ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
يقول: "مدة الحمل المعهودة سنتان ونصف أو أكثر مِن ذلك بقليل عند الأطباء". (إعلان في سبتمبر 1886، المجلد الأول من الإعلانات)
يقول المرزا محيلا إلى إعلان في 12 مارس 1897: أنقل هنا الإعلان المنشور في 12/3/1897م الذي وردت فيه النبوءة عن موت سيد أحمد خان، وقد أُذيعَ هذا الإعلان بين مئات الآلاف من الناس. (ترياق القلوب)
يقول: "إن قلتم إن النبي المشرّع وحدَه مَن يَهلك لا كلُّ مُفتر، فلا يدعَم قولَكم هذا دليلٌ، لأن الله سبحانه وتعالى لم يذكُر هذا الشرط ولم يخصّص الآية بالنبي المشرِّع كما يُزعم.... وإنْ قلتم إن المراد من الشريعة الأحكامُ الجديدة فهو باطل.
يقول مشيرا إلى نفسه: يتلقى إمام الزمان معظم العلوم والحقائق والمعارف بطريق الإلهام من الله تعالى... وبها تنكشف له العلوم والمعارف القرآنية، وتنحلّ المعضلات الدينية". (ضرورة الإمام)
يقول المرزا: "يجب أن يبين [كلام الله] كثيرا مِن النبوءات والأخبار الغيبية، ثم يُري تحقُّقَها ويُثبت لطالبِ الحقِّ صفةَ عِلم الغيب التي هي صفة خاصة بالله سبحانه". (البراهين التجارية الرابع)
لقد أحدثت العقيدة التافهة بكون المسيح ابن مريم في السماء فتنًا عظيمة في العالم. والحقيقة أنه ليس لدى المسيحيين أساس لألوهية المسيح إلا هذه الفكرة، إذ أدّى بهم الإيمان بكونه حيًّا رويدا رويدا إلى أنْ ظنوا أنّ الآب لا يحرك ساكنا الآن
باختصارٍ إن استيلاء كل أنواع السيئة وكل أنواع الظلام والغفلة عموما على قلوب العرب كلهم لَحادث مشهور معروف لا يسع إنكارُه أيّ معارض متعصب بشرط أن يكون ملمّا. (كحل عيون الآريا، ص 24)
"ارتكب المولعون بالفلسفة في العصر الحاضر خطأً فادحا إذ حسبوا قانون الطبيعة أولا شيئا تم تعيينُه وتحديده من كل الوجوه. وبعد ذلك إذا طرأ أمر جديد لا يقبلونه بحال من الأحوال". (كحل عيون الآريا، ص 43)
يقول: ففي الأيام الماضية التي لم تمضِ عليها مدة طويلة أصاب فيلسوفا أوروبيا قلقٌ عن انشقاق الشمس وربما حدث فيها ثقبٌ والْتأم فورا. (كحل عيون الآريا، ص 45-46)
يقول: لقد ثبت ويلاحَظ دوما أن الذين يُدعَون متمسكين بقانون الطبيعة عبثا، يكونون غير ناضجين في رأيهم. فلو حدَّث عشرة أو عشرون من العقلاء الثقات ومن في مستواهم عن أمر - حتى لو كان بدافع الفكاهة -
يقول: العلّامة شارح "القانون" الذي هو طبيب حاذق وفيلسوف عظيم قد كتب في كتابه قصصًا شهيرة جدا في أهل اليونان تفيد أن بعض السيدات المعروفات في زمنهن بالصلاح والعفاف قد حمَلن وأنجبن دون أن يمسّهن رجل.
تابع المرزا قائلا: باختصار ؛ هذه الفكرة معروفة في الهندوس منذ القدم حتى قد ورد في "رِج فيدا " أن ابنة ريشي صالح حملت نتيجة الْتفات الإله "إندر" فقط.
يقول: بعضُ السيدات من بعض البلاد في العصر الراهن والماضي القريب قد ذكرن أيضًا حمْلهن دون أن يمسّهن رجل. فمهما كان رأْي أي منكر في هذه الأحداث كلها، لكنها لا تُدحض كلها رد كونها نادرةَ الوقوع. ولا يقوم أي دليل فلسفي على إبطالها.
يقول: شاهد بعضهم أن فأرة وُلدت من تراب يابس حيث كان نصف جسمه من تراب والنصف الآخر صار فأرةً . (كحل عيون الآريا، ص 52)
يقول: ولقد رأى مؤلف هذا الكتاب ناسكًا كان يمسك في الصيف الحار زنبورا بعد قراءة الآية القرآنية: {وَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ} (الشعراء 130) ولم يكن يلسعه. (كحل عيون الآريا، ص 55)
يقول: بعضهم يقولون بأنّهم لو لم يثِقوا بتجاربهم ومشاهداتهم لضاعت العلوم كلها... فهل بظهور الخصائص الجديدة تضيع العلوم السابقة؟ فالنار مثلا تتصف بصفة الإحراق وقد جربنا نحن وأنتم أيضًا هذه الميزة في النار مرارا وشاهدناها بالتواتر.
يقول: ومعلوم أن كل إنسان يتلقى من قلبه شهادة محكمة أنه لو صدر من أي شيخ أو مرشد أو رسول أمرٌ كذِبٌ وافتراءٌ محض لتلاشى اعتقاده له كله فورا. وسيصبح مثل هذا الرجل مكروها في نظر كل واحد. (كحل عيون الآريا، ص 67)
يقول: ثم هذه الدعوى لم تشتهر في العرب فقط بل في الزمن نفسه كانت قد اشتهرت في بلاد الروم والشام ومصر وفارس وغيرها من البلاد النائية. (كحل عيون الآريا، ص 79)
يقول: ففي هذه الحالة لم يكن مدعاة للعجب أن تنبهر شتى الأمم - التي كانت تعارض الإسلام - وتلزم الصمت ولا تنبس بأي كلمة، وتمتنع بدافع العناد والبغض والحسد من الإدلاء بالشهادة على حدوث انشقاق القمر. (كحل عيون الآريا، ص 79)
يقول: حدث حاليا أن الآريَّين لاله شرمبت وملاوا مل من سكان قاديان وبعض إخوتك الآريين الآخرين قد شهدوا أنهم رأوا بأم أعينهم تحقُّقَ قرابة 70 نبوءة لهذا العبد المتواضع بما فيها التنبؤ بوفاة البانديت ديانند أيضًا.