ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - إنما شرع الصيام لتدريب صحابته - لا سيما المحاربين منهم - على ما هم مقبلون عليه من جهاد ضد مشركي مكة، وأن الصيام - على هذا - إنما هو تعويد لهم على تحمل الجوع والظمأ وآلام القتال وفقط. وهم يرمون بهذا إلى إثبات أن تشريع الصيام صادر عنه - صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - إنما أطلق وصف الجاهلية على مجتمع ما قبل الإسلام؛ ليواري تأثره بهذا المجتمع وثقافته في وضعه القرآن والحديث، وأنه - أي المجتمع الجاهلي - لم يكن جاهليا كما قد أشيع، بل كان مجتمع علم وفكر وعواطف رقيقة، وقد تمثل ذلك كله فيما عرف فيه من شعر وأدب، ومن فكر وجدال ظهرا في مناقشتهم للعقيدة الجديدة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغرضين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - تنكر لأهل الكتاب، وغير معاملته لهم تبعا لظروفه, ويستدلون على ذلك بأنه - صلى الله عليه وسلم - بدأ أمره مسالما إياهم, فلما رأ من نفسه القوة تنكر لهم، وانقلب إلى طاغية يطاردهم ويشردهم، ويمثلون لذلك بما فعله النبي - صلى الله عليه وسلم - مع اليهود
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يشكك بعض الطاعنين في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم؛ بدعوى أنه - صلى الله عليه وسلم - تنبأ بوقوع أشياء في زمن محدد ولم تقع في هذا الزمن ولا بعده، ممثلين لذلك بما يتوهمونه من أن إشارته لعلامات قيام الساعة، يعد إيماء منه - صلى الله عليه وسلم - بقرب قيام الساعة وانتهاء العالم، وإقرارا بأن ذلك سيكون حتما في حياته. هادفين من وراء ذلك إلى وصمه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المغرضين خصوصية النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - في أنه بعث إلى الناس كافة، مدعين أن الأنبياء جميعهم بعثوا إلى جميع الخلق، ويستدلون على ذلك بأن آيات الرسل - كل الرسل - بلغت - لشهرتها وعظمتها - آفاق الأرض. هادفين من وراء ذلك نفي اختصاصه - صلى الله عليه وسلم - بعموم رسالته؛ بغية إنكار واحدة من قرائن نبوته.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينفي بعض المشككين أحقية النبي - صلى الله عليه وسلم - في الحكم على أحد بالكفر، أو الحكم لأحد بالإيمان؛ مبرهنين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ليس لك من الأمر شيء( (آل عمران: ١٢٨). هادفين من وراء ذلك إلى بيان عدم قدرته - صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن المسيح - عليه السلام - أفضل من محمد - صلى الله عليه وسلم -. ويستدلون على هذا بما يزعمونه من أن عيسى - عليه السلام - لم يخطئ قط، بينما أخطأ محمد - صلى الله عليه وسلم - في غير ما موضع؛ فعاتبه ربه في القرآن, كما يزعمون أن القرآن فضل عيسى - عليه السلام - على محمد - صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المغالطين ما كان من أميته صلى الله عليه وسلم، مدعين أنه كان يقرأ ويكتب، ولكنه دعا نفسه النبي الأمي؛ بغرض استمالة قلوب قومه للإيمان بدعوته، وللتأكيد على أنه لم يتلق القرآن من غيره، ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أنه - صلى الله عليه وسلم - وقع بنفسه بعض الوثائق التاريخية مثل صلح الحديبية,
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - كان مصلحا اجتماعيا فقط, مبرهنين على ذلك بقوله عز وجل: )إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت( (هود: ٨٨) متوهمين أنها على لسان محمد صلى الله عليه وسلم، وأن هذه هي حقيقة دعوته - صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتقولين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان مجرد إنسان فاضل، مبرهنين على ذلك بما ادعوه من أن دلائل صدق نبوته التي أوردها العلماء لا تفيد اليقين؛ لأن أكثرها جاء برواية آحاد، ثم إن الصفات التي تذكر محاسن أحواله لا تدل على نبوته صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - لم يكن نبيا مرسلا؛ بل كان مجرد طامح للسلطة والزعامة والرئاسة، ويبرهنون على ذلك بما يزعمونه من أنه - صلى الله عليه وسلم - كان حلقة في سلسلة أجداده - قصي وهاشم وعبد المطلب - الذين كانوا زعماء لقريش ورأسوا مكة,
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغرضين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - لا يعدو أن يكون قائدا ماهرا، وسياسيا من طراز خاص، كغيره من عظماء القادة والساسة، زاعمين أن ما عرف عنه - صلى الله عليه وسلم - من قيادة حكيمة، وسياسة فريدة في إدارة الحروب
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - كان مجرد رجل صالح اعتقد أنه نبي فتحمس لنشر معتقداته، ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أنه - صلى الله عليه وسلم - اعتمد في إثبات نبوته ونشر دعوته على قوة اعتقاده وشدة حماسته فقط, كما يزعمون أن حماسه الزائد لذاته وأهدافه الشخصية قد طغى على حماسه لقضية الدين والدعوة إلى الله
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقدر النصارى ويتودد إليهم؛ لسطوتهم ونفوذهم في مكة؛ ويستدلون على ذلك بأنه - صلى الله عليه وسلم - ترك صور المسيح وأمه عليهما السلام على جدران الكعبة تقديرا لهما واعترافا بفضلهما. ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في مصداقية علاقة النبي - صلى الله عليه وسلم - بالنصاري.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المغالطين شفاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - زاعمين أن القرآن الكريم أنكر الشفاعة عامة، ويمثلون لزعمهم: بقول الله سبحانه وتعالى: )إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الأمر ما من شفيع إلا من بعد إذنه ذلكم الله ربكم فاعبدوه أفلا تذكرون (3)( (يونس)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينفي بعض المغالطين تبشير الكتاب المقدس[1] - بعهديه - بنبوة محمد - صلى الله عليه وسلم - زاعمين أن صيغ التبشير التي نصت على اسم النبي \"أحمد\" ليس لها أثر في أناجيلهم، ولم تذكر إلا في القرآن في قوله عز وجل: )وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد( (الصف: ٦).
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - ليس رسولا يوحى إليه من عند الله، وإنما هو رجل أفرزته ظروف بيئته المكية ذات المركز الثقافي والديني والاقتصادي. ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في مصدر نبوته - صلى الله عليه وسلم - بغية صرف الناس عنها.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغرضين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - كان إلى سمات السحرة أدنى من المعهود من خصال الأنبياء؛ مبرهنين على ذلك بما يزعمونه من أن كلامه - صلى الله عليه وسلم - إنما هو من جنس أسجاع الدجالين والمشعبذين، وبما ادعوه من أنه - صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتقولين أنه لم يؤمن بدعوة محمد صلى الله عليه وسلم، ولم يصدق نبوته إلا شرذمة[1] من سذج الأغنياء الذين سئموا الترف، أو من بله[2] الفقراء الذين ملوا الجوع؛ ويبرهنون على ذلك بأنه - صلى الله عليه وسلم - قد استطاع إقناعهم بما حكاه عن الجنة والنار
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المشككين نبوة النبي - صلى الله عليه وسلم - لكونه أميا، ويتساءلون: كيف يصلح بأميته لقيادة العالم؟ وكيف تصلح أمته من بعده لذلك؟، وهم الذين وصفوا جميعا بالأمية والجهالة - على حد زعمهم - في قوله سبحانه وتعالى: )هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم( (الجمعة: ٢)؟!