ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
ظهرت على يدي إلى الآن آلاف الآيات من االله تعالى. فأظهرت لي الأرض آيات وكذلك السماء. فقد ظهرت في الأصدقاء وفي الأعداء أيضا، ويشهد عليها مئات آلاف الناس. ولو أُحصِيت واحدة واحدة وبدقّة لبلغ عددها ما يقارب مليون آية. (البراهين الخامس، ص 152)
يقول: لقد كتبت مرارا أن هذه الآفة الشديدة التي عبَّر االله عنها بكلمة الزلزال لا تقع نتيجة الخلاف الديني، أي لن يحلّ العذاب بأحد لكونه هندوسيا أو مسيحيا، ولا لأنه لم يبايِعني. فكل هؤلاء محفوظون مِن هذا القلق.
يقول: لقد طلب الكفار من نبينا الأكرم صلى الله عليه وسلم حالفين بالتكرار بأنك لو صعدت إلى السماء بالجسد المادي لآمنا بك، فرُدَّ عليهم: قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا
يقول: حين أحصيت تلك الاعتراضات [على الإسلام] وتأملتُ فيها أيضا وجدت أن تحت تلك الاعتراضات حقائق نادرة كثيرة لا يراها المعترضون لعدم بصيرتهم.
يقول: "إن علاقة النجوم الستة مع اكتمال الجنين لا تزال معترفا بها في علوم الحكماء". (مرآة كمالات)
ولم يبق في حياته صلى الله عليه وسلم في المدينة الطيبة منافق. (تفسير المرزا نقلا عن مجلة مقارنة الأديان، مجلد3، رقم1، ص10-11)
ذكر المرزا أنه أنجب ابنه الأول حين كان في الخامسة عشرة من عمره، حيث قال: لقد وهبني الله تعالى البنين حين كان عمري يترواح بين 15 أو 16 عاما. فقد وُلد سلطان أحمد وفضل أحمد في هذه المرحلة من العمر. (تفسير المرزا نقلا عن الحكم، 24/9/1901م، ص10-12)
يقول: كنت ذات مرة أقرأ سورة الكهف التي اسمها "ذو القرنين" أيضا. (الحكم، مجلد12، رقم3، عدد 10/1/1908م، ص5) قلتُ: لم أسمع قطّ أنّ سورة الكهف تحمل هذا الاسم
يقول: إن التوالد والتناسل عند الأوروبيين أكثر من الأمم الآسيوية بكثير. (ينبوع المعرفة، ص75-79، الحاشية) واضح أنه يكذب بلا حياء، وإلا فدولة آسيوية واحدة فيها مواطنون أكثر من أوروبا وأمريكا مجتمعين.
يقول: والقرن الرابع عشر هو القرن نفسه الذي كانت العجائز يقلن بأنه سيكون قرن خير وبركة. (الحكم، مجلد5، رقم3، عدد24/1/1901م، ص4-5)
يقول: إن عدد الزوجات في معظم الأقوام قبل الإسلام كان قد بلغ إلى المئات بل إلى الآلاف. (حجة الإسلام، ص 5)
يقول: يتبين من القرآن الكريم بكل صراحة أن هذا هو الزمن الذي سماه الله تعالى "ستة أيام"، وكانت ولادة آدم في الهزيع الأخير من اليوم السابع ضرورية.
كان أبو جهل فرعون هذه الأمة لأنه أيضا ربّى النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - لبضعة أيام كما ربّى فرعون مصر موسى - عليه السلام - . كذلك ربّى محمد حسين جماعتنا لبضعة أيام في البداية بكتابته تقريظا على البراهين الأحمدية. (الملفوظات نقلا عن الحكم مجلد6، رقم 15، صفحة: 7-9، عدد24/4/1902م.)
أُخْبِرَ في الأحاديث النبوية عن الزمن الأخير أنه عندما يأتي المسيح الموعود في الزمن الأخير سيأتي إلى الدنيا برسالة الصلح ويضع الحروب، أي سيلغي الحروب التي يشنّها المشايخ نتيجة سوء تصرفاتهم. (ينبوع المعرفة، ص 363-364)
"أَخْرَجْتُ عِبَادًا لِي لَا يَدَانِ لِأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ".. أي أيها المسيح الأخير قد أخرجتُ على الأرض عبادي الأقوياء - أي الأمم الأوروبية - لا يقدر أحد على قتالهم، فلا تقاتلهم بل حرِّز عبادي إلى الطور، أي اهدِهم بواسطة التجليات السماوية والآيات الروحانية؛ فأرى أن هذا ما أُمرتُ به أنا. (ينبوع المعرفة، ص 365)
قبل بضعة أيام كشف االله عليَّ أنّ آية سماوية ستظهر في اليوم الأخير من شهر التقويم الميلادي فأسرعت إلى نشر هذه النبوءة في الجرائد. وحين حلّ تاريخ 31 من الشهر رأى آلاف الناس نجما ثاقبا ساقطا من السماء، وظن كل واحد أنه سقط في قريته.
يقول المرزا في سياق تملّقه للهندوس قُبَيل موته: العصور التي كان فيها أصحاب كل دين على غير دراية بوجود دين آخر، كان من الطبيعي في عالَـم الجهل ذلك أن ينحصر كل شعب في دينهم وكتابهم....
"نقبل أن هذه الواقعة قليلة نسبةً إلى ما خالفها من قانون التوليد، وكذلك كان خَلْقي من الله الوحيد، وكان كمِثله في الندرة، وكفى هذا القدر للسعيد، فإني وُلِدتُ تَوءَماً وكانت صبيّةٌ تولّدتْ معي في هذه القرية، فماتت وبقيتُ حيّاً من أمر الله ذي العزة". (الخطبة الإلهامية، ص 28)
يقول: اعترض عليّ معاند من لدهيانه، وجاهل أشد الجهل، اسمه سعد الله- كان من الهندوس، وقد أسلم حديثا- وقال إن نتيجة المناظرة في أمرتسر مع المسيحيين التي عُقدت في 1893م كانت موت ابنٍ رضيعٍ لأخي وحبي في الله المولوي الحكيم نور الدين بقضاء الله وقدره.
" أما في القرن الحاضر فأنا العبد المتواضع. لقد أرسلني اللّه تعالى لإصلاح هذا العصر... لِيُقدَّم للمنكرين دليل على وجود الله الحق والحي، وأن تثبَت عظمة الإسلام وحقيقته بالآيات الحية. وهذا ما يحدث؛ إذ تتبين معارف القرآن الكريم وتنكشف لطائف كلام الله ودقائقه، وتظهر الآيات السماوية والخوارق". (بركات الدعاء، ص 25)