ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
الاقسام
المواد

محمد عمارة يوضح القرآن أن الله لا يغفر أن يشرك به (4: 48) . ومع ذلك فقد غفر الله لإبراهيم، عليه السلام، بل جعله نبياً رغم أنه عبد النجوم والشمس والقمر (6: 86-78) . فما الإجابة؟

محمد عمارة يعطي القرآن معلومات مختلفة عن خلق الإنسان. . من ماء مهين (77: 20) (1) من ماء (21: 30) . . من نطفة (36: 77) . . من طين (32: 7) . . من علق (96: 2) . . من حمأ مسنون (15: 27) . . ولم يك شيئاً (19: 67) . فكيف يكون كل ذلك صحيحاً في نفس الوقت؟

د. ذاكر نايك من الأسئلة الشائعة التي يسألها غير المسلم عن الإسلام هو : لماذا يؤمن المسلمون في الآخرة ؟ كيف يمكنك إثبات الآخرة بشكل منطقي؟ سئلت هذا السؤال العديد من المرات من المرات من قبل غير المسلمين, أخ ذاكر أنت طبيب ؟ و

د. عبد الله المصلح اكثر ما تناقشناه في هذه القضية فما الذي توصل اليه العلم اخيرا فى قضية مركزية القب وواحد من اهم اعماله العظيمة التي يقوم بها انظر ماذا يقول العلم لقد وجد العلماء فى مركز رياضيات القلب ان

الشبكة الإسلامية أراد سبحانه وتعالى -وهو أعلم بالأصلح لعباده- أن يجعل دين الإسلام خاتمة الأديان السماوية، وأن يجعل دستور الإسلام -وهو القرآن- خاتمة الكتب السماوية، وأن يجعل رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم

الشبكة الإسلامية ما انفك أعداء الإسلام منذ فجر الدعوة الإسلامية يبذلون جهدهم لتلفيق الشبه بهذا الدين؛ إضعافًا لقوته، ومحاصرة لنفوذه، وإيقافًا لحضوره...ولن يستطيعوا إلى ذلك سبيلاً.

الشبكة الإسلامية نواصل حديثنا في سلسلة شبهات حول القرآن، ونقف في مقالنا هذا عند شبهة رددتها بعض الألسنة -قديماً وحديثاً- تقول: إن القرآن لم يأتِ بجديد عما جاء في الكتب السابقة! وهذه الشبهة

الشبكة الإسلامية كما أخبر القرآن الكريم بسنن حضارية وعمرانية لا تتخلف ولا تتغير، تجري في الحياة مجرى الشمس والقمر، كقوله تعالى: {إن تنصروا الله ينصركم} (محمد:7) وقوله أيضًا:
1.png)
الشبكة الإسلامية يعتمد النصارى -من جملة ما يعتمدون عليه- في إثبات ألوهية المسيح على قوله تعالى: {إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروحٌ منه} (النساء:171) فهم يرون في هذه الآية

الشبكة الإسلامية من الشبه التي أُثيرت حول القرآن الكريم، شبهة تقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد استعان في كتابة القرآن الكريم ببعض أحبار اليهود ورهبان النصارى؛ وهذه الشبهة ذات صلة وثيقة بشبهة كنا

الشبكة الإسلامية متابعة لدفع الشبهات المثارة حول القرآن الكريم، نقف اليوم مع شبهة تمسك بها بعض الجهلة من النصارى وغيرهم، وحاصلها الادعاء بأن القرآن الكريم قد اقتبس من شعر امرئ القيس عدة فقرات منه

الشبكة الإسلامية من الشبهات المتعلقة بالجانب اللغوي في القرآن الكريم، والتي أثارها ويثيرها المغرضون، بين الحين والآخر، شبهة تتعلق بقوله تعالى: {مثلهم كمثل الذي استوقد نارًا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم

الشبكة الإسلامية جاء في سورة الفتح قوله تعالى مخاطبًا نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم: {إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا} (الفتح:8)، وبعد هذه الآية نقرأ قوله تعالى: {لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلا}

الشبكة الإسلامية حديثنا اليوم عن شبهة لغوية تعلق بها بعض من لا حظ له من علم ولا دين، وتدور هذه الشبهة حول قوله تعالى: {ليس البر أن تولوا وجوهكم قِبَل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله}

الشبكة الإسلامية من الشبه اللغوية التي أثيرت حول القرآن الكريم، ما جاء في سورة المائدة في قوله تعالى: {إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحًا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون}

الشبكة الإسلامية وردت الصفة {معدودة} بصيغة الإفراد في ثلاث آيات في القرآن الكريم؛ الأولى قوله تعالى: {وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة} (البقرة:80) والثانية قوله تعالى: {ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة}

الشبكة الإسلامية من الشُّبه اللغوية التي تعلق بها من يريد الطعن في القرآن الكريم، وبالتالي الطعن في هذا الدين، ما جاء في قوله تعالى في آية البِرِّ: {والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء}

الشبكة الإسلامية في القرآن الكريم قصص تكررت أكثر من مرة، وآيات ترددت في مواضع عديدة، وألفاظ وردت في مواطن متعددة، وغير ذلك من تساؤلات محورها التكرار في القرآن، هذا الموضوع الذي كثر

الشبكة الإسلامية من الشبه التي يطالعنا بها المشككون في هذا الدين بين الحين والآخر، شبهة حول النسخ في القرآن الكريم. وصورة هذه الشبهة كما يصورها أصحابها تقول: (إن القرآن وحده -من دون سائر الكتب- يتميز بوجود الناسخ والمنسوخ فيه

الشبكة الإسلامية شبهات المشككين في الإسلام عموماً وفي القرآن الكريم على وجه أخص، لا تكاد تنتهي، وقد بدأت مع بداية هذه الدعوة، واستمرت عبر عصور الإسلام، وما زالت أصداؤها تُسمع هنا وهناك، دون كلل أو ملل.