ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
قال الحر العاملي (من كبار علماء الرافضة ) : الثقات الأجلاء كأصحاب الإجماع ونحوهم عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ويروون عنهم ويعملون بحديثهم ويشهدون بصحتة ( وسائل الشيعة ) جـ 30/ ص 206.
الشيعة الإمامية :- هم الذين يقولون بإمامة علي بن أبي طالب – رضي الله عنه بعد رسول الله صلى الله علية وآله وسلم – مباشرة بدون فصل ويرون أن أبا بكر اغتصب الخلافة من على – وكذلك فعل عمر وعثمان .
قال : (( وَمَا لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلّاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )) (الحديد:10) .
ومن هذه الصفات التي يطلقونها على أئمتهم ادعاؤهم أنهم يعلمون الغيب، وأنهم لا يخفى عليهم شيء في السماوات ولا في الأرض، وأنهم يعلمون ما كان وما سيكون إلى قيام الساعة.
ما نسب إلى أبي عبد الله أنه قال: إن أمير المؤمنين علياً عليه السلام كان له خؤلة في بني مخزوم وأن شاباً منهم أتاه فقال: يا خالي إن أخي وابن أبي مات، وقد حزنت عليه حزناً شديداً، قال تشتهي أن تراه؟ قال: نعم، قال: فأرني قبره فخرج ومعه برد رسول الله المستجاب
فإن دور اليهود في نشوء دين الرافضة – الشيعة - من الحقائق التاريخية الثابتة؛ فبعد أن حطم الإسلام عروش الكفر والطغيان لم يكن أعداء الإسلام ليقفوا موقف المتفرج بل عزموا على الثأر من الإسلام, وقد أدركوا بعد الحروب الطاحنة التي خاضوها ضد المسلمين أن لا طاقة لهم بمواجهة الإسلام بالسيف والسنان
في واقع الحال ليس هناك تحديد دقيق لنشأة الفقه عند الإمامية ، إذ أنهم يخلطون بين الرواية والفقه، وربما يفعلون ذلك عمداً ؛ نظراً تأخر ظهور الفقه عندهم مقارنة بالروايات المنسوبة للأئمة ، ونحن هنا بطبيعة الحال لا نعول كثيراً على ذكرهم لأسماء كتب فقهية في فهارسهم التي تعود إلى القرن الثاني الهجري
والشيعة الإمامية الإثنا عشرية (موضوع البحث) هم تلك الفرقة من المسلمين الذين زعموا أن عليًا هو الأحق في وراثة الخلافة دون الشيخين وعثمان رضي الله عنهم أجمعين وقد أطلق عليهم الإمامية لأنهم جعلوا من الإمامة القضية الأساسية التي تشغلهم وسُمُّوا بالاثنى عشرية لأنهم قالوا باثني عشر إمامًا
فقد تكلموا في علمه وعقله حيث قالوا: إنه سئل عن امرأة تزوجت ولها زوج؟ قال: ترجم المرأة، ولا شيء على الرجل، فلقيت أبا بصير فقلت له: إني سألت أبا الحسن عن المرأة التي تزوجت ولها زوج، قال: ترجم المرأة ولا شيء على الرجل، قال: فمسح صدره (أبو بصير) وقال: ما أظن صاحبنا تناهى حكمه بعد – وفى رواية أخرى: أظن صاحبنا ما تكامل علمه
وأهانوا ابنة رسول الله أم الحسن والحسين، زوجة علي، فاطمة رضي الله عنهم أجمعين، ونسبوا إليها أشياء لم يتصور صدورها من أية امرأة مؤمنة مسلمة، دون أن تصدر من بضعة الرسول وسيدة نساء أهل الجنة، ومنها أنهم قالوا: إنها كانت دائمة الغضب على ابن عم الرسول ورضي الله عنه
نعم! نبي الله الصادق المصدوق الذي فضله الله على كافة خلقه، ومن فيهم من رسل الله وأوليائه، والذي امتدت رسالته على الكونين، وفرضت إمامته على الثقلين، ونيطت قيادته إلى يوم التناد ،وأقام الله به العدل في الأرض حيث يكون لواء الحمد بيده، وتحته يكون آدم ومن دونه من النجباء والأخيار.
