ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن سيدنا إبراهيم - عليه السلام - عبد الكواكب والقمر والشمس، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل قال لا أحب الآفلين (76) فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين (77) فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون (78)( (الأنعام).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن سيدنا إبراهيم - عليه السلام - تزوج سارة وهي أخته، حيث يذكر الكتاب المقدس أنها كانت أختا غير شقيقة لإبراهيم عليه السلام، ويتساءلون: ألا يعد ذلك ارتكابا لمحرم شرعا؟ هادفين من ذلك إلى الطعن في عصمة سيدنا إبراهيم عليه السلام.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن يخالف التاريخ في إيراده قصة هود عليه السلام، ويستدلون على ذلك بالآيات (50 - 59) من سورة هود[1]، وبما ذكره أحد المفسرين من أن قبيلة عاد عاقبها الله تعالى بإهلاكهم بالريح العقيم[2] بعد إمساك المطر عنهم ثلاث سنوات

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن ناقة صالح - عليه السلام - خرافة غير معقولة؛ فليس من العقل أن تلد الصخرة ناقة تشرب كل ماء البئر ليوم كامل، ثم تسقي كل أهل المدينة من لبنها، ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في معجزة صالح - عليه السلام - التي أيده الله تعالى بها وإنكار نبوته عليه السلام.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن إبراهيم - عليه السلام - وقع في الكذب ثلاث مرات، ويستدلون على ذلك بما ورد في الحديث الصحيح: «لم يكذب إبراهيم - عليه السلام - إلا ثلاث كذبات...»قوله: )إني سقيم (89)( (الصافات)، وقوله: )بل فعله كبيرهم( (الأنبياء:63)، وقوله عن زوجته سارة إنها أخته. ويتساءلون: كيف يكون نبيا معصوما، ثم يقع في مثل هذا الكذب؟

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المتوهمين لقاء إبراهيم - عليه السلام - مع النمروذ - الذى قيل: إنه كان ملكا وقت نبوة إبراهيم - عليه السلام - ويدعون أن عهد النمرود سابق على زمن إبراهيم - عليه السلام - بثلاثمائة سنة، فكيف يلتقي به إبراهيم عليه السلام؟! وعلى هذا فهم ينكرون قصة محاجة إبراهيم - عليه السلام - مع النمروذ، وقصة إلقاء النمروذ إبراهيم - عليه السلام - في النار،

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المشككين ذهاب إبراهيم إلى الجزيرة العربية، وبناءه الكعبة، قائلين إن البيت الحرام كان لعبادة الأوثان. مستدلين على ذلك بعدم ذكر الذهاب إلى الجزيرة العربية في الكتاب المقدس. ويتساءلون: لماذا يقرر الإسلام ذهابه إلى الجزيرة العربية وبناءه الكعبة وهذا مخالف لحقائق الكتاب المقدس؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن نوحا - عليه السلام - أول الأنبياء وليس آدم عليه السلام، ويستدلون على ذلك بأن القرآن لم يذكره - أي آدم عليه السلام - باعتباره نبيا أو رسولا، ويهدفون من وراء ذلك إلى إنكار نبوته عليه السلام.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المشككين حادثة الطوفان الواردة في قصة نوح - عليه السلام - في القرآن الكريم ويدعون أنه أسطورة وردت في الكتب القديمة. مستدلين على ذلك بأنه لا يمكن حدوث مثل هذا السيل الذي يغطي الكرة الأرضية كلها بجبالها الشامخة، كما أن سفينة نوح - عليه السلام - لا يمكن أن تسع كل أصناف الحيوانات و مهما تكن فهي أضيق من أن تضم كل حيوانات الأرض

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن نوحا - عليه السلام - أخطأ حينما دعا على قومه بالهلاك بما فيهم أطفالهم، كما في قوله عزوجل: )وقال نوح رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا (26) إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا (27)( (نوح). فيزعمون أنه - عليه السلام - دعا على قومه بالهلاك بما فيهم الأطفال الذين لا ذنب لهم، ويتساءلون: كيف يدعو على ذريتهم بالهلاك مع احتمال أن يولد منهم من يؤمن بالله؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن الجنة التي خلق فيها آدم - عليه السلام - كانت في الأرض في جدة أو الهند، وأن الشجرة التي أكل منها آدم - عليه السلام - هي شجرة العلم والمعرفة والبصيرة، وكان الله - عز وجل - قد نهاه عن الأكل منها؛ خوفا من أن يكتسب هذه الأشياء، فلما خالف آدم - عز وجل - وارتكب خطيئته وأكل من الشجرة، صار ذا علم وبصيرة ومعرفة، فغضب الله عليه. وعندما تاب لم تكن توبته صادقة؛ بدليل أنه طرد من الجنة، ولو كانت توبته صادقة ما استحق الطرد منها. وأنه ورث خطيئته تلك للبشرية من بعده، وتحملوها دون ذنب اقترفوه.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن آدم - عليه السلام - قد أشرك بالله تعالى هو وزوجه حواء - عليهما السلام - حينما جاءهما الشيطان ونصحهما أن يسميا ولدهما عبد الحارث(1)؛ كي يحيا، وكان لا يعيش لهما ولد.. ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها فلما تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت به فلما أثقلت دعوا الله ربهما لئن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين (189) فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما فتعالى الله عما يشركون (190)( (الأعراف)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن آدم - عليه السلام - وقع في الخطيئة بأكله من الشجرة، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )وعصى آدم ربه فغوى (121)( (طه)([1])، ويتساءلون: كيف يتوافق هذا مع عصمة الأنبياء؟

