ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
اسمعوا جيدًا أيها الناس جميعًا، إنه لمما أنبأ به خالقُ السماوات والأرض أنه سوف ينشر جماعتَه هذه في أنحاء العالم كلها، ويجعلهم غالبين على الجميع بالحجة والبرهان، وأن الأيام لآتية، بل إنها لقريبةٌ حين لا يُذكر في الدنيا بالعز والشرف إلا هذا المذهب.
في كتاب عاقبة آتهم يردّ الميرزا على اعتراض مَن يقول إنّ النبوءة بوفاة زوج محمدي بيغم لم تتحقق، ذلك أن الميرزا تنبأ أنه سيموت بعد سنتين ونصف من الزواج، ولكن قد مرت 4 سنوات ونصف حتى ذلك الوقت، ولم يمُت.
تنبأ الميرزا ما نشره في الإعلان التالي: "إعلان نبوءة قبل تحققها عندما تظهر نتيجة النبوءة للعيان، سوف يتراءى تجلٍّ عجيب لقدرة الله تعالى سوف يتبين الفرق بين الصدق والكذب، فيُكرم أحدٌ ويُخزى آخر. (إعلان 10 أيلول 1888)
هناك وعدٌ من الله أن وباء جديدا أيضا يجهله الناس سينتشر في هذا البلد وسيحتارون على ما هو حادث. فيقول الله تعالى: سأُري الأمر نفسه لهؤلاء قساة القلوب المنهمكين في الاستهزاء والسخرية والإهانة والتكذيب
ثم خاطبني الله عز وجلّ في الوحي المذكور: "تَبَخْتَرْ فإن وقتك قد أتى، وإنّ قدم المحمديّين وَقَعَتْ على المنارة العليا." المراد من لفظ المحمديين هم المسلمون من جماعتي وإلا فإن الفِرق الأخرى الذين يسمَّون مسلمين يصيبهم الانحطاط يوما إثر يوم بحسب نبأ الله المذكور في البراهين الأحمدية.
وقد أظهر آلاف الآيات شهادةً لي والتي لا يمكن لي أن أحصيها، وآيةٌ منها أن هذا الجريء الكاذب بيجوت الذي ادعى الألوهية في لندن سيهلك ويصبح قصة من الغابر أمام عينيّ، والآية الثانية إذا قَبِل السيد دوئي المباهلة على طلبي وقام صراحة أو إشارة أمامي للمقابلة
ورد في الحديث أنه سيُزاد في أعمار الناس في زمن المسيح الموعود، ومعناه الذي فُهّمتُه إنما هو أن الذين يكونون خدام الدين سيُزاد في أعمارهم، أما الذي لا يكون من خدام الدين فهو كالثور العجوز يذبحه صاحبه متى شاء. (التذكرة نقلا عن "الحكم"، مجلد 6، عدد 31، يوم 24/ى8/1902، ص 8)
في 4 يناير 1904 فبرك الميرزا الوحي التالي: "إني سأنصُرك. النصر والفتح والظفر خلال عشرين عامًا". (التذكرة، ص 527)
يقول الميرزا أنه تلقى الوحي التالي: "سأخبره في آخر الوقت أنّك لست على الحق". (التذكرة، ص 487) أي سأخبره (البتالوي) في آخر الوقت أنّك (البتالوي) ليس على الحق.
كتب الميرزا في 15 أكتوبر 1906: "رأيت في المنام أني أكتب شيئًا، ورأيت أثناء ذلك الكلمات التالية:"عِلْمُ الدَّرْمان 223."
قال الميرزا في 11/5/1902: أنزل الله تعالى صباح اليوم الوحي التالي: مناسبة سرور. نصرٌ من الله وفتح قريبٌ. (التذكرة، ص 441)
فيما يلي الوحي الذي تلقاه الميرزا مع تاريخه عن زيادة عمره بعد أن كان قد تنبأ في عام 1900 أنه سيعيش بين 77 و 83 (الأربعين)
بتاريخ 18 يناير 1908 قال الميرزا: "هذا آخر ميعاد النبوءة. لن يُلغَى ذلك الوعد ما لم تجرِ الدماءُ أنهارًا في جميع الجهات" (التذكرة ص 805)
"يأتي عليك زمنٌ كمثل زمن موسى.". وقال الميرزا معقبًّا: لم أتلق هذا الوحي قط في هذه الفترة الممتدة إلى عشرين أو إحدى وعشرين سنة، وإن كنتُ قد سُمّيتُ موسى في إلهامات كثيرة. (التذكرة نقلا عن "الحكم"، يوم 24/12/1902)
أُريتُ يوم الأحد بتاريخ 12 أيار/مايو 1907م في الكشف شخصا نسيت ملامحه ولم أذكر إلا أنه عدو لدود ويكيل الشتائم في خطاباته وكتاباته ويستخدم لسانا سليطا جدا. ثم تلقيت إلهاما تعريبه: جزاء سيئةٍ سيئةٌ، أصيب بالطاعون.
ما دام السيد آتهم ينكر معجزات القرآن الكريم متعمدا وينكر نبوءاته أيضا، وقد استُهزئ بي أيضا في هذا المجلس بتقديم ثلاثة مرضى وقيل بأنه إذا كان الإسلام دينا صادقا، وكنتَ ملهَما في الحقيقة فاشفِ هؤلاء المرضى الثلاث...
في 3 يناير 1906 تلقى الميرزا الوحي التالي: "إني مع الأفواج آتيك بغتةً". (التذكرة، ص 369، نقلا عن "الحكم"، مجلد 10، عدد 1، يوم 10/1/1906، ص 1)
وقد تحقق عكسيا، حيث مات بعد سنتين، ولم تُردّ إليه إلا علامات الشيخوخة والكوليرا والإسهال. أما الزعم أنه مرض ذات مرة ثم شُفي، فهذا لا يُطلق عليه عودة أنوار الشباب، بل هذا مجرد شفاء من مرض.
ظلّ الميرزا يعلن عن نبوءاته في انتشار جماعته في العرب، ومنها: 1: وإن ربي قد بشّرني في العرب، وألهَمَني أن أمونَهم وأُرِيَهم طريقَهم، وأُصلِح لهم شؤونهم، وستجدونني في هذا الأمر إن شاء الله من الفائزين. (حمامة البشرى)
بحسب سنة الله القديمة قد أنبأ بحقي في أجزاء البراهين الأحمدية السابقة، نبوءة ذكرتها قبل قليل، ومعناها أن الله تعالى سيُري فتوحات عظيمة وآيات جليلة تأييدا لك لتكون ردّا على اعتراضات أثارها العمهون في هذا العالم حول الجزء الأول من حياتك