ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
إهداء: إلى كل مجاهد في (طوفان الأقصى) : تعلّمونا وتلهمونا يوميا وتستحثون فينا السعي، جزاكم الله عن أمتكم وعن الإسلام خيرا، حفظكم الله، آواكم الله، نصركم الله. اعداد: فاطمة محب
تعد شبهة اقتباس القرآن الكريم من الكتاب المقدس اكثر شبهه يرددها المنصرون والمستشرقون وان ابطال وجود ترجمه عربيه للاسفار المقدسه لليهود والنصاري زمن البعثه النبوية، هو حجه كافيه في ذاتها لتفنيد مزاعمهم المتهافته.
لا شَكَّ أن هناك عواملَ ثقافيةً وسياسيةً واقتصاديةً وعسكريةً تدفعُ الولاياتِ المتحدةَ الأمريكيةَ وحُلفاءَها إلى هذا التأييد الأعمى للصهاينة، ولكن يبقى الفكرُ الديني هو أخطر مُحرك لمساندة الصهيونية المتوحشة
قال الشيخُ سعود بن عبد العزيز الخلف: "إن الاحتكاك بين النبي ﷺ والمسلمين وبين اليهود في المدينة بحكم وجود اليهود بها كشف كثيراً من أخلاقهم وسماتهم.
قال الأستاذ الدكتور محمود بن عبد الرحمن قدح: "الْيَهُود لم تقم لَهُم قَائِمَة وَلَا دولة وَلَا كيان فِي فلسطين إِلَّا فِي عصرنا المؤلم حينما تحالفت الْيَهُودِيَّة الماكرة مَعَ الصليبية الحاقدة – الَّتِي احتلت بِلَاد الْمُسلمين بجيوشها الصليبية –
قال الأستاذ المؤرخ الدكتور شوقي أبو خليل: "سكن الكنعانيون أرض كنعان (فلسطين) منذ 2500 ق.م، وفي عام 1200 ق.م هاجر موسى وجماعتُه إلى أرض كنعان، وأقام يشوع بن نون – بعد موسى – كياناً بسبب ضعف وانقسام الكنعانيين العرب.
صدرت فتوى للشيخ الدكتور العلّامة محمد سعيد رمضان البوطي، تحت رقم 32655، بتاريخ: 12/04/2012، جواباً عن السؤال: هل فلسطين السليبة تُعَدُّ دارُ حربٍ أمْ دارُ إسلامٍ؟
جاء في كتاب ”أساليب الغزو الفكري للعالم الإسلامي“: "ولا تقتصر النصوص الدينية لدى الصهيونيين على أسفار التوراة فحسب، فالصهيونية تنتمي بعقيدتها إلى طائفة اليهود الربانيين الذين يؤمنون بالتلمود كتابًا مقدسًا
"إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ"
زعم اليهود فيما افتروه في كتبهم على الله أن عنصر اليهود من عنصر الله! وأنهم شعب الله المختار! وأن الله قال في التوراة: إن غير اليهود كالحمير لليهود، وأنهم ليس لهم احترام، وأن أموالهم ونسائهم وأراضيهم حلال لليهود أن ينتزعوها منهم ويمتلكوها، تعالى الله عن ذلك.
التوراة التي بأيدي اليهود والنصارى اليوم (العهد القديم) يوجد في بعضها ما يناقض تعظيم الرب، ومن المحال أن يذمَّ الربُّ نفسَه لو كانت هذه التوراة هي الأصلية التي كانت بيد موسى والمسيح فِعلًا، والتي هي كلام الله حقًّا، مما يدل دلالة قاطعة أنها ليست كلام الله، بل كلام بشر.
بفقْدِ الإنجيل الذي أنزله الله على عبده ورسوله عيسى ابن مريم- بعد رفعه - فقد تم تجريدُ رسالته من كتابها السماوي، وفقَد المسيحيون البوصلة والهداية السماوية، وانفتح الباب على مصراعيه لمن أراد أن يحرف رسالته.
إنجيل برنابا هو أحد الأناجيل التي تم رفضها في مجمع نيقية، واعتُبرت مزيفة وغير قانونية، يجب إحراقها وعدم اطلاع المسيحيين عليها، وعقوبة من توجد بحوزته الإعدام.
عشرون دليلًا على أن الأناجيل الأربعة ليست كلام الله، وأنها من كلام البشر
{ذِكر أكثر من عشرين لعبة من ألاعيب الشيطان بعقول اليهود وحاخاماتهم} جزء منتقى من كتاب «إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان» للعلامة شمس الدين، محمد بن أبي بكر الدمشقي المعروف بابن قيم الجوزية (691 - 751 هـ)
حيث إني وجدت من خلال بعض قراءاتي أن اليهود يظنون أن المسلمين يُبغضون النبيَّ موسى بنَ عمران، فجمعتُ هذه الأحاديثَ من كلام النبي محمد، نبيِّ الإسلام، الذي هو دستور المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.
ويقول محمد أنه حين كبر شعر بخيبة أمل كبيرة لما صُدِم بواقع دينه اليهودي وخاصة من الرهبان اليهود الذين لم يقنعوه يوما بخصائص دينه، الذي وجده مليء بالضلال وما يخالف العقل
تتميز الأعمال الفنية (الأدبية والتشكيلية) بأنها تقدم رسالتها من خلال المجاز، ومن خلال التلميح لا التصريح، وهذا يوسع من رقعة الحرية أمام مؤلف العمل.
ترى الصهيونية أن اليهود يكوّنون شعباً واحداً، ولكنه شعب يتسم بالطفيلية والاستهلاكية. وقد زعمت الصهيونية أن مثل هذه الظواهر المرضية هي من ظواهر المنفى ليس إلا.
رغم الحديث المستمر عن الانتصارات الإسرائيلية الساحقة، والتقدم الاقتصادي المذهل، والقوة العسكرية المتزايدة، فإن الإسرائيليين يشعرون في أعماق أعماقهم بما سماه المؤرخ الإسرائيلي يعقوب تالمون «عقم الانتصار».