ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
الشّهب الثواقب انقضّتْ له مرّتان، وشهد على صدقه القمران، إذا انخسفا في رمضان... وقد أنبأ الله بهما هذا العبد، كما هي مسطورة في "البراهين" قبل ظهورها يا فتيان." (الاستفتاء، ص 8)
يقول الميرزا: "إنني أتشرف بكلام الله تعالى. إنه يحاورني ويكلّمني بكثرة، ويجيب على أسئلتي، ويُظهرني على كثير من أنباء الغيب". (الإعلانات، ج2، إعلان 15/5/1908)
ومع أنه كان عندي أبناء آخرون أيضا أشقاء له ولكني كنت قد نشرتُ في نبوءة بكل صراحة بإلهام من الله أن الذي سيموت قبل بلوغه سن الرشد هو مبارك أحمد دون غيره. وكتبتُ بكلمات صريحة أن مبارك أحمد لن يصل عمر البلوغ بل سيموت في الصغر. (إعلان 5 نوفمبر 1907)
أما إذا بدأت المكالمةُ الإلهية مع عبد صالح كشفاً بلا حجاب، بحيث يسمع العبد من الله على أسلوب الحوار المتسم بقوة وجلال.. كلاماً جلياً عذباً.. زاخراً بالمعاني فائضاً بالحِكم، وبحيث يتاح للعبد أن يكون بينه وبين الله مثل السؤال والجواب مراراً، وفي حالة يقظة تامة..
ولما رأيت أن الناس في البلاد الإسلامية وتركيا ومصر وغيرها ليسوا مطلعين بالتفصيل على سوانحي ولا يعرفون قدر ما استفدنا من عدل الحكومة ورحمتها، لذا ألّفتُ بعض الكتيبات في العربية والفارسية وأرسلتها إلى بلاد الشام وتركيا ومصر وبخارى
"لو استُخرِجت من القرآن الكريمِ العبارات والأمثال الفصيحة التي وردت في قصائد الشعراء الجاهليين لصارت قائمة طويلة". (نزول المسيح، ص 51)
يقول الميرزا: "بُعثت في وقت كانت المعتقدات الإسلامية مليئة بالتّناقضات لدرجة لم يَسلمْ منها معتقد واحد". (ضرورة الإمام، ص 38)
"في عام 1857م حين أثار الناس قليلو الأدب ضجة في البلاد متمردين على حكومتهم المحسنة، اشترى والدي المحترم خمسين فرساً من جيبه الخاص وقدّمها للحكومة مع الفرسان. كما خدمها بتقديم 14 فارساً بمناسبة أخرى". (شهادة القرآن، ج6، ص 392)
"إنها منتشرة من بيشاور إلى مومباي وكالكوتا، وكراتشي وحيدر آباد دكّن ومدراس ومنطقة آسام وبخارى وغزني ومكة والمدينة وبلاد الشام. وفي كل عام يدخل ثلاثة مئة أو أربع مئة شخص على الأقل في زمرة المبايعين". (البلاغ، ص 65)
"سأُبرهن في هذا الكتاب [المسيح في الهند] على أن المسيح عليه السلام ... تُوفّي في سرينغر بكشمير بعد أن عُمِّر مائةً وعشرين سنة، وقبرُه يوجد في حارة خانيار بسرينغر. وتوضيحاً للمراد، قد قسمتُ هذا البحث إلى عشرة أبواب وخاتمة كالآتي:" (المسيح في الهند، ص 14-15)
يقول الميرزا في عام 1898: "إن إنجيل برنابا الذي رأيته بأم عيني يرفض موت عيسى عليه السلام على الصليب". (كشف الغطاء، ص 38)
يقول الميرزا: "ولما بلغ عمري أربعين عاماً، شرفني الله تعالى بإلهامه وكلامه." (ترياق القلوب، ج 15 ص 283) ويقول: "كان عمري أربعين عاماً إذ تشرفت بالوحي الإلهي." (البراهين الخامس؛ ج 21، ص 135)
ذُكر في سفر النبي دانيال عن ظهور المسيح الموعود، الزمنُ نفسُه الذي بعثني الله تعالى فيه. فقد ورد فيه: "كَثِيرُونَ يَتَطَهَّرُونَ وَيُبَيَّضُونَ وَيُمَحَّصُونَ، أَمَّا الأَشْرَارُ فَيَفْعَلُونَ شَرًّا. وَلاَ يَفْهَمُ أَحَدُ الأَشْرَارِ، لكِنِ الْفَاهِمُونَ يَفْهَمُونَ * و
يقول الميرزا: "في عام 1886م تلقيت إلهاما تعريبه: جاعلُ الثلاثةِ أربعةً، مبارك". (نزول المسيح، ص 186)
أعلن الميرزا بُعيد انتهاء مناظرته مع عبد الله آتهم عن نبوءةٍ فاجأت الجميع، ومنهم عبد الله آتهم، تنصُّ على موته في 15 شهراً.
فإنّ حسْن الظن الذي أكنّه للملكة المعظمة، دام مجدها، دفعني مرة أخرى أن أوجّه أنظارها إلى تلك الهدية، أي كتيب "التحفة القيصرية"، لأسعد ببضع كلمات الرضا الملكية. فأرسل هذه الرسالة للهدف نفسه
كتب المولوي نواب صديق حسن خان المرحوم في كتابه "حُجج الكرامة": "أعتقد نظرا إلى القرائن القوية أن المهدي المعهود سيُبعث على رأس القرن الرابع عشر، ومن هذه القرائن ظهورُ فتنة دجالية كبيرة". (التحفة الغزنوية)
يروي كثير من الناس أن الميرزا المرحوم كان في بعض الأحيان يتصدى وحده لألف شخص في الميدان وينتصر عليهم، وما كان بوسع أحد أن يقترب منه. مع أن جيش العدو كان يبذل قصارى جهده ليقتله برصاصة بندقية أو قذيفة مدفع، ولكن لم تضره رصاصة أو قذيفة.
ولم يشبِّه أصحاب الكشوف من المسلمين المسيحَ الموعودَ -الذي هو الخليفة الأخير وخاتَم الخلفاء- بآدم من حيث ولادته فحسب أنه سيولَد في نهاية الألفية السادسة كما وُلد آدم في نهاية اليوم السادس، بل ذكروا أيضاً أنه سيولَد يوم الجمعة مثل آدم، ويولَد توأماً.
"جعلني الله سبحانه مجددَ القرن الرابع عشر بتشريفي بالمكالمة والمخاطبة. ومعلوم أنه تُعهد إلى كل مجدِّد مهمةٌ معيَّنةٌ نظرا لضرورة الزمن المعاصر له. فهذا العبد المتواضع مأمور بحسب هذه السنة الإلهية بكسر شوكة الصليب.. أيْ أنه قد عُهدتْ إليَّ من الله سبحانه مهمة القضاء على هذه الفتنة". (عاقبة آتهم، ص 70)