ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
ورد في الحديث أنه سيُزاد في أعمار الناس في زمن المسيح الموعود، ومعناه الذي فُهّمتُه إنما هو أن الذين يكونون خدام الدين سيُزاد في أعمارهم، أما الذي لا يكون من خدام الدين فهو كالثور العجوز يذبحه صاحبه متى شاء. (التذكرة نقلا عن "الحكم"، مجلد 6، عدد 31، يوم 24/8/1902، ص 8)
تنبأ المرزا بولادة ابن خارقٍ في علومه، وعندما جزم المرزا أنّ هذا الابن هو مبارك، مات مبارك سريعا. أما الأحمدية التي احترفت الكذب والتزييف فتقول إن محمودا هو الابن الموعود. وسنفترض صحّة قول
يقول المرزا: "إِنّ هذه الجماعة أقامتها السماء فلا تحاربوا الله إذ لا تقدرون على القضاء عليها فستكون هي العليا على الدوام". (الأربعين)
يظهر من "البراهين الأحمدية" أن هذا العبد المتواضع قد بُعث لتجديد الدين في عمر يناهز الأربعين، وقد مضى على ذلك أحد عشر عاما، ويظهر وفق النبوءة الواردة في إزالة الأوهام: "ثمانين حولا أو قريبا من ذلك" أنّ فترة بعثتي ستكون أربعين عاما. (الآية السماوية، ص 82-83)
لقد بشرني االله تعالى أن عمري ثمانون حولا أو قريب من ذلك، وتثبت من هذا الإلهام أيضا أنّ فترة دعوتي ستكون إلى أربعين سنة، ولقد مضتْ منها عشر سنوات إلى الآن، انظروا البراهين الأحمدية، واالله على كل شيء قدير.
أما سأل أحد: لماذا تعتنق هذه الحكومة المتحضرة والعاقلة دينًا يسيء إلى الجلال البديهي والقديم وغير المتغير للإله الحق، باتخاذها الإنسانَ إلها؟ (المقارنة بين الأديان، ص 4)
قد رأى هذا العبد المتواضع في الرؤيا سيّدنا خاتم الأنبياء - صلى الله عليه وسلم - في عام 1864 أو 1865 الميلادي، أعني قريبًا من تلك الفترة، حين كنت في مقتبلِ عمري ومشغولاً بتحصيل العلم، وكان في يدي كتابٌ دينيٌّ
ستأخذ الناسَ حيرةٌ بأن الأمور تقع خارج نطاق علومهم وتجاربهم. يومئذ تحكي الأرض قصّتها وتخبر ما هي الكارثة التي حلّت بها، ذلك أن الله تعالى سيجعل رسوله ترجمانًا له، ويوحي إليه ويبين السبب وراء نزول تلك الكارثة غير العادية.
لفّق المرزا الوحي التالي في مايو 1906: سيأتي عليك زمن الشباب. وإن كنتم في ريبٍ مما نزّلْنا على عبدنا فأْتوا بشفاءٍ من مثله. رُدَّ عليها رَوحُها وريحانُها." (التذكرة)
يقول في عام 1906 أنه تلقى الوحي التالي: "خدا تمہيں سلامت رکھے?" أي: سلَّمك الله. (التذكرة، نقلا عن "الحكم"، مجلد 10، عدد 20، يوم 10/6/1906، ص 1)
"ميں تيري ساري دعائيں قبول کروں گا مگر شرکاء کے بارہ ميں نہيں?" أي: أجيب كلّ دعائك إلا في شركائك. (حقيقة الوحي، مجلد 22، ص 254)
في عام 1904 لفّق المرزا الوحي التالي: "خدا تيري ساري مراديں پوري کردے گا?" أي: يعطيك الله تعالى كلّ مراداتك. التذكرة، نقلا عن"الحكم"، مجلد 8، عدد 22، يوم 10/7/1904، ص 12)
القرآن الكريم زاخر بإشارات توحي بأن عمر الدنيا، أي زمن دَور آدم سبعة آلاف سنة". (التحفة الغولروية، ص 207) ما دام القرآن زاخراً بذلك فلا بدّ أن تكون فيه عشر إشارات على الأقل، ولم يخبرنا الميرزا عن أي إشارة سوى سورة العصر وحساب الجمّل فيها
"ذكر الله في القرآن الكريم اثني عشر خليفة موسويا، وكان كل واحد منهم من قوم موسى عليه السلام. وذكر أن عيسى عليه السلام هو الثالث عشر وكان خاتم الأنبياء في قوم موسى". (التحفة الغولروية)
"كان من الضروري أن تتحقق النبوءات الواردة في القرآن الكريم والأحاديث التي ورد فيها أن المسيح الموعود سيتلقّى الأذى من مشايخ الإسلام عند ظهوره، فسوف يُكفِّرونه ويُفتون بقتله ويُسيئون إليه أشد إساءة، وسيُعَدّ بعيدا عن حظيرة الإسلام ومُهلِكَ الدين". (الأربعين، ص 60)
يقول الميرزا: "يتبين من الأحاديث الصحيحة أيضاً أن المسيح الموعود سيولَد في الألفية السادسة". (حقيقة الوحي، ص 187)
يقول الميرزا: "ورد في الحديث أنه سيُزاد في أعمار الناس في زمن المسيح الموعود". (التذكرة، ص 445)
"لقد تنبأ المقدَّسون بدءا من النبي صلى الله عليه وسلم إلى الشاه ولي الله بإلهام مِن الله أنّ المسيح الموعود الآتي سيكون مجدد القرن الرابع عشر". (إعلان في أواخر 1893، الإعلانات، ج1)
"ورد في بعض الأحاديث أيضاً أن من علامات المسيح المقبل أنه سيكون ذا القرنين. فأنا ذو القرنين بحسب نص وحي الله تعالى". (البراهين الخامس، ج21، ص 118، أردو. ص 111 الطبعة العربية)
"ورد في الآثار السابقة والأحاديث النبوية عن مهدي آخر الزمان أنه سيُعدّ في أوائل الحال ملحدا وكافرا وأن الناس سيُبغضونه أشد البغض ويذكرونه بالذمّ ويسمونه دجالا وملحدا وكذابا". (السراج المنير، ص 13)