ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم لا يراعي الفوارق الزمنية بين الأنبياء، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داوود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزي المحسنين (84)( (الأنعام)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين أن الأنبياء بشر غير مفضلين، وليس لهم أي ميزة على غيرهم من البشر، وما عرف عن العصمة، فهو من حديث المتكلمين عن السلب والاختيار. ويستدلون على زعمهم هذا بوقوع الأنبياء في بعض المخالفات من: الظلم والنسيان والشك، وارتكابهم بعض الذنوب

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهميين أنه ليس هناك حكمة تلمس من اختيار الرسل، كما أنه لا فائدة من إرسالهم، ويستدلون على ذلك بأن الله - سبحانه وتعالى - قد خلق البشر على الفطرة السمحاء السليمة، كما أنه سوى بين البشر في كل شيء، ويتساءلون: ما الحكمة من إرسال الرسل؟! وعلى أي أساس تم اختيارهم؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن الحمار أفضل من النبي، مستدلين على ذلك بأنه كان هناك نبي من الأنبياء أغراه أحد الملوك بالمال، فضل الطريق ولم يسمع لكلام الله، وسمع كلام الملك، فأرسل الله له ملاكا، فلم يره النبي، وكان هناك حمار، فرأى الحمار الملاك ولم يره النبي. ويقول هؤلاء: ما المانع في أن يرى الحمار الملاك بقوة الله، ولم يره النبي؛ لأنه استجاب للشيطان

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن الأنبياء ليس لهم أن يكونوا من البشر العاديين الذين يأكلون ويتزوجون ويتناسلون؛ لأن ذلك يمثل هبوطا وسقوطا يشينهم، هادفين من وراء ذلك إلى نفي النبوة عن البشر.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يأتي بأحداث مبهمة لا وجود لها في الحقيقة، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا (38)( (الفرقان). ويتساءلون: من هم أصحاب الرس؟ وفي أي البلاد كانوا؟ وفي أي الأزمان عاشوا؟ ولماذا لم يوضح لنا القرآن ذلك إن كان لهم وجود؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن عيسى - عليه السلام - يعمل أعمال الله؛ كالخلق، وأن الذي يخلق يعبد، استنادا إلى قوله سبحانه وتعالى: )أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون (17)( (النحل)، ويرمون بذلك إلى القول بألوهية عيسى عليه السلام.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن بالقرآن تناقضا حول تصوره للمسيح - عليه السلام - فتارة يذكر أنه عبد، وتارة أخرى يشير إلى أن طبيعته تشبه الطبائع الإلهية. كما أن القرآن يعطي المسيح من الألقاب العظام ما لم يعطه لغيره من الأنبياء، فهو \"كلمة الله\"، و \"روح الله\"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن أخطأ؛ لأنه لم يذكر السبب في انتباذ مريم مكانا شرقيا، واتخاذها حجابا من دون أهلها. ويتساءلون: هل تشاجرت مريم مع أهلها، وهم المشهورون بالتقوى؟ كما أن القرآن يقول: إنها كانت في المحراب في كفالة زكريا في حين يقول الإنجيل: إن مريم كانت في الناصرة.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يقرر أن المسيح هو روح الله، وروح الله غير مخلوقة، وإذا كانت روح الله مخلوقة وكلمته مخلوقة، فإن الله كان قبل خلقهن بلا روح ولا عقل، وهذا لا يمكن تصوره

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يشكك بعض المغرضين في حديث القرآن عن مادة خلق عيسى - عليه السلام - ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب( (آل عمران: 59)، وقوله سبحانه وتعالى: )إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح( (آل عمران: 45)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن القرآن خلط بين مريم أم المسيح ومريم أخرى كانت أختا لهارون أخي موسى - عليهما السلام -.. وأنه خلط لم يقع مثله في الكتاب المقدس، مع مخالفة القرآن للأناجيل الأربعة فيما أورده عن مريم.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يناقض التاريخ والكتب المقدسة، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين (46)( (آل عمران)؛ حيث يذكر أن عيسى - عليه السلام - تكلم في المهد، وهو يخالف ما جاء في الكتاب المقدس والتاريخ.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أقر أزلية المسيح - عليه السلام - ويستدلون خطأ على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم( (آل عمران: 45)، قائلين: إن القرآن شهد للمسيح بأنه كلمة الله، وبما أن الله له صفة القدم، فإن كلمة الله قديمة، ونتيجة لذلك يكون عيسى - عليه السلام - أزليا.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن الإسلام يشهد لعيسى - عليه السلام - بأنه الديان، مستدلين بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا»[1]، وقوله: «لا تأتي الساعة حتى يأتي بينكم عيسى ابن مريم ديانا للعالمين»؛ وفي هذا دليل كاف على أن المسيح هو الإله.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن بنوة عيسى لله - سبحانه وتعالى - ليست بنوة جسدية تناسلية، وإنما هي بنوة روحية كبنوة الفكر للعقل، والأبوة عندهم لها معان عدة؛ فهي قد تكون مجازية كقولك \"أبوالخير\"، وقد تكون شرعية كـ \"التبني\" في زعمهم، وقد تكون جوهرية كـ \"تولد النور من النار\"، وقد تكون روحانية كـ \"بنوة عيسى من الله\"؛ ولذلك فإن بنوة المسيح لا تنافي التوحيد في زعمهم.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يشكك بعض المتوهمين في صيام مريم العذراء، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )فكلي واشربي وقري عينا( (مريم: 26)، قائلين: كيف يتفق هذا مع قوله: )فإما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا( (مريم: 26). ويتساءلون: كيف يستقيم قول مريم إذا مر بها أحد: )إني نذرت للرحمن صوما(، وهي الآكلة الشاربة، فأين هذا الصوم إذن؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن المسلمين يقرون أن المسيح معصوم، وأنهم لم يثبتوا العصمة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يقرر أن المسيح إله، ويستدلون على ذلك بقوله - سبحانه وتعالى - عن المسيح: )وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه( (النساء: 171)، وقوله - سبحانه وتعالى - حكاية عن عيسى عليه السلام:

مجموعة باحثين بيان الاسلام ينكر بعض المتوهمين نبوة سليمان عليه السلام، ويدعون أنه - عليه السلام - ساحر، ويستدلون على زعمهم هذا بأن الشياطين كتبوا السحر في كتاب، وختموه بخاتم سليمان.