ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
كان إذا حدث شيء ما أعلنَ الميرزا أنه كان قد تنبأ به. هذه خلاصة حكايته، ثم يبدأ بفبركة وحي آخر إلى هذه النبوءة مع الزمن.
"الآية التاسعة والستون: كتبت في كتابي "حمامة البشرى"، الذي أُلِّف قبل تفشي الطاعون بسنوات عديدة، أني دعوت لتفشي الطاعون؛ فتفشى في البلد كله استجابةً لدعائي". (حقيقة الوحي)
"أصيب ابني بشير أحمد بمرض في عينيه ولم ينفعه دواء وكان هناك خطر أن يفقد بصره. وحين وصل المرض ذروته دعوت الله تعالى فتلقيت إلهاما نصه: "بَرّق طفلي بشير"، أي بدأ ابني بشير يبصر. فشفي في اليوم نفسه أو في اليوم التالي. وهذا الحدث أيضا يعرفه قرابة مئة شخص. (حقيقة الوحي)
يقول الميرزا: لقد أنبأني الله تعالى في "البراهين الأحمدية" عن انتشار الطاعون نتيجة تكذيب الناس إياي، فانتشر في البنجاب بعد 25 عاما من ذلك. (حقيقة الوحي)
لقد نشرتُ في الجرائد أكثر من مرة أن زلازل كبيرة ستحدث حتى تُقلبَ الأرض رأسا على عقب. فالزلازل ضربت سان فرانسسكو وفارموسا وغيرهما حسب نبوءتي التي يعرفها الجميع. أما الزلزال القوي الذي ضرب أميركا الجنوبية أي منطقة تشيلي بتاريخ 16 أغسطس 1906م فلم يكن أقل دمارا من سابقيه
أنت تعلم يقينا أن هذه النبوءة يعرفها مئاتُ الآلاف من الناس، وأعتقد أن أكثر من مليون شخص يعرفها، وكلهم ينتظرون تحقّقها، كما أن بعض الحمقى من القساوسة ينتظرون تكذيب هذا النبأ، ليُظهِروا بذلك انتصارهم علينا، ولكن الله غالب على أمره، وسينصر دينَه.
"كانت هناك نبوءة واحدة عن مرزا أحمد بيك الهوشياربوري وصهره... فقد مات مرزا أحمد بيك في الميعاد وكان موته مدعاة للهمّ والحزن الشديد لصِهره وأقاربه الآخرين جميعا. فجاءت منهم رسائل التوبة والرجوع كما ذكرتُها مفصَّلا في إعلان 6/10/1894م". (عاقبة آتهم)
سُئل صلى الله عليه وسلم: هل كلّمك الله تعالى باللغة الفارسية أيضاً في وقت من الأوقات؟ فقال ما مفاده: نعم، لقد نزل كلام الله بالفارسية أيضاً، وقال في تلك اللغة: "ايں مشت خاك را گر نه بخشم چه كنم" (ينبوع المعرفة، مجلد 23، ص 382)
يقول الميرزا: أما العربية فقد أثبت الباحثون أن مفرداتها أكثر من 2.7 مليون جذر. (منن الرحمن، ص 23)
"واضح أن الزلزال الذي حل بكانكره وبهاغسو جوالا مكهي، لا يوجد له نظير من حيث الدمار في ألفَي السنة المنصرمة. وهذا ما شهد به الباحثون الإنجليز أيضا. (حقيقة الوحي)
تلقيت في أول مايو 1904م وحيا من الله ونشرته في جريدة "الحَكَم" وجريدة "البدر" وهو: "عَفَتِ الدِّيَارُ مَحَلُّهَا وَمُقَامُهَا". أيْ سيندرس جزء من هذه البلاد، وستدمَّر بناياتها التي هي مساكنٌ دائمة أو مؤقتة ولن يبقى لها أثر.
الخسوف والكسوف " لا يظهران إلا عند كثرة المعاصي وغلوّ الخَلق في العصيان، وكثرة الخبيثات والخبيثين... إن الشمس والقمر لا تنكسفان إلا عند آفة نازلة وداهية منزلة، وعند قرب أيام البأس.". (نور الحق)
فالحاصل أنها كريمة، وألقى الله في قلبها حب الإسلام، فلهذا السبب جعلها الله مواسية للمسلمين، حتى إنها تحب أن يُشاع الإسلام في بلادها، وتقرأُ بعض كتب لساننا من مسلم آواه (يقصد آوته، لكنها العجمة) عندها، وسُرّتْ بشيوع ديننا في بلادها المغربية
"إنّ خَلْق إنسانٍ مِن غير أب داخلٌ في عادة الله القدير الحكيم، ولا نسلِّم أنه خارج من العادة... فإن الإنسان قد يتولّد من نطفة الامرأة وحدها ولو على سبيل الندرة، وليس هو بخارج مِن قانون القدرة، بل له نظائر وقصص في كل قوم وقد ذكرها الأطبّاء من أهل التجربة". (الخطبة الإلهامية)
حين كان الميرزا ينتفع من كونه كبيرا في السن، لم يكن يتورّع عن زيادة عدد من السنوات على عمره، مع أنه كان قد ذكر أنه وُلد في عام 1839 أو 1840، أو 1841. ومن هذه الكذبات:
الحقيقة أن يسوع كان قد تنبأ بأنه جاء لإقامة عرش داود، فأراد أن يجذب إليه اليهود، وقال لهم: انظروا قد جئت لأقيم ملككم مرة أخرى في العالم، ويوشك أن تتحرروا من الحكومة الرومية. لكن ذلك لم يتحقق، بل قد أصيب بمنتهى الذل والهوان
يقول الميرزا: "من إلهاماتي أيضا: لا تخوِّفونا من النار، فالنار خادمتنا بل خادمة خدامنا.
لقد ورد في الحديث الشريف أن شخصا بنى بيتا والتمس من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يزوره ليكون بيته مباركا بوقوع قدميه المباركتين فيه. فلما ذهب النبي صلى الله عليه وسلم إليه رأى في البيت نافذة، فسأله عن سببها فقال: يدخل من خلاله النسيم العليل.
لقد ورد في الحديث ما معناه أنه سيقول الله لشخص أذنب كثيرا: أُدنُ مني، فيجعل بينه وبين الآخرين حجابا بيده ويسأله: هل ارتكبتَ ذنبا كذا وكذا؟ ويعَدّد له ذنوبا صغيرة. يقول الرجل: نعم، صدر مني ذنوب كذا وكذا.
يقول الميرزا: "وصلتْ هذه الإعلانات شخصا إنجليزيا اسمه Webb يسكن في أميركا ولم يكن مسلما في تلك الأيام، فأسلم بعد استلامها ولا يزال مسلما إلى اليوم". (حقيقة الوحي)