ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يلصق الجاهلون التهم الشنيعة بأنبياء الله - عز وجل - وهم المعصومون من الخطأ والزلل، ومن الأنبياء الذين أصابهم أذى هؤلاء الفسقة، سيدنا لوط - عليه السلام - فقد اتهمه الجاهلون زورا وافتراء، بأنه زنى بابنتيه كما جاء في كتابهم المحرف، ويدعون كذلك أن زوجته خانته بارتكاب الفحشاء، ويستدلون على ذلك

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن قصة الوليمة التي أعدتها امرأة العزيز لسيدات المدينة الواردة في قصة يوسف - عليه السلام - غير معقولة، ويعلقون على قوله تعالى: )فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكأ وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم (31) قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونا من الصاغرين (32)( (يوسف)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام أنكر بعض المغرضين معجزة قميص يوسف التي أشار إليها القرآن في قوله سبحانه وتعالى: )اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا وأتوني بأهلكم أجمعين (93)( (يوسف). وينتقدون تفسير مجاهد للآية، بأن قميص يوسف - عليه السلام - هو نفسه قميص إبراهيم - عليه السلام - الذي جاء به جبريل - عليه السلام - من حرير الجنة فألبسه إياه لما ألقي في النار عريانا

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن يوسف - عليه السلام - خان إخوته، وأساء إلى أبيه. ويستدلون على ذلك بما فعله من جعل السقاية[1] في رحل[2] أخيه، ومن ثم اتهامه بالسرقة، ثم حبسه بهذه التهمة رغم علمه بتعلق أبيه به قال تعالى: )فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون (70)( (يوسف) [3]، ويتساءلون: كيف لنبي أن يفعل ما فعل يوسف عليه السلام؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن أيوب - عليه السلام - كان غضوبا، وغضبه أدى به إلى الحلف على زوجته بأن يضربها مائة جلدة، ويستدلون بقوله عز وجل: )وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب (44)( (ص). ويتساءلون: كيف يغضب أيوب - عليه السلام - على زوجته التي رعته وسهرت على تمريضه ومعالجته مدة طويلة، وهو البار الصبور الذي صبر على ضياع أولاده، وعبيده، ومواشيه؟!!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن استعانة يوسف - عليه السلام - بالساقي، تخالف توكله على الله، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى على لسان يوسف - عليه السلام: )اذكرني عند ربك( (يوسف: 42) [1]. ولذلك عاقبه الله - عز وجل - بأن لبث في السجن بضع سنين، وهم يرون لجوء يوسف - عليه السلام - في كشف الضر عنه إلى مخلوق مجالا للطعن في عصمته عليه السلام.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن يوسف - عليه السلام - لم يظهر حريته عند بيعه، ويرون أن هذا كتمان للحق، وكتمان الحق معصية. ويتساءلون: كيف يصدر هذا من أحد الأنبياء مع ما قيل عن عصمتهم؟

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن إسماعيل - عليه السلام - ليس نبيا من الأنبياء كما جاء في القرآن، مستدلين على ذلك بما جاء في التوراة؛ من أن النبوة تكون في إسحاق وبنيه. ويتساءلون: كيف يكون إسماعيل - عليه السلام - نبيا والتوراة تصفه بأنه إنسان وحشي، يده على كل واحد ويد كل واحد عليه أي: إنه سيكون سفاحا وضيعا؟

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يلصق الجاهلون التهم الشنيعة بأنبياء الله - عز وجل - وهم المعصومون من الخطأ والزلل، ومن الأنبياء الذين أصابهم أذى هؤلاء الفسقة، سيدنا لوط - عليه السلام - فقد اتهمه الجاهلون زورا وافتراء، بأنه زنى بابنتيه كما جاء في كتابهم المحرف، ويدعون كذلك أن زوجته خانته بارتكاب الفحشاء

