المشككين فرضية الجهاد، وأن يكون الله - عز وجل - قد أمر عباده المسلمين به، ويستدلون على ذلك بقولهم: إن الله ليس في حاجة للدفاع والذود عنه، ويتساءلون: على أي أساس إذا يجاهد المسلمون؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن المسلمين يخالفون أحكام القرآن في الجهاد، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير (39)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتقولين أن السبيل الوحيد لدخول الجنة في الإسلام هو الجهاد، ولهذا سابق المسلمون الأوائل إلى الجهاد، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون (157)( (آل عمران). وهم ويرمون من وراء ذلك إلى القول بأن الجهاد هو الشغل الشاغل للإسلام.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الباعث الأوحد على الجهاد في الإسلام - هو جمع المال والحصول على الغنائم، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا( (الأنفال:69)، ويتساءلون: هل جاهد المسلمون حقا من أجل إعلاء كلمة الله ورفع لواء العقيدة، أم من أجل الحصول على متاع الدنيا وزينتها؟!!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن هناك تناقضا في القرآن الكريم في حكم القتال في الأشهر الحرم؛ حيث يبيحه تارة، ويحرمه تارة أخرى، كما يتساءلون: لو كان الإسلام حرم القتال في الأشهر الحرم، فلماذا لم يحرمه طوال العام، وهذا هو الأولى؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الجهاد من أحكام الإمامة في كل الأحوال، وأنه لا يجوز لأي فرد من أفراد المسلمين أن يبرم أمر الجهاد دون الرجوع إلى الإمام وأخذ الإذن منه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتقولين أن طلب العلم في الإسلام مقدم على الجهاد، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون (122)( (التوبة). ويتساءلون: إذا كان كذلك فلماذا يقدم المسلمون الجهاد على طلب العلم؟!!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المدعين أن أخذ الدولة الإسلامية خمس الغنائم التي يحصل عليها الجيش، وضمه إلى خزينتها، مأخوذ عن عادات العرب في الجاهلية؛ إذ كان شيخ القبيلة - في الجاهلية يحصل على ربع الغنيمة. ويرمون من وراء ذلك إلى القول بتأثر أحكام الإسلام بالمجتمع الجاهلي توصلا إلى القول ببشرية هذه الأحكام وعدم إلهيتها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن تشريع الجزية في الإسلام حيف يقع على أهل الذمة، ويتساءلون: ألا يعد هذا مخالفة لدعوة الإسلام إلى السماحة وإقامة العدل بين الناس جميعا؟! ويرمون من وراء ذلك إلى وصم الإسلام بالجور والظلم وحيفه على مخالفيه، وتشكيك الناس فيما عرف عن الإسلام من الرحمة والسماحة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن القوانين الوضعية أكثر تلاؤما وروح العصر من أحكام الشريعة الإسلامية؛ لذا فهي أنسب دستور للدولة الحديثة. ويبرهنون على ذلك بكون أحكام الشريعة الإسلامية ثابتة لا تتغير, في حين أن القوانين الوضعية متغيرة بتغير الزمان، والمكان، والحال.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الناس وجوب فصل الدين الإسلامي وتشريعاته عن الدولة وكيانها، ودليلهم أن الإسلام دين شعائر، وطقوس دينية فحسب، ومن ثم فهو تشريع يوصف في ظنهم بالمحدودية والخصوصية، هادفين من وراء ذلك إلى القول بعدم صلاحية الشريعة الإسلامية للتطبيق في الوقت الراهن.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن التشريع الإسلامي يقف عاجزا عن الوفاء بحاجات المجتمع الاقتصادية والسياسية، ودليلهم على ذلك - كما يتوهمون - فشل الأنظمة الاقتصادية والسياسية في البلاد الإسلامية، ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في مرونة هذا التشريع وصلاحيته لهذا العصر.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن أحكام الشريعة الإسلامية لا يمكن تطبيقها في المجتمعات الإسلامية؛ وذلك لوجود أقليات غير مسلمة بها، ويتساءلون: كيف تطبق أحكام الشريعة الإسلامية على من لا يؤمن بها؟! ألا يعد هذا نقضا لمبدأ الحرية التي ينادي بها الإسلام والمسلمون؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإسلام لا يصلح للتطبيق في هذا العصر الذي عمت فيه النظم الديمقراطية الحديثة، ودليلهم على ذلك أن الإسلام يعادي الديمقراطية ومبادئها؛ ولهذا يرفضون عودة الحكم الإسلامي إلى أي بلد.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الشريعة الإسلامية شريعة جامدة؛ لأنها في نظرهم لا تقبل التطور، وأحكامها لا تلين لتغير الزمان والمكان، مما يجعلها سببا لتخلف الإنسان وركوده، مستدلين على ذلك بما انتهى إليه حال المسلمين من تهالك وضعف على جميع المستويات، رامين إلى التشكيك في صلاحيتها للتطبيق في هذا العصر.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الشريعة الإسلامية رحمة وضمير فقط، لا قانون وتشريع، ودليلهم على ذلك أن القواعد والأحكام في القرآن مؤقتة بأسباب نزولها، وليس لها إطلاق ولا استمرار، خصوصا بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن منظومة التشريع الإسلامي قاصرة عن الوفاء بحاجات الأقليات المسلمة في البلاد غير الإسلامية في مجال العبادات والمعاملات، وعاجزة عن تكييف ظروف حياتهم حسب قواعدها الشرعية، ويستدلون بهذا على أن مصادر التشريع الإسلامي بشرية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن العمل بقاعدة درء الحدود بالشبهات يؤدي إلى تعطيل الحدود وعدم إقامتها؛ لأنه ما من جريمة إلا ويمكن إيجاد ثغرات بها تكون بمثابة الشبهات التي تحول دون تطبيق الحدود، كما أن هذه القاعدة تتصادم مع تعاليم الإسلام التي تأمر بحتمية تطبيق الحدود دون مجاملة أو مراعاة للوم اللائمين.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن المؤتمرات الإسلامية التي يعقدها المسلمون فيما بينهم هي نوع من أنواع الحج ؛ حيث إن الحج في نظرهم نوعان: الأول: ما جاء ذكره في القرآن والسنة النبوية المطهرة وأداه المسلمون في الأوقات التي حددها الله عز وجل.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن موقف التشريع الإسلامي من قبول شفاعة الشافعين في الحدود موقف غير واضح، بل هو مضطرب ومتناقض؛ حيث تقبل الشفاعة في الحد قبل بلوغ الإمام، أما بعد ذلك فلا تقبل. ويتساءلون: ما الفرق بين الحالين؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الشريعة الإسلامية ظلمت المرأة في باب القصاص والعقوبات؛ فبينما تعطى نصف ما يعطى الرجل في الميراث، تتساوى معه في القصاص والعقوبات كـعقوبة: القتل، والزنا، والقذف، والسرقة... وغيرها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن العبادات في الإسلام شعائر جافة؛ فهي لا تهتم في نظرهم إلا بالنواحي الشكلية فقط، ولا علاقة لها بالنواحي الروحية للدين، كما أن الأعمال الجماعية - كالحج والصلاة ونحوها - ليست إلا أعمالا فردية يؤديها المؤمنون في وقت واحد دون أن تتخذ طابع الاحتفالات الموجهة المنظمة وفق تنسيق خاص

