ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
أُخبرتُ بالوحي بتاريخ 30 يوليو 1906 وما بعده بأكثر من مرة أن أحد أفراد الجماعة سيرتحل من الدنيا فجأة بانشقاق بطنه، وسيموت في شهر شعبان. فبحسب هذه النبوءة قد مات بشق البطن فجأة في شعبان 1324 السيد ميان صاحب نور مهاجر [شعبان يصادف من 20 سبتمبر حتى 19 أكتوبر1906]....
"أُشِيرَ في الحديث أنّ المسيح يقتل الدجّال على باب اللُّدّ بالضربة الواحدة. فاللُّدّ ملخّص من لفظ "لُدْهيانه" كما لا يخفى على ذوي الفطنة". (الهدى والتبصرة، مجلد 18 ص 341)
لما كان عَزْمُ عيسى عليه السلام وتركيزُه منصبًّا على البركات الدنيوية أكثر فقد ظهر في أمته تأثيرُ ذلك، أي قد ابتعدوا عن الدين نهائيًا بالتدريج. أما البركات الدنيوية مثل علم الطبيعة وعلم الطب وعلم التجارة وعلم الفلاحة وعلم صنع البواخر والقطارات..
وكان يجب أن يأتي المسيح في زمن ازدهار هذه الأمة التي حروبها ومعظم أعمالها الأخرى، تنجَز بواسطة النار. ولذلك سيُدعَون يأجوج ومأجوج. فلاحِظوا الآن قد ظهرتْ غلبةُ هذه الأمة وازدهارها منذ زمن، فليتدبّر المتدبرون....
اعلم أيها الصديق أنّ كلامه سبحانه مع البشر قد يكون مشافهة وذلك لأفراد من الأنبياء، وقد يكون ذلك لبعض الكمّل من متابعيهم، وإذا كثر هذا القسم من الكلام مع واحد منهم سمِّي محدَّثا، وهذا غير الإلهام وغير الإلقاء في الروع وغير الكلام الذي مع الملَك.
في هذه الجلسة لوحظ الناس يبكون بكاء مرا. لقد تحولت هذه الجلسة بفضل هذا المقال إلى مجلس صوفي حيث كانت جميع الألسن تندهش والعيون تذرف الدموع الغزيرة وكانت القلوب ترقص فرحا ومتعة، وبعد انتهاء الخطاب قدّم الجميع التهاني للمسلمين حتى اعترف الشيخ محمد حسين البطالوي
كانت الجزيرة العربية في حالة يرثى لها، حتى إنه كان من الصعب أن يُعَدّ سكانها بشرا. لم يكن هناك أي نوع من الفساد غير موجود فيهم. لم يكن هناك أي نوع من الوثنية لم يمارسوه.
وقد سُمي الطاعون طاعونا لكونه ردًّا على الطاعنين في المبعوث من الله، كما كان ينزل في بني إسرائيل عند طعنهم في أنبياء الله. (دافع البلاء)
"هناك نبوءة عن حلول الطاعون في كتابي "السراج المنير" ونصُّها: "يا مسيح الخلق عَدوانا". أي يا أيها المسيح الذي أُرسل لصالح الخلق انتبِهْ إلى الطاعون النازل علينا". (حقيقة الوحي)
رأيت في هذه الأيام أن أهل أوروبا حين يريدون أن يقرأوا تأليف أحد يودّون أن يروا صورته أولا، لأن علم الفراسة في أوروبا متقدم جدا ومعظمهم يستطيعون أن يعرفوا بمجرد رؤية الصورة إذا كان المدّعي صادقا أم كاذبا.
يقول غيبون في تاريخه أنه في زمنه (صلى الله عليه وسلم) لم يكن لعدد الزوجات أي حد في اليهود، بينما المجوس فقد كانوا أباحوا أمهاتهم أيضا، وكذلك كان العرب أيضا يعددون، وكانت أخلاقهم قد فسدت لدرجة كانوا يوزعون زوجات الآباء كالمتاع في الميراث
"أما القول بأن عمر عائشة كان تسع سنين [عند الزواج] فقد ورد فقط ضمن أقوال لا أصل لها، وهي غيرُ ثابتة من أي حديث أو من القرآن". (آية دهرم، ج10ص 64، ترجمة الجماعة الأحمدية) [النصّ الأردو: اور حضرت عائشہ کا نو سالہ ہونا تو صرف بے سر و پا اقوال میں آیا یے. کسی حديث یا قران سے ثابت نہیں]
"أما القول بأن عمر عائشة كان تسع سنين [عند الزواج] فقد ورد فقط ضمن أقوال لا أصل لها، وهي غيرُ ثابتة من أي حديث أو من القرآن". (آية دهرم، ج10ص 64) [وكانت هذه كذبته رقم 291]
القرآن الكريم لم يعلن مجرد الدعوى بأنه كتاب الله وأن محمدا صلى الله عليه وسلم رسولُه، بل قد أثبت هذه الدعوى بأقوى البراهين وأسطعها. وسوف نسجل جميع تلك البراهين بإذن الله بالترتيب ونتناول الدليل الأول منها في هذا المقال. (نور القرآن، ج1)
كل ما تطرّق إلى العرب من السلوك السيئ والأعمال السيئة لم يكن نتيجة فطرتهم الشخصية، بل إنّ أمة نجسة جدا وسيئة السلوك كانت قد سكنتْ فيهم [وهي الأمة المسيحية]، حيث كانت ترى كل إثم كحليب الأم اعتمادا على عقيدة الكفارة المزوَّرة
يقول الميرزا: "ثبت بتحقيق طويل أن القمار وشرب الخمر والزنا جاء إلى العرب من النصارى." (نور القرآن، ص 21)
"فالأخطل المسيحي كان شاعرا كبيرا.... ويُعتقد يقينا أنه كان يتردد يوميا إلى الكنائس التي ذكرها في كتابه بصفته قسيسا إماما، وكان الناس يقتفون أثره". (نور القرآن)
" كانت كنعانُ [فلسطين] عاصمة الدين المسيحي، ومن هذا البلد حصرا انتقل هذا الدين إلى أوروبا وأَحضر لها كل هذه المفاسد هديةً". (نور القرآن، ص 22)
"كان أفضل القوم علما وفضلا وكان حائزا على مكانة الأسقف المرموقة بل أكثر من ذلك، وكان قدوةَ القوم كلِّهم وهاديَهم ومختارهم". (نور القرآن، ص 22)
"وعن السلوك السيئ للمسيحية في ذلك الزمن هناك قصيدة أخرى وهي لعمرو بن كلثوم التغلبي... ولا يخفى على أي عالم تاريخ أن بني تغلب كانوا نصارى، وهم الذين عُدّوا أكثر العرب فسقا وفجورا وظلما واعتداء". (نور القرآن، ص 27)