ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المدعين أن بالقرآن الكريم اضطرابا في إسناد المضارع للضمائر، ويستدلون على ذلك بقراءتهم الخاطئة للفعل \"اشهد\" بهمزة وصل على أنه مضارع وهذا في قوله عز وجل: )وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون (111)( (المائدة) **؛ إذ قرءوه \"أشهد\" بهمزة قطع، ومن ثم كان الصواب في ظنهم أن يقال: \"ونشهد\" بإسناد الفعل المضارع لضمير الجمع، بدلا من \"وأشهد\" بإسناده للمفرد.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم لم يراع المطابقة بين الفعل وفاعله في النوع، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون (30)( (الأعراف)، وقوله عز وجل: )ومنهم من حقت عليه الضلالة( (النحل: ٣٦). وكذلك قوله عز وجل: )وأخذ الذين ظلموا الصيحة( (هود: ٦٧)

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المغالطين أن هناك اضطرابا في استخدام حروف الجر في القرآن الكريم، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت( (البقرة: ٢٨٦)، وقوله )ولا تكسب كل نفس إلا عليها( (الأنعام: ١٦٤)، فتارة يستخدم الكسب مع \"على \"، وتارة مع \"اللام\"، وعليه فإن الكسب في الآية الأولى للنفس، وفي الثانية عليها، وهذا في ظنهم تناقض

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن المتشابهات في القرآن الكريم تنافي بلاغته، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه( (آل عمران: ٧). ويتساءلون: ألا يعد وجود هذه المتشابهات نقصا في البلاغة والإحكام**؟!

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم خالف قواعد اللغة؛ فعطف المرفوع على المنصوب في قوله عز وجل: )إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون (69)( (المائدة)، فكلمة "الصابئون" مرفوعة وهي معطوفة على "الذين" اسم "إن"، وهو اسم موصول مبني في محل نصب، والصواب في زعمهم أن يقال: و"الصابئين"؛ كما ورد في سورتي البقرة والحج

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يظن بعض المتوهمين أن في قوله عز وجل: )وأزواج مطهرة( (آل عمران: ١٥) خطأ؛ حيث جاء الوصف مطهرة مفردا مع أن الموصوف أزواج، وهو جمع، والصواب في ظنهم أن يقال: \"مطهرات\"؛ حتى تحصل المطابقة بين الصفة والموصوف في العدد

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم لم يوافق اللغة العربية؛ حيث نصب ما حقه الرفع في قوله عز وجل: )لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر( (النساء: ١٦٢)؛ حيث يرون أنه يجب رفع \"المقيمين\"؛ لأنها معطوفة على الأسماء المرفوعة قبلها \"الراسخون\"، \"المؤتون\"، \"المؤمنون

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المتخرصين خروج القرآن الكريم عن الصواب في وضع أدوات الربط في غير موضعها؛ وذلك في قوله عز وجل: )فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع( (النساء:3)**؛ إذ استخدم القرآن أداة الربط \"الواو\" بدلا من \"أو\"، وهي حرف يدل على مطلق الجمع. ويترتب على استخدامه هذا جواز الجمع بين تسع نساء، وهو ما لا يقره الإسلام.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم لم يطابق في النوع (التذكير والتأنيث) بين الفعل وفاعله، واستدلوا على ذلك بقوله عز وجل: )فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله( (البقرة: ٢٧٥)، والصواب في ظنهم أن يقال: جاءته موعظة\" بتأنيث الفعل جاء ليوافق فاعله المؤنث**.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن القرآن الكريم يأتي بكلمات لا فائدة منها، ومن ذلك قوله عز وجل: )فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة( (البقرة: 196)**، فكلمة \"كاملة\" لا لزوم لها؛ لأنها في زعمهم توضيح ما لا يحتاج إلى توضيح.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتوهمين أن القرآن الكريم اضطرب في تذكير العدد وتأنيثه، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )تلك عشرة كاملة( (البقرة:١٩٦) **، والصواب في ظنهم أن يقال: \"تلك عشر كاملة\".