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن التشريع الإسلامي قد انحاز إلى جانب الرجل ضد المرأة في مسألة الدية؛ لأنه جعل دية المرأة على النصف من دية الرجل.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض المغالطين في الحكمة التي بني الإسلام من أجلها على خمسة أركان ، ويتساءلون: ما الحكمة الحقيقية وراء بناء الإسلام على خمسة أركان ، ولم لا تزيد هذه الأركان عن هذا العدد أو تنقص ، وهل يترتب أي ضررعلى تغيير هذا العدد ؟! وهم بذلك يشككون في حكمة الله - عز وجل - في تشريعاته التي فرضها على المسلمين؛ تمهيدا لإنكار الدين الإسلامي بكل تفاصيله.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الإسلام قد جانب العدالة بإقراره نظام العاقلة في الدية، الذي يحمل الإنسان وزر غيره في زعمهم، وأن هذا النظام غير واقعي، بمعنى أنه غير قابل للتطبيق في ظل ظروف العصر الراهنة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغالطين اشتمال أصول الإسلام على مبادئ اقتصادية تشكل أسسا لاقتصاد إسلامي مميز، يواكب المستجدات المعاصرة، ويترتب على زعمهم هذا ترسيخ دعوى عدم صلاحية مبادئ الشريعة الإسلامية للتطبيق الحالي والمستقبلي في الجانب الاقتصادي، وأن أحكامها تاريخية انتهى دورها وبطل مفعولها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض المشككين أن الفقه الجنائي الإسلامي أطلق يد الحاكم في أمر العقاب بالتعزير في كثير من الجنايات والمخالفات في كافة مجالات الحياة، ويتساءلون: ألا يعد هذا عيبا في التشريع الإسلامي، حينما يترك الحاكم يعاقب الناس كيفما شاء، حسب رأيه وهواه، بلا ضابط، أو مرجعية تحدد تلك العقوبات التعزيرية؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يظن بعض المغرضين أن الإسلام يقبل الرأسمالية؛ لأنه يبيح الملكية الفردية، والتي تحولت بحكم التطور الاقتصادي العالمي إلى ملكية رأسمالية، ويزعمون أنه ما دام الإسلام قد أباح الأصل، فهو يبيح النتائج المترتبة عليه بطبيعة الحال.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين عدم قدرة نظام العقوبات في الشريعة الإسلامية على مواكبة المستجدات في مجال الجريمة، ومعالجة مستحدثات الإجرام العصري.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن العقوبات، والقصاص المعلن أمام الناس، تشهير بمن تقع عليه تلك العقوبات؛ إذ يفتضح أمره، مما يترك عليه أثرا نفسيا سيئا؛ يجعله يائسا من الحياة، وقد يدفعه إلى الانتحار. ويتساءلون: ألا يتنافى هذا مع تعاليم الإسلام التي تأمر بالستر؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين تعارض الاجتهاد في التشريع الإسلامي مع تمام الدين وكماله، ويستدلون على ذلك بقول الله عز وجل: )ما فرطنا في الكتاب من شيء( (الأنعام: 38)، وقوله عز وجل: )ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء( (النحل: 89)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن التشريع الإسلامي يدعو المسلمين إلى الانغلاق على الذات؛ مما يعوق تقدم المسلمين، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء( (المائدة: 51)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإسلام فيه أحكام شرعت لإذلال أهل الكتاب من اليهود والنصارى الذين يقيمون تحت حكم إسلامي، ودليلهم على ذلك أن الإسلام حرم العلماء والمتخصصين منهم من أن يشغلوا مناصب في الدولة هم أحق بها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن تشريعات الإسلام مأخوذة من تشريعات الديانات السابقة عليه، وخاصة من اليهودية والمسيحية، وكذلك أخذها من التشريعات الجاهلية للعرب قبل الإسلام، ويستدلون على ذلك بوجود تشابه بين بعض تشريعات الإسلام وبين هذه الديانات

