ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام اتهم المشركون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالافتراء ويستدلون على ذلك بوقوع النسخ في الأحكام، ويقولون لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما أنت كذاب تفتري علينا، قال سبحانه وتعالى: )وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل قالوا إنما أنت مفتر( (النحل: ١٠١).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يرمي اليهود - عليهم لعنة الله - مريم - عليها السلام - بالبهتان، وأنها حملت بولدها من الزنى، وزاد بعضهم وهي حائض، قال سبحانه وتعالى: )قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا (27) يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا (28)( (مريم).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام عاب المشركون على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمسلمين القتال في الشهر الحرام، وقالوا: أحل محمد - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه الشهر الحرام فسفكوا فيه الدم، وأخذوا فيه المال وأسروا فيه الرجال.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام لما أبطأ جبريل - عليه السلام - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالوحي أياما، زعم المشركون أن رب محمد قلاه وأبغضه وتركه، وقالوا: لو كان أمره من الله لتابع عليه كما كان يفعل بمن كان قبله من الأنبياء!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي المشركون الكذابون أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - مجنون، وينسبون ما جاء به من الهدى والحق إلى الجنون فهو لا يدري ما يقول؛ حيث يتخبطه الشيطان من المس، قال سبحانه وتعالى: )وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون (6)( (الحجر).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يستبعد المشركون تخصيص النبي - صلى الله عليه وسلم - بإنزال القرآن عليه من بينهم، ويقولون: هلا كان إنزال هذا القرآن على رجل عظيم الشأن، وهكذا قال هذه المقولة أقوام الرسل من قبل لرسلهم، قال تعالى: )وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم (31)( (الزخرف)، وقال تعالى: )أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله( (النساء: ٥٤).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام زعم بعض اليهود أن سبب عدم إيمانهم بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وما جاء به هو أن قلوبهم غلف، أي: مغطاة بأغطية تمنع أن يصل إليها شيء مما يدعوهم إليه من الإسلام، يقول عز وجل: )وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون (88)( (البقرة).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام أنكر مشركو قريش إنزال كتاب من السماء على الرسول صلى الله عليه وسلم، وزعموا أن الله لم ينزل على بشر شيئا، وانتهوا من ذلك إلى تكذيب رسل الله وإنكار الوحي والرسالة، قال سبحانه وتعالى: )وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء( (الأنعام: ٩١).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي المنافقون أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أذن، أي: كل من قال له شيئا صدقه، وكل من حدثه صدقه، فإذا ما جاءوه وحلفوا له صدقهم دون تمييز بين الصدق والكذب، قال تعالى: )ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن( (التوبة: 61).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي النصارى كذبا وافتراء أن المسيح وأمه إلهان مع الله، فيجعلون الله بذلك ثالث ثلاثة، فيكون المسيح وأمه شريكين مع الله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، قال سبحانه وتعالى: )وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب (116)( (المائدة).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ادعى كفار قريش أن السبب في عدم إيمانهم هو عدم مجيء رسول لهم، ولذا أقسموا بالله - قبل إرسال الرسول - صلى الله عليه وسلم - إليهم - أنهم إن جاءهم نذير ليكونن أهدى من جميع الأمم الذين أرسل إليهم الرسل، قال تعالى: )وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءهم نذير ليكونن أهدى من إحدى الأمم فلما جاءهم نذير ما زادهم إلا نفورا (42)( (فاطر).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتهم المشركون المكذبون لدعوة الرسل رسلهم بأنهم كذابون مفترون يتكلمون بما لا معنى له، وأن الرسول مفتر فيما يزعمه من أن الله أرسله إليهم واختصه من بينهم بالوحي، ويرمون رسلهم بالسحر والكذب والجنون، قال سبحانه وتعالى: )كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون (52)( (الذاريات).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم اليهود أن الله عهد إليهم في كتبهم ألا يؤمنوا لرسول حتى يكون من معجزاته أن يأتي بقربان يتقرب به إلى الله، فتنزل نار من السماء تأكل هذا القربان، قال عز وجل: )الذين قالوا إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان تأكله النار( (آل عمران: ١٨٣).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم اليهود أنهم قتلوا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله، قال سبحانه وتعالى: )وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله( (النساء: 157).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام اتهم فرعون ومن معه موسى وهارون - عليهما السلام - بأنهما ساحران عالمان خبيران بصناعة السحر، وأن ما أتى به موسى - عليه السلام - من الآيات الظاهرة الواضحة ما هو إلا سحر مبين. قال تعالى: )قالوا إن هذان لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم بسحرهما ويذهبا بطريقتكم المثلى (63)( (طه).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام أنكر مشركو قريش إرسال محمد - صلى الله عليه وسلم - إليهم رسولا، وحجتهم في ذلك أنه من البشر، كما اعترض كل الأقوام قبله على الرسل والأنبياء بأنهم بشر، لا فضيلة لهم عليهم في خلق ولا رزق ولا حال، وقالوا: الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا، فهلا بعث إلينا ملكا! قال تعالى: )أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا( (يونس: ٢)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي كل من النصارى واليهود أن إبراهيم - عليه السلام - كان منهم؛ فيقول اليهود: ما كان إبراهيم إلا يهوديا، وتقول النصارى: ما كان إلا نصرانيا، وكذلك ادعوا أن إسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا على ملتهم اليهودية أو النصرانية، قال سبحانه وتعالى: )أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى( (البقرة:١٤٠).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ادعى المشركون والكفار على رسلهم بأنهم لم يجدوا على وجوههم ووجوه من اتبعوهم خيرا، ويقولون لهم: إن أصابنا شر فإنما هو من أجلكم، ويتهكمون عليهم سخرية وافتراء قال سبحانه وتعالى: )فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون (131)( (الأعراف)، وقال سبحانه وتعالى: )قالوا إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم (18)( (يس)،

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يفرق اليهود والنصارى بين الله ورسله في الإيمان، فيؤمنون ببعض الأنبياء ويكفرون ببعض بمجرد العصبية والهوى والعادة، فاليهود آمنوا بالأنبياء إلا عيسى ومحمدا - عليهما الصلاة والسلام - والنصارى آمنوا بالأنبياء وكفروا بخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم، والسامرة لا يؤمنون بنبي بعد يوشع خليفة موسى عليه السلام، قال سبحانه وتعالى: )إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا (150)( (النساء).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ينكر المشركون البعث والمعاد والحياة بعد الممات ويقولون: لا بعث ولا نشور ويحتجون بآبائهم الماضين الذين ماتوا ولم يرجعوا، فإن كان البعث حقا، فليأت الرسل والأنبياء بالآباء حتى نصدقهم فيما جاءوا به. يقول تعالى: )وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات ما كان حجتهم إلا أن قالوا ائتوا بآبائنا إن كنتم صادقين (25)( (الجاثية).