ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المغالطين أن القرآن الكريم جانب الصواب في عدم المطابقة بين المعطوف والمعطوف عليه في الحالة الإعرابية؛ حيث جزم الفعل المعطوف على المنصوب، ويستدلون بقوله عز وجل: )فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين (10)( (المنافقون)، ويتساءلون: كيف يجزم الفعل \"أكن\" وهو معطوف على الفعل المنصوب؟! والأولى في ظنهم أن يقال: \"وأكون\"؛ لأن الفعل معطوف على منصوب.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتقولين أن القرآن الكريم قد جانب الصواب؛ فاستعمل "سينين" بدلا من "سيناء" في قوله عز وجل: )والتين والزيتون (1) وطور سينين (2)( (التين)، وتوهموا أن كلمة "سينين" اسم جمع، ومنهم من توهم أنها جمع مذكر سالم، ويذكرون أن القرآن حرفها من أجل السجع فقط

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم قد خالف الصواب؛ حيث أضاف الجمع إلى ضمير المثنى في قوله عز وجل: )إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما( (التحريم: ٤)، فقد جاء المضاف جمعا، والمضاف إليه مثنى، والصواب في ظنهم أن يقال: \"صغى قلباكما\"؛ إذ ليس للاثنين أكثر من قلبين

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن القرآن الكريم ليس معجزة لغوية؛ فمن مارس شيئا من صناعة الشعر أو الكتابة، وآنس من نفسه اقتدارا في البيان يستطيع أن يأتي بمثل القرآن

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يطعن بعض المشككين في رسم القرآن الكريم لمخالفته قواعد الإملاء، ومن ذلك قوله عز وجل: )ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأت نوح وامرأت لوط( (التحريم: 10) **؛ حيث جاءت كلمة \"امرأت\" بالتاء المفتوحة، والصواب في ظنهم أن تكون بالتاء المربوطة \"امرأة\".

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن اختلاف القراءات القرآنية[1] يغير ألفاظ القرآن، ويتناقض مع ما في اللوح المحفوظ، ويعارض ما يرويه المسلمون من تأكيد الله - عز وجل - على عدم وجود اختلاف فيه.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم أتى بألفاظ لا تعرفها العرب، وذلك في قوله عز وجل: )سنسمه على الخرطوم (16)( (القلم)؛ حيث يقولون: إنه لم يرد أي ذكر - ولو على سبيل الفكاهة - على أن أنف الإنسان كان يسمى \"الخرطوم\" عند العرب

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم به ألفاظ تجرح الحياء؛ وذلك كلفظ \"مني\" في قوله عز وجل: )أيحسب الإنسان أن يترك سدى (36) ألم يك نطفة من مني يمنى (37)( (القيامة)، ولفظ \"الفروج\" في قوله عز وجل: )وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن( (النور: 31)، ولفظ \"الحور العين\" في قوله عز وجل: )وزوجناهم بحور عين (20)( (الطور)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ادعى المشككون أنه قد جاء في فواتح بعض سور القرآن الكريم ألفاظ لا معنى لها؛ فمثلا قوله )طس تلك آيات القرآن وكتاب مبين (1)( (النمل)** ليس بمعجز ولا هو بالمبين كما يفهم من الآية، بل بالعكس هو شيء مبهم، فأين البيان فيه؟! ويزعمون أن فواتح السور المسماة ب \"الحروف المقطعة\" ليست من القرآن، وأنها رموز لمجموعات الصحف، التي كانت عند المسلمين الأولين قبل أن يوجد المصحف العثماني؛ فمثلا: حرف الميم كان يرمز لصحف المغيرة، والنون لصحف عثمان، والصاد لصحف سعد بن أبي وقاص، والهاء لصحف أبي هريرة رضي الله عنهم... وهكذا

