المتواجدون الآن

انت الزائر رقم : 412480
يتصفح الموقع حاليا : 389

البحث

البحث

عرض المادة

upload/upload1627978308733.jpg

اضحك مع هذا التفسير العجيب الغريب

في تفسير علي بن ابراهيم القمي ص 106:

(حدثنا محمد بن همام (جعفر بن ط) عن محمد بن مالك عن محمد بن الحسين الصايغ عن الحسن بن علي عن صالح بن سهل قال: سمعت ابا عبدالله عليه السلام يقول في قول الله (او كظلمات) فلان وفلان (في بحر لجى يغشاه موج) يعنى نعثل (من فوقه موج) طلحة وزبير (ظلما بعضها فوق بعض) معاوية ويزيد وفتن بنى امية (اذا اخرج يده) في ظلمة فتنتهم (لم يكد يريها ومن لم يجعل الله له نورا فماله من نور) يعني إماما من ولد فاطمة (ع)، فماله من نور فماله من إمام يوم القيامة يمشي بنوره يعني كما في قوله: يسعى نورهم بين ايديهم وبأيمانهم قال: إنما المؤمنون يوم القيامة نورهم يسعى بين ايديهم وبأيمانهم حتى ينزلوا منازلهم من الجنان)

 

انهم يقصدون بفلان وفلان ابي بكر وعمر ونعثل هو عثمان رضي الله عنهم!!!

 

الخلاصة

هل تعتقدون عقيدة القمي من ان ابي بكر وعمر هم الظلمات المذكورة في الاية؟

هل تعتقدون عقيدة القمي من ان المقصود بالبحر اللجي عثمان بن عفان؟

هل تعتقدون عقيدة القمي بان المقصود بفوقه موج طلحة والزبير؟

اجيبوا ونحن في الانتظار

  • الثلاثاء AM 11:11
    2021-08-03
  • 881
Powered by: GateGold