ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين وقوع التعارض في أحاديث صلاة النبي -صلى الله عليه وسلم- على من مات وعليه دين؛ إذ جاء في حديث جابر - رضي الله عنه - قال: «توفي رجل منا فغسلناه وحنطناه وكفناه، ثم أتينا به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقلنا: تصلي عليه؟ فخطا خطى، ثم قال: أعليه دين؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن الأحاديث التي جاءت تحث على القيام لمن رأى جنازة مرت به منسوخة؛ كحديث عامر بن أبي ربيعة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «إذا رأيتم الجنازة فقوموا لها حتى تخلفكم أو توضع»، وحديث جابر بن عبد الله عن النبي -صلى الله عليه وسلم-

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في الأحاديث الواردة في جواز إهداء ثواب الأعمال الصالحة للأموات؛ والذي منها حديث ابن عباس - رضي الله عنهما «أن امرأة من جهينة جاءت إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت: إن أمي نذرت أن تحج حتى ماتت، أفأحج عنها؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المتوهمين حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- في تحريم المعازف والغناء، وهو ما رواه الإمام البخاري - رحمه الله - في صحيحه قائلا: وقال هشام بن عمار حدثنا صدقة بن خالد حدثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر حدثنا عطية بن قيس الكلابي حدثنا عبد الرحمن بن غنم الأشعري قال حدثني ..

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المتوهمين في أحاديث تحريم التصوير بدعوى أنها تعارض ما جاء في القرآن الكريم، ويستدلون على ذلك بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات، بنوا على قبره مسجدا، وصوروا فيه تلك الصور، فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الأوامر النبوية التي جاءت في الأحاديث بإعفاء اللحية لا تعني الوجوب ولا تعدو الاستحباب.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين صحة حديث «من أصاب مالا من نهاوش[1] أذهبه الله في نهابر[2]»، مستدلين على ذلك باستشهاد بعض العلماء المعاصرين به.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في ثبوت أحاديث الغيبة الشرعية كقوله -صلى الله عليه وسلم- فيما روي عن عائشة - رضي الله عنها - «ائذنوا له بئس أخو العشيرة»، وكقوله -صلى الله عليه وسلم- فيما روي - أيضا - عن عائشة - رضي الله عنها - «ما أظن فلانا وفلانا يعرفان من ديننا شيئا»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين وجود تعارض بين الأحاديث التي جاءت في شأن الزراعة والمحراث وما يتعلق بهما. ويستدلون على ذلك بورود أحاديث تدل على أن لهما فضلا عظيما

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين صحة حديث: «اختلاف أمتي رحمة»، ومن ثم رأوا أن اختلاف الأئمة رحمة بالأمة، فقالوا: إن العلماء متى اختلفوا فالكل صحيح، وذلك أن تعمل طبقا لأي فهم يأنس المسلم إليه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المتوهمين في صحة الحديث الوارد من طريق الأعمش عن مجاهد عن ابن عمر مرفوعا: «من استعاذكم بالله، فأعيذوه، ومن سألكم بالله، فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، ومن استجار بالله فأجيروه، ومن أتى إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا فادعوا الله له حتى تعلموا أن قد كافأتموه»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين بطلان حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا حسد إلا في اثنتين؛ رجل آتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الواهمين أن الأحاديث النبوية الواردة بشأن الخمر متعارضة، يناقض بعضها بعضا، سواء في ذلك ما يخص حكم شرب النبيذ والانتباذ في آنية الخمر، أو ما يتعلق بحد شارب الخمر ومصيره في المرة الرابعة، وكذلك موقفه من الإيمان، ويستدلون على ذلك بالآتي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري في صحيحه عن عكرمة أن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم«من بدل دينه فاقتلوه».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي رواه أنس بن مالك -رضي الله عنه- حيث قال: «إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قام على باب بيت ونحن فيه، فقال: الأئمة من قريش، إن لهم عليكم حقا؛ ولكم عليهم حقا مثل ذلك، ما إن استرحموا فرحموا، وإن عاهدوا وفوا، وإن حكموا عدلوا

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة»؛ لأنه معلول سندا - في نظرهم - شاذ متنا، إذ في سنده أبو بكرة الذي حد في حد قذف؛ ومن ثم لا تقبل روايته، أما من ناحية المتن فهو متعارض مع القرآن الكريم الذي ساوى بين الرجل والمرأة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الأحاديث التي تحث المسلمين على طاعة ولي الأمر، مثل حديث: «من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني، ومن عصى أميري فقد عصاني»، كذلك حديث حذيفة بن اليمان، أنه قال: «يا رسول الله! إنا كنا بشر، فجاء الله بخير، فنحن فيه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين تعارض حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان» مع قوله تعالى: )يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم( (المائدة: ١٠٥)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين صحة حديث «ليوشك رجل أن يتمنى أنه خر من الثريا...» الذي رواه الإمام أحمد في مسنده؛ «أن مروان بن الحكم قال: يا أبا هريرة حدثنا حديثا سمعته من رسول الله -صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين أحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم- في فضل الحجامة[1] والتداوي بها، والواردة في أصح كتب السنة، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: «الشفاء في ثلاثة، شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنهى أمتي عن الكي»، وقوله صلى الله عليه وسلم: «إن أفضل ما تداويتم به الحجامة»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الأحاديث التي وردت عن الحجامة يناقض بعضها بعضا؛ فقد نهت بعض الأحاديث عن كسب الحجام، فعن أبي مسعود عقبة بن عمرو قال: «نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن كسب الحجام»، بينما روى الزهري عن حرام بن سعد «أن محيصة سأل النبي -صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغالطين في حديث \"الاستشفاء بالعسل\" الوارد في الصحيحين عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال:«جاء رجل إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: إن أخي استطلق بطنه([1])، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اسقه عسلا، فسقاه، ثم جاءه فقال: إني سقيته عسلا فلم يزده إلا استطلاقا

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن أعداء السنة النبوية في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «في الحبة السوداء شفاء من كل داء، إلا السام»؛ أي: الموت. ويستدلون على ذلك بأن العلم يرفض أن يكون لتلك الحبة السوداء الشفاء من جميع الأمراض في قوله: «شفاء من كل داء»، كما أن ذلك - أيضا -

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الذي يبين فضل العجوة والتداوي بها، وقد جاء فيه:«من اصطبح كل يوم تمرات عجوة لم يضره سم ولا سحر ذلك اليوم إلى الليل»، وفي رواية: «سبع تمرات»، ويستدلون على ذلك بأن هذا الحديث تبطله الحوادث الزمنية والمشاهدة التجريبية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «الكمأة([1]) من المن، وماؤها شفاء للعين». ويستدلون على ذلك بأن العلم لم يثبت شفاء الكمأة لأمراض العيون، وإنما الذي حدث لا يتعدى أن أبا هريرة -رضي الله عنه- هو الذي أجرى هذه التجربة بعد سماعه الحديث

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن أحاديث العدوى متعارضة، فتارة يخبر النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه لا عدوى، إذ يقول -صلى الله عليه وسلم: «لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفرة» كما أنه صلى الله عليه وسلم- أكل مع مجذوم، وقال له: «كل ثقة بالله تبارك وتعالى وتوكلا عليه».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المشككين في السنة النبوية المطهرة حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه، فإن في إحدى جناحيه داء وفي الآخر شفاء». زاعمين أنه لا يليق أن ينسب مثل هذا الكلام إلى النبي -صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين تعارض السنة مع القرآن بشأن حكم أكل لحوم الحمر الأهلية وذي الناب من السباع.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين تعارض الأحاديث بشأن ادخار لحوم الأضاحي فوق ثلاث، واستدلوا على ذلك بورود أحاديث صحيحة تنهى عن ادخار لحوم الأضاحي فوق ثلاث، في مقابل أحاديث أخرى تبيح الادخار فوق ثلاث. ويستدلون على ذلك بما جاء عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن أحاديث نهي النبي - صلى الله عليه وسلم- عن الشرب قائما، قد نسخت بأحاديث قولية وفعلية ثابتة عن النبي - صلى الله عليه وسلم- تبيح ذلك. وعلى هذا فإن حديث أبي سعيد الخدري عن أنس «أن النبي - صلى الله عليه وسلم- نهى عن الشرب قائما»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض الناس أن الأحاديث الواردة في النهي عن الشرب من فم السقاء ناسخة للأحاديث التي تبيح الشرب من فم السقاء. واستدلوا على النسخ بأن العرب كانت تشرب من فم السقاء حتى دخلت حية في بطن الذي يشرب من فم السقاء، فنسخ الجواز إلى التحريم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن الأحاديث الواردة في الضيافة مضطربة، فعن عقبة بن عامر، قال: «قلت يا رسول الله إنك تبعثنا فننزل بقوم لا يقروننا فما ترى فيه؟ فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن نزلتم بقوم فأمروا لكم بما ينبغي للضيف فاقبلوا، وإن لم يفعلوا فخذوا منهم حق الضيف الذي ينبغي لهم».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين تعارض قول النبي - صلى الله عليه وسلم- مع فعله في لبس الحرير والذهب، ويستدلون على ذلك بـ:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين صحة قصة جود السيدة فاطمة وزوجها علي - رضي الله عنهما - عندما كانا صائمين نذرا لله على شفاء الحسن والحسين، وأنهما تصدقا بإفطارهما في اليوم الأول على مسكين، وفي اليوم الثاني على يتيم، وفي اليوم الثالث على أسير، وأنهما ظلا ثلاثة أيام بلياليهن دون طعام

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين بطلان الأحاديث التي تأمر بالجهاد في سبيل الله، كقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين نسخ الأحاديث الواردة في دعوة الكفار إلى الإسلام قبل القتال، والتي منها حديث بريدة - رضي الله عنه - قال: «كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أمر أميرا على جيش أو سرية أوصاه في خاصته بتقوى الله،... ثم قال:... وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال (أو خلال)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن أحاديث الاستعانة بالمشركين متعارضة. ويستدلون على ذلك بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «فلن أستعين بمشرك»، وقوله صلى الله عليه وسلم:«إنا لا نستعين بالمشركين على المشركين» يتعارض مع ما روي عن ابن عباس أنه قال

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن السنة النبوية تعارض القرآن الكريم في دية غير المسلم، وقصاص الكافر من المسلم، وقصاص الولد من الوالد، وكذلك الأداة التي يقتص بها، ويستدلون على ذلك بالآتي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن هناك اضطرابا فيما روي عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في مسألة إقامة الحدود والعفو فيها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة النبوية أن الأحاديث الواردة في حد الزنا مضطربة، وأن ذلك يوجب ردها جميعا؛ ولذلك فهم يرون أنها غير صحيحة، وأنها لا يمكن أن تخرج من مشكاة النبوة. مستدلين على زعمهم هذا بأن: حد الرجم للزانية المحصنة يتعارض مع قوله -عز وجل