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يستنكر بعض المشككين مشروعية الجهاد في التشريع الإسلامي، ويزعمون أن هذا إكراه وإجبار للناس على اعتناق الإسلام، وأنه يتنافى في ظنهم مع حرية العقيدة التي يدعو الإسلام إليها، كما يزعمون أن الإسلام أباح المنكرات وتساهل مع العصاة؛ لإغراء الناس بالدخول فيه، ويستدلون على ذلك بقبول توبة التائب.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الالتزام بتشريعات الإسلام وتعاليمه يقيد الطاقة الخلاقة في الإنسان، ويكبت النشاط الحيوي فيه، ودليلهم على ذلك أن المتدينين ينتابهم الشعور بالإثم، ويظل ينكد عليهم حياتهم، ويخيل إليهم أن كل ما يصنعونه خطايا لا يطهرها إلا الامتناع عن ملذات الحياة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الحاكم الذي لا يحكم بما أنزل الله يعد كافرا، مما يستوجب الخروج عليه، ويستدلون على ذلك بقوله عزوجل: )ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون (44)( (المائدة).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن التشريع الجنائي في الإسلام ينطوي على وحشية وهمجية وقسوة، تهدر كرامة الإنسان. ومن ثم، فهو في ظنهم اعتداء على حقوق الإنسان، ومخالفة للمعايير التي تنادي بها المنظمات الدولية للحفاظ على الإنسان وحقوقه، ويهدفون من وراء ذلك إلى الطعن في كفاءة التشريع الإسلامي ومناسبته للإنسان.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن الإسلام تجاوز كل المبادئ الإنسانية والقوانين الوضعية عندما شرع قطع يدالسارق، وهو في زعمهم بعيد كل البعد عن مجاراة الإنسانية في تقدمها وسباقها العلمي.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض المغرضين أن الشريعة الإسلامية حينما وضعت منهجا محكما للتعامل مع الغريزة الجنسية؛ لتكبح من جموحها، اعتدت بصورة صارخة على الحرية الشخصية، وضيقت منافذ هذه الحرية، بتحريمها أنماطا سلوكية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض المغرضين في إنسانية الشريعة الإسلامية، ويستدلون على زعمهم الباطل بقسوة عقوبة القذف في الإسلام من حيث: مشروعية الحد، ومقداره، وطرق إثباته. ويتساءلون: ألا يعد تطبيق حد القذف بالصورة التي نادت بها الشريعة الإسلامية انتهاكا لحقوق الإنسان وحريته؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن تشريع حد القذف في الشريعة الإسلامية يلجم الأفواه، ويجعل الناس يتسترون على المجرم فيكتمون الشهادة؛ خوفا من أن يطبق عليهم حد القذف. ويتساءلون: كيف يتمكن أربعة أفراد من رؤية الجريمة عينها؟! ألا يعد ذلك مستحيلا؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي المغرضون أن إقامة الحد على متعاطي المسكرات وملحقاتها يضيق منافذ الحرية الشخصية، ولا يناسب طبيعة المجتمعات المدنية المعاصرة، كما أن بعض أنواعها كالمخدرات لم يرد في تحريمها نص شرعي.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن حمل السلاح وتهديد الآمنين من الأمور التي تتطلبها بعض الظروف، وما دام هناك مبرر لذلك فلا ضرورة لتشريع حد لمثل هذا التصرف، ولا فائدة من فرض عقوبات على القائمين بذلك، مستدلين على ذلك بأن العالم اليوم لا يعترف بالضعف

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن حد الردة المقرر في الشريعة الإسلامية لا يتفق مع حرية الاعتقاد التي يتشدق بها المسلمون من خلال قوله سبحانه وتعالى: )لا إكراه في الدين( (البقرة: ٢٥٦)، ويتساءلون: ألا يعد هذا إكراها على البقاء في الإسلام؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض المشككين أن الإسلام حينما قرر عقوبة البغي تحدى الفئة العاقلة والقادرة في المجتمع، وطالبهم بالخضوع التام للحاكم الظالم، وعدم الخروج عليه أيا كانت تصرفات هذا الحاكم، ويرون في ذلك كبتا لحرية المعارضة السياسية.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين اجتماع الحجاج يوم عرفة منفردا على جبل عرفة، ويرون أن الحج جائز خلال الأشهر الحرم، ولا يشترط أن يكون هذا الاجتماع في التاسع من ذي الحجة فقط، ومن ثم يقترحون أن يوزع الحج على أشهر الحج المعلومات

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المشككين أصالة التشريع الإسلامي وثبوته، ويستدلون على ذلك باختلاف التشريع المدني عن التشريع المكي؛ حيث ظهر بالمدينة تشريع الجهاد، والزكاة، والحج، ونحو ذلك، ويعتبرون هذا الاختلاف ناتجا عن استقاء النبي صلى الله عليه وسلم هذه التشريعات من مجتمع المدينة المتمدين

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المدعين أن تشريع الإسلام ينتهج نظام العنف والغلظة في معاملة غير المسلمين، ويصادر حقوقهم، ويستدلون على ذلك بما ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «لا تبدءوا اليهود ولا النصارى بالسلام، فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه»[1].

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - خالف حكما ثابتا بالقرآن، وتأكد بعمل الرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك حين أشار على أبي بكر بمنع سهم المؤلفة قلوبهم، ووافقه أبو بكر - رضي الله عنه - في ذلك، وسار الأمر على هذه الحال في خلافة الفاروق عمر رضي الله عنه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد عطل نصوصا شرعية قطعية الثبوت لمصالح شخصية، ويستدلون على ذلك بموقفه - رضي الله عنه - من تقسيم الأرض المفتوحة على الفاتحين؛ حيث منع تقسيمها على الفاتحين

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد خالف نصا تشريعيا من نصوص الشريعة الإسلامية، ودليلهم على ذلك ما ورد من روايات عن عدم إعماله لحد الزنا في بعض الحالات، ويتساءلون: ألا يعد هذا الصنيع مخالفة صريحة لنصوص الشريعة الإسلامية؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن عمر - رضي الله عنه - خالف نصا من نصوص السنة، ودليلهم على ذلك تطبيقه لحكم الغنيمة على سلب القتيل، ولم يكن هذا دأب النبي صلى الله عليه وسلم؛ حيث إن النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: «من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه»[1].

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد خالف النصوص الشرعية في الكتاب والسنة، ودليلهم على ذلك ما ورد من إيقافه التزوج بالكتابيات، وإنكاره على طلحة وحذيفة ذلك

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن عمر بن الخطاب قد خالف نصوص التشريع الإسلامي، ودليلهم على ذلك أنه أوقف إقامة حد السرقة عام المجاعة، ويتساءلون: كيف هذا وقد قال الله عزوجل: )والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم (38)( (المائدة)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد خالف تشريع النبي - صلى الله عليه وسلم - الخاص بعدم تغريم المؤتمن، حيث قال صلى الله عليه وسلم: «لا ضمان على مؤتمن»[1]. ويستدلون على ذلك بتغريم المؤتمنين والصناع قيمة الوديعة في حال ضياعها، ويرون في ذلك مخالفة صريحة لنص من نصوص السنة النبوية.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - خالف القرآن والسنة في تشريعهما للحدود، ويستدلون على ذلك بقتل عمر - رضي الله عنه - لجماعة من الناس اجتمعوا على قتل رجل واحد، وقال: \"لو تمالأ عليه أهل صنعاء لقتلتهم جميعا\"، وكذلك جلده شارب الخمر ثمانين جلدة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المدعين أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد شرع في الإسلام ما ليس منه، ودليلهم على ذلك أنه حرم نكاح المتعة، الذي كان النبي - صلى الله عليه وسلم - قد أباحه في زعمهم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الواهمين أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - هو أول من أدخل البدعة في الإسلام، ودليلهم على ذلك أنه أمر الناس أن يصلوا النافلة جماعة، وهي صلاة التراويح، وقال: \"نعمت البدعة هذه\"، مع العلم أن الله ورسوله حرما النافلة جماعة، فخالف بذلك عمر - رضي الله عنه - التشريع الإسلامي مخالفة صريحة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الإسلام يحرم ما لا مبرر في تحريمه، ودليلهم على ذلك تحريم الإسلام أكل لحم الخنزير، وهو حيوان مثل باقي الحيوانات التي أباح الإسلام أكل لحومها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الإجماع في التشريع الإسلامي دائب على اختراع تشريعات، يواجه بها الأزمات ويشبع بها الرغبات، وقد نشأت الحاجة إليه من قصور الكتاب والسنة عن مسايرة العصور، كما يدعون أن فكرة الإجماع التي ثبتت قواعدها خلال هذا التطور الذي مرت به الشريعة الإسلامية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن من سلبيات الإسلام المشينة النظر إلى الكلب نظرة دونية؛ إذ يعتبره الإسلام حيوانا قذرا نجسا، لا يجوز تملكه ولا تربيته، ويرون أن هذا الموقف ينافي مبدأ الرفق بالحيوان.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الشريعة الإسلامية لا تحرم إلا نوعا واحدا من الربا، وهو ربا الجاهلية - النسيئة -، وما عداه ليس بمحرم، وبناء عليه يعتبرون أن الفوائد البنكية كلها حلال، إذ إن البنك لا يقترض من الناس، بل يقوم باستثمار ودائعهم في مختلف المشروعات

