ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة مؤلفين يعطى القرآن معلومات مختلفة عن خلق الإنسان.. من ماء مهين (المرسلات: 20) من ماء (الأنبياء: 30) .. من نطفة (يس: 77) .. من طين (السجدة: 7) .. من علق (العلق: 2) .. من حمأ مسنون (الحجر: 26) .. ولم يك شيئًا (مريم: 67) .

مجموعة مؤلفين الشبهة التى تمسكوا بها وُرُودُ مواضع بينها تشابه فى كل من التوراة والقرآن الكريم. ومن أبرزها الجانب القصصى. وبعض المواضع التشريعية تمسكوا بها، وقالوا: إن القرآن مقتبس من التوراة،

مجموعة مؤلفين فى القرآن كثير من الكلمات الغريبة، وهاكم بعضاً منها: فاكهةً وأبًّا، غسلين، حنانا، أوَّاه، الرقيم، كلالة، مبلسون، أخبتوا، حنين، حصحص، يتفيؤا، سربا، المسجور، قمطرير، عسعس، سجيل، الناقور،

مجموعة مؤلفين النسخ فى اللغة هو الإزالة والمحو، يقال: نسخت الشمسُ الظلَّ، يعنى أزالته ومحته، وأحلت الضوء محله. ثم تطورت هذه الدلالة فأصبح النسخ يطلق على الكتابة، سواء كانت نقلاً عن مكتوب،

مجموعة مؤلفين هذه الشبهة من الشبهات التى أكثروا اللغو حولها. واتخذوها كذلك منفذاً للطعن فى القرآن الكريم بأنه ليس وحياً من عند الله. وركزوا كل التركيز على تكرار القصص فى القرآن وذكروا بعض القصص الذى تكرر،

مجموعة مؤلفين " جاء فى سورة النساء: (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيراً) (1) . ولكننا نجد فيه التناقض الكثير مثل: كلام الله لا يتبدل: كلام الله يتبدل

مجموعة مؤلفين يدعى المشكِّكُون أنه جاء فى فواتح 29 سورة بالقرآن الكريم حروف عاطلة، لا يُفهم معناها نذكرها فيما يلى مع ذكر المواضع التى وردت فيها:

مجموعة مؤلفين تعدد القراءات ألا يدل على الإختلاف فيه، وهو نوع من التحريف؟ القراءات: جمع قراءة، وقراءات القرآن مصطلح خاص لا يراد به المعنى اللغوى المطلق، الذى يفهم من اطلاع أى قارئ على أى مكتوب، بل

مجموعة مؤلفين يقولون: لم تعددت المصاحف؛ أليس فى ذلك دليل على الإختلاف المؤذن بالتحريف؟ الرد على الشبهة: وهى وثيقة الصلة بالشبهة السابقة ونقول لهم: التعدد الذى عندنا:

مجموعة مؤلفين اتخذ المعترضون من وقائع جمع القرآن وليجة يتسللون من خلالها للنيل من القرآن، وإيقاع التشكيك فى كونه وحيًا من عند الله عز وجل. والواقع أن الذى ألجأهم إلى التسلل من هذه " الوليجة " وهى وقائع جمع القرآن أمران رئيسيان

مجموعة مؤلفين فى المزمور 75: 2 [أنا وزنت أعمدتها] وفى مز 104: 5 [المؤسس الأرض على قواعد فلا تتزعزع إلى الدهر والأبد]

د محمد عمارة وأخيراً.. فلقد يسر الله ـ سبحانه وتعالى ـ بالإجابة على هذه الأسئلة العشرة، التى قدمت نماذج متنوعة لما يثار حول القرآن من شبهات.. وإذا كان لا بد من كلمات فى ختام هذه الإجابات.. فإن هذه الكلمات يمكن تلخيصها فى عدد من الملاحظات:

د محمد عمارة تغرب الشمس فى عين حمئة حسب القرآن [18: 86] ، وهذا مخالف للعلم الثابت. فكيف يقال: إن القرآن لا يتناقض مع الحقائق العلمية الثابتة؟

د محمد عمارة يمدح القرآن الإسكندر الأكبر (ذو القرنين) كعبد صالح يؤمن بالله [18: 87 ـ 88] . ولكن جميع مؤرخى الإغريق يجمعون على أنه كان من عبدة الأوثان. فكيف يصح ذلك؟

د محمد عمارة حسب القرآن وأقوال المفسرين، ألقى نمروذ بإبراهيم فى النار [21: 68 ـ 69] ، وليس من المعقول أن يكون نمروذ حياً فى زمن إبراهيم ـ عليه السلام

د محمد عمارة يسمى القرآن والدة المسيح ـ عليه السلام ـ باسم (أخت هارون) [19: 28] ، ولعل محمداً ـ صلى الله عليه وسلم ـ خلط بين مريم أم المسيح ومريم أخرى كانت أختاً لهارون، الذى كان أخاً لموسى ـ عليه السلام ـ ومعاصراً له،

د محمد عمارة يعطى القرآن أسماء لبعض الشخصيات التاريخية مخالفة لأسمائهم حسب الكتاب المقدس الذى سبق القرآن بعدة قرون. فمثلاً والد إبراهم عليه السلام كان اسمه Teral أو (تارح) ، ومع ذلك يسميه القرآن (آزر) .

محمد عمارة توضح كثير من سور القرآن أن السموات والأرض قد خلقت في ستة أيام. وهنا مشكلتان؛ الأولى انه من الثابت علمياً أن خلق السموات والأرض قد استغرق بلايين السنين.

محمد عمارة كل المخلوقات في السموات والأرض طائعة وقاتنة لله تعالى (30: 26) . ومع ذلك نجد حالات كثيرة من عدم الطاعة من جانب البشر

محمد عمارة يؤكد القرآن أنه لا يمكن للملائكة أن تعصى الله (66: 6) ومع ذلك فقد عصى إبليس الذي كان من الملائكة، كما في الآية (2: 34) فأيهما صحيح؟