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في أحاديث حكم من عمل عمل قوم لوط، زاعمين تعارضها، مستدلين على ذلك بما رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال عمن عمل عمل قوم لوط: «ارجموا الأعلى والأسفل، ارجموهما جميعا»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في أحاديث حد السرقة لأنها بتشريعها قطع السارق تتعارض - في نظرهم - مع ما نادى به الإسلام من الرحمة والرأفة وتكريم الإنسان، وتنافي مبدأ الإصلاح والتقويم الذي تهدف العقوبة إلى تحقيقه، حيث يجعل القطع المحدود منبوذا في المجتمع، عاجزا لا يستطيع الكسب

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين أحاديث العزل في الجماع[1]، والتي منها ما رواه أبو سعيد الخدري -رضي الله عنه- حيث قال: «غزونا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- غزوة بني المصطلق فسبينا كرائم العرب فطالت علينا العزبة، ورغبنا في الفداء، فأردنا أن نستمتع ونعزل

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن السنة النبوية تتعارض مع القرآن الكريم في شأن مباشرة المرأة أثناء حيضها. ويستدلون على ذلك بأن القرآن الكريم قد أمر باعتزال النساء في المحيض، وألا يقربهن الرجال حتى يطهرن؛ فقال تعالى: )ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن( (البقرة: ٢٢٢).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين تعارض أحاديث تحريم وطء المرأة في دبرها مع القرآن الكريم؛ ويستدلون على زعمهم هذا بأن القرآن الكريم صرح بأن للرجل أن يأتي امرأته أنى شاء؛ فقد قال تعالى: )نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم( (البقرة: ٢٢٣)، ثم جاءت الأحاديث فنهت عن ذلك

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين وجود تعارض واختلاف بين الأحاديث الواردة في مسألة مدة إحداد المتوفى عنها زوجها. ويستدلون على ذلك بأن هناك أحاديث جاءت تدل على أن المتوفى عنها زوجها تحد أربعة أشهر وعشرا، ومن تلك الأحاديث ما رواه حميد بن نافع عن زينب بنت أبي سلمة - رضي الله عنهما

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين بطلان حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي رواه أبو سعيد الخدري رضي الله عنه، حيث قال:«خرج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في أضحى - أو في فطر - إلى المصلى، فمر على النساء، فقال: يا معشر النساء تصدقن؛ فإني أريتكن أكثر أهل النار

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة حديث النهي عن خروج المرأة من بيتها متعطرة والذي رواه أبو موسى الأشعري عن النبي - صلى الله عليه وسلم-قال: «كل عين زانية، والمرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس، فهي كذا وكذا، يعني زانية».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الأحاديث الواردة بشأن نظر المرأة للرجل أحاديث متناقضة يناقض بعضها بعضا، وليس هذا فحسب، وإنما تعارض كذلك ما جاء في القرآن الكريم؛ حيث الأمر بغض البصر للرجال والنساء على السواء.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينادي بعض المغرضين بتعطيل حكم الأحاديث الصحيحة الواردة في تحريم الخلوة والاختلاط مثل قوله صلى الله عليه وسلم: «ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان»؛ زاعمين بأن حكم التحريم كان في العصر الأول؛ حيث لا حلم للمرأة إلا الزواج، ولا شاغل لها إلا انتظاره

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الأحاديث الواردة في النهي عن الاحتكار منسوخة، والتي منها ما رواه الإمام مسلم في صحيحه من طريق محمد بن عجلان،عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن سعيد بن المسيب، عن معمر بن عبد الله، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال: «لا يحتكر إلا خاطئ».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الحديث الصحيح الثابت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - والذي رواه الشيخان وغيرهما ونصه: «المتبايعان كل واحد منهما بالخيار على صاحبه ما لم يتفرقا إلا بيع الخيار».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المتوهمين في أحاديث بيع السلم - السلف - فمن هذه الأحاديث ما روي عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أنه قال: «قدم النبي - صلى الله عليه وسلم-المدينة وهم يسلفون بالتمر السنتين والثلاث، فقال: من أسلف في شيء ففي كيل معلوم،ووزن معلوم، إلى أجل معلوم»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الأحاديث الواردة في النهي عن ثمن الكلب وحرمة بيعه منسوخة. والتي منها ما جاء في الصحيحين عن أبي مسعود الأنصاري أن النبي صلى الله عليه وسلم: «نهى عن ثمن الكلب، ومهر البغي، وحلوان الكاهن».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن الأحاديث القائلة «بأن النبي - صلى الله عليه وسلم-قضى باليمين مع الشاهد» أحاديث مردودة لا يعمل بها؛ والذي عليه العمل هو شهادة رجلين أو رجل وامرأتين، كما قال تعالى: )واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء( (البقرة: ٢٨٢).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين وجود تعارض بين قوله صلى الله عليه وسلم: «لا وصية لوارث» وبين قول الله تعالى: )كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين( (البقرة: ١٨٠)، فالوالدان وارثان على كل حال، ولا يحجبهما أحد عن الميراث

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن السنة عارضت القرآن في حكم أكل الميتة والدم، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه إن الله غفور رحيم (173)( (البقرة)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن قول الله عز وجل: )فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون (184)( (البقرة) والذي يدل على جواز الصيام واستحبابه في حق المسافرين وغيرهم من ذوي الأعذار مع القدرة عليه - منسوخ بما جاء في السنة النبوية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الواهمين أن حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - الذي أخرجه أحمد في مسنده، وابن حبان في صحيحه، قال رضي الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا نودي بالصلاة - صلاة الصبح - وأحدكم جنب، فلا يصم يومئذ»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في أحاديث النهي عن صوم أيام الجمع والعيدين والتشريق، ويستدلون على ذلك بحديث ابن مسعود - رضي الله عنه - الذي فيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «قل ما كان يفطر يوم الجمعة»، مدعين أن في هذا تعارضا صريحا ما بين أقواله - صلى الله عليه وسلم - وأفعاله

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين عدم صحة الحديث الذي أورده الإمام أبو داود وغيره بسند صحيح بشأن النهي عن اختصاص يوم السبت بالصوم، والذي رواه عبد الله بن بسر السلمي عن أخته الصماء، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم، فإن لم يجد أحدكم إلا لحاء[1]

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض الواهمين في الحديث النبوي الوارد في أن صيام ستة أيام من شوال كصيام الدهر، والذي رواه الإمام مسلم من طريق إسماعيل بن جعفر عن سعد بن سعيد بن قيس عن عمر بن ثابت بن الحارث الخزرجي عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - أنه حدثه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن هناك تعارضا بين أحاديث صيام النبي - صلى الله عليه وسلم - في العشر الأوائل من ذي الحجة. مستدلين على ذلك بحديث عائشة - رضي الله عنها - قالت:«ما رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صائما في العشر قط»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه من حديث أبي قتادة -رضي الله عنه - بشأن فضل صيام يومي عرفة وعاشوراء، والذي جاء فيه: «... فقال عمر: يا رسول الله، كيف بمن يصوم الدهر كله؟ قال: لا صام ولا أفطر. أو قال: لم يصم ولم يفطر، قال: كيف من يصوم يومين ويفطر يوما؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الواهمين نسخ أحاديث وجوب صيام يوم عاشوراء، والتي منها حديث عائشة - رضي الله عنها - قالت: «كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصوم عاشوراء ويأمر بصيامه» بأحاديث وجوب صيام رمضان، مثل حديث عائشة: «كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أمر بصيام يوم عاشوراء

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين كثيرا من مناسك الحج والعمرة، زاعمين أنها مردودة؛ إذ لا أصل لها إلا فعل النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا دلالة عليها من القرآن، ومن هذه المناسك التي أنكروها: الميقات الزماني للحج؛ فقد ابتدع هؤلاء ميقاتا زمانيا مخالفا لما نصت عليه السنة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في أحاديث اشتراط الولي في النكاح؛ فينكرون حديث: «لا تنكح الأيم حتى تستأمر، ولا تنكح البكر حتى تستأذن، قالوا: يا رسول الله! وكيف إذنها؟ قال: أن تسكت». ويقولون: إن السؤال عن الكيفية غير مطروح فهي من المعلوم بالضرورة بين الناس في الحياة الاجتماعية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الحديث الذي جاء فيه تزويج النبي -صلى الله عليه وسلم- لرجل من امرأة بما معه من القرآن، والذي رواه الشيخان عن سهل بن سعد -رضي الله عنه - وقد جاء فيه: «... فجلس الرجل حتى إذا طال مجلسه قام، فرآه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- موليا، فأمر به فدعي

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الواهمين نسخ حديث نكاح المتعة[1]، مستدلين على ذلك بأن الأحاديث التي أجازت نكاح المتعة صحيحة ثابتة، وأن عبد الله بن عباس كان يفتي بجوازه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين وجود تعارض بين السنة القولية والسنة العملية أو الفعلية لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحقائق العلم فيما يتعلق بزواج الأقارب، فقالوا: إن هناك حديثا لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- ينهى فيه عن زواج الأقارب قال فيه: «اغتربوا لا تضووا [1]»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المشككين حديث: «كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات...». والذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن السيدة عائشة - رضي الله عنها - مستدلين على ذلك بأن هذه الآية ليست موجودة في القرآن الكريم الآن

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين بطلان حديث رضاع الكبير، والذي جاء في الصحيحين عن عائشة - رضي الله عنها - أن سهلة بنت سهيل بن عمرو جاءت النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت: «يا رسول الله إن سالما - لسالم مولى أبي حذيفة - معنا في بيتنا، وقد بلغ ما يبلغ الرجال

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الأحاديث النبوية بشأن جواز البصق في الصلاة - عن يسار المصلي أو تحت قدمه - سواء كان ذلك في المسجد أو غيره، والتي منها: ما رواه أنس بن مالك -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «إذا كان أحدكم في الصلاة فإنه يناجي ربه، فلا يبزقن بين يديه ولا عن يمينه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الأحاديث الواردة في مسألة حكم صلاة المنفرد خلف الصف جاءت متعارضة ومختلفة. ويستدلون على ذلك بأنه قد وردت أحاديث صريحة في بطلان صلاة المنفرد خلف الصف؛ ومنها ما جاء عن علي بن شيبان أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رأى رجلا يصلي خلف الصف

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الأحاديث الواردة في صلاة المأمومين خلف الإمام الجالس متعارضة فيما بينها. ويستدلون على ذلك بحديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - الذي جاء فيه:«وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا أجمعون»، وقد روت عائشة - رضي الله عنها - ما يناقض ذلك

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الأحاديث الثابتة الواردة في صلاة المفترض خلف المتنفل منسوخة، والتي منها حديث معاذ بن جبل الذي رواه جابر بن عبد الله: «أن معاذ بن جبل كان يصلي مع النبي - صلى الله عليه وسلم - العشاء الآخرة، ثم يرجع إلى قومه فيصلي بهم تلك الصلاة».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن هناك تعارضا بين السنة القولية والسنة الفعلية بشأن الأحاديث الواردة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في بيان مقدار صلاته - صلى الله عليه وسلم - إطالة أو تخفيفا. مستدلين على ذلك بأن هناك أحاديث كثيرة تحث على التخفيف وعدم الإطالة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - أباحت إمامة المرأة للرجال في الصلاة، مستدلين على ذلك بحديث أم ورقة بنت عبد الله بن نوفل «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يزورها، وجعل لها مؤذنا يؤذن لها، وأمرها أن تؤم أهل دارها».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين وجود تعارض بين السنة والقرآن في صلاة ركعتي تحية المسجد والقرآن يتلى جهرا بالمسجد، أو صلاتها أثناء الخطبة، زاعمين أن هذا يخالف صريح الآية الكريمة: )وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون (204)( (الأعراف).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الأحاديث الواردة في وجوب صلاة الجماعة منسوخة. وعلى رأس هذه الأحاديث حديث أبي هريرة رضي الله عنه «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: والذي نفسي بيده، لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها، ثم آمر رجلا فيؤم الناس

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن هناك تعارضا بين الأحاديث الواردة في النهي عن الصلاة في بعض الأوقات، والأحاديث الواردة في قضاء الصلاة الفائتة؛ فقد جاءت الأحاديث قاطعة بالنهي عن الصلاة في أوقات معينة، على حين أن قضاء الصلاة الفائتة جاءت عامة في أي وقت؛ كي يصليها المسلم متى ذكرها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين نسخ الأحاديث الواردة في النهي عن الكلام أثناء الخطبة، والتي منها ما رواه أبو هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «إذا قلت لصاحبك: أنصت يوم الجمعة، والإمام يخطب، فقد لغوت» بحديث أبي رفاعة الذي يدل على جواز الكلام في الخطبة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن حديث أم عطية في خروج النساء لصلاة العيد منسوخ، وهذا الحديث رواه الشيخان - البخاري ومسلم - عن أم عطية - رضي الله عنها - قالت: «أمرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن نخرجهن في الفطر والأضحى

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الروايات الثابتة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في تحديد قواعد الزكاة ومقاديرها. ويستدلون على ذلك بأن القرآن لم ينص على هذه المقادير، وما هي إلا اجتهادات لا دليل على صحتها، ولا حكمة من الأخذ بها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن أحاديث وجوب زكاة الفطر وفرضيتها منسوخة بنزول أمر الزكاة، من ذلك حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي رواه ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: «فرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زكاة الفطر

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض الناس وجود تعارض فيما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بشأن مشروعية الصوم بعد النصف من شعبان، وذلك فيما رواه العلاء عن أبيه عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذا انتصف شعبان فلا تصوموا».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين صحة حديث استقبال شهر الصيام الذي روي من طريق زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب عن سلمان الفارسي قال: «خطبنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - آخر يوم من شعبان فقال: يا أيها الناس، قد أظلكم شهر عظيم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن أحاديث الوضوء من مس الذكر متعارضة في كون المس ناقضا للوضوء أو غير ناقض. ويستدلون على هذا بحديث قيس بن طلق عن أبيه أنه قال: «سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيتوضأ أحدنا إذا مس ذكره؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن ثمة تعارضا بين أحاديث الغسل من الجماع؛ قائلين: إن هناك أحاديث تدل على وجوب الغسل لمن جامع مطلقا، حتى ولو لم ينزل، وأحاديث أخرى تدل على عدم وجوب الغسل لمن جامع إذا لم ينزل.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض الناس صحة حديث عمارة بن غراب الذي ورد في سنن أبي داود والبيهقي، وقد جاء فيه عن عبد الرحمن - يعني ابن زياد - عن عمارة بن غراب قال: «إن عمة له حدثته أنها سألت عائشة، قالت: إحدانا تحيض، وليس لها ولزوجها إلا فراش واحد

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض محاربي السنة النبوية المطهرة فيما جاء عن النبي -صلى الله عليه وسلم- بشأن بيان حكم قتل الكلاب وما يتعلق بها من نجاسة، والتي منها ما رواه عبد الله بن مغفل -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها كلها؛ فاقتلوا منها كل أسود بهيم».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الواهمين أن تحويل القبلة من بيت المقدس إلى البيت الحرام (الكعبة) ليس من قبيل النسخ، وإنما هو تشريع على الابتداء، وليس رفعا لحكم سابق. واستدلوا على دعواهم بأنه ليس هناك نص شرعي يفيد استقبال بيت المقدس

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض الناس في حديث الإسرار بالبسملة، وفيه: حدثنا محمد بن بشار وابن المثنى، كلاهما عن غندر، قال ابن المثنى: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، قال: سمعت قتادة يحدث عن أنس، قال: «صليت مع النبي -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر وعمر وعثمان

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن هناك تعارضا صريحا بين الأحاديث الواردة في بيان وجوب قراءة الفاتحة، والواردة في عدم الوجوب؛ فقد أوجبت بعض الأحاديث قراءتها، مثل: قوله صلى الله عليه وسلم: «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن صيغ التشهد مضطربة ومتناقضة، وهذا يستلزم ردها، واستبدال آية من القرآن بها، ولتكن آية الكرسي أو سورة الفاتحة مثلا. مستدلين على هذا الاضطراب بكثرة الروايات المختلفة الواردة فيها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الواهمين وجود تعارض وتناقض في أحاديث سجود السهو، وقال بعضهم: إن فيها أحاديث نسخت أخرى. ويستدلون على هذه الدعوى بأن هناك أحاديث دلت على أن سجود السهو يكون قبل التسليم، في حين دلت أحاديث أخرى على أنه يكون بعد التسليم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يفهم بعض المتوهمين خطأ الحديث المتفق عليه، الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «التسبيح للرجال، والتصفيق للنساء»؛ مدعين أن الرواة في نقلهم لهذا الحديث قد فهموا أن ذلك إنما هو في الصلاة، وهذا يخالف إنكاره - صلى الله عليه وسلم - فعل التصفيق في الصلاة من المسلمين

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في حديث: «يقطع الصلاة: المرأة والحمار والكلب»زاعمين أن سنده يوصم بالضعف، ومتنه بالشذوذ والنكارة. ويستدلون على ذلك بأن:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة الأحاديث الدالة على استحباب السواك، ويستدلون على ذلك بأن بعضها قد روي عن ضعفاء مثل: محمد بن عمرو بن علقمة، وبعضها الآخر به زيادات ضعيفة، كما يدعون أن هذه الأحاديث متنافضة في تحديد وقت استخدام السواك

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الحديث الثابت في مسألة بول النبي -صلى الله عليه وسلم- قائما، والذي رواه الشيخان عن حذيفة -رضي الله عنه- قال: «رأيتني أنا والنبي -صلى الله عليه وسلم- نتماشى، فأتى سباطة قوم[1] خلف حائط، فقام كما يقوم أحدكم فبال

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة حديث «إذا استيقظ أحدكم من نومه، فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا؛ فإنه لا يدري أين باتت يده». ويستدلون على ذلك بأن العقل يأبى ذلك؛ إذ كيف لا يدري الإنسان أين باتت يداه؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة أن أفعال النبي -صلى الله عليه وسلم- عارضت القرآن الكريم في شأن الوضوء من ملامسة النساء وتقبيلهن، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا( (النساء: ٤٣)،

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن مؤسسي المدارس الفقهية الأولى لم يستطيعوا أن يميزوا بين ما يعتبر من أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم - وما لا يعتبر منه؛ ذلك أن السند لم يكن معروفا عندهم. بالإضافة إلى ذلك فإنهم قد اختلقوا أحاديث ونسبوها إلى النبي - صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الحديث النبوي لم يكن وثيقة للإسلام في عهده الأول عهد الطفولة (أي لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم)، ولكنه أثر من آثار تقدم المسلمين في عصر النضوج، ويستدلون على ذلك - حسب زعمهم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين وجوب تقديم العقل على السنة، ويستدلون على ذلك بأن العقل أسبق من السنة في الوجود، زاعمين أن السنة نتاج لتفاعل العقل مع الواقع وهذا يؤكد هيمنة العقل وسيادته عليها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض منكري السنة أن جميع الأحاديث المنسوبة للنبي - صلى الله عليه وسلم - من وساوس الشيطان ووحيه, وليست من عند الله عز وجل. مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )قل أي شيء أكبر شهادة قل الله شهيد بيني وبينكم وأوحي إلي هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ( (الأنعام: ١٩)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن السنة مأخوذة من التوراة، وبعض الديانات الهندية القديمة، ويستدلون على ذلك بأن ما دعت إليه السنة من فضائل عامة كالحق، والعدل، وحب الخير، هو نفس ما دعت إليه تلك الديانات

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن السنة النبوية مستوحاة من النصرانية؛ إذ هي أخبار مسيحية أتى بها النبي - صلى الله عليه وسلم - ونقلها الرواة إلى الحديث دون إمعان وتدقيق، ويستدلون على ذلك بما يأتي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة أن الأحاديث النبوية كلها من أقوال الصحابة، وأفكارهم، وأفعالهم، ولا نستطيع أن نجزم أنها من أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم - وأفعاله. ويستدلون على ذلك بأن ما روي عن الصحابة والتابعين يفوق بكثير ما روي عنه صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن السنة مجرد اجتهادات نبوية خاطئة، ويستدلون على ذلك بأن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن معصوما في اجتهاده في مصير أسرى بدر، وكذلك في النهي عن تأبير النخل، بل إن النبي - صلى الله عليه وسلم - أقر بوقوع الخطأ منه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن السنة مجرد صدى لعواطف النبي - صلى الله عليه وسلم - الشخصية، تبدت على هيئة منح أعطاها أهله وذويه، بدليل أنه جعل ابنته فاطمة سيدة نساء المؤمنين

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعـي بعـض المتوهميـن أن سنـة النبـي - صلى الله عليه وسلم - تنحصر في فعله فقط دون قوله، مستدلين بأنه:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن التأسي بأفعال النبي - صلى الله عليه وسلم - مندوب[1] لا واجب[2] ، ويستدلون على ذلك بأن كثيرا من أفعال النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يرها الناس، فلم تنقل لنا أفعاله في حال خلوته

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن تقرير النبي صلى الله عليه وسلم[1] ليس حجة في الشرع، وأن السنة التقريرية غير واجبة الاتباع؛ ويستدلون على ذلك بأن سكوته - صلى الله عليه وسلم - وعدم إنكاره منكرا يحدث أمامه أمر محتمل

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الطاعنين أن السنة النبوية لا تعبر عن المرحلة المكية، على الرغم من أنها قدمت للمرحلة المدنية أحاديث لا أهمية لها، وظهرت فيها روح تلك المرحلة. ويتساءلون: كيف نحتج بالسنة، وهي قاصرة على أحاديث المرحلة المدنية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن ثمة أحاديث في السنة كانت وقتية ظرفية، ارتبط ظهورها بحيثيات الزمان والمكان، التي ظهرت فيه، أما وقد تغير الزمان والمكان فإنها لم تعد صالحة لنا.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الصحابة - رضي الله عنهم - خالفوا السنة، ويستدلون على ذلك بأن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد غير جنس الدية ومقدارها عما كانت عليه في عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - كما جعلها على أهل الديوان بدلا من عاقلة الجاني