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الإسلام بتحريمه الربا يعمل على إعاقة حركة التقدم الاقتصادي، ويصيبه بالشلل، ويقولون: إن لم يعتمد الاقتصاد العالمي كله على البنوك، فسوف يصاب بالشلل التام، ويترتب على ذلك العديد من الأزمات الاقتصادية الكبرى، ويهدفون من وراء ذلك إلى إباحة التعامل مع البنوك الربوية.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإسلام أقر مبدأ التضخم الاقتصادي ولم يحرمه، في حين أنه حرم التعامل بالربا، ويتساءلون: لماذا أحل الإسلام التضخم الاقتصادي وحرم الربا، على الرغم من أن النظامين وجهان لعملة واحدة ولا يوجد فرق كبير بينهما؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن فريضة الصيام التي فرضها الإسلام على المسلمين لا حاجة إليها، بل إنها تعد عقوبة في نظرهم، ويستدلون على ذلك بأن الغني يجوز له أن يفطر، ويطعم مسكينا عن كل يوم يفطره

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن فريضة الصيام التي فرضها الإسلام على المسلمين تؤثر تأثيرا سلبيا على اقتصاد المجتمع، فيقل الإنتاج، ويكثر التواكل والتكاسل، ويستدلون على ذلك بأن المسلمين عندما يصومون يقبلون على أعمالهم ببطء ولا يوجد لديهم دافع قوي للعمل والإنتاج

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن معظم شعائر الحج وآدابه عادات وطقوس مأخوذة من العادات الجاهلية القديمة في الحج، ويستدلون على ذلك بوجود بعض العادات الجاهلية في شعائر الحج عند المسلمين، منها: تقبيل الحجر الأسود، والطواف حول الكعبة، والسعي بين الصفا والمروة، ورجم إبليس

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن ذبح الأضحية في منى أثناء الحج عادة جاهلية تؤدي إلى إهدار الأموال، وتبديد الثروات؛ حيث تتكدس اللحوم في \"منى\" حتى يتعفن بعضها، ويدفن بعضها الآخر، ولا يستفاد من معظمها. ويتساءلون: ما قيمة هذه الشعيرة ما دامت لا تتفق مع مقاصد الشريعة؛ إذ إنها إهدار للمال؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد خالف شريعة الإسلام؛ وذلك عندما نهى المسلمين عن التمتع بالعمرة إلى الحج، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي(لبقرة: ١٩٦)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض المتوهمين في أن أداء فريضة الحج يكفر الذنوب التي ارتكبها المسلم طوال حياته، ويجعله خاليا من المعاصي والآثام كيوم ولدته أمه، ويستدلون علي زعمهم هذا بأن الله - عز وجل - لم يورد في القرآن الكريم نصا صريحا في تكفير الحج للذنوب

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن الإسلام بتشريعه لنظام الزكاة قد انحاز للفقراء والأيتام على حساب الأغنياء، ويزعمون أن سبب ذلك كون النبي - صلى الله عليه وسلم - فقيرا يتيما، فشرع الزكاة في زعمهم لاستشعاره الحاجة إلى مد يد العون إليه وإلى أمثاله من الفقراء والأيتام.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الزكاة في الإسلام تجعل للغني مكانة أسمى عند الله من مكانة الفقير؛ حيث تعطي للغني ميزة الحصول على الثواب من الله بأدائه الزكاة، وتحرم الفقير من هذا الثواب، مع أنه لا ذنب للفقير في فقره!!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن دفع الزكاة في الإسلام يشجع على البطالة، ويخلق الفرصة لبعض الناس أن يتكلوا على جهود غيرهم من الأغنياء الذين يدفعون الصدقات، ويتساءلون: هل يرضى الإسلام لأتباعه هذا الهوان؟! ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في تشريع الله - عز وجل - للزكاة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين الإسلام بأنه دين ناقص غير مـتكـامـل، والدلـيـل عـلـى هـذا في ظنهم أنه قد أغفل بعض الأعمال الدنيوية، ومنها الزراعة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن المسلمين يسيئون استخدام الزكاة ويصرفونها في مصارف لا تفيد الفقير، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم (60)( (التوبة).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الطهارة في الإسلام إنما هي مجرد طقوس شكلية واستغلال لسلوك إنساني فطري، ويزعمون أن النجاسة إنما تصيب الإنسان حين يمرض مرضا معديا، أو عندما يروج لأفكار ضارة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن الوضوء في الإسلام مأخوذ عن التعميد في المسيحية، ويستدلون على ذلك بأن الوضوء يبدأ بالبسملة \"بسم الله الرحمن الرحيم\" التي تقابل التثليث في المسيحية. ويهدفون من وراء ذلك إلى إثبات أن الإسلام لم يأت بجديد في جانب العبادات.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن التيمم يؤدي إلى إصابة الإنسان ببعض الأمراض، وأنه لا يتناسب مع عصمة الشرائع الإلهية، وذلك عند تعليقهم على قوله عز وجل: )وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه( (المائدة: ٦)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن حادث تحويل القبلة ما هو إلا لعبة سياسية من النبي - صلى الله عليه وسلم - لاستمالة قلوب العرب تارة، واليهود تارة أخرى. ويقولون: إن النبي توجه نحو أورشليم مركز اليهود والنصارى، ثم تحول عنها لغرض سياسي