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين اليهود أن الذبيح هو إسحاق - عليه السلام -، وليس إسماعيل - عليه السلام - كما جاء في القرآن الكريم، ويهدفون من وراء ذلك إلى نسبة الشرف والتضحية والفداء لأنفسهم وأجدادهم، مجردين العرب من كل فضل.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغرضين أن إبراهيم - عليه السلام - ورد ذكره في القرآن المكي على أنه رسول أنذر قومه، ولم تذكر له أي علاقة بإسماعيل، ووضع قواعد البيت الحرام إلا في القرآن المدني، الذي ذكر أنه كان أول المسلمين حنيفا قانتا؛ وذلك من أجل استمالة اليهود في المدينة

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن لوطا - عليه السلام - لم يكن متوكلا على الله حق التوكل، ويستدلون على ذلك بقول الله سبحانـه وتعالـى: )قال لو أن لي بكـم قـوة أو آوي إلى ركـن شديـد (80)( (هود). ويتساءلون: هل يصح ذلك عن نبي من أنبياء الله تعالى؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن إسماعيل وإسحاق - عليهما السلام - كانا في صراع دائم، وكان يحسد كل منهما الآخر على ما آتاه الله - عز وجل - من فضله، ويتمنى أن يعلو المنازل[1]على حساب أخيه، وهذا حسبما ورد في الكتاب المقدس، هادفين من وراء ذلك إلى تكريس حالة الصراع بين العرب واليهود بتأصيلها تاريخيا.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين وقوع الشك في قلب سيدنا إبراهيم - عليه السلام - حين سأل ربه عن كيفية إحياء الموتى؛ ليطمئن قلبه، وذلك في قوله تعالى: )وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي( (البقرة: 260). ويتساءلون: كيف يصدر ذلك عن نبي من أنبياء الله؟

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المتوهمين وجود إبراهيم وإسماعيل - عليهما السلام - ويزعمون أن ورود قصتهما واسميهما في التوراة والإنجيل والقرآن، لا يكفي لإثبات وجودهما التاريخي.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم المتوهمون أن نبي الله لوطا - عليه السلام - قد عرض على قومه إتيان الفاحشة مع بناته فداء لأضيافه، ويستدلون على ذلك بقول الله - سبحانه وتعالى - على لسان لوط عليه السلام: )وجاءه قومه يهرعون إليه ومن قبل كانوا يعملون السيئات قال يا قوم هؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا الله ولا تخزون في ضيفي أليس منكم رجل رشيد (78)( (هود) [1]. ويتساءلون: كيف يصح هذا من نبي يوصف بالعصمة؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين أن النبوة التي في ولد إبراهيم - عليه السلام - مقصورة على إسحاق - عليه السلام - وذريته دون إسماعيل - عليه السلام - وذريته، ويزعمون أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يستطع أن يحدد من الذبيح، إسماعيل أم إسحاق - عليهما السلام -، ويهدفون من ذلك إلى تجريد العرب من كل فضل وشرف، وقصر النبوة على بني إسرائيل.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يشكك بعض المتوهمين في قصة نوح - عليه السلام - التي جاء ذكرها في القرآن الكريم؛ إذ يصفونها بالاضطراب، لأنه يذكر مرة أنه نجى نوحا وأهله في قوله سبحانه وتعالى: )ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم (76)( (الأنبياء)، ثم يذكر القرآن أن أحد أبناء نوح كان مصيره الغرق

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن نوحا - عليه السلام - قد أخطأ عندما سأل ربه نجاة ابنه الكافر، مع أن الله قد نهاه أن يطلب منه نجاة أحد من الكافرين، ويستدلون على ذلك بقوله: )ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين (45)قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألن ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين (46)( (هود). ويهدفون من وراء ذلك إلى الطعن في عصمة سيدنا نوح عليه السلام.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن نوحا - عليه السلام - لم يؤمن به أحد من قومه مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )وجعلنا ذريته هم الباقين (77)( (الصافات) فلو آمن معه أحد من قومه غير أهله لنجا وبقيت له ذرية مثل نوح - عليه السلام - ويستأنسون لذلك بما ورد في العهد القديم من أن نوحا لم يدخل معه في السفينة إلا امرأته وأولاده ونساء أولاده وهم ليسوا سفلة