ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
"أذكر قرابة 3000 كشف صحيح ورؤيا صادقة رأيتها إلى الآن، وتحققت أيضا كانبلاج الفجر. ففي أكثر من 200 مرة رأيت علامات استجابة الدعاء بوضوح تام عند مواقف حرجة، وذلك حين لم يكن هناك أيّ احتمال لحل المشكلة. وظلت أنواع العجائب من قبيل كشف القبور وغيرها تظهر بالالتزام بوِرد سورة الفاتحة". (البراهين التجارية)
"العلوم المعاصرة تؤكد أن الشمس والقمر عامران بالحيوانات والنباتات وغيرهما مثل الأرض. وهذا الأمر يُثبت الانشقاق والاتصال للقمر." (كحل عيون الآريا)
"يقال بأن دودة القطن لا تتولد نتيجة التأثير الخارجي بل قد أثبت باحث إنجليزي أنها تتولد في التراب في جذر الشجيرة. كذلك تلاحَظ دائما دودةٌ في الثمار المجففة من نوع خاص وهي جميلة وبلون اللوز. (ينبوع المعرفة)
هناك بعض الأشجار التي تنضج ثمارها وتكون قابلة للأكل تصبح كلها طيورا وتطير كالطيور، ومثال ذلك ثمرة التين البري. يقول بعض السيّاح في ذكر تجاربهم بأنه توجد في فلوات أفريقيا أشجار تتحول ثمارها أيضا إلى طيور صغيرة كما يحدث في ثمرة التين البري
لا مانع عندي من بيان هذه الكلمة (النبوة) بأسلوب آخر مراعاة لقلب إخوتي المسلمين. والأسلوب الآخر هو أن يستبدلوا كلمة "نبي" بكلمة "المحدَّث" في كل مكان، وأن يعتبروا كلمة "نبي" مشطوبة.
عديد من الكُتُب وعَدَ الميرزا بتأليفها ولم يفعل، أو ذكر أنها جاهزة ولم يَصْدُق، أو ذكر أنها ستكون من أبواب عديدة، ولكنه لم يكتب إلا المقدمة أو بابا منها أو بعض أبواب، ومنها:
كنت أنوي أن أسجل في هذا الكتاب ثلاث مئة آية وأجمع فيه سائر الآيات المذكورة في كتابي نزول المسيح، وترياق القلوب وغيرهما، وأن أسجل فيه أيضاً الآيات الجديدة حتى يكتمل العدد ثلاث مئة. ولكني مريض منذ ثلاثة أيام وقد غلبني المرض والضعف اليوم بتاريخ 29/9/1906م حتى عجزت عن الكتابة.
لم أنشر في أي جريدة أن المولود الجديد هو المشار إليه في إعلان 20 شباط/ فبراير عام 1886م. أجل، يذهب خاطري مراراً أنه قد يكون هو؛ لأنه جعل الثلاث أربعاً؛ ووُلد في يوم ولادة المسيح عليه السلام.
وكان موته في تاسع من مارج سنة 1907م....... وأوحى إليّ ربي قبل أن أسمع خبر موته وقال: إني نَعَيتُ. إنّ الله مع الصادقين. ففهمت أنه أخبرني بموت عدوّي وعدوّ ديني من المباهلين.
فبرك الميرزا الوحي التالي: " أُري ما ينسخ طاقة الدّير.. يعني أُري آية تكسر قوة دير اليسوعيّين". (الاستفتاء)، وزعم أنه كان قد تلقّاه بالأردية، وأنه هنا قد ترجمه إلى العربية.
لا يغيبنّ عن البال أن دوئي لم يرُدّ على طلبي للمباهلة، ولمّا يُومئ بشيء في جريدته، ولذا أُمهله من تاريخ اليوم 23 آب عام 1903م سبعة أشهر أيضًا
"لو لم أدعُه للمباهلة ولم أدْعُ عليه ولم أنشر النبوءة بهلاكه لما كان موته دليلا على صدق الإسلام. ولكن لما كنت قد نشرتُ في مئات الجرائد قبل الأوان أنه سيهلك في حياتي...". (إعلان في 7 ابريل 1907)
قبل موته قال الميرزا: "إن صيت "بيغوت" شائع على نطاق أوسع بكثير من دوئي". (البدر، مجلد1، رقم 5-6، صفحة 35، عدد: 28/11- 5/12/1902م)
هذا ما أدى ذات مرة بـ 500 من الأغبياء تقريبا من أمثالهم إلى الارتداد عن المسيح عليه السلام زاعمين أن نبوءاته لم تكن صادقة
يقول الميرزا: "والحقيقة أن يسوع كان قد تنبأ بأنه جاء لإقامة عرش داود". (عاقبة آتهم) الحقيقةُ عكس ذلك تماما، حيث قال المسيح ردا على سؤال بيلاطوس: أأنت ملك اليهود؟
حين أُلقي القبض على المسيح ادعى بطرس من شدة الخوف أنه لا يعرفه، ثم كرر، ثم لعن وحلف، ولم يُذكر أنه لعن المسيح، بل لعن وحلف أنه لا يعرفه، لا أكثر. الحكاية تبدأ حين تنبأ المسيح عليه السلام قائلا لبطرس: إِنَّكَ فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ قَبْلَ أَنْ يَصِيحَ دِيكٌ تُنْكِرُني ثَلاَثَ مَرَّاتٍ...
ليكن واضحا عليه أنني أيضا ألعن مدّعي النبوة وأؤمن بـ "لا إله إلا الله محمد رسول الله" وأؤمن بالنبي صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين، ولا أؤمن بوحي النبوة، بل أقول بوحي الولاية الذي يتلقاه أولياء الله تحت ظل النبوة المحمدية ونتيجة اتّباع النبي صلى الله عليه وسلم
يقول: 1: لقد ظهرت على يدي ما يقارب 100 ألف آية. (نسيم الدعوة، 1902) 2: ظهرت على يدي أكثر من مليون آية إلى الآن، ولا تزال تظهر. (تذكرة الشهادتين، عام 1903)
المسيحيون ليسوا بقادرين على كتابة تفسير للإنجيل... لذا أخذنا هذه المسؤولية على عاتقنا رحمةً بهم، وقد انكشفت عليَّ بفضل الله تعالى وتوفيقه من الحقائق والمعاني بحيث لا يمكن أن تنكشف على أحد ما لم يحالفه التأييد الإلهي كاملا.
"قال السيد أبو سعيد عرب القادم من "رنغون" أن شخصا قال في "بورما" [هذه مناطق في الهند]: لو أنّ "المرزا صاحب" كتب تفسيرَ القرآن فقط دون أن يذكر فيه ادعاءه قطّ لنشرتُه ببذل مال كثير مِن عندي. فقال الميرزا: