ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
فملخص النبوءة أننا سنبرئ ساحة يوسف هذا بحيث سيتهمه الأشرار بتُهم كاذبة أولا كما اتُّهم يوسف بن يعقوب، ولكن االله أقام شخصا شاهدا على براءته، فبرأت شهادته ساحة يوسف من التهمة.
ولقد أخبر االله تعالى في القرآن الكريم عن هذا الزمن الذي هو زمني أنا وملخصه أنه ستنشأ في الأيام الأخيرة مذاهب عدة ويهاجم كل مذهبٍ غيره كما يقع موج على موج آخر. أي سيستفحل العناد إلى حد كبير ، وسيترك الناس البحث عن الحق ويدعمون فِرقهم بغير وجه حق
وسيحدث عن قريب كما أُريتُ في الكشف من قبل بأني خَلقت أرضا جديدة وسماء جديدة. وقد نُسبت عملية هذا الخلق إليّ في الكشف لأن االله تعالى قد أرسلني لهذا العصر، لذا كنت أنا السبب وراء السماء الجديدة والأرض. (البراهين الخامس، ص 102)
يقول: كذلك سماني عزّ وجلّ "موسى" أيضا في أجزاء البراهين الأحمدية السابقة كما قال: "تلطّف بالناس وترحّم عليهم، أنت فيهم بمنـزلة موسى. واصبر على ما يقولون." (انظروا البراهين الأحمدية، الأجزاء السابقة الصفحة:٥٠٨
إن آية ستظهر بعد أيام من اليوم (أي من 15 ابريل 1905) وتهزّ القرى والمدن والمروج . سيحدث انقلاب على الخلق نتيجة غضب االله، لدرجة أنْ يتعذر على عار أن يلبس إزاره . سيهتز بالزلزال البشرُ والشجر والحجرُ والبحار دفعة واحدة وبشدة متناهية .
فليكن واضحا هنا أن المراد من هؤلاء العباد [في حديث حرّز عبادي إلى الطور] هم القوى الأوروبية التي تكاد تنتشر في العالم كله، والمراد من الطور هو مقام التجليات الحقة الذي تصدر فيه الأنوار والبركات والمعجزات العظيمة والآيات المهيبة.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يريد الحكم بحق الكفار سريعا، ولكن الله تعالى يعمل بما يقتضيه الحِلم وبحسب حِكَمه وسننه. ولكنه عز وجلّ سحق أعداء النبي صلى الله عليه وسلم ومحقَهم في نهاية المطاف حتى محى أسماءهم وآثارهم نهائيا.
وهناك وعدٌ من االله أن وباء جديدا أيضا يجهله الناس سينتشر في هذا البلد وسيحتارون بسبب ما هو حادث. فيقول االله تعالى: سأُري الأمر نفسه أقواما هم منهمكون في الاستهزاء والسخرية والإهانة والتكذيب وهم قساة القلب
الإله الذي يأمرنا القرآن الكريم بالإيمان به نشهد أنه قوي جدا وقادر على كل شيء ويملك القوى الكاملة. والذي يرجع إلى ذلك الإله بصدق القلب ويأتيه بالإخلاص وقدمِ الصدق تكون عاقبته أنه يصبح عديم المثال، كما أن االله عديم المثال، وتُفتح عليه أبواب البركات السماوية.
الهندوس والمسلمون قومان في هذا البلد، ومن المستحيل أن يتَّحد الهندوس مثلا في وقت مِن الأوقات ويُخرجوا المسلمين من هذا البلد أو يجتمع المسلمون ويَنفوا الهندوس منه، بل قد أصبح الآن المسلمون والهندوس جزءان لا يتجزآن عن بعضهما. (رسالة الصلح، ص 406)
يقول المرزا: وهناك وحي إلهي آخر أيضا عن أسرتي حيث قال الله تعالى عني: "سلمانُ منّا أهلَ البيت". "سلمان"، أي هذا العبد المتواضع الذي يضع أساسًا لِسلْمينِ (صُلْحَيْن)، هو منا أهل البيت....
ألّفت كتابا يتضمن حقانية القرآن وصدق دين الإسلام، لن يسع بعد قراءته للباحث عن الحق إلا قبول الإسلام، ولن يقدر أحد على رفع القلم للرد عليه. (إعلان 8، في أواخر عام 1879).
للضغط على البسطاء ليدفعوا المال لمدرسة حتى ينهب هذا المال ليأكل به زيت اللوز كما فعل بأموال كتاب البراهين وغيره، قال المرزا في عام 1902:
في زمنٍ مضى كان ذو الفقار في يد علي -كرّم الله وجهه- أما الآن فسيهب الله تعالى "ذو الفقار" لهذا الإمام، فتنجز يده البيضاء ما أنجزه "ذو الفقار" في الماضي، فتأتي هذه اليد بما يخيّل للناس أن ذو الفقار عليٍّ -كرم الله وجهه- قد ظهر الآن ثانية.
قبل سنتين من موته بالكوليرا كتبَ المرزا: نبوءة من الله تعالى بحدوث خمسة زلازل ونصُّها: "سأريكم بريق هذه الآية خمس مرات"
ويكون لك نسل كبير من نساءٍ مباركاتٍ تجِد بعضَهن فيما بعد. سيزيد نسلك، وسأبارك في ذريتك...... أنت مني بمنزلة أنبياء بني إسرائيل (أي تُشبِههم على وجه الظلّيّة). أنت مني بمنزلة توحيدي. أنت مني وأنا منك. إن الوقت لآت
لقد شرح الميرزا ذلك الوحي بقوله: "لن نُبقي مما يخصّك ما يسبّب لك خزيًا... وسنمحو كلّ ما يُثار ضدك من مطاعن، ولن نبقي منها ما يسبّب لك خزيًا. (الوصية، مجلد 20، ص 301-302)
في يونيو 1906 فبرك المرزا الوحي التالي: ستظهر آيتانِ. (التذكرة نقلا عن "الحكم"، مجلد 10، عدد 20، 10/6/1906، ص 1)
فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ أَوْحَى اللَّهُ إِلَى عِيسَى إِنِّي قَدْ أَخْرَجْتُ عِبَادًا لِي لَا يَدَانِ لِأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ وَيَبْعَثُ اللَّهُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ فَيَمُرُّ أَوَائِلُهُمْ عَلَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهَا وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ فَيَقُولُونَ لَقَدْ كَانَ بِهَذِهِ مَرَّةً مَاءٌ وَيُحْصَرُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ
فإذا كان المعتدي يدعو إلى السلام ويزعم أنّ عدوانه من أجل السلام، فما الجديد في الدعوة إلى السلام؟ إنما يحتاج الناس إلى حَكَم يقرّر من هو صاحب الحقّ.