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض المشككين أن التكبير الذي يبتدئ به المسلمون صلاتهم - مأخوذ عن المسيحية وعن عرب الجاهلية، ويستدلون على زعمهم ذلك بوجود طائفة من المسيحيين يقولون: إن أقنوم الأب أعظم من أقنوم الابن، وأن عرب الجاهلية كان من عادتهم التكبير عند البيت

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض المشككين أن التفات المسلم المصلي عند إنهاء صلاته يمينا ويسارا، يشبه تماما ما اعتاده المسيحيون عند ابتداء الصلاة وانتهائها، حين يرسمون علامة الصليب، فالمسيحيون يرسمون الصليب بأصابعهم والمسلمون يرسمونه برؤوسهم حسب تصور هؤلاء الواهمين

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - لم يدرك المقصد الأسمى من الصلاة؛ لأنه لو كان كذلك لما راجع ربه في عدد الصلوات المفروضة، ولما سأله التخفيف فيها، ويتساءلون: هل يجوز لنبي أن يطلب التخفيف من فريضة، إلا لأنه لم يدرك عظمة هذه الفريضة؟!!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن تكرار الصلاة خمس مرات في اليوم لا جدوى منه ولا فائدة فيه؛ لأنها لا زيادة فيها ولا نقصان، فتكون باعثا على الملل، ويتساءلون: ما الفائدة من الصلوات المتكررة يوميا، خمس مرات وإلى ما شاء الله في الحياة بدون زيادة ولا نقصان؟ ويهدفون من وراء ذلك إلى إنكار فريضة الصلاة بالكلية.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن اجتماع المسلمين يوم الجمعة عادة مأخوذة عن عرب الجاهلية، وزعموا أن المسلمين وجدوا اليهود يجتمعون يوم السبت لاعتقادهم أن الله خلق العالم في ستة أيام، واستراح يوم السبت، ووجدوا النصارى يجتمعون يوم الأحد لاعتقادهم أنه ذكرى قيامة المسيح

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتشكك بعض المتوهمين في أفضلية العبادة في ليلة القدر دون غيرها من ليالي السنة، ويتساءلون: كيف تكون عبادة ليلة واحدة أفضل من عبادة ألف شهر، وإذا كان الأمر كذلك فلماذا يقوم المسلمون بالعبادة في باقي الأيام ولا يكتفون بهذه الليلة؟! ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في ثوابت العبادة في الإسلام.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن المسلمين يؤدون عددا من الحركات الجسدية الآلية في صلاتهم من: انحناء وركوع وسجود، مع ترديد عدد من النصوص التي لا تتغير، ولا تعود بأي فائدة حسية أو معنوية على المصلي، ويتساءلون: ما قيمة الصلاة وهي بهذا الجمود وعدم الفائدة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض المشككين أن الصلاة لا تكفي لتكفير الخطايا، ويقولون: إن هذا ينافي عدل الله تعالى؛ لأن تكفير الخطايا لا يكون إلا بإراقة دم، تضحية به ويهدفون من وراء ذلك إلى إنكار تفضيل الله لأمة الإسلام على غيرها من الأمم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الإسلام قد اقتبس نظام صلاته من صلاة الصابئة؛ حيث إن للصابئين صلوات في الغداة والعشي، توافق الصلوات الخمس المفروضة عند المسلمين يوميا، كما أن صلاتهم على الميت بلا سجود ولا ركوع، وفي هذا دليل في نظرهم على أن شرائع الإسلام مأخوذة من الديانات السابقة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الزكاة فريضة خاصة بالنبي - صلى الله عليه وسلم - دون غيره من المسلمين؛ حيث إنها كانت تدفع إليه - صلى الله عليه وسلم - بصفته نبيا، لا بصفته حاكما، وذلك مقابل صلاته على الناس

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن أخذ الزكاة جبرا وقسرا في الإسلام يتنافى مع قيم الدين التي نمارسها رغبة وتطوعا، ويخرجها عن كونها من أركان الدين التي تدعو إلى السماحة في معاملة غير المسلمين، فضلا عن المسلمين

حازم صلاح ابو اسماعيل إن تعدد الزوجات لا نناقش فيه الله في حكمه أبدًا، ولا يمكن أن يناقش عبد ربه في حكمه إلا كفرًا، وإنما نحن نتدبر الآيات، ونفهمها كما أمرنا ربنا عز وجل، والفارق كبير حيث إن من يتدبر هو إنسان يقدم في الإيمان أولًا والإذعان، ويعلم أن ما يقوله الله حق،

مصطفى باحو بعد اطلاعه على الأبحاث المقدمة إلى المجمع بخصوص موضوع «العلمانية»، وفي ضوء المناقشات التي وجهت الأنظار إلى خطورة هذا الموضوع على الأمة الإسلامية.

مصطفى باحو إن مجلس مجمع الفقه الإسلامي الدولي المنعقد في دورة مؤتمره الخامس بالكويت من 1 - 6 جمادى الأولى 1409 الموافق 10 - 15 كانون الأول (ديسمبر) 1988م، بعد اطلاعه على البحوث المقدمة من الأعضاء والخبراء في موضوع تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية،

مصطفى باحو يهدف الاقتصاد الإسلامي إلى تحقيق العدالة الاجتماعية، بتوزيع الثروة توزيعا عادلا. كما قال تعالى: {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَاسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ}.

مصطفى باحو تعتبر أحكام الشريعة الإسلامية فوق جميع الأحكام وأسماها وأعلاها. وقد جاء في بيان المؤتمر الثاني لجمعية العلماء خريجي دار الحديث الحسنية المنعقد بمراكش أيام 14 - 15 - 16 جمادى الأولى 1396 هـ موافق 14 - 15 - 16 ماي 1976 م التأكيد على ضرورة جعل التشريع المغربي تشريعا إسلاميا

مصطفى باحو يعني تطبيق الشريعة الحفاظ على مؤسسة الأسرة وحمايتها، وتشريع القوانين الضرورية لتحقيق فلسفة الإسلام في ذلك، القائمة على احترام الوالدين وإشاعة ثقافة الاحترام والتوقير للأكبر سنا وللأعمام والعمات والأخوال والخالات وغيرهم.