إن مكانة آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم محفوظة ومحترمة منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام , فقد كان الخلفاء الراشدون يعرفون لهم هذه المكانة , ومن ذلك ما جاء عن الخليفة الراشدي الأول
من رحمة الله تعالى بهذه الأمة أن جعل لها علماء يذبون عنها ، ويبينون للناس مداخل الهاوية في هذه الدنيا ، قبل أن يقعوا فيها في الآخرة ، كما وصف ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله : (( من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين والله المعطي وأنا القاسم ، ولا تزال هذه الأمة ظاهرين على من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون ))
التقية في اللغة : اسم مصدر من الاتقاء ، بمعنى استقبل الشيء و توقاه ، يقال : اتقى الرجل الشيء يتقيه ، إذا اتخذ ساتراً يحفظه من ضرره ، قال تعالى : ﴿ فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا ﴾ [ غافر : 45 ] ومن ذلك قول النبي : (( فليتقِ أحدكم النار ولو بشق تمرة ))
, الإسماعيلية المكارمة يعودون إلى حميّر, وحميّر هو حميّر أبن سبــأ أبن يشذب أبن يعرب أبن قحطان والذي كان من ملوك اليمن وهو أول من وضع التاج على رأسه , ومن الإسماعيلية المكارمة الحامدي والحمادي والفهد. والفهـد من بني صلاح أبن داوود أبن عبدالله أبن عمر أبن علي أبن صليح أبن حسن أبن مكرم
الإسماعيلية هي فرقة باطنية انتسبت إلى الإمام إسماعيل أبن جعفر الصادق ظاهرها التشيع لآل البيت وحقيقتها هدم الإسلام, امتدت عبر الزمان حتى وقتنا الحاضر , وقد انشقت الإسماعيلية من الشيعة الأمامية الأثنا عشرية وذلك بعد موت الإمام جعفر في عام 148 للهجرة لأنهم \" أي الإسماعيلية \" لم يعترفوا بإمامة موسى الكاظم
تعتبر الشيعة الزيدية على ما فيها من ضلال وانحراف من أقرب فرق الشيعة إلى أهل السنة والجماعة , حيث يتصف مذهبهم بالابتعاد عن الغلو الذي وقعت فيه بقية فرق الشيعة . ونسبتها ترجع إلى زيد بن علي زين العابدين الذي صاغ نظرية شيعية متميزة في السياسة والحكم , وقد جاهد من أجلها وقُتل في سبيلها , وكان يرى صحة .
الشيعة الدروز هي فرقة باطنية , تؤله الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله , وتنتسب إلى نشتكين الدرزي . نشأت في مصر لكنها لم تبث أن انتقلت إلى الشام , وعقيدتها خليط من عدة أديان وأفكار , كما أنها تؤمن بسرية أفكارها , فلا تنشرها بين الناس , ولا تعلمها حتى لأبناءها إلا إذا بلغوا سن الأربعين .
النصيرية هي حركة باطنية ظهرت في القرن الثالث الهجري , أصحابها يعدون من غلاة الشيعة , الذين زعموا بأن الإله قد حل في علي بن أبي طالب رضي الله عنه , ومقصدهم من ذلك هو هدم الإسلام ونقض عراه .
نتكلم هنا عن أمر مهم وخطير جداً , ألا وهو الخطة السرية لعلماء وآيات الشيعة في تشييع المناطق والدول المجاورة لدولتهم إيران , وقد قام بنشر هذه الخطة السرية والخطيرة في محتواها ومضمونها , رابطة أهل السنة في إيران , مكتب لندن