ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
يقول: ألا تعرف أن جميع كبار المعارضين العلماء من المسيحيين واليهود والمجوس وغيرهم في العالم لا يسعهم إنكارَ الشهادات القرآنية أيّ الأحداث التي سجلها القرآن الكريم عن زمنه.
يقول: البحوث العلمية المعاصرة تشهد على أن انشقاق القمر لم يحدث مرة واحدة فقط ، بل إن الاتصال والانشقاق جاريان سرًّا في الشمس والقمر باستمرار ، لأن العلوم المعاصرة تُبدي رأيها المحكم بأن الشمس والقمر عامرتان بالحيوانات والنباتات وغيرهما كما هي الأرض وهذا الأمر يُثبت الانشقاق والاتصال للقمر.
يقول: والتوراة تفيدنا أنّ فاران جبلٌ يقع في مكة المعظمة. (كحل عيون الآريا، ص 253) قلتُ: كذب المرزا، فالتوراة لا تذكر أنّ فاران جبل في مكة، ولا تُفيد ذلك، بل تذكر أنّه في بئر السبع، فقد جاء في سفر التكوين:
يقول: وكذلك شهد النبي يوحنا لإظهار جلال النبي وعظمته كنبوءة ، وهي مسجلة في إنجيل متى {أَنَا أُعَمِّدُكُمْ بِمَاءٍ لِلتَّوْبَةِ، وَلكِنِ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي هُوَ أَقْوَى مِنِّي، الَّذِي لَسْتُ أَهْلاً أَنْ أَحْمِلَ حِذَاءَهُ. هُوَ سَيُعَمِّدُكُمْ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَنَارٍ} (إِنْجِيلُ مَتَّى 3: 11) (كحل عيون الآريا، ص 255)
يقول: أما إنجيل برنابا فقد ورد فيه اسم النبي محمد. ولصرف الأنظار عن ذلك يقدَّم العذر الواهي أنّ من المحتمل أن المسلمين قد دسُّوا هذا الاسم في سِفر برنابا في زمن ما. أو ربما هم الذين ألَّفوا هذا الكتاب.
يقول: ولعل قليلا جدا من المسلمين والهندوس يعرفون أن عند النصارى إنجيلا خامسا أيضا بالإضافة إلى الأناجيل الأربعة الذي ظلَّ كبار الرهبان الأفاضل الأتقياء يعتنقون الإسلام إثر قراءته.
يقول المرزا: ثم سجل جورج سيل نفسه بدافع تعصّبه المسيحي في السطر 24 من الصفحة 58 للترجمة نفسها رأيَه السخيف ودون أي برهان، وقال: يبدو أن المسلمين هم قد أقحموا كلمة "بيريقليط "التي ترجمتُها (محمد)
يقول الميرزا: "انظروا ما أغرب الصنائع التي أوجدها الصنّاع الأوروبيون المعاصرون، فقد أوجدوا للعميان بالولادة أداة ليبصروا بها. ويكتشفون صناعة جديدة في كل يوم جديد حتى اكتشفوا وسيلة لنفخ الروح في حيوانات ميتة نوعا ما
يقول الميرزا: "اختلاف الألسنة... له سبب قوي آخر، وهو القرب والبُعد مِن خط الاستواء وتأثير النجوم بأوضاعها الخاصة". (منن الرحمن، ص 10)
يقول الميرزا: أما فضائل العربية التي تخصّها هي فقط... والتي تشكّل دليلاً قطعيًا على أنها لغة كاملة إلهامية وأم الألسنة هي خمس فضائل، فيما يلي تفصيلها:
يقول الميرزا قُبيل موته بالكوليرا: "إذا كان الهندوس والآريون مستعدين لأن يدخلوا في هدنة كاملة، فيقبلون رسولنا صلى الله عليه وسلم على أنه نبي صادق من عند الله، ويكُفّون عن الإساءة والتكذيب في المستقبل
يقول: وبناء على فكرة الوصول إلى الحكم قريبًا اشترى الحواريون الأسلحة أيضا ليستخدموها عند نيلهم الحكم. (الإعلان الأخضر، ص 7)
التويجري، حمود بن عبد الله إن مثل هذه الأخبار تفتح على الناس أبوابا من الفتن حيث تتطلع نفوس كثيرة إلى ادعائها كما حدث من ادعاء كثيرين لأنفسهم بأنهم المهدي المنتظر فأوقعوا الفرقة والقتال بين المسلمين، وأنه ليس ببعيد أن يقوم في الناس يوما من يدَّعي أنه المسيح المنتظر فكيف تكون الحال حينئذ؟
التويجري، حمود بن عبد الله وأما قوله: وبعد فإن هذه المرويات من الأحاديث والأخبار، في شأن رجعة المسيح عليه السلام، أو في شأن ظهور الدجال أو المهدي لا متعلق لها بالعقيدة، سواء أصحت أو لم تصح، وأن العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بالله وملائكته ورسله وكتبه واليوم الآخر والحساب والجزاء والجنة والنار.
التويجري، حمود بن عبد الله وأما نزول عيسى بن مريم عليهما الصلاة والسلام في آخر الزمان، فقد جاء فيه آيات من القرآن، وتواترت الأحاديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بالإخبار بنزوله، وأنه يقتل الدجال ويكون في هذه الأمة حكما عدلا وإماما مقسطا
التويجري، حمود بن عبد الله وأما خروج الدجال فقد جاء فيه أكثر من مائة وتسعين حديثا من الصحاح والحسان، وقد ذكرتها في الجزء الثاني من (إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة) فلتراجع هناك.
التويجري، حمود بن عبد الله قال إبراهيم بن أحمد بن شاقلا: من خالف الأخبار التي نقلها العدل عن العدل موصولة بلا قطع في سندها، ولا جرح في ناقليها وتجرأ على ردها فقد تهجم على رد الإسلام.
د. سامي عطا حسن حاول الميرزا غلام أحمد القادباني أن يتخذ من التأويل سلما للوصول إلى أغراضه ؛ بتأويل بعض الآيات تأويلا بعيدا عن المعاني التي يحتملها النص ، وقريبا من الأهداف التي يتوخاها . لقد جرب استعمال التأويل قبل أن يعلن نبوءته ، حيث نجد طرفا من تأويلاته في كتابه : براهين أحمدية
د. سامي عطا حسن قال ابن فارس : ( ت 395هـ) : [ معاني ألفاظ العبارات التي يعبر بها عن الأشياء مرجعها إلى ثلاثة ، وهي : المعنى ، والتفسير ، والتأويل ، وهي وإن اختلفت ، فإن المقاصد بها متقاربة . ] (30) ومما سلف يمكننا اختصار معاني التأويل في اللغة في معنيين هما : المرجع والعاقبة ،والتفسير والبيان .
د. سامي عطا حسن عقيدته في القرآن الكريم : ( القرآن كلمات الله وكلمات لساني )