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن السنة ليست أصلا، ولا حجة في الدين، ويستدلون على ذلك بتشدد الصحابة - رضي الله عنهم - في قبول السنة، وامتناعهم عن الإكثار من التحديث.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي منكرو السنة أن الأئمة كانوا لا يعتمدون الحديث النبوي في المسائل التي لم يجدوا لها في كتاب الله حكما، وإنما كانوا يفتون برأيهم فيها. ويستدلون على ذلك بأن الإمام أبا حنيفة - وهو من هو في الإمامة والفقه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن العمل في الإسلام يكون بالقرآن، ثم بديانة إبراهيم - عليه السلام - ولا حاجة للسنة؛ لأن شريعة إبراهيم في نظرهم أتت بكل شرائع الإسلام، ويستدلون على ذلك، بقوله عز وجل:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن أخبار الآحاد[1] لا يحتج بها في الدين، زاعمين أنها تفيد الظن لا اليقين باعتراف علماء الحديث أنفسهم، وقد ذم الله - عز وجل - الظن كما في قوله: )إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا( (النجم: 28)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أنه يجوز الاحتجاج بالأحاديث الضعيفة مطلقا في الفضائل والأحكام. مستدلين على ذلك بأن بعض العلماء أجازوا الاحتجاج بها مطلقا، ومن هؤلاء أبو حنيفة وأحمد بن حنبل وأبو داود السجستاني

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الموضوعات في السنة اختلطت بالأحاديث الصحيحة، وأن هذا الاختلاط قد بلغ مبلغا عظيما لم يتمكن ولم يستطع معه المسلمون التمييز بينهما، زاعمين أن الأحاديث الموضوعة ليست من المتأخرين فقط

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الحكم بصحة الحديث لا يكفي فيه صحة السند فقط، بل لا بد من عرضه على قواعد السياسة، وطبيعة العمران، وهذا قياسا على الكلام الذي ذكره ابن خلدون عن أخبار المؤرخين والعامة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن السنة قد رويت بالمعنى مما أدى إلى تحريفها وتغيير كثير من مضامينها؛ مستدلين على ذلك بأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد أقر الرواية بالمعنى، فشاعت وانتشرت وأدى ذلك إلى إهمال الصحابة والتابعين رواية الحديث بلفظه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن السنة لا تصلح أن تكون حجة في الدرس اللغوي، مستدلين على ذلك بأن علماء اللغة تركوا الاستشهاد بها، لا سيما العلماء القدامى، بدعوى عدم التأكد من كون لفظ الحديث هو لفظ النبي - صلى الله عليه وسلم - وذلك لشيوع \"الرواية بالمعنى\".

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي منكرو السنة أن القرآن وحده يكفي المسلمين في كل ما يحتاجون إليه، ولا حاجة لهم في السنة، ويعتبرونها زيادة في الدين وليست منه، ومن ثم يرون أن السنة لا تعتمد كمصدر ثان في التشريع الإسلامي؛ إذ إن الدين قد اكتمل بالقرآن وحده دون السنة، ويستدلون على ذلك بالآتي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الطاعنين أن الله تعالى تكفل بحفظ القرآن، ولم يتكفل بحفظ السنة، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون (9)( (الحجر)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي منكرو السنة أن الأحاديث القدسية[1] ليست من عند الله - عز وجل - ويستدلون على ذلك بدخول الضعيف والموضوع فيها، زاعمين أنها: لو كانت من عند الله حقا ما دخل عليها الضعيف والموضوع؛ لأن الله تكفل بحفظ كلامه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة قصر طاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - على ما بلغ من القرآن دون السنة، وأن مهمة النبي - صلى الله عليه وسلم - تنحصر في تبليغ القرآن فقط دون السنة, ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )إن عليك إلا البلاغ( (الشورى: ٤٨)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الاحتكام عند الاختلاف يكون للقرآن فحسب دون السنة، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله( (الشورى: ١٠)، بالإضافة إلى أنهم يفرقون بين الاختلاف في هذه الآية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن تسوية السنة بالقرآن في قوة الإلزام تعد تأليها للرسول - صلى الله عليه وسلم - وإهدارا لخصوصيته البشرية, بوصفه مبلغا للوحي وشارحا له. زاعيمن أن الإمام الشافعي وحده دون أئمة المسلمين هو من وحد بين وحي السنة ووحي القرآن

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين استقلال السنة النبوية بالتشريع فيما سكت عنه القرآن؛ بحجة أن ذلك يقدح في القرآن. زاعمين أن وظيفة السنة تقتصر على التفسير والبيان فقط، ولا تتعداهما إلى التشريع الذي هو حق إلهي محض. ويستدلون على ذلك بـما يأتي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن السنة النبوية قد نقلت أخبارا تدل على عدم حجيتها، مستدلين على ذلك بعدد من الأحاديث، وهي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينفي بعض المشككين وجود المتواتر[1] في السنة؛ زاعمين أنه محال عقلا وواقعا، ويستدلون على ذلك بأن اختلاف الناس في الأمزجة، والطباع، والآراء، والأغراض، وقصد الصدق والكذب

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أنه لا يوجد حديث يتصل سنده إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - زاعمين أن أقصى اتصال ينقطع ويتوقف عند نهاية القرن الأول الهجري.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الأمة الإسلامية لم تعتن بنقد الأحاديث النبوية، وفحصها وتمحيصها من لدن الصحابة حتى الآن، مستدلين على دعواهم بما يأتي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في علماء الجرح والتعديل،[1] وفي أحكامهم على رواة الحديث النبوي، بدعوى أن قواعدهم في الجرح والتعديل تقوم على اجتهادات وأهواء شخصية، ويستدلون على ذلك بأن هؤلاء العلماء كانوا يطلقون لقب \"الصحابي\"

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن علماء الحديث قد عنوا بنقد إسناد الأحاديث وتركوا متنها، ويستدلون على ذلك بأن جل اهتمام هؤلاء العلماء كان بنقد الإسناد، حيث وضعوا قواعد للجرح والتعديل

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن منهج المتأخرين والمعاصرين في تصحيح الأحاديث وتعليلها يختلف جوهريا عن منهج المتقدمين الأوائل، ويزعمون أن المتأخرين من المحدثين خلطوا منهج النقاد بمنهج الفقهاء، مما نتج عنه اختفاء منهج النقاد المتقدمين

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن تدليس المحدثين نوع من الكذب، طاعنين في عدالتهم وثقتهم، ومتهمين إياهم بالغش والتزوير، وأنهم كانوا لا يرون بذلك بأسا. مستدلين على ذلك بما روي عن يزيد بن هارون أنه قدم الكوفة فما وجد بها أحدا إلا وهو يدلس

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن الحديث الضعيف يتقوى بكثرة الطرق مطلقا، مستدلين على ذلك بأن هناك قاعدة تقول: يرتقي الحديث الضعيف إلى مستوى الحسن بكثرة الشواهد، وأن ابن حجر العسقلاني اعتمد هذه القاعدة، وبنى عليها منهجه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الواهمين أن علماء المسلمين قبلوا الأحاديث المرسلة مطلقا، واعتمدوا عليها في الحجة والاستدلال. ويستدلون على ذلك بما جاء عند الآمدي في كتابه \"الإحكام في أصول الأحكام\" عند كلامه عن الحديث المرسل

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في الصحف التي جمعت أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - في زمنه، لاسيما صحيفة عبد الله بن عمرو بن العاص والمسماة بالصادقة، ويدعون أنها ضعيفة السند؛ إسنادها منقطع غير متصل

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام تعرضت قضية النسخ في السنة النبوية لشد وجذب، ما بين طعون من أعداء الإسلام تارة، واعتراضات من بعض المسلمين تارة أخرى. فأنكر الطاعنون وجود النسخ مطلقا، ووصفوه بالبداء[1] الذي ينبغي أن ينزه عنه الخالق - عز وجل - واتخذ بعضهم من اختلاف المسلمين في بعض قضايا النسخ الجزئية تكأة لرده

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة أحاديث نزول عيسى - عليه السلام - آخر الزمان، ويرون أنها لا تتعدى أن تكون خرافة دسها اليهود والنصارى في الدين الإسلامي.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن هناك تعارضا بين الأحاديث الدالة على بقاء من يقوم بالحق إلى قيام الساعة، وبين الأحاديث التي تدل على أنه لا يبقى عند قيام الساعة أحد من المؤمنين فضلا عن القائمين بالحق

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في الحديث الذي رواه الإمام مسلم حول دنو الشمس من الخلق يوم القيامة، والذي جاء فيه: حدثني سليم بن عامر، حدثني المقداد بن الأسود قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «تدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار ميل

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن منكرو السنة في صحة أحاديث عذاب القبر، ويقولون: إنها خرافة لم تظهر إلا في نهاية القرن الثاني الهجري في حديثين عند مالك، ثم ظهرت واضحة عند البخاري ومسلم في القرن الثالث الهجري، ولم ينته القرن الخامس حتى نشر البيهقي كتابه (إثبات عذاب القبر).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام طعن بعض المتوهمين في حديث: «إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه»؛ بحجة معارضته لقول الله عز وجل )ولا تزر وازرة وزر أخرى( (الزمر:٧)، واستحالة الجمع بين مدلول الحديث ومدلول الآية، وإنكار طائفة من العلماء - على رأسهم أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - له

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الأحاديث الثابتة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في سماع الموتى لكلامه - صلى الله عليه وسلم - ومن ذلك ما أخرجه الإمام البخاري من حديث عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - أنه قال: «اطلع النبي - صلى الله عليه وسلم - على أهل القليب[1]

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين صحة الحديث الذي رواه الإمام الترمذي في سننه من طريق يحيى بن عمرو بن مالك النكري، عن أبيه، عن أبي الجوزاء، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: \"ضرب بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين تعارض الأحاديث الواردة بشأن مرتكبي الكبائر وعصاة الموحدين؛ حيث جاءت بعض الأحاديث تحكم بدخول هؤلاء العصاة الجنة وإن ماتوا دون توبة، ولم يفعلوا خيرا قط في حياتهم، وأن ارتكاب الكبائر لا يؤثر في الإيمان

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يواصل المغرضون زعمهم ودعواهم حول أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - فيدعون تعارض الأحاديث الواردة في مصير أطفال المسلمين والمشركين بعد موتهم، إذ جاءت بعض الأحاديث تؤكد على دخولهم جميعا الجنة دون تخصيص

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي يبين فيه أن الكتاين[1] يكونون فداء للمسلمين يوم القيامة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا كان يوم القيامة دفع الله - عز وجل - إلى كل مسلم يهوديا أو نصرانيا

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في الحديث الثابت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والذي فيه: «أن الموت يؤتى به يوم القيامة على هيئة كبش أملح، ثم يذبح بين الجنة والنار».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في الأحاديث التي ذكرت أن النيل والفرات من الجنة، والتي جاءت في الصحيحين وغيرهما من كتب السنن، فقد روى البخاري في صحيحه في حديث المعراج الطويل أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «ثم رفعت لي سدرة المنتهى، فإذا نبقها[1]

