ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم خلط بين \"مريم أخت موسـى\"، و \"مريـم أم المسيـح\"؛ حيـث قــال: )يا أخت هارون( (مريم:٢٨)، قاصدا أم المسيح - عليها السلام -، ولم يكن لمريم أم المسيح أخ اسمه هارون، وإنمـا كـان هـارون أخـا لموسـى - عليهما السلام - ولهما أخت اسمها مريم*

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم به بعض الكلمات التي ليس لها فائدة؛ مثل قوله عز وجل: )ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعا (25)( (الكهف)، ويتساءلون: ألم يكن مناسبا للعبارة أن يقال: "ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة وتسع سنين"؟ ولماذا لم يوضح التقويم الذي قاس به: هل هو التقويم الميلادي الشمسي (300) أم العربي القمري (309) سنة؟

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم خالف قواعد اللغة في قوله عز وجل: )ثم نخرجكم طفلا( (الحج: ٥) **؛ حيث وردت لفظة \"طفلا\" حالا بصيغة المفرد \"طفلا\"، لا بصيغة الجمع \"أطفالا\" المناسبة لضمير الجمع العائد على المخاطبين في \"نخرجكم\".

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض الواهمين أن القرآن الكريم جانب الصواب، فأعاد ضمير الجمع على المثنى، وذلك في قوله عز وجل: )هذان خصمان اختصموا في ربهم( (الحج: ١٩)، والصواب في زعمهم أن يقال: \"هذان خصمان اختصما\"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم قد أخطأ في قوله عز وجل: )وأسروا النجوى الذين ظلموا( (الأنبياء: ٣)؛ حيث أسند الفعل \"أسر\" إلى فاعلين: \"واو الجماعة\" و \"الذين\"، والصواب في ظنهم حذف \"الواو\" من \"أسروا\"؛ فيقال: \"وأسر النجوى الذين ظلموا \"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن المجاز في القرآن الكريم من قبيل الكذب، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )واسأل القرية التي كنا فيها( (يوسف: ٨٢) **، وقوله عز وجل أيضا: )فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض( (الكهف: ٧٧)؛ حيث يرون أن \"القرية\" لا تسأل، و \"الجدار\" لا يريد.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم أخطأ فرفع اسم \"إن\"، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )إن هذان لساحران( (طه: ٦٣) في قراءة من شدد نون \"إن\"**، والصواب في ظنهم أن يقال: \"إن هذين لساحران\"؛ لأن اسم إن حقه النصب.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن القرآن الكريم نص على دخول الناس جميعا النار حتى المؤمنين؛ وذلك في قوله عز وجل: )وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا (71)( (مريم)**، والمقصود من هذه الآية في زعمهم هو: \"ما من أحد من الناس إلا داخل في جهنم\"، حتى الذين آمنوا يدخلون، ولأن الرسول صلى الله عليه وسلم داخل في هذا العموم، فإن هذا الحكم منطبق عليه كذلك.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض الواهمين أن القرآن الكريم قد تحدى الجاهلين والضعفاء، ومن لا قدرة لهم على التحدي فقط، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )فأتوا بعشر سور مثله مفتريات( (هود: ١٣) **، والتحدي لا يكون للضعيف المغلوب، بل للأقران الأكفاء، ويشككون بذلك في كون القرآن الكريم كلام الله تعالى، وكونه معجزا.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم خالف قواعد اللغة العربية في قوله عز وجل: )وسبع سنبلات خضر( (يوسف:٤٣)؛ حيث جيء بجمع المؤنث السالم الدال على القلة \"سنبلات\" موضع جمع التكسير الدال على الكثرة \"سنابل\"، والصواب في زعمهم أن يقال: \"سبع سنابل خضر\"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم لم يطابق بين الضمير وما يعود عليه في العدد، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )والله ورسوله أحق أن يرضوه( (التوبة)؛ حيث جعل الضمير في كلمة \"يرضوه\" مفردا على الرغم من أنه عائد على المثنى، والصواب في ظنهم أن يقال: \"يرضوهما\"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن خالف قواعد اللغة حيث نصب المضاف إليه \"ضراء\" في قوله عز وجل: )ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني( (هود: ١٠)، والصواب في ظنهم أن يجر المضاف إليه ويقال: \"ضراء\" بكسر الهمزة**.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن القرآن الكريم قد جانب الصواب في قوله عز وجل: )حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف( (يونس: ٢٢) **؛ حيث وقع الالتفات من الخطاب \"كنتم\" إلى الغيبة \"بهم\" قبل تمام المعنى، والصواب في ظنهم أن يستمر على الخطاب فيقال: \"وجرين بكم بريح طيبة وفرحتم بها\".

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم لم يراع المطابقة بين المبتدأ وخبره؛ فأخبر بالمذكر عن المؤنث، وهذا يخالف قواعد اللغة التي توجب المطابقة بين المبتدأ والخبر في التذكير والتأنيث، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )إن رحمت الله قريب من المحسنين (56)( (الأعراف)، وقوله عز وجل: )وما يدريك لعل الساعة قريب (17)( (الشورى)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن في قوله عز وجل: )إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم( (التوبة: ٣٦) مخالفة لقواعد اللغة؛ حيث عاد الضمير المفرد في \"منها\" على الجمع \"اثنا عشر\"، ويظنون أن الصواب أن يقال: \"منهن \" وليس \"منها\"؛ للتوافق مع قوله عز وجل: )فلا تظلموا فيهن أنفسكم( (التوبة: ٣٦)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أنه لا قيمة للاختلاف اللفظي بين الآيات المتشابهة في القرآن الكريم، ويمثلون لذلك بقوله عز وجل: )فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون (55)( (التوبة)، وقوله عز وجل: )ولا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون (85)( (التوبة)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم أخطأ في تمييز العدد في قوله عز وجل: )وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما( (الأعراف: ١٦٠)، ويرون أن الصواب تذكير العدد \"اثنتي عشر\"، وإفراد التمييز \"أسباطا\"؛ فيقال: \"اثني عشر سبطا\" بدلا من: \"اثنتي عشرة أسباطا\"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين أن القرآن الكريم اعترف بخبل النبي - صلى الله عليه وسلم - وجنونه في قوله عز وجل: )أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة إن هو إلا نذير مبين (184) أولم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض( (الأعراف)**؛ حيث يفسرون هذه الآية بقولهم: هل نسوا ما بصاحبهم من جنة، كما نسوا أن يتفكروا في ملكوت السماوات والأرض؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض الواهمين أن القرآن الكريم جانب الصواب في قوله عز وجل: )وأرسلنا السماء عليهم مدرارا( (الأنعام: ٦) **؛ حيث جاءت كلمة \"مدرارا\" مذكرة - وهي الحال - رغم أن صاحبها مؤنث وهو \"السماء\"، والصواب في ظنهم أن يقال: \"مدرارة\".

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن لم يوافق الصواب في ذكر اسم والد إبراهيم عليه السلام؛ حيث قال عز وجل: )وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر( (الأنعام: ٧٤)، والتاريخ يقول: إن والد إبراهيم ليس \"آزر\"، وإنما اسمه \"تارح\"، فقد جاء في سفر التكوين: \"وعاش تارح سبعين سنة، وولد أبرام وناحور وهاران\". (التكوين 11: 26)**.