ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
"الإنسان قد يتولّد من نطفة المرأة وحدها ولو على سبيل الندرة، وليس هو بخارج مِن قانون القدرة، بل له نظائر وقصص في كل قوم وقد ذكرها الأطبّاء من أهل التجربة". (الخطبة الإلهامية، ص 28)
إن معجزات عيسى عليه السلام يمكن أن تُعّدَ عادية جدا في هذا العصر. المراد من الأكمه هو الأعشى. وهذا المريض يمكن أن يشفى بأكل كبد الذبيحة. (تفسير المرزا، نقلا عن جريدة بدر، 7/2/1907م، ص4)
القرآن الكريم زاخر بنبوءات رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيه نبوءات إلى يوم القيامة وما بعدها أيضًا. إن أعظم دليل على نبوءات رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أنه يوجد في كل زمان مَن يقدِّم دليلا حيًّا عليها.
أنا موجود لإثبات جميع المعجزات المذكورة في القرآن الكريم سواء كانت تتعلق بإجابة الدعاء أم كانت من نوع آخر. الرد على منكِر المعجزات هو أن يُرى هو أيضا معجزةً، ولا ردَّ أفضلُ منه. (تفسير المرزا، نقلا عن البدر، مجلد2، رقم47، عدد 16/12/1901م، ص374)
لا يهدف القرآن الكريم من وراء ذكر معجزات المسيح ابن مريم أنه قد صدرت منه معجزات كثيرة، بل لأن اليهود كانوا ينكرون معجزاته تماما وكانوا يسمونه مكّارا ومزيِّفا. لذا فقد عدَّ الله تعالى المسيحَ ابن مريم في القرآن الكريم صاحب معجزات تفنيدا لاعتراض اليهود. (نسيم الدعوة، ص15-16)
كان المرزا قد قرأ أنّ "المصريين القدامى والبابليين واليونانيين والعرب استخدموا الكبد الحيواني للعلاج من ضعف البصر بتناول كبد الحيوان"، فأخذ هذه الفكرة ليزعم أنّ المسيح كان يشفي هذه الحالات فقط، وأنها ليست بمعجزة.
يقول: لماذا سرد القرآن الكريم هذه القصة [وفاة المسيح والصلب والرفع]؟ السبب الوحيد وراءه كان النـزاع الدائر بين اليهود والنصارى في موضوع الرفع وعدمه.
كتب المرزا أنّ صعود المسيح إلى السماء هو "أكبر الدلائل على ألوهيّة عيسى عند أهل الصُّلبان".(الاستفتاء، الملحق بحقيقة الوحي ص50-51)
يقول: " أما في القرن الحاضر فأنا العبد المتواضع. لقد أرسلني اللّه تعالى لإصلاح هذا العصر لتُزال من أفكار المسلمين أخطاء كانت إزالتها مستحيلة دون تأييد الله سبحانه وتعالى الخاص". (بركات الدعاء، ص 25)
إذا تيسر للعازم على الحج أن يقابل المسيح الموعود الذي ينتظره المسلمون منذ 13 قرنا، فلن يذهب للحج دون إذنه، وذلك بموجب نص القرآن والحديث الصريح، ويمكنه أن يحجّ بإذنه في وقت آخر. (تذكرة الشهادتين ص47)
لا يسع أحدا أن ينكر أن موسى عليه السلام كان نبيا مرسلا وكانت توراته كاملة لتعليم بني إسرائيل. وكما هناك آية في القرآن: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ) كذلك توجد في التوراة أيضا آيات تفيد أن بني إسرائيل أُعطُوا كتابا كاملا وجلاليا اسمه التوراة
" رأيي الشخصي هو أن أجزاء البراهين الأحمدية الأربعة الأولى التي نُشرت من قبل كانت تحتوي على أمور بحيث لو لم تتحقّق لبقيت الأدلة الواردة فيها في طيّ الكتمان والخفاء، فكان ضرورياً أن يُرجأ تأليف البراهين الأحمدية ما لم تنكشف الأسرار الكامنة فيها بمرور الزمان...
يقول: "فقد أرجأ االله الحكيم العليم طباعة البراهين الأحمدية إلى أن تحققت تلك النبوءات كلها". (البراهين الخامس، ص2)
يقول: ما كنت شيئا يُذكر، فأذاع صيتي مقرونا بالعزة والإكرام وجعل مئات الآلاف من الناس من المريدين لي. (البراهين الخامس، ص 76)
يقول: يقول بعض العلماء بأن معجزة شق القمر أيضا كانت نوعا من الخسوف. (البراهين الخامس، ص 78)
يقول: قُتل رجما بأمر من حاكم كابول شخصان صالحان من جماعتنا أولهما السيد عبد الرحمن الذي كان شابا تقيا، والثاني المولوي عبد اللطيف الذي كان رجلا صالحا عظيما. (البراهين الخامس، ص 80)
يقول: أما الآن فقد بلغ عدد هذه الجماعة بفضل االله تعالى إلى مئات الآلاف وما زالت تتقدم بخطًى حثيثة، والسبب وراء ذلك هو الآفات السماوية أيضا التي تحصد هذه البلاد حصدا. (البراهين الخامس، ص 89)
يقول الميرزا: فتفكّروا مثلا من كان يعرف عن الزلزال الشديد الذي أُخبِرت به في 31 مايو 1904، والذي دمَّر آلاف الناس في لمح البصر، وترك الجبال مغارات. (البراهين الخامس، ص 93)
بدأت جماعتنا تحقق رواجا منذ فترة قريبة بين المسيحيين القدامى في أوروبا وأميركا.... كما أتلقى من أميركا وبريطانيا وروسيا رسائل عديدة باستمرار ويُحتفَظ بها لإفحام المنكرين المتعصبين، وما ضاعت منها رسالة واحدة. (البراهين الخامس، ص 98)
يقول: لقد ثبت من الكتب السابقة والأحاديث الصحيحة أن عمر الدنيا بدءا من آدم عليه السلام هو سبعة آلاف سنة.... ولقد ألهَمني االله تعالى أن المدة التي مضت من زمن آدم عليه السلام إلى زمن النبي صلى الله عليه وسلم بحسب التقويم القمري