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض من ليس له باع في صنعة الحديث صحة حديث: «طوبى شجرة في الجنة، غرسها الله بيده، ونفخ فيها من روحه، تنبت الحلي والحلل، وإن أغصانها لترى من وراء سور الجنة»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن في السنة النبوية أحاديث صحيحة قد صنفها بعض العلماء مع الأحاديث الموضوعة، ويستدلون على ذلك بحديث: «الجنة تحت أقدام الأمهات، من شئن أدخلن

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المشككين حديث: «إن الله لا يجمع أمتي - أو قال: أمة محمد - على ضلالة»، ويستدلون على ذلك بأن الحديث ضعيف سندا؛ إذ رواه واحد عن واحد، ولا شاهد عليه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين في السنة النبوية أن الأحاديث التي وردت بشأن كون ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان أحاديث مردودة، مستدلين على ذلك بأنه لا مانع من وقوعها في أي ليلة من ليالي شهر رمضان.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين بطلان متن الحديث الذي رواه البخاري في صحيحيه عن عبد الله بن مسعود قال: «حدثنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو الصادق المصدوق: إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المشككين حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم _ عن ذهاب الشمس وسجودها تحت عرش الرحمن، وذلك في الحديث الذي أخرجه البخاري - رحمه الله - أن أبا ذر - رضي الله عنه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض أعداء السنة النبوية بطلان حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي رواه الشيخان، والذي جاء فيه: «العين حق» وزاد مسلم: «ولو كان شيء سابق القدر لسبقته العين».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغالطين في حديث:«لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم، وتكثر الزلازل، ويتقارب الزمان...»، مدعين أنه يتعارض مع الواقع والحقائق العلمية، مستدلين على ذلك بأن الحديث يخالف السنن الكونية الظاهرة منذ بدء الخليقة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن أحاديث الخيرية بين أول زمان الأمة وآخره غير صحيحة؛ لأنها متعارضة، ويستدلون على ذلك بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «لا يأتي زمان إلا والذي بعده أشر منه»، وقوله: «خير أمتي قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم...»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن هناك تعارضا بين حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «أرأيتم ليلتكم هذه؟ فإن رأس مائة سنة منها لا يبقى ممن هو على ظهر الأرض أحد» وبين القرآن؛ مستدلين على ذلك بأن الحديث قد ذكر علم رسول الله -صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين من أعداء السنة صحة حديث: «إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها» ويدعون أنه يخالف العقل والقرآن، ويثير الإحباط.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض منكري السنة في صحة أحاديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الواردة في بيان أن ظهور الفتن يكون من المشرق، ومن هذه الأحاديث:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في الأحاديث النبوية الواردة بشأن علامات الساعة، مستدلين على زعمهم بأن هذه الأحاديث قد أخبرت عن بعض الغيبيات، مما يتعارض مع استئثار الله - سبحانه وتعالى - بعلم الغيبيات، ويعارض قوله عز وجل: )وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو( (الأنعام:٥٩)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض منكري السنة في بعض الأحاديث الصحيحة التي وردت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في وقت قيام الساعة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين حديث \"الجساسة\"[1] الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه: عن الشعبي عن فاطمة بنت قيس، والذي جاء فيه أن الصحابي تميم الداري قد ركب سفينة في البحر مع ثلاثين من لخم وجذام

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في الأحاديث الصحيحة التي جاءت بشأن خروج المسيح الدجال في آخر الزمان، ويقولون بضعفها كلها، وأن الدجال مجرد خرافة، ويستدلون على ذلك بالآتي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة الأحاديث التي تثبت ظهور المهدي المنتظر آخر الزمان. ويستدلون على ذلك بأن كل الأحاديث التي وردت فيه ضعيفة، وما هي إلا أحاديث آحاد لا تفيد العلم، ولم يرد في القرآن أية إشارة إلى ظهور المهدي

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يواصل المغرضون أباطيلهم وافتراءاتهم على أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، فينكرون حديث رهن النبي - صلى الله عليه وسلم - درعه عند اليهودي من أجل الطعام، والذي رواه الشيخان من حديث عائشة - رضي الله عنها - قالت

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة بطلان حديث فضل عائشة على النساء، والذي رواه الشيخان عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كمل من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء إلا آسية امرأة فرعون

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة ثبوت ما جاء في رواية حادثة الإفك، متهمين رواتها الأربعة بالوهم والخطأ. ويستدلون على ذلك بما يلي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين حديث الـمسور بن مخرمة: أن علي بن الحسين قال: «إنهم حين قدموا المدينة من عند يزيد بن معاوية مقتل حسين بن علي - رحمة الله عليه - لقيه المسور بن مخرمة، فقال له: هل لك إلي من حاجة تأمرني بها؟ فقلت له: لا، فقال له

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر أعداء السنة الحديث الذي رواه البخاري في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما: «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: إنكم محشورون حفاة عراة غرلا، ثم قرأ: )كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين (104)( (الأنبياء)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الأحاديث الصحيحة التي تثبت شفاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الآخرة، ويستدلون على ذلك بأن هذه الأحاديث تتعارض مع بعض ما جاء به القرآن الكريم والسنة الصحيحة التي تدل على نفي الشفاعة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن هناك تعارضا بين حديث شفاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - لعمه أبي طالب، والقرآن الكريم؛ مستدلين على ذلك بأنه - صلى الله عليه وسلم - أخبر أن شفاعته تنفع عمه أبا طالب، وتجعله في ضحضاح[1] من نار

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام انطلاقا من مماراة الطاعنين المغرضين في حقيقة عالم الجن والشياطين، باعتباره عالما غيبيا لا تقع عليه الحواس - طعن بعض منكري السنة في الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بشأن هذا العالم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الواهمين صحة حديث «أحد أبوي بلقيس كان جنيا». ويستدلون بذلك على إباحة زواج الإنس بالجن؟! رامين من وراء ذلك إلى إدخال أحاديث باطلة في السنة المطهرة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في الأحاديث الواردة بشأن رمي الشياطين التي تسترق السمع من السماء بالشهب، زاعمين أن هذه الأحاديث متعارضة؛ ويستدلون على ذلك بأنه قد روي عن ابن عباس - رضي الله عنهما - حديثان متعارضان

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المتوهمين أحاديث السحر التي جاءت بها السنة الصحيحة، ويستدلون على ذلك بأن السحر أوهام وخيالات لا حقيقة لها؛ لذلك قال الله سبحانه وتعالى: )يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى (66)( (طه). كما يزعمون أن ما ورد في قتل الساحر حدا لا يصح

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين بطلان ما رواه الشيخان من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - بشأن تكلم البقرة والذئب، والذي جاء فيه:«بينما راع في غنمه عدا عليه الذئب فأخذ منها شاة، فطلبه الراعي

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في حديث «المؤمن يأكل في معى واحد، والكافر يأكل في سبعة أمعاء» ويستدلون على ذلك بأن الحديث يناقض المكتشفات العلمية الحديثة، ويتعارض مع واقع الحال الذي خلق عليه الإنسان؛ إذ إن كل إنسان له قلب ورئتان، ومعدة وأمعاء دقيقة وغليظة، وغير ذلك من الأعضاء.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين حديث: «الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر»، زاعمين أنه يعارض نصوص القرآن الكريم التي جاءت بشأن التمتع بملاذ الدنيا، وذلك كما في قوله تعالى: )ولا تنس نصيبك من الدنيا( (القصص: ٧٧)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض الواهمين في صحة حديث: «بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الحديث الذي أخرجه البخاري في صحيحه عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: \"خفف على داود - عليه السلام - القرآن، فكان يأمر بدوابه فتسرج، فيقرأ القرآن قبل أن تسرج دوابه\"

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام مضمون الشبهة: يطعن بعض المغرضين في صحة أحاديث بدء نزول الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم، مستدلين على صحة دعواهم بأن الروايات الواردة في ذلك متعارضة مع بعضها؛ فمرة يذكر حامل الوحي بأنه \"ملك\" ومرة أنه \"شيء\" وأخرى أنه \"جبريل\"

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المتوهمين في الأحاديث الدالة على معجزة انشقاق القمر، مستدلين على ذلك بأن هذه الأحاديث متضاربة، وهي روايات آحاد ليست متواترة؛ لأنها لو تواترت لأفادت علما قطعيا، ولو حدث لأعقبه عقاب للمكذبين كدأب الذين من قبلهم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين بطلان أحاديث الإسراء والمعراج، ويرون أنها إما ضعيفة أو موضوعة، ويستدلون على ذلك بالآتي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض المغرضين في حديث غوص قوائم فرس سراقة بن مالك أثناء ملاحقته للنبي - صلى الله عليه وسلم - وأبي بكر - رضي الله عنه - أثناء هجرتهما إلى المدينة، والذي فيه قول سراقة: «ساخت يدا فرسي حتى بلغتا الركبتين، فخررت عنها...»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين حديث العرنيين الذين أمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يتداووا بأبوال الإبل وألبانها، والذي رواه أنس رضي الله عنه: «أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المدينة، فاجتووها[1]

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين ما ورد في صحيح مسلم وغيره من أحاديث تثبت شرب النبي - صلى الله عليه وسلم - النبيذ، والتي منها ما رواه الإمام مسلم عن جابر بن عبد الله قال: «كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاستسقى، فقال رجل: يا رسول الله، ألا نسقيك نبيذا؟ فقال: بلى...»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين وجود تعارض بين الأحاديث النبوية في مسألة مزاحه - صلى الله عليه وسلم - ويستدلون على ذلك بما رواه عنه عبد الله بن عمرو، وذلك حين سأله: «أكتب كل ما أسمع منك في الرضا والغضب؟ فقال: اكتب، فو الذي نفسي بيده لا يخرج منه إلا حق»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن هناك أحاديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد اشتملت على ألفاظ نهى عن استعمالها القرآن الكريم، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: «كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته»،

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن منكرو السنة في بعض الأحاديث النبوية الصحيحة الواردة بشأن بيان العلاقة بين الرجال والنساء وما يرتبط بها من أحكام؛ بحجة أن هذه الأحاديث قد اشتملت على ألفاظ جنسية صريحة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المتوهمين الحديث الذي ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «اللهم أحيني مسكينا، وأمتني مسكينا، واحشرني في زمرة المساكين»، واصفين سنده بالضعف ومتنه بالشذوذ، ويستدلون على ذلك بأن الحديث قد روي من طريقين مختلفين

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين بطلان الأحاديث الثابتة التي تتحدث عن سحر لبيد بن الأعصم للنبي صلى الله عليه وسلم، وسم زينب بنت الحارث اليهودية له، ويزعمون أن ذلك يتناقض مع قول الله تعالى: )والله يعصمك من الناس( (المائدة: ٦٧).

