ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
يقول: لقد أعطاني الله تعالى مئات البراهين القاطعة على صدق الإسلام، وليس في جعبة خصومنا ولا واحد منها. (البراهين الثاني)
يا أصحاب العقل والفراسة، لا يتعذر على الفهم أن الفساد الذي انتشر بسبب الجهل بالدين يتوقف إصلاحه على نشر علم الدين وحده. فلتحقيق هذا المطلب بالكامل ألّفتُ كتاب "البراهين الأحمدية". (البراهين الثاني)
يقول: وقد أثبتُّ فيه صدق الإسلام جهارا نهارا، ومن شأنه أن يقضي على المجادلات للأبد بفتح عظيم. (البراهين الثاني) ولدينا الأدلة التالية على كذبه:
وبسبب التعنت المفرط يعُدّ القساوسةُ الأناجيلَ التي تطابق القرآن الكريم زائفةً؛ لذلك عُدَّ إنجيل برنابا الذي فيه نبوءة عن نبي آخر الزمان صلى الله عليه وسلم زائفا لأن فيه نبوءة واضحة وبينة عن النبي صلى الله عليه وسلم....
أقول لجميع الناس إنني قد ألَّفتُ هذا الكتاب مراعيا مقتضيات التحضر والآداب إلى أقصى الحدود، ولم يرِد فيه لفظ يستلزم الإساءة إلى زعيم أو مرشد أية فِرقة. وإنني شخصيا أرى أنه من الخبث العظيم استخدام الكلمات من هذا القبيل، صراحةً أو كنايةً، وأحسب مستخدمها شرير النفس إلى أقصى درجة. (البراهين الثاني)
فكلما أوشك الخلق على الهلاك بسبب حدوث المجاعة الشديدة في الدنيا عند إمساك المطر، نـزَّل الله تعالى المطر. وكلما أوشك مئات ألوف من الناس على الموت نتيجة أحد الأوبئة، اخترعت طريقة ما لتنقية الجو أو اختُرع دواء.
يقول: "ثبت من الحديثين أنه حيثما وُجدت آلة الزراعة كانت مدعاة للذلة.... فالذي يؤمن بقول النبي صلى الله عليه وسلم لا بد له من الاعتراف أن تورُّط أحد في أمور الزراعة نوع مِن الذلة أيضا." (إعلان في 17/12/1899)
ليس صحيحا القول بأن اللغات كلها قد أوجدها الإنسان، بل قد ثبت بتحقيقات كاملة أن موجد لغات الإنسان وخالقها هو الله القادر القدير الذي خلق الإنسان بقدرته الكاملة. (البراهين، ص 150)
"فما دامت قدرته سبحانه غير المحدودة ثابتة اليوم أيضا بوضوح حيث إنه يُلهم عبادَه إلهامات بلغات يجهلونها جهلا تاما، ولم يتعلّموها من آبائهم ولا أمهاتهم ولا على يد معلِّم، فلماذا يُعَدُّ بعيدا عن قدرة الله سبحانه الكاملة أن يعلّم عبادَه اللغات في بداية الخلق حين كانت الحاجة إليها ماسّة؟" (البراهين، ص 152)
كتب الميرزا على صفحة غلاف البراهين التجارية الأول: "ألّفَ هذا الكتابَ العديم النظير ... بكمال التحقيق والتدقيق... ميرزا غلام أحمد. (البراهين الأول، ص1)
واضح على أهل العلم كافة أن معظم أوجه إعجاز القرآن الكريم سهلة وسريعة الفهم بحيث لا حاجة للإلمام بالعربية من أجل معرفتها والاطلاع عليها، بل هي بديهية وواضحة بحيث يكفي لفهمها أبسط عقل يلزم البشرَ
وجاء المسيح الموعود على رأس القرن الرابع عشر كما يُستنبَط العددُ 1400 بحسب حساب الجمّل من عبارة: "عيسى عند منارة دمشق". (شهادة القرآن)
لا يمكنكم أنْ تتهموني بكذب أو افتراء أو خداع حتى في أوائل حياتي بينكم، فتحسبوا أنّ مَن كان شأنه الكذب والافتراء فلا يُستبعد أنْ يكون قد اختلق هذا الأمر من عنده. فهل مِنكم من أحد يستطيع أن ينتقد شيئًا من شؤون حياتي؟
يقول: "إنني أنا المُفْلِق الوحيد مِن كُتّاب هذه الأوان" (لجة النور، ص 73-74). والمفلق هو الحاذق والمبدع. فهو المبدع الوحيد.. أي لا يقارَن به كبار الأدباء والشعراء، فهو يتقدّم عليهم جميعا بلا منافس!!
قالوا له: المهدي لا بدّ أن يكون مِن نسل فاطمة كما ورد في الروايات، فقال: "وتزعمون أن المهدي الموعود والإمام المسعود يخرج من بني فاطمة.... فاعلموا أن هذا وهم لا أصل له، وسهم لا نصل له، وقد اختلف القوم فيه. (سر الخلافة)
يقول: وعزوتم إليّ ادعاء النبوة، وما خشيتم الله عند هذه الفرية، وما كنتم خائفين. (سر الخلافة) قلتُ: أين الفرية في قولهم؟
وقد سَبُّوني بكل سبٍّ فما رددتُ عليهم جوابهم، وما عبَأتُ بمقالهم وخطابِهم، ولم يزل أمرُ شتمهم يزداد، ويشتعل الفساد.... وفسّقوني وجهّلوني بالكذب والافتراء، وبالغوا في السّبّ إلى الانتهاء، وإني لأجبتهم بقولٍ حقٍّ لولا صيانة النفس من الفحشاء. (مواهب الرحمن 1903)
وكذلك صرَف إليَّ نفرًا من العرب العرباء، فبايَعوني بالصدق والصفاء. ورأيت فيهم نور الإخلاص، وسمة الصدق، وحقيقة جامعة لأنواع السعادة، وكانوا متصفين بحسن المعرفة، بل بعضهم كانوا فائضين في العلم والأدب، وفي القوم من المشهورين.
"المسيح الموعود لا يجيء إلا في وقت غلبة النصارى على وجه الأرض وتسلُّطهم عليها وشيوع المذهب الصليـبي في جميع أقطار العالم بالشوكة التامة والقوة الكاملة وحماية السلطنة والدولة". (حمامة البشرى، ص 30)
ويقولون إن يأجوج ومأجوج يخرجون في زمن المسيح، وينسِلون مِن كل حَدَبٍ، ويملكون الأرض كلها كما ورد في القرآن العظيم، فهذا حق لا نُجادِلهم فيه. ويقولون إن المسيح لا يُحاربهم بل يدعو عليهم، فيموتون كلهم بدعائه بدُودٍ تتولد في رقابهم، وهذا أيضا حق وليس عندنا إلا التسليم. (حمامة البشرى،ص 36)