ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة باحثين بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن اللذين تسورا المحراب على داود من الملائكة، أرسلهما الله - عز وجل - ليعرضا عليه قضية ليس لها وجود حقيقي، وإنما قصد بها تدريبه على القضاء. ولما حكم داود - عليه السلام - على المدعى عليه - قبل أن يسمع منه - أدرك أنه امتحن بما عرض عليه؛ فاستغفر ربه

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - كفر في أخريات حياته؛ إذ قادته زوجاته إلى عبادة الأصنام.

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - قد شغل باستعراض الخيل حتى فاتته صلاة العصر، أو فاته ورد من الذكر كان له، فندم سليمان - عليه السلام - على ذلك، وأمر برد الخيل، فقام بقطع أعناقها وسوقها بالسيف وهو منهي عنه

مجموعة باحثين بيان الاسلام زعم بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - قد فتن وابتلي، وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه جسدا ثم أناب (34)( (ص). وقد نسبوا إلى سليمان عليه السلام - في تفسير هذه الآية - ادعاءات شتى لا تليق بنبوته وعصمته

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين خطأ القرآن في ذكر قصة وفاة سليمان - عليه السلام - ويتساءلون: كيف يموت سليمان الملك ولا يعلم أحد من رعيته - أو حتى نسائه - لمدة سنة، وهو قائم على عصاه دون صلاة أو طعام أو نوم؟!

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن العزير ابن الله، مستدلين على ادعائهم هذا بأنه كتب التوراة بعد ضياعها من صدور اليهود؛ ولذلك قالت اليهود: والله ما أوتي عزير هذا إلا لأنه ابن الله.

مجموعة باحثين بيان الاسلام ينكر بعض المتوهمين وجود رجل يدعى \"عزير\"؛ لعدم وروده في الكتاب المقدس، ويدعون أن القرآن أخطأ في قوله سبحانه وتعالى: )وقالت اليهود عزير ابن الله( (التوبة: 30).

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم خلط بين هاجر أم إسماعيل، ومريم أم عيسى، ويستدلون على دعواهم بقوله سبحانه وتعالى: )واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا (16)( (مريم)، وقوله سبحانه وتعالى: )فحملته فانتبذت به مكانا قصيا (22)( (مريم)

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - هو الذي بنى حائط المبكى، وأن السور الذي بناه سليمان القانوني - السلطان العثماني - من بناء سيدنا سليمان بن داود - عليه السلام - ويهدفون من وراء ذلك إلى قلب الحقائق؛ من أجل إيجاد مكان لهم في التاريخ، وخاصة بفلسطين.

مجموعة باحثين بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - ثمرة زنا داود عليه السلام بزوجة أوريا قائد جيشه، وقد زج به داود في إحدى المعارك وتسبب في قتله؛ ليتزوج امرأته بعد أن خانه معها؛ ليخفي آثار جريمته.

مجموعة باحثين بيان الاسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن يخلط في قصة قارون بين قارون وكروسوس ملك ليديا (560 - 546 ق. م) الذي هو علم على الغني عند العرب وغيرهم، وقورح الذي ورد ذكره في التوراة في زمن موسى عليه السلام، ويستدلون على ذلك بالتشابه الواقع بين قصص الأشخاص الثلاثة.

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - أهان كلام الله وآذى نبيه، ويستدلون على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال بئسما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين (150)( (الأعراف)

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - كان وصيا على محمد - صلى الله عليه وسلم - وأمته، ويستدلون على ذلك بما حدث ليلة الإسراء والمعراج من موسى - عليه السلام - بعد ما أخبره محمد - صلى الله عليه وسلم - بأن الله فرض على أمته خمسين صلاة

مجموعة باحثين بيان الاسلام يستنكر بعض المتوهمين أن يكون موسى - عليه السلام - قد تعلم من الخضر؛ لأن هذا - في ظنهم - يعني أن الخضر أفضل منه، ويتساءلون: كيف يتعلم نبي يتلقى العلم من الله وحيا دون واسطة بشرية، من بشر عادي؟!

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أخطأ في ذكر عقيدة ذي القرنين، ويستدلون على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا (88)( (الكهف). فيزعمون أن القرآن قد مدح الإسكندر الأكبر - ذا القرنين - باعتباره عبدا صالحا يؤمن بالله، في حين أن جميع مؤرخي الإغريق يجمعون على أنه كان من عبدة الأوثان!

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن موسى وهارون - عليهما السلام - لم يكونا مؤمنين بالله، بدليل أن الله تعالى قال في التوراة لموسى عليه السلام: \"إنكما لم تؤمنا بي ولم تقدساني على عيون بني إسرائيل؛ لذلك لا تدخلان أنتما وهؤلاء الجماعة الأرض التي أعطيها لهم\"، لذا وصى قومه أن يسرقوا من المصريين حليهم وأمتعتهم[1]عند خروجه من مصر اعتمادا على ما ورد في سفر الخروج.

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - كان خائنا وسفاكا للدماء، ويستدلون على ذلك بما فعله مع الفلسطينيين الذين أذلهم؛ حتى إنهم كانوا يقدمون له الهدايا؛ اتقاء لشره.

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - أعجب بزوجة قائد جيشه، فزج به في مقدمة الجيش؛ حتى يقتل، فيظفر بزوجته، ويضمها إلى نسائه.

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - أخطأ في حكمه في قضية الحرث والغنم، وأن ابنه سليمان - عليه السلام - قضى بعده فأصاب القضاء، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين (79)( (الأنبياء).

مجموعة باحثين بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - قد وقع في المعصية حينما خالف الشرط الذي أخذه عليه الخضر، وتعهد بالوفاء به، وهو أن يضبط نفسه فلا يسأل عن شيء ابتداء حتى يبينه له الخضر من غير سؤال، ولكن ما إن ركبا السفينة وخرقها الخضر حتى اعترض عليه موسى - عليه السلام