مصطفى باحو يعني تطبيق الشريعة أن يكون الإعلام هادفا ومحافظا على السلم الاجتماعي وعلى الطابع الإسلامي للمجتمع. وأن ينضبط بضوابط الشريعة ومقاصدها،

مصطفى باحو الشريعة الإسلامية نظام شامل يحكم كل تفاصيل حياة المسلم ويطال جميع الجوانب الحيوية التي ترتبط به وبهمومه وتطلعاته وانشغالاته. ولهذا حرص المستعمر الفرنسي على إقصائها من الحياة العامة

د. ذاكر نايك وقد سألت في المرة الماضية انه شئ أحداث 11 سبتمبر دخل سؤال جيد على العشرين سؤال الأكثر طرحا حول الإسلام وهو عن كلمة الجهاد وعندما يدخل سؤال جديد يخرج آخر ففي الكتاب الذي كتبته قبل أحداث

د. ذاكر نايك لماذا المسلمين أكثر الناس سوءا إن كان دينهم به التعاليم الجيدة فتجد أكثر الإرهابيين مسلمين ،أكثر اللصوص مسلمين ،أكثر الغشاشين مسلمين وغير ذلك الإجابة على هذا السؤال هوان واحد من اكبر العوامل التي أعطت هذا الانطباع والتي

د. ذاكر نايك من الأسئلة الأكثر شيوعاً التي تسأل بواسطة غير المسلم هو إذا درست فستجد أن معظم الأديان تعلمنا الأشياء الجيدة ، أن لا نسرق ، لا نخون ، لا نغتصب ، فإذا كانت معظم الأديان تعلمنا الأشياء الجيدة ، فلماذا نتبع الإسلام فقط ؟ إنه سؤال جيد

د. ذاكر نايك من أكثر الأسئلة شيوعا من غير المسلمين هو أن كان المسلمين مؤمنين بنفس الإله متبعين لنفس القران مؤمنين بنفس النبي إذن لماذا ينقسم المسلمون لطوائف ؟؟ إجابة هذا السؤال ، معطاة لنا في القران سورة آل عمران 3 الآية 103 يقول الله

د. ذاكر نايك لماذا يحرم الإسلام المشروبات الكحولية ؟ لماذا حرمت المسكرات على المسلمين ؟ لماذا حرم الخمر ؟ يقول الله في القران ، في سورة المائدة ، السورة الخامسة الآية 90 " يأيها الذين امنوا إنما الخمر و الميسر و الأنصاب و الأزلام رجس من

د. ذاكر نايك إذا كان الإسلام دينا عالميا، إذا لماذا لا يسمح لغير المسلمين من دخول مكة و المدينة ؟ إذا كان الإسلام دينا لجميع البشر، إذن لماذا لا يسمح لغير المسلمين من دخول مكة و المدينة ؟ و الإجابة على هذا السؤال كالتالي ، في كل دولة توجد مناطق

د. ذاكر نايك إذا كان الإسلام معارضا لعبادة الأوثان فلماذا يقوم المسلمون بالركوع للكعبة والرد على هذا الادعاء هو بأنه لا يوجد مسلم يعبد الكعبة فالكعبة هي القبلة و الاتجاه وقد ذكرت في القرن وفى سورة البقرة ،السورة2 الآية 144)فول وجهك شطر

د. ذاكر نايك من الأسئلة الأكثر شيوعا من غير المسلمين لماذا سمح الإسلام للمسلم بتناول اللحوم"الطعام غير النباتي" كما تعلمون إن قتل الحيوانات فعل بلا رحمة إذن لماذا سمح الإسلام للمسلم بتناول اللحوم أود أن اذكر في البداية يمكن للمسلم أن يكون

د. ذاكر نايك إذا كان الإسلام يسمح للرجل بان يكون لديه أكثر من زوجة فلما لا يسمح للمرأة بان يكون لها أكثر من زوج؟؟ بالحديث عن زواج من المرأة ، أنواع النساء التي يمكن للرجل أن يتزوجها موضحة في سورة النساء 4 الآية 22 لـ 24 ، و

د. ذاكر نايك من الأسئلة الأكثر شيوعا و التي يسألها غير المسلمين هي لماذا يسمح الإسلام للرجل بالزواج من أكثر من زوجة ، يقول الله تعالى في القران سورة النساء 4 الآية 3 " فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع فان خفتم ألا تعدلوا

د. ذاكر نايك من المفاهيم الخاطئة الشائعة في عقل غير المسلم هو الإسلام انتشر بالسيف ؛ ما معنى كلمة إسلام؟ " إسلام " مشتقة من كلمة "سلام" و التي تعني السلام بالانجليزية و هي أيضا مشتقة من كلمة "سلم" و معناها إخضاع إرادتك لله تعالى ؛

د. ذاكر نايك من المفاهيم الخاطئة عن الإسلام ؛ هو المسلمون إرهابيون ؛ و بعد أحداث الحادي عشر من أيلول ، جاءت حادثة تفجيرات لندن في السابع من تموز ؛ و هناك مقولة شائعة يقولها الإعلام ؛ ليس ككل المسلمون إرهابيين و لكن كل

د. ذاكر نايك أكثر سؤال شائع بالنسبة لي و الذي يدور في ذهن غير المسلمين و هو " المسلمون أصوليون " ؛ و كثيراً ما نحن المسلمون نشعر بالخزي و لا نعرف كيف نرد ؛ ما هو معنى كلمة " أصوليون " ؛ تعريف الشخص الأصولي هو الذي يتبع

د. ذاكر نايك أول مفهوم من المفاهيم الخاطئة عن الإسلام و يأتي على رأس القائمة هو الجهاد أكثر كلمة مفهومة بشكل خاطئ عن الإسلام حتى ان المسلمين يسيئون فهم الجهاد و ليس فقط غير المسلمين، يعتقد غير المسلمين ، و الكثير من المسلمين يعتقدون أن الجهاد هو اي حرب يقوم بها أي مسلم و لأي سبب سواء كان للسلطة أو للثورة أو للوطن أو للغة

د. عبد الله المصلح حماك من كل باب وحرم عليك كل ما يوقعك فيما تضر به نفسك وتؤذي غيرك إليك حكمة تحريم الخمر التي ذكرها الله عز وجل ولماذا حرم الخمر ، تأمل معي هذه الحقائق الذي سأعرضها عليك

د. عبد الله المصلح اخوتي واحبابي في الله ان الله عز وجل قد أمرنا بأوامر فيها سلامة حياتنا وأمان مسارنا في هذه الدنيا ونهانا عن أشياء من أجل أن يحفظ الله لنا كياننا الإجتماعي وقيمنا الأخلاقية وترابطنا الأسري وأن

