ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
م. هاني طاهر ليس هناك محك أفضل من نبوءتي لاختبار صدقي أو كذبي. (إعلان في تموز 1888) فما مِن نبوءة من نبوءاتي إلا وتحققت أو تحقق أحد جزءيها على الأقل، ولن يعثر أحد على أي نبوءة خرجتْ من فمي يستطيع القول إنها أخطأتْ ولو مات بحثًا عنها. (سفينة نوح 1902)
م. هاني طاهر في 25/12/2013 وصلتُ قاديان للمشاركة في الجلسة السنوية هناك. وتجولتُ في الهند، فإذا نحن أمام جماعة ضعيفة جدا. الحاضرون في الجلسة من الهند كلها وقاديان لا يتجاوزون بضعة آلاف، وبضعة آلاف أخرى من باكستان. وفي جولتنا كان يستقبلنا عشرة أحمديين مثلا من منطقة شاسعة.
م. هاني طاهر التناقض بين مؤسس الأحمدية وجماعته في شجرة آدم ورجم الشياطين وقتل المرتد من أهمّ الاعتراضات على الإسلام في هذا العصر هو قوله بالخرافات والقسوة، فكان لزاما على من أتى مبعوثا من الله تعالى أن يركز على هذين الجانبين، لكن مؤسس الأحمدية لم يأتِ بجديد يُذكر في هذا
م. هاني طاهر \"لقد تلقيت صباح اليوم إلهاما وكنت أنوي أن أسجله ولكن لم أفعل ذلك معتمدا على الذاكرة ثم نسيته تماما ولم أذكره مع أني حاولت كثيرا. والحق أنه: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا}\" (البدر، مجلد2، رقم 7، عدد 6/3/1903م، ص50)
م. هاني طاهر كان أستاذي المكرم حضرة المولوي نور الدين يرى أن هذه الواقعة كانت كشفًا من كشوف موسى عليه السلام، وأنها لم تقع بالجسم المادي. وبعد التدبر في الأمر توصلت إلى أنه كان مصيبًا في رأيه هذا. وإليكم الأدلة على ذلك: (ثم ذكر 11 دليلا على استحالة أن تكون الرحلة مادية، منها):
د. إبراهيم بدوي هذه بعض من إقرارات الميرزا الهندي مدعي النبوة بتحريف الأناجيل و أنها ليست من كلام الله تعالى و أن سيدنا عيسى عليه السلام لم يكتبها و لا هي مصدقة منه, و أنها تراجم كتبها من لا نعرفهم و أن ما فيها ظل لأفكار كاتبيها , فكيف يستدل الميرزا الهندي بما فيها ؟
د. إبراهيم بدوي مدعي النبوة الميرزا الهندي الدجال صدع رؤوسنا بأن كلام الله تعالى و الأحاديث النبوية و الرؤى و الكشوف مليئة بالإستعارات و المجازات , و أن الإستعارات و المجازات من أصل البلاغة و أنه لا بد من إعتبار البلاغة و الإستعارات في كل ما سبق .
