ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
عن ابى جعفر (ع) قال جاهد الكفار والمنافقين بالزام الفرائض وقوله (يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد اسلامهم) قال نزل في الذين تحالفوا في الكعبة ألا يردوا هذا الامر في بني هاشم فهى كلمة الكفر ثم قعدوا لرسول الله صلى الله عليه وآله في العقبة
حدثنا محمد بن همام (جعفر بن ط) عن محمد بن مالك عن محمد بن الحسين الصايغ عن الحسن بن علي عن صالح بن سهل قال: سمعت ابا عبدالله عليه السلام يقول في قول الله (او كظلمات) فلان وفلان (في بحر لجى يغشاه موج) يعنى نعثل ....
لما دخل التتار حلب وقتلوا منها خلقًا كثيرًا، وسلبوا ونهبوا وسبوا كتب الملك الناصر صاحب حلب إلى الملك المغيث صاحب الكرك وإلى الملك المظفر قطز في مصر يطلب منهما نجدة وكانت نفسه قد ضعفت وخارت، وعظم خوف العساكر من هولاكو، وظهرت الشيعة بتيارها الانهزامي
جاء التتار إلى بلاد الشام في عام 658هـ صحبه ملكهم هولاكو خان وجاوزا الفرات على جسور عملوها، ووصلوا إلى حلب في ثاني صفر من هذه السنة، فحاصروها سبعة أيام ثم افتتحوها بالأمان ثم غدروا بأهلها، وقتلوا منهم خلقًا لا يعلمهم إلا الله عز وجل، ونهبوا الأموال
\"وفيها استوزر الخليفة المستعصم بالله مؤيد الدين أبا طالب محمد بن علي بن محمد العلقمي المشئوم على نفسه وعلى أهل بغداد الذي لم يعصم المستعصم في وزارته، فإنه لم يكن وزير صدق ولا مرضي الطريقة؛ فإنه هو الذي أعان على المسلمين في قضية هولاكو قبحه الله وإياهم\".
البويهيون ينتسبون إلى رجل من الديلم( ) يقال له بويه، وكنيته أبو شجاع، كان له أولاد ثلاثة \"أبو الحسن علي ولقب عماد الدولة\" و \"أبو علي الحسن ولقب بركن الدولة\" و \"أبو الحسين أحمد ولقب بمعز الدولة\" وكان الثلاثة قوادًا في جيش ابن كالي صاحب إقليم الديلم في هذا الوقت عندما خرج على الخلافة العباسية.
قد ملك القرامطة الإحساء والبحرين وعمان وبلاد الشام وحاولوا ملك مصر ففشلوا، واستمرت دولتهم حتى سنة 466هـ حيث قضى عليها عبيد الله بن علي محمد عبد القيسي بمساعدة ملك شاه السلجوقي.
لقد بذلت الدولة الفاطمية جهودًا خبيثة في محو السنة ونشر التشيع، وكانت خطتها المتبعة أنه في حال غياب الدولة توزع الدعاة سرًا ليقوموا بالدعوة إلى مذهب الإسماعيلية( ) الشيعي، وفي حالة أن تكون لهم دولة فإنهم يجعلون الدين الرسمي للدولة هو المذهب الشيعي.
الخلافة ليس كلمة هينة وإنما هي بمثابة صمام الأمان للأمة، وهي بمثابة الخيط الذي تنتظم فيه حبات العقد، فإذا قطع هذا الخيط انفرط عقد الأمة، وللأسف فإن بعض الخلفاء العباسيين كان قد يتحول من مذهب أهل السنة إلى مذاهب أخرى .
في الروايات أن علي بن يقطين وهو وزير هارون الرشيد قد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين، وكان من خواص الشيعة، فأمر غلمانه وهدموا سقف الحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسمائة رجل تقريبًا، فأرادوا الخلاص من تبعات دمائهم فأرسل إلى الإمام مولانا الكاظم فكتب عليه السلام إلى جواب كتابه ....
والشيعة الذين غالوا في حب آل البيت وعلى رأسهم علي بن أبي طالب ثبتت خيانتهم لهم منذ اللحظات الأولى لظهور التشيع إبَّان الفتن التي ثارت ثائرتها بين الصحابيين الجليلين علي ومعاوية رضوان الله عليهما.
\"الأئمة من بعدي اثنا عشر؛ أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وآخرهم القائم، طاعتهم طاعتي ومعصيتهم معصيتي، من أنكر واحدًا منهم فقد أنكرني\".
ساغ للرافضة الادعاء بأنهم دون خَلْقِ الله تعالى بأنَّ الله قد غفرَ لهم جميعَ ذُنوبهم بسببِ موالاتهم لآل البيت ومحبَّتهم واتباعهم، ووضعوا في ذلك المروياتِ الكثيرةِ من أجل تبرير ذلكَ الادعاء.
التوبة: فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له. والتوبة مقبولة من جميع الذنوب: الكفر، والفسوق، والعصيان. قال الله تعالى: { قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ } [الأنفال: 38] وقال تعالى: { فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ } [التوبة: 11].
\"من عرف بدعاء الاموات والاستغاثة بهم والنذر لهم ونحو ذلك من أنواع العبادة فهو : مشرك كافر ، لا تجوز مناكحته ولا دخوله المسجد الحرام ولا معاملته معاملة المسلمين ولو ادعى الجهل حتى يتوب إلى الله من ذلك… ولا يلتفت إلى كونهم جهالاً ، بل يجب أن يُعاملوا معاملة الكفار حتى يتوبوا إلى الله من ذلك\"
لقد قال كثير من علماء الشيعة : بأن القرآن محرف وناقص، وزعموا أن هذا القول هو قول العترة المعصومين (وهم بريئون من ذلك كما يعتقد أهل السنة والجماعة). ومما لا يخفى على ذي لب أن الطعن في القرآن (الثقل الأكبر) أعظم جرماً وأكبر إثماً من الطعن في العترة (الثقل الأصغر).
نبدأ بما بدأ به رسول الله ص وهو كتاب الله،إن من المعروف الثابت أن كتاب الله وصل إلينا بالتواتر من طرق أهل السنة والجماعة، وليس فيها راوٍ شيعيّ إمامي اثني عشري، وهو المصحف المتداول حالياً بين المسلمين، فأين نقلة الشيعة لهذا المصحف عن أئمة أهل البيت ؟!
استدل الشيعة الاثني عشرية -هدانا الله وإياهم- بحديثٍ ضعفه كثيرٌ من أهل العلم من أهل السنة وهو: (تركـت فيــكم مـا إن أخـذتـم بـه لـن تضــلوا: كتـاب الله وعترتي أهل بيتي).
يقول ابن منظور في كتابه لسان العرب - وكتابه عمدة في اللغة- : (أهل البيت: سكانه، وأهل الرجل: أخص الناس به، وأهل بيت النبي ص أزواجه وبناته وصهره، أعني: عليًّا .
على مر التاريخ والعصور لم يخلق الله بشرا أشد عداوة وحقدا وبغضا للمسلمين من المشركين واليهود قال تعالى: {ولتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا...}، ولا يوجد على وجه البسيطة اليوم أعظم شركا لله عزوجل من الشيعة الرافضة الإمامية الإثنى عشرية الصفوية عباد قبور آل البيت