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم مضطرب في ذكر اسم \"مكة\"؛ حيث يقول عز وجل: )وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة( (الفتح: 24)، ويقول أيضا: )إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين (96)( (آل عمران)، فهل هي \"مكة\" أم \"بكة\" **؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن القرآن الكريم قد جانب الصواب حين أتى بلفظ الفعل \"أرى\" الدال على الاستقبال، وهو يريد الماضي؛ وذلك في قوله عز وجل: )إني أرى في المنام أني أذبحك( (الصافات: ١٠2)، وكان الأولى في ظنهم أن يقول: \"رأيت\"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المغالطين أن في وجود كلمات أعجمية وأخرى غريبة في القرآن الكريم يتنافى مع قوله عز وجل: )نزل به الروح الأمين (193) على قلبك لتكون من المنذرين (194) بلسان عربي مبين (195)( (الشعراء)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن في قوله عز وجل: )أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء( (النور: ٣١) (**) خروجا عن قواعد اللغة العربية؛ حيث استعمل المفرد \"طفل\" ووصفه باسم موصول للجمع هو \"الذين\"، والصواب في زعمهم أن يقال: \"الأطفال\" بصيغة الجمع؛ لأن اسم الموصول الذين يختص بالجمع.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن يناقض بعضه بعضا؛ حيث مدح العرب في قوله عز وجل: )هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم( (الجمعة: ٢)، وذمهم في قوله عز وجل: )الأعراب أشد كفرا ونفاقا( (التوبة: ٩٧)، فكيف يكون هذا**؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم قد خالف قواعد اللغة العربية بعدم المطابقة بين المبتدأ والخبر في العدد في قوله عز وجل: )هم العدو فاحذرهم( (المنافقون: ٤)؛ حيث جاء الخبر \"العدو\" مفردا ومبتدؤه \"هم\" ضمير منفصل للجمع، والصواب في زعمهم أن يقال: \"هم الأعداء\"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض الواهمين أن القرآن الكريم قد جانب الصواب في استعمال \"إلياسين\" بدلا من \"إلياس\" في قوله عز وجل: )سلام على إل ياسين (130)( (الصافات)، بعد قوله عز وجل: )وإن إلياس لمن المرسلين (123)( (الصافات)؛ لأن \"إلياسين\" جمع مذكر لـ \"إلياس\"، وذلك من أجل السجع المتكلف

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن القرآن الكريم خرج عن الصواب في اللغة، فلم يطابق بين النعت ومنعوته في النوع: التذكير والتأنيث، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )وأحيينا به بلدة ميتا( (ق: 1١)، وقوله تعالى: )وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية (6)( (الحاقة: 6)؛ حيث وصف \"بلدة\" وهي منعوت مؤنث بالنعت \"ميتا\" وهو مذكر، ووصف \"الريح\" وهي منعوت مؤنث بالنعت \"صرصر\" وهو مذكر، والصواب في ظنهم أن يقال: \"بلدة ميتة\" و \"ريح صرصرة\"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن في القرآن الكريم اضطرابا في استخدام الضمائر، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا (8) لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلا (9)( (الفتح)؛ حيث يرون أن في الآية اضطرابا في استخدام الضمير من وجهين: الأول: في قوله: \"أرسلناك\" الذي خاطب فيه الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم عدل إلى مخاطبة المؤمنين في قوله: \"لتؤمنوا\".

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المدعين أن القرآن الكريم خالف قواعد اللغة ولم يطابق بين المبتدأ والخبر في العدد، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )هؤلاء ضيفي( (الحجر: ٦٨)؛ حيث جاء المبتدأ اسم إشارة \"هؤلاء\" يدل على الجمع، بينما جاء الخبر \"ضيفي\" مفردا، والصواب في ظنهم أن يقال: \"هؤلاء ضيوفي\" بجمع الخبر.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن القرآن الكريم جانب الصواب في عدم المطابقة بين النعت والمنعوت في قوله عز وجل: )قال فما بال القرون الأولى (51)( (طه)**؛ حيث جاءت كلمة "الأولى" - مؤنث الأول - وصفا لكلمة "القرون" الجمع، ويتساءلون: ألا يعد ذلك خطأ في المطابقة بين النعت ومنعوته؟!