ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
قبل نحو 18 عامًا اتفق لي أن ذهبت في مناسبةٍ ما إلى بيت المولوي محمد حسين، فسألني: هل نزل عليك أي إلهام في الأيام الأخيرة؟ فقصصتُ عليه الإلهام التالي الذي سبق أن حكيته لكثير من الإخوة المخلصين مرارا: "بِكرٌ وثيِّبٌ".
كتب الميرزا: "لن يزول هذا الوباء الظاهر [الطاعون] ما لم يزُلْ وباء المعصية من القلوب". (إعلان الطاعون) وقد زال هذا الوباء، مع أن الناس ظلوا هم هم
يقول الميرزا في آخر عام 1902: "وهناك أيضا نبوءة عن حياتي إلى ثمانين عاما إلى أن أنجز كُلَّ مهماتي. (تحفة الندوة)
وعدني الله عز وجلّ بأنه سيعمّرني ثمانين حولا أو أقل من ذلك بسنتين أو ثلاث سنوات أو أكثر، لكيلا يستدل الناس بقصور العمر على أني كاذب،كما كان اليهود يتمنون بصَلب المسيح إثباتَ عدم رفعه. (التحفة الغلروية)
يقول الميرزا عام 1907 أنه تلقى الوحي التالي: "أطال الله بقاءك. تعيش ثمانين حولا أو تزيد عليه خمسة أو أربعة أو يقّل كمثلها. (الاستفتاء)
"أقول أيضا على سبيل المواساة فقط بأن اجتنبوا المكوث في المنازل الشاهقة ذات الطابقين أو ثلاثة الطوابق". (إعلان في 29 ابريل 1905)
أما الإلهام الذي تلقيته الآن في أثناء كتابة هذه الحاشية أي في مارس/آذار 1882م، فقد كُشف فيه أمر غيبي (نبوءةً) أن المعاندين سيُهزَمون هزيمة نكراء بعد نشر هذا الكتاب الذي يتضمن الإعلان والاطلاع على مضامينه
يقول الميرزا: "الآية الثالثة والستون: "نبوءة من الله في "البراهين الأحمدية" أنني سأُنقذك من المكائد كالقتل وغيره. فقد حماني الله تعالى إلى اليوم من شر الأعداء رغم صولاتهم العديدة". (حقيقة الوحي)
كنت أنوي أن أُكمِل تأليف هذا الكتيب قبل سفري إلى مدينة غورداسبور يوم 16/10/1903 للمثول في المحكمة بشأن قضية جنائية... وأن آخذ نسخة منه معي، ولكن اتفق أن أصابني وجع شديد في الكلية، فظننت أنني لن أستطيع إكمال هذا العمل.... فغلبتني غفوة وتلقيت الوحي التالي:
يقول عبد الحكيم: "تلقيت بتاريخ 12 يوليو/تموز 1906م عن الميرزا الإلهامات التالية: الميرزا مسرفٌ كذاب، ومخادع. الشرير يهلك أمام الصادق، وقد أُخبِرت أن موعد ذلك لغاية ثلاث سنوات". (حقيقة الوحي)
لقد سبق أن قال الله عز وجل في البراهين الأحمدية قبل 26 عاما: إني سأري بريقي، وأرفعك من قدرتي.. جاء نذير في الدنيا، فأنكروه أهلها وما قبلوه، ولكن الله يقبله ويُظهر صدقه بصول قوي شديد، صول بعد صول.
يقول الميرزا أنّ الله أوحى إليه: 1: " وسيباركك بركاتٍ كثيرةً حتى إن الملوك سيتبركون بثيابك. (البراهين الرابع)
الذي كُشِف على هذا العاجز حتى الآن لا يوجد فيه أيّ كَشْفٍ يدلُّ على طول العمر، بل أكثر الإلهامات ذات معنيين، إنْ دلَّ أحدهما على قرب الوفاة دَلَّ المعنى الآخر على إتمام النعمة، والله أعلم أيّهما أُرِيد.
لا تظنوا أن الآريين، أعني الهندوس التابعين لديانند، قوم يجب أن يؤبه لهم... إن مئات الآلاف بل الملايين منكم سيرون في حياتهم انقراض هذا المذهب الهندوسي.
لقد أُوحيَ إليّ في مرزا إمام الدين ونظام الدين أن مصيبة شديدة ستحلّ بهما خلال 31 شهرًا، أعني سيموت رجل أو امرأة من أهلهما وعيالهما وأولادهما مما سيسبب لهما أذى شديدًا وفرقة كبيرة.
"أقسم بالله القادر المطلق أني صادقٌ بأن الله تعالى ألهمني بأن ابنتَك ستكون زوجةً لي، فإذا خطبها شخص آخر فإن الله سيصرفه بالتنبيه، وسيكون كما قلتُ".
"أفيقوا أيها الأصدقاء فإن الزلزال على وشك الحدوث مرة أخرى، وإن الله يكاد يُري قدرته سريعا استيقنوا أنّ الزلزال الذي عهدتموه في فبراير [1906] كان مجرد زجر للتنبيه
نرى من المناسب، أن نترك وطننا الحبيب مسقط رأسنا قاديان ونقيم في مدينة أخرى... لقد قال المسيح عليه السلام إن النبي لا يهان إلا في بلده، أما أنا فأقول: إن أي صالح لا يواجه الذلة في أي مكان إلا في وطنه، وليس النبيّ فقط.
تنبأ الميرزا في 20 فبراير 1886 أنه سيولَد له ولد خارق الذكاء، فقال: "سيكون ذهينًا وفهيمًا بشكل خارق". (إعلان 20 فبراير 1886)
"إِنَّا أَرْسَلْنَاه شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا. كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ. كُلُّ شيء تحْتَ قَدَمَيْه". (رسالة إلى الشيخ محمد حسين في 16 أيلول 1887)