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغالطين أن الله - عز وجل - لم يأمر ملائكته بالسجود لآدم عليه السلام، ولم يرد تكريمه ولا تشريفه، بل إن الملائكة هي التي أرادت أن تشرفه بسجودها له دون أمر من الله، فحال بينهم وبين ذلك أن الله - عز وجل - جعل آدم عليه السلام ينام؛ فلم يتمكنوا من السجود له، ذاهبين من وراء ذلك إلى تجريد نبي الله آدم - عليه السلام - مما شرفه الله به من سجود الملائكة له.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أخطأ في قصة إدريس عليه السلام، ويستدلون على زعمهم هذا بأن اسمه في التوارة ليس إدريس ولكنه أخنوخ، كما يزعمون أن قوله تعالى في إدريس عليه السلام: )ورفعناه مكانا عليا (57)( (مريم) مستوحى من بعض الأساطير التي ذكرت أنه شخص كتب له الخلود وأدخل الجنة حيا.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن مضطرب في حديثه عن مادة خلق آدم عليه السلام، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون( (59) (آل عمران)، وقوله عز وجل: )ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين (12)( (المؤمنون)، وقوله عز وجل: )فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب (11)( (الصافات)، وقوله سبحانه وتعالى: )ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمإ مسنون (26)( (الحجر). وقوله عز وجل: )والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير (45)( (النور).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يشكك بعض المتوهمين في أبوة نوح - عليه السلام - لابنه، الذي هلك في الطوفان، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )إنه ليس من أهلك( (هود: 46)، بل يدعي بعضهم أنه ابن زنا؛ لقوله تعالى: )إنه عمل غير صالح(؛ ولأن أمه كانت خائنة كما ذكر القرآن عنها وعن امرأة لوط: )فخانتاهما( (التحريم: 10). ويتساءلون: كيف يدعي نبي معصوم الكذب وينسب إليه ابنا ليس من صلبه إذ قال:)إن ابني من أهلي( (هود: 45). ويهدفون من وراء ذلك إلى الطعن في عصمة نبي الله نوح عليه السلام.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يستنكر بعض المشككين من التكرار في القرآن الكريم؛ كما في سورة الرحمن، وسورة التكاثر، وكذلك قصص الأنبياء في كثير من السور: مثل: قصة آدم،وقصة موسى، وقصة عيسى عليهم السلام ويزعم هؤلاء أنه لو تخفف من التكرار في القرآن، فلن يتبقى منه الكثير، وأن ثروة القرآن المعجمية ضئيلة؛ مما أدى إلى ضعف بناء الجملة، واللجوء إلى الحشو، ومزج الخيال بالواقع خاصة في قصة موسى عليه السلام، وهذا مخالف للعقل والمنطق.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم مشتت في موضوعاته وأخباره، مضطرب في مضمونه؛ لاهتمامه بالموسيقى اللفظية على حساب المعنى المراد، من ثم فهو مليء بالتشبيهات والعبارات الخلابة التي تجعله قريبا من الشعر وأسلوب الكهانة، وأيضا يحتوي على كثير من الأبيات الشعرية، وهذه خصائص لا تناسب إلا الذوق العربي، الأمر الذي يبطل القول بأن هذا القرآن كتاب للناس كافة، فإذا كان له إعجاز - كما يقول المسلمون - ففي نظمه فقط.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين أن المفسرين والمحدثين لما أرادوا أن يدللوا على عروبة القرآن الكريم، والحديث الشريف لجئوا إلى نظم الشعر، ونحلوه لشعراء جاهليين، بل اختلقوا أسماء لشعراء ادعوا أنهم جاهليون، بينما لم يكن لأي منهم وجود حقيقي