ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية « حميد بن مسعدة قال ثنا بشر بن المفضل قال ثنا سليمان التيمي عن أبي عثمان عن سلمان أو عن بن مسعود وأكبر ظني أنه عن سلمان قال إن الله عز وجل خمر طينة آدم أربعين ليلة أو قال أربعين يوما ثم قال بيده فيه فخرج كل طيب في يمينه وخرج كل خبيث في يده الأخرى».
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية رواها الكليني (الكافي1/133). فإن قلتم ليس كل ما في الكافي صحيح: قلنا: قد أطلق عبد الحسين الموسوي المعروف القول بصحة روايات الكتب الأربعة الكافي.. بل صرح بتواترها في كتابه (المراجعات ص325). هذه نغمة جديدة أطلقتها فرقة الأصوليين من الشيعة مؤخرا وخالفتها الفرقة الإخبارية.
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية « عن عمار بن ياسر قال سمعت رسول الله يقول لعلي « إن الله تبارك وتعالى زينك بزينة لم يزين العباد بزينة مثلها إن الله تعالى حبب إليك المساكين والدنو منهم وجعلك لهم إماما ترضى بهم وجعلهم لك أتباعا يرضون بك فطوبى لمن أحبك وصدق عليك وويل لمن أبغضك وكذب عليك». رواه الطبراني في المعجم
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية قال ابن كثير 2/333 والبداية والنهاية 5/34 »في إسناده ضعف«. وقد ورد من طريق سماك بن حرب وقد وثقه قوم كابن معين وأبي حاتم وضعفه آخرون. جوز العجلي روايته. وكان سفيان الثوري يضعفه قليلا. وقال أحمد بن حنبل »حديث سماك بن حرب مضطرب« (المعرفة2/638)
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية « وأمرهما أن لا يبيت في مسجدهما جنب ولا يقربوا فيه النساء إلا هرون وذريته ولا يحل لأحد أن يقرب النساء في مسجدي هذا ولا يبيت فيه جنب إلا علي وذريته». فيه: محمد بن عبيد الله بن أبي رافع وهو ضعيف جدا وهو من شيعة الكوفة؛ فهو آفته، هو من شيعة الكوفة أصحاب الآثار المكذوبة. (سلسلة الأحاديث الضعيفة10/497 ح رقم4882).
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية مجرد نقل الرواية كاملة يتبين لنا انعدام الأمانة عند القوم. ففي سنن أبي داود وغيره عن جابر بن عبد الله، قال: « كنت أصلِّي الظهر مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فآخذ قبضةً من الحصى لتبرد في كفي، أضعها لجبهتي أسجد عليها لشدة الحر. وعند البيهقي عن أنس في شدّة الحرّ فيأخذ أحدنا الحصباء في يده فإذا برد وضعه وسجد عليه.
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية هذه الرواية قد يرويها من ينتسب إلى السنة وحقيقته التشيع والترفض. رواها الكليني أن الحسن العسكري سئل: هل لك ولد؟ قل نعم. قال: فأين أجده؟ قال: في المدينة» (الكافي1/328 كتاب الحجة- باب الاشارة والنص إلى صاحب الدار).
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية حدثنا أبو حفص عمر بن أحمد الجمحي بمكة ثنا علي بن عبد العزيز ثنا عمرو بن عون ثنا هشيم عن إسماعيل بن سالم عن أبي إدريس الأودي عن علي رضي الله عنه قال إن مما عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم أن الأمة ستغدر بي بعده.
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق ثنا سفيان عمن سمع أنس بن مالك يقول قال النبي « إن أعمالكم تعرض على أقاربكم وعشائركم من الأموات». ضعيف: رواه أحمد في المسند 3/64 وسنده ضعيف لجهالة الواسطة بين سفيان وأنس.