د. عبد الله المصلح الحكمة التى تتجلى فى كل زمان ومكان ما يجعل اهل العقل والبصيرة يعترفون بان شرع الله هو رحمة الله وما انزله على رسول الله رحمة بالانسان فى كل ازمنته وامكنته تعالوا لنتأمل حقيقة ما يفعله

د. عبد الله المصلح يطيب لي ان احدثكم عن امر مهم وهو ان الله عز وجل حرم علينا اكل لحم الخنزير ولكن دايما الانسان يسعده ان تتجلى له الحكمه وان تظهر له العلة من التحريم تعالوا لكي نتأمل وبلغة مبسطة

د. عبد الله المصلح علمنا عليه الصلاة والسلام صناعة الحياة كل جانب من جوانبها فسر بما هو طيب أن نفعله أن نتعامل معه أن نأكل الطيبات أن نبتعد عن الخبائث علمان كيف نصوغ حياتنا صياغة تضمن لنا الآمان ولنا السلامة

موقع رسول الله يجرب معظم الذين يعانون من البدانة أنواع مختلفة من الحميات فالبعض منهم يتناول العصائر فقط لمدة أيام أو فاكهة فقط أو يتجنبون السكر والنشويات

موقع رسول الله إن الطواف حول الكعبة عكس عقارب الساعة يحكي حركات كل ما في هذا الكون من اصغر شيئ إلى أكبر شيئ ففيه إشارة لحركة الكون

د مصطفى محمود قال صاحبي وهو يفرك يديه ارتياحا ويبتسم ابتسامة خبيثة تبدي نواجذه وقد لمعت عيناه بذلك البريق الذي يبدو في وجه الملاكم حينما يتأهب لتوجيه ضربة قاضية .

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل يجب أن يعرف أن ولاية أمر النَّاسِ مِنْ أَعْظَمِ وَاجِبَاتِ الدِّينِ بَلْ لَا قيام للدين ولا للدنيا إلَّا بِهَا. فَإِنَّ بَنِي آدَمَ لَا تَتِمُّ مَصْلَحَتُهُمْ إلَّا بِالِاجْتِمَاعِ لِحَاجَةِ بَعْضِهِمْ إلَى بَعْضٍ،

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل لَا غِنَى لِوَلِيِّ الْأَمْرِ عَنْ الْمُشَاوَرَةِ؛ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَمَرَ بِهَا نَبِيَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ تَعَالَى: {فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ}

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل وأما الأموال فَيَجِبُ الْحُكْمُ بَيْنَ النَّاسِ فِيهَا بِالْعَدْلِ كَمَا أَمَرَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ، مِثْلُ قَسْمِ الْمَوَارِيثِ بَيْنَ الْوَرَثَةِ، عَلَى مَا جَاءَ بِهِ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل وَالْقِصَاصُ فِي الْجِرَاحِ أَيْضًا ثَابِتٌ بِالْكِتَابِ وَالسَّنَةِ والإجماع بشرط الْمُسَاوَاةِ؛ فَإِذَا قَطَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى مِنْ مَفْصِلٍ، فَلَهُ أَنْ يَقْطَعَ يَدَهُ كَذَلِكَ.

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل الْعُقُوبَاتُ الَّتِي جَاءَتْ بِهَا الشَّرِيعَةُ لِمَنْ عَصَى الله ورسوله نوعان: أحدهما: عقوبة المقدور عَلَيْهِ، مِنْ الْوَاحِدِ وَالْعَدَدِ، كَمَا تَقَدَّمَ. وَالثَّانِي: عِقَابُ الطَّائِفَةِ الْمُمْتَنِعَةِ، كَاَلَّتِي لَا يُقْدَرُ عَلَيْهَا إلَّا بِقِتَالٍ.

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل وَأَمَّا الْمَعَاصِي الَّتِي لَيْسَ فِيهَا حَدٌّ مُقَدَّرٌ وَلَا كَفَّارَةٌ، كَاَلَّذِي يُقَبِّلُ الصَّبِيَّ وَالْمَرْأَةَ الْأَجْنَبِيَّةَ، أَوْ يُبَاشِرُ بِلَا جِمَاعٍ أَوْ يَأْكُلُ مَا لَا يَحِلُّ، كَالدَّمِ وَالْمَيْتَةِ، أَوْ يَقْذِفُ النَّاسَ بِغَيْرِ الزِّنَا،

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل وَأَمَّا حَدُّ الشُّرْبِ: فَإِنَّهُ ثَابِتٌ بِسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَإِجْمَاعِ الْمُسْلِمِينَ، فَقَدْ رَوَى أَهْلُ السُّنَنِ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِنْ وُجُوهٍ أَنَّهُ قَالَ:

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل ومن ذَلِكَ عُقُوبَةُ الْمُحَارِبِينَ، وَقُطَّاعِ الطَّرِيقِ: الَّذِينَ يَعْتَرِضُونَ الناس بالسلاح فِي الطُّرُقَاتِ وَنَحْوِهَا، لِيَغْصِبُوهُمْ الْمَالَ مُجَاهَرَةً: مِنْ الْأَعْرَابِ، وَالتُّرْكُمَانِ، وَالْأَكْرَادِ، وَالْفَلَّاحِينَ، وَفَسَقَةِ الْجُنْدِ،

شيخ الاسلام ابن تيمية فَإِنَّ الْحُكْمَ بَيْنَ النَّاسِ، يَكُونُ فِي الْحُدُودِ وَالْحُقُوقِ، وَهُمَا قِسْمَانِ. فَالْقِسْمُ الْأَوَّلُ: الْحُدُودُ وَالْحُقُوقُ الَّتِي لَيْسَتْ لِقَوْمٍ مُعَيَّنِينَ؛ بَلْ مَنْفَعَتُهَا لِمُطْلَقِ الْمُسْلِمِينَ، أَوْ نَوْعٍ مِنْهُمْ. وَكُلُّهُمْ مُحْتَاجٌ إلَيْهَا. وَتُسَمَّى حُدُودَ اللَّهِ،

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل وأما المصارف: فالواجب أن يبدأ فِي الْقِسْمَةِ بِالْأَهَمِّ فَالْأَهَمِّ مِنْ مَصَالِحِ الْمُسْلِمِينَ العامة: كَعَطَاءِ مَنْ يُحَصِّلُ لِلْمُسْلِمِينَ بِهِ مَنْفَعَةً عَامَّةً. فَمِنْهُمْ الْمُقَاتِلَةُ: الَّذِينَ هُمْ أَهْلُ النُّصْرَةِ وَالْجِهَادِ،