د. إبراهيم بدوي هناك مدعي للنبوة هندي اسمه الميرزا غلام احمد القادياني الهندي مات سنة1908 م ادعي انه نبي و رسول تابع لرسول الله سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام و هو يعتبر نفسه عيسى بن مريم الذي تنبأ سيدنا محمد بقدومه آخر الزمان
د. إبراهيم بدوي الميرزا الهندي يرفض التوقيع على مذكرة من منظمات اسلامية لتقديمها للسلطة الانجليزية لترقية المسلمين في مجال التعليم و الوظائف و الاحتفاظ بتعليم اللغة الاردية في المدارس و كان رفض الميرزا الهندي بحسب ادعائه بسبب اعتلال صحته و سفره [و طبعا التوقيع صعب جدا و هو مريض أو مسافر ]
د. إبراهيم بدوي إذا أراد الله سبحانه و تعالى أن يفضح مدعيا للنبوة فضيحة علنية عالمية ؛ فإن الله تعالى يحقق له إنتصارا أو عدة إنتصارات وهمية , فيخرج المدعي للنبوة من جحره و يملأ الآفاق بهذا الإنتصار و يجعله الله تعالى يذكر أدلة إنتصاره الوهمية في العلن
د. إبراهيم بدوي عندما تناقشت مع أحد القاديانيين القائلين و المؤمنين بأن هناك نبي اسمه الميرزا غلام الهندي جاء بعد سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام يقولون و يؤكدون أنه من الممكن بل من الضروري أن يأتي نبي بعد سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام طالما هو تابع لسيدنا محمد عليه الصلاة و السلام
محمود منصور يرقى الغلام درجة أخرى في سلم مزاعمه ومعتقداته الضالة وأفكاره المنحرفة التي تميل مع هواه حيث مال ، فيدعي أنه عيسى الموعود ، الذي ينزل آخر الزمان فيكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ... إلخ ، لكنه لم يجهر بأنه المسيح الموعود مباشرة ، بل ادعى بداية أنه مثيل المسيح
محمود منصور يخلط القادياني - وأتباعه - بين المهدي المنتظر وبين المسيح عليه السلام ، فيزعم الغلام القادياني أنه هو المهدي الذي كلفه الله بإصلاح الناس ، وكان هذا التكليف في مارس 1882م ، ولكن الغلام الدجال لا يستجيب لما أمره الله به ويظل ست سنوات لا ينفذ ما كلفه الله به حتى ينزل عليه الأمر مرة ثانية في ديسمبر 1888م
محمود منصور قال الزبيدي :\" الإلهام : ما يلقى في الروع بطريق الفيض، ويختص بما من جهة الله والملأ الأعلى ، ويقال : إيقاع شيء في القلب يطمئن له الصدر، يخص الله به بعض أصفيائه \"
محمد رشيد رضا مجاهرة الحكومة التركية الأنقورية بالمساعدة على ترجمة القرآن الكريم ، ونشرها باللغة التركية ، وكانت توجهت فكرة ملاحدتهم إلى هذا العمل منذ سنين كثيرة ؛ لأجل صرف أهل الدين منهم بالترجمة التركية التي هي من كلامهم ، وتأليفهم ونظامهم عن كلام الله تعالى الذي أنزله على محمد النبي العربي ] بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ [ ( الشعراء : 195 )
محمد رشيد رضا نجم بمصر هذه الأيام قرن بدعة ( ميرزا غلام أحمد القادياني ) بعد أن كانت محصورة في الهند ثم بثت دعوتها في أوروبة والبلاد الأمريكية فصارت كالبهائية ذات دعاة وأتباع يبثون تعاليمهم في رسائل يطبعونها ويوزعونها ، ومقالات ينشرونها .
محمد رشيد رضا إن غلام أحمد القادياني قد ادعى أنه هو المسيح عيسى ابن مريم وأن الله تعالى قد أوحى إليه بذلك وأن البسملة تدل بلفظ الرحمن الرحيم على أن محمدًا صلى الله عليه وآله وسلم رسول الله وأن غلام أحمد القادياني هو المسيح عيسى ابن مريم
محمود منصور يعتقد القاديانيون أن رؤية الله تتمثل في رؤية مظاهره التي تجسد فيها ، فهي تتبدى في أنبيائه ورسله لأنهم المرايا للذات الإلهية ، وأكمل هذه المظاهر محمد صلى الله عليه وسلم ؛ لذا تتبدى فيه صورة الذات الإلهية في أكمل وجوهها وأجلى صورها
ثناء الله الأمرتسري السلام على من اتبع الهدى ، إن سلسلة تكذيبي جارية في جريدتكم ( أهل الحديث) ( الحديث ) مذ مدة طويلة أنتم تشهرون فيها أني كاذب دجال مفسد مفتر ، ودعواي للمسيحية الموعودة كذب وافتراء على الله ، أني أوذيت منكم إيذاءً ، وصبرت عليه صبرًا جميلاً ، لكن لما كنت مأمور بتبليغ الحق من الله
المغربي اتفق لي في السنة الأولى من سني الحرب العامة وأنا في القدس أن تعرفت بشاب هندي اسمه ( زين العابدين ) من خيرة من عرفت من الشبان علماً وفضلاً ، وأدبًا وأخلاقًا ، وحمية لدينه ، ودفاعًا عن يقينه ، وقد استحكمت بيني وبينه وشائج الثقة .