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية حج أعرابي فلما جاء الى باب مسجد رسول الله أناخ راحلته فعقلها ثم دخل المسجد حتى أتى القبر ووقف بحذاء وجه رسول الله فقال السلام عليك يا رسول الله ثم سلم على أبي بكر وعمر ثم أقبل على رسول الله فقال بأبي أنت وأمي يا رسول الله جئتك مثقلا بالذنوب والخطايا مستشفعا بك
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية وقد أحكم النووي الجواب عن هذه الشبهة فقال: « المقصود بهذا الكلام أن هذا القائل لما سمع كلام عبد الله بن عمرو بن العاص وذكر الحديث في تحريم منازعة الخليفة الأول وأن الثاني يُقتَل: فاعتقد هذا القائل أن هذا الوصف [صار لازمًا] في معاوية لمنازعته عليًّا رضي الله عنه
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية الجواب: أن ابن عمر ما كان يطلب البركة بفعله هذا وإنما كان يطلب مجرد المتابعة بكل ما فعله النبي في جميع أحواله، حتى قيل إنه كان يدخل الماء في عيونه أثناء الوضوء وحتى أنه أراد الصلاة في كل مكان صلى فيه رسول الله ، وما كان يلمس الأماكن التي كان يعلم أن النبي وقف أو جلس عندها.
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية عن أبي موسى أنه كان يفتي بالمتعة فقال له رجل رويدك ببعض فتياك فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في النسك بعد حتى لقيه بعد فسأله فقال عمر قد علمت أن النبي قد فعله وأصحابه ولكن كرهت أن يظلوا معرسين بهن في الأراك ثم يروحون في الحج تقطر رؤوسهم رواه مسلم وغيره.
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية حدثنا الحسن بن حماد حدثنا يحيى بن يعلى الأسلمي عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أنس بن مالك قال جاء أبو بكر إلى النبي فقعد بين يديه فقال يا رسول الله قد علمت مناصحتي وقدمي في الإسلام وأنى وأنى قال وما ذاك قال تزوجني فاطمة قال فسكت عنه فرجع أبو بكر إلى عمر فقال له هلكت وأهلكت فقال وما ذاك قال خطبت فاطمة إلى النبي
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر البزاز ببغداد ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا عوف عن ميمون أبي عبد الله عن زيد بن أرقم قال كانت لنفر من أصحاب رسول الله أبواب شارعة في المسجد فقال يوما سدوا هذه الأبواب إلا باب علي
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية هذا الحديث ردّه ابن الجوزي والذهبي والسيوطي وابن حجر الهيتمي وغيرهم [ميزان الاعتدال ترجمة رقم (2215) اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1/410 للسيوطي، تطهير الجنان 52] فإن فيه حكيم بن جبير وهو كذاب يُترَك حديثُه.
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية عن عامر بن سعد بن أبي وقاص قال أمر معاوية سعدا فقال ما منعك أن تسب أبا تراب قال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم سمعت رسول الله يقول له وقد وخلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية عن جابر بن عبدالله أن عمر بن الخطاب أتى النبي بكتاب أصابه من بعض أهل الكتاب فقرأه على النبي فغضب وقال أمتهوكون فيها يا ابن الخطاب والذي نفسي بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذبوا به أو بباطل فتصدقوا به والذي نفسي بيده لو أن موسى كان فيكم حيا ما وسعه إلا أن يتبعني».
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا محمد بن مرزوق ثنا حسين الأشقر ثنا قيس عن الأعمش عن عباية بن ربعي عن أبي أيوب الأنصاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة رضي الله عنها أما علمت أن الله عز وجل اطلع إلى أهل الأرض فاختار منهم أباك فبعثه نبيا ثم اطلع الثانية فاختار بعلك فأوحى إلي فأنكحته واتخذته وصيا ». رواه الطبراني في (المعجم الأوسط4/171) وفيه حسين الأشقر.
عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية أول من يدخل الجنة أنا وأنت والحسين وأزواجنا عن أيماننا وعن شمائلنا وذرارينا خلف أزواجنا وشيعتنا من ورائنا» (فضائل الصحابة2/771). إسناد الحديث هكذا (حدثنا محمد بن يونس ثنا عبيد الله بن عائشة قال أنا إسماعيل بن عمرو عن عمر بن موسى عن زيد بن علي بن حسين عن أبيه عن جده عن علي بن أبي طالب).