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الطاعنين حديثا أخرجه الشيخان في صحيحيهما، مفاده أن الرسولـ صلى الله عليه وسلم - سمع صحابيا يقرأ آية - ليلا - فقال صلى الله عليه وسلم: «يرحمه الله، لقد أذكرني كذا وكذا آية كنت أسقطتها من سورة كذا وكذا»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين بطلان حديث الجني الذي راود النبي - صلى الله عليه وسلم - في الصلاة ليقطعها عليه، فتمكن منه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكاد أن يربطه في سارية من سواري المسجد

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة الحديث الثابت المدون بالصحيحين من رواية عبد الله بن عباس - رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لأصحابه وهو على فراش الموت: «ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا، لا تضلوا بعده أبدا، فتنازعوا، ولا ينبغي عند نبي تنازع، فقالوا: ما له أهجر؟»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة أحاديث نزول القرآن على سبعة أحرف، بدعوى أنها ليست من الوحي في شيء، وأن هذه القراءات ما هي إلا نتيجة لتطور الزمن واختلاف الأجناس.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في الأحاديث الواردة في التبرك بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وآثاره، ويرون أن هذه من البدع والخرافات وليست من الحقيقة في شيء.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في حديث استسقاء عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - بالعباس، الذي قال فيه: «اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا، قال: فيسقون».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين بطلان أحاديث قعود أولي الضرر عن الجهاد، من ذلك ما رواه البراء قال: لما نزلت: )لا يستوي القاعدون من المؤمنين( (النساء: ٩٥) قال النبي صلى الله عليه وسلم: \"ادعوا فلانا\"

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين تعارض حديث: «إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار...»، مع قوله تعالى: )وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين (9)( (الحجرات)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - في النهي عن التفاضل بين الأنبياء تتناقض مع غيرها، إذ يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تخيروني على موسى؛ فإن الناس يصعقون

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض منكري السنة في صحة الأحاديث الواردة في منح الأنبياء قوة خاصة في الجماع، من ذلك حديث أنس بن مالك قال: «كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين وجود تعارض بين حديث تخيير الأنبياء بين الموت والحياة، وبين القرآن الكريم. ويستدلون على ذلك بما روته عائشة - رضي الله عنها - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «ما من نبي يمرض إلا خير بين الدنيا والآخرة»

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بشأن وراثة الأنبياء، قال: «نحن معشر الأنبياء لا نورث، ما تركناه صدقة». زاعمين أنه من وضع الوضاعين أيام ولاية العباسيين بعد سقوط الدولة الأموية عام 132هـ

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المتوهمين في صحة الحديث الذي جاء فيه كذب إبراهيم - عليه السلام - والذي رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة - رضي الله عنه -، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «لم يكذب إبراهيم النبي - عليه السلام - قط إلا ثلاث كذبات، ثنتين في ذات الله، قوله: إني سقيم،

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض خصوم السنة المطهرة في قول النبي صلى الله عليه وسلم: «نحن أحق بالشك من إبراهيم؛ إذ قال: )رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي( (البقرة: ٢٦٠)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في حديث طلب إبراهيم - عليه السلام - الشفاعة لأبيه آزر يوم القيامة، الذي رواه البخاري في صحيحه، قال: حدثنا إسماعيل بن عبد الله، قال: أخبرني أخي عبد الحميد، عن ابن أبي ذئب

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين الأحاديث النبوية التي جاء فيها قصة إيذاء بني إسرائيل لموسى - عليه السلام - وتبرئة الله - عز وجل - له، والتي منها ما أورده الشيخان في صحيحيهما عن أبي هريرة - رضي الله عنه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المشككين صحة حديث \"لطم موسى ملك الموت\"، والذي أورده الشيخان في صحيحيهما من حديث أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن حديث ابتلاء سيدنا داود - عليه السلام - بالمرأة الجميلة حديث صحيح، وهو عن يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك أنه قال: «سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين صحة حديث الرقية بفاتحة الكتاب، الذي رواه البخاري في صحيحه عن أبي سعيد الخدري «أن ناسا من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - أتوا على حي من أحياء العرب

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض الناس وقوع تعارض بين السنة والقرآن فيما يتعلق بمسألة صفات الله تعالى، حيث جاءت السنة النبوية بذكر صفات للذات العلية، فيها تشبيه وتجسيم - على حد زعمهم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن هناك تعارضا بين الأحاديث النبوية الشريفة التي تنص على حصر عدد أسماء الله الحسنى، حيث إن هناك أحاديث تنص على العدد وتحدده تحديدا حاسما

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين وجود تعارض بين قول النبي - صلى الله عليه وسلم - في دعائه: «لبيك وسعديك والخير بيديك. والشر ليس إليك» وقوله تعالى على لسان نوح عليه السلام

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يواصل المغرضون سرد مزاعمهم وأباطيلهم حول السنة النبوية، فينكرون الأحاديث الصحيحة التي تثبت رؤية المؤمنين ربهم في الآخرة كما يرى الواحد منا الشمس والقمر

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن السنة النبوية تتعارض مع القرآن الكريم، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: «صلة الرحم تزيد العمر»، وقوله صلى الله عليه وسلم: «لا يرد القضاء إلا الدعاء، ولا يزيد العمر إلا البر»،

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين أحاديث القدر، زاعمين أنها لم تثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ويستدلون على صحة هذا الإنكار بالزعم أن هذه الأحاديث تخدم مبدأ الجبرية[1]في سلب إرادة الإنسان وقدرته على الفعل

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في الأحاديث الواردة بشأن اهتزاز العرش لموت سعد بن معاذ. ويتساءلون: كيف يهتز عرش الرحمن لموت أحد من خلقه؟ ومعلوم أن قولنا: اهتز عرش فلان لموت فلان

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض الناس بطلان حديث «خلق الله التربة يوم السبت» والذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «خلق الله التربة يوم السبت

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن قوله صلى الله عليه وسلم: «قاربوا وسددوا، واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله، قالوا: يا رسول الله ولا أنت؟ قال: ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في حديث توبة الله - عز وجل - على رجل قتل مائة نفس، مع أنه لم يعمل خيرا قط، مستدلين على ذلك بأن المتأمل في حال هذا الرجل يجده رجلا يائسا

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين تعارض السنة مع ما علم من الدين بالضرورة، ويستدلون على ذلك بحديث الرجل الذي قال لبنيه:«... إذا أنا مت فأحرقوني، ثم اسحقوني، ثم اذروني في الريح في البحر

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «غفر لامرأة مومسة[1] مرت بكلب على رأس ركي[2] يلهث

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين تعارض حديث: «إذا أنزل الله بقوم عذابا أصاب العذاب من كان فيهم، ثم بعثوا على أعمالهم» مع قوله تعالى: )ولا تزر وازرة وزر أخرى( (فاطر: ١٨)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين من أعداء السنة النبوية تناقض الأحاديث الواردة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بشأن العلاج بالكي، مثل الحديث الذي أخرجه مسلم في صحيحه بسنده عن جابر بن عبد الله

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن في الصحيحين كثيرا من الأحاديث الخرافية، والإسرائيليات المحرفة، التي أقر \"البخاري\" بصحتها، ونسبها إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن وجود أحاديث معلقة في صحيحي البخاري ومسلم يشكك في صحتهما؛ إذ إن الحديث المعلق - في ظنهم - يعد من أنواع الضعيف، وهو خارج عن قسم الصحيح

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض الواهمين في سنن الإمام الترمذي بدعوى أنه روى عن غير الثقات، وأورد ما رواه عنهم تحت ما سماه الحديث الحسن

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين وجود خلل في منهج كتاب \"الترغيب والترهيب\" للإمام المنذري (ت: 656هـ)، ويتجلى ذلك فيما تناوله الكتاب من أحاديث ترغب في الزهد في الدنيا، وترهب من تبعة حبها والتنافس عليها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض منكري السنة أن أحاديث الموطأ لا يصح الاحتجاج بها، ويستدلون على ذلك بأن الإمام مالك - نفسه - لم يكن واثقا من صحة موطئه مما جعله يرفض اقتراح الخليفة أبي جعفر المنصور

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يرد بعض المغالطين الاحتجاج بما في مسند الإمام أحمد من أحاديث. ويستدلون على ذلك بما نهجه الإمام أحمد في مصنفه من جمع أحاديث كل صحابي في مسند خاص به دون تثبت وروية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض المغرضين في صحة نسبة \"الجامع الصحيح\" إلى البخاري، ويستدلون على ذلك بما يصفونه بالاضطراب في الترتيب الذي اعتمده المؤلف لأبوابه، ذلك أن بعض أبوابه تتضمن أحاديث كثيرة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في \"صحيح البخاري\"؛ لعدم استيعابه كل الأحاديث الصحيحة، مدعين أن ذلك يعد منقصة لهذا الكتاب، مستدلين على ذلك بأن البخاري لم يدون في صحيحه إلا أربعة آلاف حديث من غير المكرر

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحيح الإمام البخاري رحمه الله مستدلين على ذلك بأنه أهمل الرواية عن أهل الرأي([1])، كأبي يوسف، ومحمد بن الحسن مع سعة علمهما وفقههما

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن صحيح البخاري قد حوى أحاديث تخالف العقيدة، ويستدلون على ذلك بالحديث المروي عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن في صحيح البخاري أحاديث معلة، ويستدلون على ذلك بأن هناك من علماء الحديث - كالدارقطني مثلا - من أعل بعض الأحاديث فيه بعلل خفية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن الإمام البخاري روى عن الضعفاء والمجروحين، الذين تكلم فيهم، ويستدلون على ذلك بورود هذا التضعيف في كتب الرجال، وبذكر الإمام ابن حجر في مقدمة الفتح لهؤلاء الرجال الذين تكلم فيهم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن صحيح مسلم يحوي كثيرا من الأحاديث الضعيفة والموضوعة، ويستدلون على ذلك بما ورد في حديث الإسراء الذي رواه مسلم من قول أنس بن مالك

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن صحيح الإمام مسلم يشتمل على بعض الأحاديث المعلة التي أثبتها الإمام مسلم فيه؛ ليقوم بشرحها وتوضيحها، والتنبيه عليها.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الإمام مسلما تساهل في صحيحه بإيراده كثيرا من المتابعات والشواهد الحديثية فيه، وهذا يدل على سهوه أو نسيانه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض الطاعنين في إجماع الأمة على صحة كتابي البخاري ومسلم، متسائلين: كيف كان هذا الإجماع؟ أكان بالطواف على جميع البقاع، أم بجمع علماء الأمة في صعيد واحد للحصول عليه؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن استدراكات المحدثين على الصحيحين منقصة لهما، ودليل واضح على عدم صحة كل ما فيهما، ويتساءلون: إذا اعتبرنا الصحيحين كاملين، فإننا بذلك نجعلهما يضاهيان القرآن

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن استبداد خلفاء بني أمية، وانحرافهم عن الدين قد دفع علماء المدينة الأتقياء إلى مقاومتهم والتصدي لهم عن طريق وضع الأحاديث في مثالبهم، ومدح أعدائهم من آل البيت

