ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
"ليس من عادتي على الإطلاق أن أتنبأ عن موت أحد برغبتي الشخصية. لقد أنبأت من قبل عن بعض الأشخاص مثل آتهم وبانديت ليكهرام، ولكنهما أصرّا على ذلك بأنفسهما وكتبا بأيديهما مصرين على أن أتنبأ بحقهما". (كشف الغطاء)
يقول الميرزا: "كانت نبوءة عبد الله آتهم في الحقيقة تحتوي على نبوءتين. أولا: أنه سيهلك في غضون 15 شهرا. وثانيا: إذا توقف عما نشره أن النبي صلى الله عليه وسلم كان دجالا -والعياذ بالله- فلن يموت في 15 شهرا. (حقيقة الوحي)
يقول الميرزا: "ولما كان ثابتًا أن المسيح عليه السلام قد درسَ التوراة على يدِ معلّم يهودي درسًا درسًا، ودرَس التلمود أيضا..." (نزول المسيح)
منذ ما يقارب 30 عامًا قد اطلعت على أحواله بابا نانك بكشوف صريحة، قد أخطئ إذا جزمت، غير أنه في الزمن نفسه قد لاقيته في عالم الكشف أو فيما يشبه اللقاء، وحيث إنه قد انقضى على ذلك زمنٌ طويل فقد انمحى مِن مخيلتي الشكل الحقيقي لهذا الكشف. (القول الحق، ج 10، ص 141)
يقول الميرزا: "لما كان كتابي "مِنن الرحمن" قيد الطبع في مطبعة ضياء الإسلام في هذه الأيام بقاديان...". (آريه دهرم)
يقول الميرزا: "الـ 300 كلمة التي سجلناها في الكتاب [منن الرحمن] إنما سجلناها ليأتي المعارضون بمثلها من لغاتهم". (منن الرحمن، ص 46)
"لقد ألصق بي "مهر علي" تهمة سخيفة... وقال إن كتابي يقتبس من أمثال العرب المعروفة وينقل من فقرات من مقامات الحريري وغيرها، مع أنها لا تزيد على سطرين أو ثلاثة أسطر، وكأنها سرقة في نظر هذا الغبي!" (تحفة الندوة، في آخر عام 1902)
بل إنني أثق يقينا بأنه لو أقام عندي طالب حق مدة من الزمن بحسن النية وأراد أن يقابل المسيح عليه السلام في الكشف فسوف يقْدر هو أيضا على لقائه ببركة دعائي ونتيجة تركيزي، بل سوف يقدر على أن ينظر إليه ويتكلم معه أيضا ويأخذ منه الشهادة على دعواه الحقيقية
لو كانت من عادتي الإدلاء بالأنباء بِنِيّة سيئة -كما نُسب إليّ- لكنت قد نشرتُ 200 أو 300 نبوءة على الأقل عن موتٍ وغيره في غضون 20 سنة مضت.. أي منذ بداية تأليف البراهين الأحمدية، بينما لم أتنبأ في هذه المدة كلها إلا بنبوءتين أو ثلاث نبوءات فقط". (مرافعة 20/1/1899م، الإعلانات ج2)
تنبأ الميرزا بوفاة هذا الهندوسي خلال ستّ سنوات بعذاب إلهي، لكنّ هذا الرجل لم يمُت موتا كما تنبأ الميرزا، بل قُتل طعناً بالسكين في هذه المدة، فاستغلّ الميرزا هذا الحدث ليزعم تحقق نبوءاته، فبدأ يكذب في الإحالة على أقواله السابقة.
يقول الميرزا: "لم يتسنّ للنبي صلى الله عليه وسلم حتى تعلُّم لغة الأم مِن الوالدين لأن كليهما كانا قد توفيا عند بلوغه ستة أشهر من العمر". (أيام الصلح، ج14، ص 394)
يقول في عام 1900، حين كان عمره 60 سنة: لما كان الله تعالى يعلم أن الأعداء سيتمنّون هلاكي لكي يستدلّوا بموتي العاجل على كذبي، فقد قال لي سلفًا: "ثمانين حولاً، أو قريبًا من ذلك، أو تزيد عليه سنينا". وقد مضى على هذا الإلهام ما يقارب 35 عاما. (الأربعين)
يقول الميرزا في مطلع 1894: وما خالفْنا المكفّرين إلا في وفاة عيسى بن مريم عليه السلام، فاغتاظوا غيظا شديدا، ومُلئوا منه. (نور الحق، ص 4)
"قد ثبت من البحوث الحالية أنه لو قورن عهد السلاطين المسلمين الذي امتد إلى سبع مائة عام مع عهد الإنجليز الذي مر عليه قرن إلى الآن لكان معدل الهندوس الذين دخلوا الإسلام في عهد الإنجليز أكبر من الذين أسلموا في عهد المسلمين". (نسيم الدعوة، ص 63)
يقول الميرزا: "لقد جاء المسيح لكي يوضّح أحكام التوراة بدقة، كذلك أُرسلتُ أنا أيضا لأبيِّن أحكام القرآن الكريم بوضوح تام". (إزالة الأوهام، ص 110)
جئتُ الحكومة المحسنة مستغيثًا: وهو أن المشايخ وأشياعهم في هذا البلد يؤذونني ويعذِّبونني كثيرا. فقد أصدروا الفتاوى لقتلي، وكفّروني وعدّوني ملحدا. وبعضهم نشروا إعلانات ضدي بكل وقاحة -نابذين الحياء وراء ظهورهم- وقالوا إن هذا الشخص كافر، لأنه يفضّل الدولة الإنجليزية على الدولة العثمانية ويمدح الدولة الإنجليزية دائما.
في أوائل عهد السيخ كان والد جدي "ميرزا گُل محمد" زعيمًا مشهورًا ذائع الصيت في هذه المنطقة، وكان عنده 85 قرية... وكان قرابة 500 شخص يأكل على مائدته دومًا... وكان يقيم عنده مئة من العلماء والصلحاء وحُفّاظ القرآن الكريم، وكان قد حدَّد لهم مِنَحًا شهرية...
"لذا قدّم القساوسة في لندن كل تلك الكتب التي يرونها زائفة في مجلَّد واحد مع الأناجيل الأربعة المذكورة إلى الملك "ايدورد قيصر" تبريكا له بمناسبة احتفال اعتلائه العرش. وتوجد عندنا أيضا نسخة من هذا المجلد". (ينبوع المسيحية، ص 159)
"إن الشيخ غلام دستغير مولَع بالتكفير كثيراً لذا أبشّره أن عدد جماعتي بعد مباهلة عبد الحق الغزنوي قد بلغ ثمانية آلاف نسمة". (إعلان في 20 شعبان 1413 الموافق 24 يناير 1897، الإعلانات، ج1)
"الذين تابوا على يدي عن المعاصي والذنوب والشرك إلى الآن، قد بلغ عددهم أربع مائة ألف شخص تقريباً، كما تشرّفتْ جماعة من الهنادكة والإنجليز أيضاً باعتناق الإسلام. (التجليات الإلهية، ص 3)