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المدعين أن في القرآن الكريم اضطرابا؛ حيث جاء بالموصول مكان المصدر وذلك في قوله عز وجل: )ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين( (البقرة: 177)؛ إذ الصواب في ظنهم أن يقال: \"ولكن البر أن تؤمنوا بالله\"؛ لأن البر هو الإيمان لا المؤمن

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يتوهم بعض المدعين أن القرآن الكريم خالف قواعد اللغة ونصب الفاعل في قولـــه ـ عز وجل ـ: )لا ينال عهدي الظالمين (124)( (البقرة) **، والصواب في ظنهم أن يقال: \"الظالمون\" بالرفع.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام زعم بعض المشككين أن القرآن الكريم خالف قواعد اللغة فنصب الفاعل ورفع المفعول به في قوله عز وجل: )وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن( (البقرة: ١٢٤) **، فـ \"إبراهيم\" في ظنهم يقع فاعلا وقد ذكره القرآن منصوبا، و \"ربه\" عندهم مفعول به وقد جاء مرفوعا.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن في قوله عز وجل: )وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة( (البقرة: ٨٠) مخالفة لقواعد اللغة العربية؛ حيث استخدم الوصف المفرد الدال على الكثرة \"معدودة\" في موضع جمع القلة، والصواب في زعمهم أن يقال: \"أياما معدودات\"

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المدعين أن القرآن الكريم لم يراع المطابقة بين الضمير والعائد عليه في العدد؛ فقد أعاد ضمير الجمع على المفرد، وذلك في قوله عز وجل: )مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون (17)( (البقرة)؛ حيث عاد الضمير في قوله \"بنورهم\" جمعا على المفرد وهو لفظ \"الذي\"، والصواب في ظنهم أن يقال: \"ذهب الله بنوره\"، أو يقال: \"مثلهم كمثل الذين استوقدوا نارا\" **.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن ثمة تعارضا بين قوله عز وجل: ( الم (1) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين (2)( (البقرة)، وقوله عز وجل: )وهذا كتاب أنزلناه مبارك( (الأنعام: ٩٢)حيث أشار عز وجل في الآية الأولى إلى القرآن بإشارة البعيد \"ذلك\"، وفي الثانية بإشارة القريب \"هذا\" **.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن في قوله عز وجل: )والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء( (البقرة: ١٧٧)،مخالفة لقواعد اللغة؛ حيث جاء المعطوف \"الصابرين\" منصوبا، مع أن المعطوف عليه \"الموفون\" مرفوع، والصواب في زعمهم أن يقال: \"والصابرون\" بالرفع عطفا على ما قبلها**.

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام أنكرت قريش على النبي - صلى الله عليه وسلم - رسالته وبعثته بشيرا ونذيرا، ويحتجون بأنهم لم يسمعوا بهذا الذي يدعو إليه محمد من التوحيد في الملة الآخرة، يعنون النصرانية، ويقولون: لو كان هذا القرآن وما يقوله محمد حقا لأخبرتنا به النصارى، وعلى هذا يكون ما جاء به محمد اختلاقا وبدعا، قال - سبحانه وتعالى - حاكيا عن المشركين قولهم: )ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة إن هذا إلا اختلاق (7)( (ص).

مجموعة باحثين موسوعة بيان الإسلام اتهم المشركون الرسول - صلى الله عليه وسلم - تارة بأنه ساحر، قال سبحانه وتعالى: )قال الكافرون إن هذا لساحر مبين (2)( (يونس) مبين ظاهر السحر، وتارة بأنه رجل مسحور: )وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا (8)( (الفرقان)، ويرمون الحجج الظاهرة التي أتى بها - مثل انشقاق القمر - بأنها سحر مستمر، قال سبحانه وتعالى: )وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر (2)( (القمر).