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض المغرضين في صحة السنة النبوية بدعوى أنها دونت في قصور الخلفاء والأمراء من الأمويين والعباسيين، الذين كانوا يملكون الجاه والسلطان والدرهم والدينار

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الفقهاء كانوا يضعون الأحاديث المزورة من أجل إرضاء خلفاء بني العباس وإشباع نزواتهم، ويستدلون على ذلك بما يلي:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتقولين أن علماء المسلمين نسبوا للسنة ما ليس منها حين اخترعوا صحفا مكتوبة وألصقوها بالنبي - صلى الله عليه وسلم - على أنها تبين إرادته

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن التمسك الشديد بالسنة أدى إلى ظهور الوضع في الحديث. ويستدلون على ذلك بأن الناس تغالوا في أنهم لا يقبلون من العلم إلا ما اتصل بالكتاب والسنة اتصالا وثيقا

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغالطين أئمة المسلمين بوضع الأحاديث التي فيها مدح أو تمجيد لرسولهم - صلى الله عليه وسلم - أو وصف الأمة الإسلامية بأنها أحسن الأمم, وغير ذلك من الأوصاف

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الزهاد والصالحين كان لهم دور بارز في وضع أحاديث مختلقة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مثل أحاديث فضائل السور

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن علماء الحديث، قد أهملوا البحث في الأسباب السياسية الداعية إلى الوضع في الحديث، ويستدلون على ذلك بأن أصحاب المذاهب السياسية قد أكثروا الوضع في الحديث

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن القواعد والضوابط الكلية للحكم على الحديث الموضوع لم تعرف إلا في القرن الثامن الهجري, ويستدلون على ذلك بأن أول من جمع هذه القواعد والضوابط الكلية هو ابن قيم الجوزية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن السنة مليئة بالأحاديث الموضوعة، خاصة أحاديث التفسير، ويستدلون على ذلك بما نقل عن الإمام أحمد من قوله: \"ثلاثة ليس لها أصل: التفسير، والملاحم، والمغازي\"،

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن السنة النبوية مليئة بالأخطاء التاريخية، لما فيها من أغلاط واضطرابات في الأحداث التاريخية التي أخبرت بها، بسبب الوضع الذي تسرب إليها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين صحة كل الأحاديث الواردة في فضائل علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وقد دفعهم إلى ذلك حبهم الشديد له، وهذه الأحاديث التي يدعون صحتها كثيرة نذكر منها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين بعض الأحاديث الثابتة في فضل بعض البلدان والأمصار، زاعمين أن \"النعرة القومية\" لدى أهالي الأقاليم والمدن والأمصار المفتوحة كانت سببا في وضع جملة هذه الأحاديث التي تثني على هذا الإقليم أو ذاك

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن العرب في الجاهلية، والمسلمين في صدر الإسلام لم يكن لديهم معرفة بالكتابة والخط؛ لذا لم تكتب السنة في عصر النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغالطين كتابة السنة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ويعتبرون أن كتابتها بدعة نهي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عنها في أكثر من موضع، فقد قال صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبا بكر الصديق وعمر الفاروق رضي الله عنهما قاموا بإحراق ما دون من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم؛ مستدلين على ذلك بالأحاديث الآتية:

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كانوا يكتبون الحديث خلف النبي - صلى الله عليه وسلم - على عجل, ودون تثبت مما يقول

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن كبار الصحابة كانوا يتحرجون من رواية الحديث وتدوينه، ويستدلون على ذلك بما أثر عنهم من أقوال ينهون فيها عن تدوين السنة النبوية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن الشيعة هم أول من تقدم لجمع الآثار والأخبار وتدوين السنة، ويستندون في تقوية هذا الادعاء إلى أن الشيعة اقتدوا في ذلك بالإمام علي بن أبي طالب - رضي الله عنه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن السنة لم تكتب إلا في عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز (ت: 101هـ)؛ مستدلين على ذلك - حسب فهمهم الخاطئ - بقوله لأبي بكر بن محمد بن حزم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض أعداء السنة أن تأخر تدوينها، أدى إلى ضياعها؛ ذلك أن المسلمين كانوا في حذر من كتابتها فاعتمدوا في نقلها وروايتها على ذاكرتهم, وهي - بلا شك -

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن السنة النبوية لم تجمع كلها في كتب السنة، بل ضاع كثير منها إما عمدا وإما سهوا، ويستدلون على ذلك بأن خطب الجمعة التي خطبها النبي - صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الوضع في الحديث بدأ في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو حي بين أظهر أصحابه، مستدلين على ذلك بأنه لما كثر الكذب على النبي - صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن الحديث النبوي أصابه الوضع والاختلاق من قبل مدونيه كل حسب هواه وانتمائه المذهبي، ويستدلون على هذا بأن بداية التدوين الرسمي للحديث كانت مزامنة لتكون الفرق الكلامية والمذاهب الفقهية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن أمراء بني أمية وضعوا أحاديث سياسية ودينية تقوي وجودهم في الحكم, فها هو معاوية بن أبي سفيان - مؤسس الدولة الأموية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في الإمام قتيبة بن سعيد، ويتهمونه بغفلة تنزل به عن رتبة الضبط والإتقان، ويستدلون على ذلك بروايته لحديث عن خالد المدائني - حسب زعمهم - وفيه: «أن النبي - صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن الإمام أحمد بن حنبل كان لا يجد حرجا - بتساهله في الأسانيد - من أن يثبت الأحاديث الضعيفة في مسنده، كما روى أحاديث الصفات دونما تأويل؛ لأنها جرت على ما يقول به من التشبيه والتجسيم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإمام البخاري لم يكن متمكنا من علم الحديث والأثر؛ وذلك لأن العلماء اشترطوا في المشتغل بهما أن يكون عالما باللغة العربية وأساليبها وما تحيل إليه ألفاظها ولم يكن هو كذلك.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن الإمام البخاري كان جبريا[1]. ويستدلون على هذا بما أورده في صحيحه \"الجامع\" من تفسير قوله تعالى: )وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون (56)( (الذاريات)

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الإمام البخاري كان من الوضاعين للحديث؛ وأنه إنما وضع الأحاديث لهدم الإسلام؛ انتقاما لقضاء الإسلام على الإمبراطورية الفارسية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين الإمام البخاري بالتعصب والانتصار للمهدوية، ويستدلون على ذلك بأن البخاري ساق في صحيحه حديث: «لا تقوم الساعة حتى يخرج رجل من قحطان يسوق الناس بعصاه».

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن المنهج الذي اتبعه الإمام البخاري في جمع صحيحه لم يكن منهجا علميا؛ إذ لم يهتم بالنقد الداخلي للحديث \"نقد المتن\"، وقد نتج عن ذلك - في زعمهم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين في السنة أن الإمام البخاري كان يصرف الأحاديث عن ظاهرها وحقيقتها، مستدلين على ذلك بأحاديث الحوض؛ فقد روى بسنده عن ابن عباس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: \"... ثم يؤخذ برجال من أصحابي ذات اليمين وذات الشمال

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغالطين في الإمام مسلم، زاعمين أنه لم يتحر الدقة في اختيار من روى عنهم. ويستدلون على ذلك بروايته عن سعد بن سعيد الأنصاري وهو ضعيف، فقد ضعفه الإمام أحمد والنسائي والترمذي، وذكره العقيلي في الضعفاء.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين الإمامين - البخاري ومسلما - بالخوف والجبن وخاصة عند جمعهما الصحيحين. ويستدلون على ذلك بأنهما لم يذكرا أحاديث في فضائل بني أمية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين أبا محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي بسرقة العلم؛ إذ إنه نسخ كتاب البخاري \"التاريخ الكبير\" في كتابه \"الجرح والتعديل\"، طاعنين بذلك في علم ابن أبي حاتم الرازي

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغالطين الإمام النسائي ببغض معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنه - ويستدلون على ذلك بأنه ألف كتابا في فضائل علي دون معاوية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض الواهمين الحافظ ابن حجر العسقلاني بالتساهل في أحكامه النقدية على الأحاديث، ويستدلون على ذلك بقبوله حديث الغرانيق؛ إذ قال: \" إن تظاهر الروايات يجعل له أصلا ما...\".

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين عدم الاحتجاج بآراء الألباني الحديثية، ويستدلون على ذلك بأنه تعدى على الصحيحين، عندما تكلم في بعض أحاديثهما، وهو بذلك قد ضرب بإجماع الأمة على صحتهما عرض الحائط. كما أنه متهم بالخيانة العلمية

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن عبد الله بن المبارك كان مغفلا[1]، ويستدلون على ذلك بأنه كان يجمع كل ما أتاه من الروايات على أنها صحيحة، ولما كان - رحمه الله - صادقا

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن زياد بن عبد الله البكائي كان كذابا، ويستدلون على ذلك بما قاله وكيع فيه: من أنه كان يكذب في الحديث مع شرفه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإمام الشافعي - رحمه الله - كان شيعيا رافضيا، ويستدلون على تشيعه وانتمائه للرافضة[1] بأنه قال أشعارا كثيرة تشعر برغبته في هذا المذهب وحبه له، وأن يحيى بن معين رماه بالرفض.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن أئمة النقد القدامى تساهلوا في توثيقهم للرواة، ويستدلون على ذلك بأن العجلي قد تساهل في توثيقه للرواة؛ إذ كثر توثيقه لمن لا يوجد لغيره فيه كلام

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن المحدثين المسلمين اعتمدوا في نقلهم أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - والحكم على رواتها على آراء القدماء، وعلى هذه التخيلات التي ورثوها عن آبائهم وأجدادهم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في أئمة الحديث ورواته بحجة أنهم بشر يخطئون ويصيبون، وأنهم غير معصومين كغيرهم من البشر؛ فكيف نسلم لهم بصحة كل ما رووه لنا عن النبي صلى الله عليه وسلم.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن من أئمة الحديث من لم يكن على عقيدة أهل السنة والجماعة، ومن هؤلاء الأئمة: محمد بن إسحاق الذي رمي بالقدر

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن من أئمة الإسلام ورواة الحديث من أباح إتيان النساء في أدبارهن. زاعمين أن مالك أفتى بجوازه، وكذلك الإمام الشافعي حيث قال: \"ما صح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في تحليله ولا تحريمه شيء، وأن القياس أنه حلال\"،

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض منكري السنة أن كعب الأحبار - رحمه الله - قد دس الإسرائيليات في السنة النبوية؛ وكان يرويها على أنها من أقوال النبي صلى الله عليه وسلم

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المتوهمين في عدالة عكرمة مولى ابن عباس - رضي الله عنه - زاعمين أنه متروك لا يحتج بحديثه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين الإمام الزهري بعدم الأمانة، والكذب في الحديث، ويزعمون أن علاقته بالأمويين كانت سببا في ذلك، ومن مظاهر هذه العلاقة: تحركه في حاشية السلطان، وحجه مع الحجاج المعروف بالظلم والطغيان

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين أبا حنيفة النعمان بوضع الأحاديث لتسويغ اجتهاداته؛ حتى يقنع الناس بها، وأنه كان يروي الأحاديث عن الضعفاء لقلة علمه بالحديث.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين الإمام مالك بن أنس بالكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتزوير الأحاديث ووضعها، ويستدلون على ذلك أنه كان يجتهد وينسب اجتهاداته إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زورا وبهتانا

مجموعة مؤلفين هناك مَنْ يقيمون التناقض بين " العقل " و " النقل "، ويدعون أن الثقافة الإسلامية نقلية لا عقلية، ويعتقدون أن جميع علماء الأمة بدون استثناء غير مؤهلين، لأنهم اعتمدوا على النقل وليس التفكير..