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل الْأَمْوَالُ السُّلْطَانِيَّةُ الَّتِي أَصْلُهَا فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ؛ ثَلَاثَةُ أَصْنَافٍ: الْغَنِيمَةُ، وَالصَّدَقَةُ، وَالْفَيْءُ. وَأَمَّا الصَّدَقَاتُ، فَهِيَ لِمَنْ سَمَّى اللَّهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ؛

شيخ الاسلام ابن تيمية وَيَدْخُلُ فِي هَذَا الْقِسْمِ: الْأَعْيَانُ، وَالدُّيُونُ الْخَاصَّةُ، وَالْعَامَّةُ: مِثْلُ رَدِّ الْوَدَائِعِ، وَمَالِ الشَّرِيكِ، وَالْمُوَكِّلِ، والمضارب، ومال المولى عليه، مِنْ الْيَتِيمِ وَأَهْلِ الْوَقْفِ وَنَحْوِ ذَلِكَ، وَكَذَلِكَ وَفَاءُ الدُّيُونِ مِنْ أَثْمَانِ الْمَبِيعَاتِ،

شيخ الاسلام ابن تيمية وأهم ما فِي هَذَا الْبَابِ مَعْرِفَةُ الْأَصْلَحِ، وَذَلِكَ إنَّمَا يَتِمُّ بِمَعْرِفَةِ مَقْصُودِ الْوِلَايَةِ، وَمَعْرِفَةِ طَرِيقِ الْمَقْصُودِ؛ فَإِذَا عَرَفْت الْمَقَاصِدَ وَالْوَسَائِلَ تَمَّ الْأَمْر

شيخ الاسلام ابن تيمية فصل اجْتِمَاعُ الْقُوَّةِ وَالْأَمَانَةِ فِي النَّاسِ قَلِيلٌ، وَلِهَذَا كَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- يَقُولُ: اللَّهُمَّ أَشْكُو إلَيْكَ جَلَدَ الْفَاجِرِ، وَعَجْزَ الثِّقَةِ. فَالْوَاجِبُ فِي كُلِّ وِلَايَةٍ الْأَصْلَحُ بِحَسَبِهَا.

شيخ الاسلام ابن تيمية إذا عرف هذا، فليس عليه أَنْ يَسْتَعْمِلَ إلَّا أَصْلَحَ الْمَوْجُودَ، وَقَدْ لَا يكون في موجوده من هو أصلح لِتِلْكَ الْوِلَايَةِ، فَيَخْتَارُ الْأَمْثَلَ فَالْأَمْثَلَ فِي كُلِّ منصب بحسبه،

إبراهيم بن توفيق البخاري قالوا : إن القصاص عقوبة قاسية لا تراعي شخصية المجرم وظروفه ودوافعه ، كما أن جعل القصاص حقاً لأولياء القتيل ؛ فيه تغليب لجانب الانتقام ، واعتباره أساساً للعقاب ، وهذا من الهمجية الأولى ، ولا يتفق مع التحضر والمدنية ، واعتبار العقاب تهذيباً واستصلاح

إبراهيم بن توفيق البخاري قالوا : إن العقوبة بتقطيع الأطراف فيها إضرار بالمجتمع ، وذلك بإشاعة البطالة فيه ، وتعطيل بعض الطاقات البشرية التي كانت تسهم في العمل والإنتاج ، وتكثير المشوهين والمقطعين الذين أصبحوا عالة على المجتمع بسبب عجزهم عن الكسب والإنفاق ، فيجب أن يستعاض عن هذه العقوبة بالحبس مع التربية والتوجيه

إبراهيم بن توفيق البخاري قالوا : إن هذه العقوبة القاسية مصادمة لمبدأ عدم الإكراه في الدين ، والذي قرره الله في أكثر من آية في كتابه ، كقوله تعالى : [ لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَي ] ( البقرة : 256 )

إبراهيم بن توفيق البخاري (يقولون : إن الزنا برضا الطرفين حرية شخصية ، وإقامة الحد في هذه الحال مصادرة لهذ الحرية التي يجب أن تصان ، كما أن حد الزنا فيه إهدار لآدمية المجرم ، وإيذاء له لم يعد مقبولاً في العصر الحديث)

إبراهيم بن توفيق البخاري أن العقوبات الشرعية تهمل شخصية المجرم وتأثير البيئة فيه : فهي لا تتفق مع النظرية الحديثة في تحليل نفسية المجرم ، وأنه مريض النفس ، منحرف المزاج ، متأثر بما حوله ، بل هو ضحية من ضحايا المجتمع ، والذي يعدّ مشتركاً معه لسبب أو لآخر فيما أقدم عليه ، فكان من العدالة أن يتقاسم معه المسؤولية ، وأن يعمل على علاجه لا عقابه

إبراهيم بن توفيق البخاري (أن العقوبات الشرعية تتسم بالقسوة والهمجية التي تبعث على الاشمئزاز : ولا تتناسب وروح هذا العصر ، وإنسانيته ، وحمايته لحقوق الإنسان وكرامته)

إبراهيم بن توفيق البخاري ( أن العقوبات الشرعية قديمة وجامدة : قد عفّى عليها الزمان ، وتجاوزتها الحضارة ، ولم تعد ملائمة لهذا العصر : عصر التقدم والمدنية ، والتحضر التقني والصناعي . فالأخذ بها تقهقر بالإنسانية الراقية ، ورجعة بها إلى عهود الظلام الدامس ، والقرون الوسطى)

د. راغب السرجانى لم تكن الجزية اختراعًا إسلاميًّا محضًا؛ فقد كانت الدولة الرومية والفارسية تفرضها على الشعوب المقهورة, وكانت في شكل ضرائب متنوعة تُفرض على الكبير والصغير, والقوي والضعيف

د. راغب السرجانى يُثير البعض شبهة أن رسول الله يُرَغِّبْ في مِلْكِ اليمين، وقد أقرَّ رسول الله عندما سمح لجنوده باسترقاق مَنْ يُؤْسَرَ في الحرب

د. راغب السرجانى ثمة شبهة أخرى تقول إن القسوة واضحة في مظاهر تطبيق الحدود على الجرائم من قطعٍ ليدِ سارقٍ وجلدٍ لزانٍ أو شاربِ خمرٍ، أو رجمٍ لمتزوج قد ثبت عليه الزنا.. فأين الرحمة إذن؟!