ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
يتبين من القرآن الكريم أيضا بتمام الوضوح؛ أن عمر بني آدم- من آدم إلى الأخير [القيامة الكبرى]- هو سبعة آلاف سنة. وهذا ما اتفقت عليه الكتب السابقة كلها أيضا، وهذا ما يتبين من الآية: (وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ)، وهذا ما ظل ينبئ به الأنبياء جميعا بوضوح تام. (محاضرة سيالكوت)
عبد القادر بيدل المقيم في شكاربور البعيدة نحو 1000 كم عن قاديان كتب رسالة إلى الميرزا سأله فيها بعض الأسئلة، وكان منها سؤال عن مجيء ثناء الله إلى الميرزا، فردّ الميرزا بما يلي:
كتب عبد القادر بيدل المقيم في شكاربور البعيدة كثيرا عن قاديان رسالة إلى الميرزا سأله فيها بعض الأسئلة، وكان منها سؤال عن مجيء ثناء الله إلى الميرزا، فردّ الميرزا بما يلي:
يقول الميرزا: "الثابت ببحوث الباحثين الإنجليز والمسلمين 1: أن مدينة بابل تقع في أرض العرب
ولا أجد هنا بُدًّا من شكر أحبابي الذين ساعدوني في بحث إثبات اشتراك اللغات. وها إني أخبر بكل سرور وحبور أن أحبابنا المخلصين هؤلاء قد عملوا بجهد ومثابرة في بحث اشتراك الألسنة، وسوف يبقى عَملهم هذا تذكارًا خالدا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
الميرزا نموذج المناقش المماحك الذي يكيل بمكيالين ولا دين له ولا مبدأ ولا هَمّ له سوى نقض ما يقوله الخصم حتى لو هدم ما عنده، فلا يتورّع عن الكذب في هذا السبيل.
ولو قيل: لماذا إذن أطلقت الكتب السابقة اسم الأب على الله تعالى؟ فجوابه... بما أن بني إسرائيل وفروعهم من بعدهم كانوا يعانون من الانحطاط الشديد في ذلك الزمن، ويعيشون كالوحوش، فما كان لهم أن يفهموا المعنى الطاهر والكامل الكامن في اسم "الرب"
"لقد أعددنا هذا الكتاب ببذل الجهود قرابة شهر ونصف فقط، إذ بدأنا العمل عليه بعد انقضاء أيام من شهر إبريل 1895، وفرغنا من إنجازه قبل انتهاء شهر مايو في نفس العام". (منن الرحمن، ص 18)
ورد في الباب الثـاني من أعمـال الرسل صراحةً أن الحواريين إنما تحدثوا يومذاك بلغات كان يتحدث بها يهودُ أورشليم، لا أنهم تحدثوا عندها بالصينية أو السنسكريتية أو اليابانية، بل قد ورد هنالك بوضوح أن جميع اليهود كانوا يفهمون تلك اللغات كلها لأنها كانت محكية في أورشليم.
وحيث إنه سيُطبع على ورق عالي الجودة وبخط جميل آخذا بالحسبان أمورا أخرى مثل مقتضيات الجودة والجمال والروعة، فإننا توصلنا بعد حساب النفقات إلى أن سعر الكُلفة للنسخة الواحدة يبلغ 25 روبية، ولكنه حُدّد بخمس روبيات بدايةً
"ولا تزال مقامات المجاهدات موجودة تذكارا له [بابانانك مؤسس السيخ] حيثما قام بالمجاهدات في سبيل الله بقرب أولياء الله؛ فقد سافرتُ ذات مرة بهذه النية إلى مدينة "مُلتان"، وزرتُ زاوية أحد الصلحاء، فوجدت على أحد الجدران كلمة "يا الله" مكتوبة بيد بابا نانك. وأراني المريدون مقام مجاهدته والمسجدَ الذي كان يصلي فيه". (ينبوع المعرفة)
1: لن تجد في حديثٍ ذِكر نزول عيسى من السماء. (حمامة البشرى) 2: والعجب أن لفظ النزول من السماء لا يوجد في حديثٍ وإن هو إلا فِرْية المفترين. (تحفة بغداد) 3: وما نجد ذكر السماء في حديث صحيح. (نور الحقّ)
يحاول الميرزا أن يبرر شتائمه للمسيح، ثم يقول: "ولم نختر هذا الأسلوب [الشتم] إلا بعد صبر أربعين سنة على شتائم القساوسة". (رسالة إلى مسيحي في 20/12/1895)
لقد نشر العديد من القساوسة والهندوس في جريدة "سفير هند" و"نور أفشان" ومجلة "وِدّيا بركاشك" -مدفوعين بحماس شديد- إعلانات مختلفة موجَّهة إلينا، وادّعوا فيها أنهم سيكتبون ردّا على هذا الكتاب حتما.... هل يمكن أن يضرنا هراءُ أحد؟
إن البحوث التي قمتُ بها ولم يقم بها أحد مِن العلماء الكبار الأسلاف، أو الأدلة التي سجّلتُها ولم يسجّلوها، لهو أمرٌ يتعلق بظروف العصر...
فقد اعترض علينا بعض أصدقائنا الأكارم بمقتضى بشريتهم -وهم في الواقع كالعشاق المشغوفين في حب الدين- وقالوا: إن تأليف هذا الكتاب الضخم -الذي يقتضي نشره ألوفًا من الروبيات- لم يكن في محله نظرًا لموقف الناس تجاهه.
إن من التأييدات الإلهية ما يتحقق بصورة ظاهرة بينة .... انظروا كيف تضمن كتاب "أيام الصلح" هذا معظم المواضيع التي لا أثَرَ لها في مصنَّفاتي السابقة.
بذل الميرزا جهودا كبيرة للتسويق لكتابه التجاري، وزعم مزاعم كبيرة تفوق قدراته، بل تفوق الخيال لمجرّد أن يرفع من سعر كتابه ويسلب أموال الناس ويبيعهم سمك البحر.
جميع فِرق الإسلام والصوفية يعتقدون بموته؟ (الملفوظات نقلا عن البدر مجلد1، رقم 1، صفحة7، عدد 19/10/1902م) وقد كذب الميرزا، فغالبية المسلمين كانوا وما زالوا يؤمنون بحياة المسيح في السماء.
"إن بعثة المسيح الموعود في نهاية القرن الثالث عشر تبدو عقيدة مُجمَع عليها. فإذا لم أكن أنا المسيح الموعود، فعليكم أن تنزِلوا المسيح الموعود المزعوم من السماء. أنتم أولاد الصلحاء، فتربَّعوا في المساجد وتضرعوا لينزل عيسى ابن مريم من السماء متكئا على أكتاف الملائكة لكي يثبت صدقكم". (إزالة الأوهام)