مجموعة مؤلفين هناك مَنْ يكتفون بالقرآن الكريم.. ويشككون فى صحة الأحاديث، ويظهرون التناقضات بينها، ويذكرون الحديث الذى ينص على عدم زيارة المرأة للقبول، والحديث الذى يقول (فى معناه) أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال إننى قد أمرتكم بعدم زيارة القبور من قبل، والآن

مجموعة مؤلفين حين تصاب القلوب بالعمى بسبب ما يغشاها من الحقد والكراهية يدفعها حقدها إلى تشويه الخصم بما يعيب، وبما لا يعيب، واتهامه بما لا يصلح أن يكون تهمة، حتى إنك لترى من يعيب إنساناً مثلاً بأن عينيه واسعتان أو أنه أبيض اللون طويل القامة، أو

مجموعة مؤلفين ما ذنب النبى محمد صلى الله عليه وسلم أن يقع قومه ومن أرسل إليهم فى خطيئة الزنا أو أن يكونوا من أصحاب الجحيم؟ مادام هو صلوات الله وسلامه عليه قد برئ من هذه الخطيئة ولاسيما فى مرحلة ما قبل النبوة،

مجموعة مؤلفين زعموا أن محمداً صلى الله عليه وسلم ليس برسول. وبنوا هذا الزعم على أربع شعب هى: 1- إن العهد والنبوة والكتاب محصورة فى نسل إسحق لا إسماعيل.؟! 2- إن محمداً صلى الله عليه وسلم لم يأت بمعجزات.؟!

مجموعة مؤلفين هناك من لا يعترفون بأن الرسول معصوم عن الخطأ، ويقدمون الأدلة على ذلك بسورة [عبس وتولى] وكذلك عندما جامل الرسول صلى الله عليه وسلم، زوجاته، ونزلت الآية الكريمة التى تنهاه عن ذلك

مجموعة مؤلفين هناك مَنْ يقيمون التناقض بين " العقل " و " النقل "، ويدعون أن الثقافة الإسلامية نقلية لا عقلية، ويعتقدون أن جميع علماء الأمة بدون استثناء غير مؤهلين، لأنهم اعتمدوا على النقل وليس التفكير..

الشبكة الإسلامية هناك شبهة ادعاها بعض غلاة المستشرقين من قديم ، وأقام بناءها على وهم فاسد ، وخلاصة هذه الشبهة : أن الحديث بقي مائتي سنة غير مكتوب ، ثم بعد هذه المدة الطويلة قرر المحدثون جمع

الشبكة الإسلامية من الشبه الشائعة التي أصبحت عند البعض كأنها من المسلمات ، وقد يلقيها بعض المتخصصين في الدراسات الفقهية على الطلاب في الجامعات ، أن تدوين الحديث تأخر عن تدوين الفقه وانتشار

الشبكة الإسلامية فقد نهج المستشرقون في غالبهم منهج التلفيق والكذب من أجل تشويه الإسلام وتنفير الناس منه، لكن كذبهم مفضوح عند أهل العلم والبصيرة. لقد ادعى أستاذ المستشرقين اليهودي المجري

الشبكة الإسلامية فقد رد العلماء على المستشرق اليهودي جولدزيهر في كتاباته التي ذم فيها الأمويين بناء على نقولات زائفة وأقوال مغرضة، رمى أصحابها إلى تمزيق الأمة وطعن رجالاتها ولعن بعضها ، ونشر الكلام

الشبكة الإسلامية فيا أيها الأخ الكريم والأخت الكريمة، ينبغي علينا أن نعرف أعداءنا الذين يحقدون علينا ، ويكرهوننا ويكرهون ديننا ونبينا ، ويشوهون كل ذلك أمام الناس والتاريخ، ثم يتظاهرون أمام

الشبكة الإسلامية من الشبه التي يثيرها كثير من المستشرقين وأذنابهم للطعن في السنة والتشكيك فيها وفي حجيتها ، أن تأخر تدوين الحديث الذي بدأ في المائة الثانية للهجرة قد أعطى فرصة للمسلمين ليزيدوا فيه وينقصوا

الشبكة الإسلامية نجح كثير من المستشرقين في العصور المتأخرة في التأثير على عقول بعض المسلمين ، فانخدعوا بكتاباتهم ودراساتهم حول الإسلام ، وهماً منهم أنها قامت على الموضوعية والحياد والإنصاف والتجرد في

الشبكة الإسلامية ظهرت في حِقَب من التاريخ الإسلامي فرق وطوائف أنكرت السنة والاحتجاج بها ، فمنهم من أنكرها صراحة ودعا إلى نبذها بالكلية سواءً أكانت متواترة أم آحادية زعماً منهم أنه لا حاجة إليها

الشبكة الإسلامية سبق في مقال ( شبهات حول حجية السنة ) أن منكري السنة على قسمين ، قسم أنكرها صراحة ودعا إلى نبذها بالكلية سواءً أكانت متواترة أم آحادية زعماً منهم أنه لا حاجة إليها وأن في القرآن

الشبكة الإسلامية الرواية هي أداء الحديث وتبليغه ، مسنداً إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بصيغة من صيغ الأداء ، وهي نوعان : روايةٌ باللفظ الذي سمعه الراوي دون تغيير أو تبديل

الشبكة الإسلامية من الأمور المعلومة بداهة أنه لا سبيل إلى معرفة ما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من أحاديث وأخبار إلا عن طريق الرواة والنقلة الذين نقلوا أخباره جيلاً بعد جيل وطبقة بعد طبقة حتى

الشبكة الإسلامية الاستشراق اتجاه فكري يعنى بدراسة حضارة الأمم الشرقية بصفة عامة وحضارة الإسلام والعرب بصفة خاصة ، وقد كان مقتصراً في بداية ظهوره على دراسة الإسلام واللغة العربية ، ثم ا

الشبكة الإسلامية على الرغم من وضوح المنهج الذي سلكه المحدثون لحفظ السنة وضمان صيانتها عن العبث والتحريف ، والافتراء والدس ، فقد وُجد من شكك في سلامة هذا المنهج ونزاهته من خلال بعض الشبهات

الشبكة الإسلامية اهتم الشارع بالعقل اهتماماً بالغاً فجعله مناط التكليف ، وأحد الضرورات الخمس التي جاءت الشرائع بحفظها ورعايتها ، وقامت عليها مصالح الدين والدنيا ، وخاطب الله أصحاب العقول والألباب

الشبكة الإسلامية بذل المحدثون جهوداً مضنية في مقاومة الوضع والافتراء على حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكان من ثمار هذه الجهود نشوء مصطلح الحديث وعلومه التي وضعت القواعد والأصول

الشبكة الإسلامية من الأحاديث التي أثيرت حولها العديد من الشبه ، وأريد بها الحط من منزلة الصحيحين وأحاديثهما ، والطعن في الصحابي الجليل أبي هريرة رضي الله عنه ، الحديث الذي أخرجهالبخاري ومسلم

الشبكة الإسلامية أخرج البخاري و مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال :( كل بني آدم يطعن الشيطان في جنبيه بإصبعه حين يولد غير عيسى ابن مريمذهب يطعن فطعن في الحجاب ) .

الشبكة الإسلامية قامت العديد من الأبحاث والدراسات الاستشراقية في نظرتها لدين الإسلام ونبي الإسلام على أساس أن عناصر كثيرة في الدين الإسلامي إنما هي في الحقيقة جزء من الواقع الديني

الشبكة الإسلامية من الأحاديث التي كانت محل جدل عند البعض ، وأثيرت حولها العديد من الشبهات في القديم والحديث أحاديث سحر النبي - صلى الله عليه وسلم - ، مع أنها أحاديث صحيحة ثابتة ، بل في أعلى درجات

الشبكة الإسلامية من الأحاديث التي أثيرت حولها العديد من الشبهات قديماً ولا تزال حتى اليوم تثار وتردد بصيغة أو بأخرى - على الرغم من التقدم الطبي والتكنولوجي والذي أثبت بما لا يدع مجالاً للشك تصديقها

الشبكة الإسلامية من القضايا التي يجب أن تكون مسلَّمة لدى كل مسلم أن دين الله محفوظ من التناقض والتعارض ، وشريعته منزهة عن التضاد والتضارب ، لأنها منزلة من عند الله العليم الحكيم الذي

الشبكة الإسلامية تنبع أهمية الإسناد ومكانته في ديننا من أهمية الحديث ومكانته التشريعية ، والتي تحتل المرتبة الثانية بعد كتاب الله تعالى ، فالسند كان ولا يزال أهم الوسائل التي حفظ الله بها الحديث وصانه من

الشبكة الإسلامية وجه أعداء السنة سهامهم إلى رواة الحديث ورجاله ، في محاولة منهم لتقويض الدعامة الأساسية التي قام عليها علم الرواية في الإسلام ، بدءاً من الصحابة رضي الله عنهم ومن بعدهم من أئمة التابعين

الشبكة الإسلامية بعد أن حاول أعداء السنة التشكيك في عدالة الصحابة ، كخطوة أولى لتمهيد السبيل ، وفتح الباب للطعن والتشكيك في أفرادهم وآحادهم - طالما أن عدالتهم وديانتهم قد سقطت - ، جاءوا إلى

الشبكة الإسلامية أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم- في أحاديث كثيرة بظهور رجل في آخر الزمان من آل بيته يوافق اسمه اسم النبي - صلى الله عليه وسلم- واسم أبيه اسم أبيه ، يتولى إمرة المسلمين ، يملك سبع سنين

الشبكة الإسلامية من المعلوم أن التمايز بين الناس في ميزان الله ليس بإدراك المشاهدات والمحسوسات ، فهذا أمر يحسنه كل أحد ، ويستوي فيه المؤمن والكافر ، والحصيف والبليد ، ولكن الشأن كل الشأن

الشبكة الإسلامية جاء في "صحيح البخاري" من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت: (توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي بثلاثين صاعاً من شعير)، وكذلك أخرج

الشبكة الإسلامية ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم- في أحاديث عديدة ما يفيد تعذيب الميت ببكاء أهله عليه ، منها ما أخرجه البخاري و مسلم من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن حفصة بكت على عمر

الشبكة الإسلامية لا يزال مسلسل الكيد للسنة ورجالها مستمراً ، في مخطط يستهدف دين الإسلام واجتثاث أصوله ، وتقويض بنيانه ، فقد رأينا في مواضيع سابقة جزءاً من الحملات التي تعرضت لها السنة