ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
يقول: أراد - عز وجل - أن يجعل الإسلام غالبا بحسب وعده بعد أن أحرزت المسيحية الغلبة وانضم إليها المسلمون من كل فئة. ولا بد أن يكون لهذا الغرض أسلوب ووسيلة، وهذه الوسيلة هي سلاح موت المسيح
يقول: ثم إن الله تعالى ينصرني في كل موطن وعند كل بلاء يثيره قومي ضدي، وينقذني منها كلها؛ وقد نصرني الله لدرجة أنه ألقى محبتي في قلوب مئات الآلاف من الناس، يمكنني أن أجعل صدقي مقصورا على هذا الأمر وحده.
يقول: وقد أرسلني بحسب وعده كقوله: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}. فإن لم تتم حمايته ونصرته وحفظه في هذا الوقت؛ فمتى؟! (محاضرة لدهيانة، ص 130)
يقول: لا أتاسف على تسميتهم إيّايَ دجالا وكذابا وتوجيههم إليّ تهما، إذ كان من الضروري أن أتلقّى معاملة تلقّاها المرسَلون من قبلي لكي أنال نصيبا من تلك السنة القديمة. (محاضرة لدهيانة، ص 130)
يقول: كذلك أُنبئ بتفشي الطاعون في ذلك الزمن، وبأنه سيكون من الشدة بحيث يموت به سبعة أنفار من عشرة. فهل ظهرت آية الطاعون أم لا؟ (محاضرة لدهيانة، ص 141)
يقول: ما الذي جرى لهؤلاء المشايخ الذين يخالفونني في الرأي؟ لماذا لا يتدبرون القرآن والأحاديث؟! ألا يعلمون أن السلف الصالح قد أخبروا جميعا ببعثة المسيح الموعود في القرن الرابع عشر؟! وقد توقّف أهل الكشوف كافة أيضا عند هذا الحد.
إنّ الله تعالى لا يُمهل المفتري والكذاب إلى مدة طويلة تزيد على المدة التي أُعطيها النبي صلى الله عليه وسلم . لقد بلغتُ من العمر 67 عاما وقد زادت مدة بعثتي على 23 عاما. فلو كنت مفتريا كذَّابا؛ لما سمح الله بأن تطول هذه القضية إلى هذا الحد. (محاضرة لدهيانة، ص 142)
يقول البعض: ما الفائدة من مجيئك؟ فاعلموا يقينا أن هناك هدفينِ من بعثتي. الأول: لقد غلبت الأديان الأخرى في هذا العصر على الإسلام وكأنها تلتهمه، وضعُف الإسلام وصار كطفل يتيم
يقول: هل نال عيسى عليه السلام بحسب نبوءته حكومة دنيوية اشتُريت الأسلحة من أجلها؟ (ينبوع المسيحية، ص 162) أراد المرزا بهذا أن يقول إن نبوءات المسيح هي الخائبة، لا نبوءاتي.
يقول: وإذا كان [الله] لا يتكلم في هذا العصر فلا شك أنه لا يسمع أيضا؛ فكأنه لم يعُد شيئا الآن. فالدين الحق هو الذي يُثبت كلام االله وسماعه في العصر الراهن أيضا. (ينبوع المسيحية، ص 168)
يقول: وما دامت آلاف الحشرات تتولد في موسم الأمطار تلقائيا، وكان آدم عليه السلام أيضا بدون أب وأم، فإن ولادة عيسى عليه السلام بهذه الطريقة لا تُثبت أفضليته. بل الولادة بغير أب تدل على الحرمان من بعض القوى. (ينبوع المسيحية، س 172)
يقول: هناك عديد من الإنجليز في أميركا وبلاد أخرى قد انضموا إلى جماعتنا. (ينبوع المسيحية، ص 173)
يقول: إنه لمقامُ شكر أنّ إلهنا يُرينا نماذج قدرته دائما ليتجدد إيماننا باستمرار، كما أخبرني بوحيه في أربع فترات مختلفة قبل الأوان عن الزلزال الذي وقع في 4/4/1905م أنّ زلزالا شديدا سيضرب البنجاب قريبا.
يقول: الجدير بالذكر أن مسكني قاديان يقع شرق دمشق بالضبط. (ينبوع المسيحية، ص 190)
ما أشقى أولئك الذين يُبطلون صفات الله تعالى! والحق أنهم أعداء الإسلام، إذ يستنتجون من ختم النبوة معنى يُبطل النبوة أصلا. هل لنا أن نستنتج من ختم النبوة معنى أن جميع البركات التي كان نوالها واجبا ببركة اتّباع النبي صلى الله عليه وسلم قد انقطعت كلها؟
في أواخر 1906 كتب الميرزا عن دوئي الأمريكي: "أصيب بمرض الفالج حتى تعذر عليه أن يخطو خطوة واحدة، بل أصبح يُحمَل من هنا إلى هناك. وقد قال الأطباء الأميركان إن مرضه عضال لا يُعالَج ولعله يفارق الحياة في غضون بضعة أشهر". (حقيقة الوحي)
هذا ملخص نبوءة نُشرت في "البراهين الأحمدية" قبل 26 عاما من اليوم. ولكن الحق أن زمن النبوءة يعود إلى زمن أقدم من ذلك بكثير، إذ قد أُنبئ بها قبل 35 عاما على الأقل. (آريّو قاديان ونحن، ص 210)
يقول: "لم أسرد هذه النبوءة [نبوءة عقوبة كرم دين في المحكمة] للاله شرمبت فقط بل كنت قد نشرتها في تأليفي بالعربية: "مواهب الرحمن" قبل أن يكون للقضية أي وجود أو أثر، لا يسع أحدا إنكارها.
إن قضية حياة عيسى كانت في الأوائل بمنزلة خطأ فحسب، أما اليوم فقد تحوّل هذا الخطأ إلى أفعى تريد ابتلاع الإسلام. ففي أوائل الأيام ما كان هناك أيّ خطر من ضرره وكان بمنزلة خطأ فحسب.
الحق والحق أقول بأن الإسلام تضرر بهذا الاعتقاد [حياة المسيح في السماء] كثيرا حتى تنصّر نحو أربع مائة مليون مسلم وتركوا الإله الحق واتخذوا الإنسان الضعيف إلها. أما ما نفعت به المسيحيةُ العالمَ فهو واضح تمام الوضوح.