ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
بسم الله الرحمن الرحيم والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الامين) قال: التين رسول الله صلى الله عليه وآله والزيتون امير المؤمنين (ع) وطور سينين الحسن والحسين عليهما السلام والبلد الامين الائمة (ع) (لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم
و روي في تفسير قوله تعالى : ( إن أنكر الاصوات لصوت الحمير) سأل رجل أمير المؤمنين عليه السلام ما معنى هذه الحمير ؟ فقال أمير المؤمنين عليه السلام: الله أكرم من أن يخلق شيئا ثم ينكره، إنما هو زريق وصاحبه في تابوت من نار في صورة حمارين
وعنه عن أحمد بن محمد بن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة عن حسان عن هاشم بن عمار يرفعه في قوله: (أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا فان الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات إن الله عليم بما يصنعون) قال: نزلت في زريق وحبتر.
في تفسير القمي ص 384: (قوله: (واما من اوتي كتابه بشماله) قال نزلت في معاوية)
وقد روى في الحديث ان عمر بن الخطاب قال : استأذنت على رسول الله صلى الله عليه واله فدخلت عليه في مشربة أم ابراهيم وأنه لمضطجع على حفصة وان بعضه على التراب وتحت رأسه وسادة محشوة ليفا فسلمت عليه ثم جلست
في قرب الاسناد للحميري حدثني محمد بن عبدالحميد وعبدالصمد بن محمد جميعا عن حنان بن سدير قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : دخل علي اناس من أهل البصرة فسألوني عن طلحة والزبير ؟ فقلت لهم : كانا من أئمة الكفر
في تفسير علي بن ابراهيم واما قوله : \" ان الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط \" فانه حدثني أبي عن فضالة بن ايوب عن ابان بن عثمان عن ضريس عن أبي جعفر عليه السلام قال : نزلت هذه الاية في طلحة والزبير وجملهم
في تفسير على بن ابراهيم وقوله : \" سخرها عليهم سبع ليال وثمانية ايام حسوما \" قال : كان القمر منحوسا بزحل سبع ليال وثمانية ايام حتى هلكوا ، قوله : وجاء فرعون من قبله و المؤتفكات بالخاطئة المؤتفكات البصرة و الخاطئة فلانة
روى الشيعة في العديد من كتبهم بان المخاطبين في هذه الاية الكريمة هو ابي بكر وعمر رضي الله عنهما,فانظر عزيزي القارئ الى اي درجة بلغ هولاء القوم في الغباء والاسفاف والضحك على الذقون .
سليمان شلقان قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن أمير المؤمنين عليه السلام كانت له خؤولة في بني مخزوم، وإن شابا منهم أتاه فقال: يا خال إن أخي وتربي مات وقد حزنت عليه حزنا شديدا، فقال له: تشتهي أن تراه ؟ قال: نعم
أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن الثمالي عن علي بن الحسين عليهما السلام قال: قلت له: أسألك جعلت فداك عن ثلاث خصال انفي عني فيه التقية، قال: فقال : ذلك لك، قلت: أسألك عن فلان وفلان، قال: فعليهما لعنة الله بلعناته كلها ، ماتا والله وهما كافرين مشركين بالله العظيم.
(كلا إن كتاب الفجار لفي سجين) قال: هو فلان وفلان (وما أدراك ماسجين) إلى قوله: (الذين يكذبون بيوم الدين) الاول والثاني (وما يكذب به إلا كل معتد أثيم * إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الاولين) وهو الاول والثاني كانا يكذبان رسول الله)
وبهذا الاسناد عن أبي عبد الله عليه السلام: \" ومن يرد فيه بإلحاد بظلم \" قال عليه السلام: نزلت فيهم حيث دخلوا الكعبة فتعاهدوا وتعاقدوا على كفرهم وجحودهم بما نزل في أمير المؤمنين عليه السلام فألحدوا في البيت بظلمهم الرسول ووليه
(الكافي: عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله تعالى: (إنّ الّذين ارتدّوا علىأدبارهم من بعد ما تبيّن لهم الهدى) فلان وفلان وفلان إرتدّوا عن الإيمان في ترك ولاية أمير المؤمنين (عليه السلام) )
علي بن إبراهيم عن أبيه عن الحسين بن خالد عن أبي الحسن الرضا عليه السلام في قوله: (الرحمن علم القرآن) قال: الله علم محمدا القرآن، قلت (خلق الإنسان) قال ذلك أمير المؤمنين عليه السلام قلت: (علمه البيان) قال: علمه تبيان كل شئ يحتاج الناس إليه
(ولما نزلت (فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم (5)) دعا النبي الثلاثة وقال: فيكم نزلت هذه الآية)
(قال أبو حمزة قال الصادق عليه السلام: ما بعث الله نبيا إلا وفي زمانه شيطانان يؤذيانه ويضلان الناس من بعده، وصاحبا محمد حبتر ودلام، ونحوه عن الباقر عليه السلام وتلا (وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا) الآية.
على الرغم من ان هذا الشعر (ان كان شعرا) ركيك وسخيف يفتقر للقافية والمعنى الا انا نناقشه ونستخلص منه مانريد لانه يعبر عن جوهر العقيدة الشيعية المبنية على ثقافة الكراهية والحقد.
(وأسند ابن جرير الطبري في كتاب المناقب إلى النبي صلى الله عليه وآله: امتحن الله قلب أبي بكر بالصبر فلم يجده صابرا وبالشجاعة فوجده خوارا )
(واتفقت الإمامية وكثير من الزيدية على أن المتقدمين على أمير المؤمنين عليه السلام - ضلال فاسقون، وأنهم بتأخيرهم أمير المؤمنين - عليه السلام - عن مقام رسول الله - صلوات الله عليه وآله - عصاة ظالمون، وفي النار بظلمهم مخلدون)