ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - لم يطع أمر ملك الموت حين أرسله الله إليه ليقبض روحه، وتعدى عليه بلطمه، وفقأ عينه؛ ويستدلون على ذلك بما جاء في الصحيح من طريق طاوس عن أبي هريرة - رضي الله عنه - موقوفا قال: «أرسل ملك الموت إلى موسى - عليه السلام - فلما جاءه صكه[1] فرجع إلى ربه

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - قد كلفه الله بدعوة فرعون وقومه إلى عبادته سبحانه وحده، فاعتذر موسى - عليه السلام - عن حمل الرسالة، وطلب من الله أن يكلف بها هارون

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المتوهمين عصمة موسى عليه السلام، ويستدلون على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين (15) قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم (16)( (القصص).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين تعارض القرآن الكريم مع الكتاب المقدس في عدد الآيات التي جاء بها موسى عليه السلام، ففي حين أنها في التوراة عشر آيات، نجد القرآن يقول: إنها تسع، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات( (الإسراء: ١٠١).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن يونس - عليه السلام - ارتكب معصية حين رحل عن قومه بدون إذن من الله تعالى، ويستدلون على هذا بالآتي: أن يونس - عليه السلام - قد غاضب[1] ربه كما في قوله تعالى: )وذا النون إذ ذهب مغاضبا( (الأنبياء: 87)، ومغاضبة الله من أعظم الذنوب.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن القرآن خالف التوراة في ألواح موسى - عليه السلام - فيقولون: إن موسى - عليه السلام - كتب الشريعة على لوحين لا على ألواح، وعلى اللوحين كتب الوصايا العشر فقط وليس تفصيلا لكل شيء، وهذا يتناقض مع قوله سبحانه وتعالى: )وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا بأحسنها سأريكم دار الفاسقين (145)( (الأعراف).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن سحرة فرعون لم يسجدوا لإله موسى عليه السلام، وأن القرآن الكريم أخطأ في ذلك حيث قال: )وألقي السحرة ساجدين (120) قالوا آمنا برب العالمين (121) رب موسى وهارون (122)( (الأعراف). وتارة يقول: )قالوا آمنا برب هارون وموسى (70)( (طه)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن أخطأ في النص على نبوة ذي الكفل - عليه السلام - وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل وكل من الأخيار (48)( (ص)، في حين أنه لم يرد ذكره في كتب التاريخ أو التوراة، وكذلك اختلف العلماء حول نبوته ولقبه، فذكر البيضاوي أنه كفل مائة من الأنبياء فروا من القتل

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن شريعة موسى - عليه السلام - هي شريعة تنظم حياة البشر من زواج وغيره، وأنه لم يكن هناك شرائع قبلها؛ بدليل أن الكتاب المقدس لم ينص على وجود شريعة قبل شريعة موسى عليه السلام.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ينكر بعـض المتوهميـن استئجـار[1] الرجـل الصالـح لموسـى - عليه السلام - صداقا لزواجه من ابنته وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج فإن أتممت عشرا فمن عندك وما أريد أن أشق عليك ستجدني إن شاء الله من الصالحين (27)( (القصص)[2]. ويزعمون أن هذا يخالف ما ورد في التوراة.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أخطأ في إخباره أن من عثر على موسى - عليه السلام - بعد أن وضعته أمه في التابوت وألقته في اليم هي امرأة فرعون ويستدلون على ذلك بقوله: )وقالت امرأت فرعون قرت عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون (9)( (القصص).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين وجود خلل واضطراب في حديث القرآن عن نبذ[1]يونس - عليه السلام - بالعراء[2]، وعدم وجود هذا الاضطراب في نصوص التوراة، مستدلين على ذلك بإقرار القرآن نبذه في قوله سبحانه وتعالـى: )فنبذنـاه بالعـراء وهـو سقيـم (145)( (الصافات)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين اضطراب القرآن الكريم في ذكر قصة يوسف - عليه السلام - فتارة يثبت الهم [1] بالفاحشة ليوسف - عليه السلام - كما في قوله: )ولقد همت به وهم بها( (يوسف: 24)، وتارة يقر بعصمته وخوفه من الله باعتراف امرأة العزيز وصويحباتها

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين اضطراب القرآن في حديثه عن قصة سيدنا يوسف - عليه السلام - مع امرأة العزيز؛ حيث ذكر بعض المفسرين عند تفسير آيات سورة يوسف من (25: 29)، أن الشاهد على براءة يوسف - عليه السلام - كان ابن عم لها وكان صبيا في المهد. ويتساءلون: من أين جاء هذا الصبي ولم يكن في البيت أحد؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن يوسف - عليه السلام - غير بريء مما نسب إليه، وأنه اعترف على نفسه بذلك؛ وأنه مدان بارتكاب ذنب يحتاج إلى طلب مغفرته من الله، ويستدلون على ادعائهم هذا بقوله تعالى حكاية عن يوسف عليه السلام: )وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم (53)( (يوسف).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض الجاهلين أن يوسف - عليه السلام - أسجد أبويه وإخوته له، وكان السجود بوضع الجباه على الأرض، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا( (يوسف: 100) والسجود لا يكون إلا لله

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن أخطأ في عدد مرات مجيء إخوة يوسف لمصر، فالقرآن يذكر أنهم جاءوا أربع مرات، وتزعم التوراة أنهم جاءوا ثلاث مرات، كما يزعمون أن يوسف - عليه السلام - سجن أخاه بنيامين، وهو ما لم يذكره القرآن

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين خطأ القرآن في ذكره معلومات غير صحيحة فيما يتعلق بقصة يوسف - عليه السلام - مع إخوته، وذلك في قوله تعالى: )قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون (11) أرسله معنا غدا يرتع ويلعب وإنا له لحافظون (12)( (يوسف)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن يوسف - عليه السلام - قد سرق، ويستدلون على ذلك بقول إخوته: )قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل( (يوسف: 77) إذ أطلقوا لسانهم بهذا حينما دبر يوسف - عليه السلام - مع أخيه حيلة استبقائه بادعاء أنه سرق، فقالوا: إن كان سرق بنيامين فقد سرق أخوه يوسف - عليه السلام - من قبل

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن يوسف - عليه السلام - طلب الإمارة إذ قال: )قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم (55)( (يوسف)، وطلب الإمارة مذموم ومنهي عنه، ولا سيما أنه طلبها من كافر، كما أنه زكى نفسه فقال: )إني حفيظ عليم (55)( (يوسف)،