ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - تعلم أصول دينه من بعض رهبان النصارى، ويستدلون على ذلك بأنه اقتبس سورة الفاتحة من الإنجيل، حيث التقى - صلى الله عليه وسلم - بالراهب بحيرا أثناء رحلته مع عمه أبي طالب إلى الشام، وكذلك التقى بالراهب نسطورا أثناء رحلته في تجارته لخديجة إلى الشام. هادفين من وراء ذلك إلى التشكيك في مصدر الوحي المحمدي، وإلى القول ببشريته.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن سلمان الفارسي بما كان عنده من علم بالعقائد والديانات التي تحول بينها قبل أن يهتدي إلى الإسلام - هو من علم محمدا - صلى الله عليه وسلم - القرآن، وجملة ما جاء به في الشرع والعقيدة وزعمه وحيا يوحى به إليه. وذلك ادعاء لا يقوم وحده، بل هو أحد المطاعن التي تطعن مجتمعة في نبوته - صلى الله عليه وسلم - وفي أن ما جاء به إنما هو وحي إلهي.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن القرآن لم يكن وحيا إلهيا، بل كان فقط نتيجة تأثره - صلى الله عليه وسلم - بالحنفاء الذين تأثروا هم الآخرون باليهودية والنصرانية، ورفضوا ما كانت عليه قريش من عبادة الأوثان؛ ويستدلون على ذلك بوجود ألفاظ في القرآن والسنة من شعر أمية بن أبي الصلت، ومعلوم أن أمية كان من شعراء الحنفاء المتأثرين باليهودية والنصرانية. هادفين من وراء ذلك إلى الطعن في مصدر الوحي المحمدي.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتقولين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - أخذ بعض القرآن الكريم من اليهود، ويستدلون على ذلك بأن الحروف المقطعة الواردة في فواتح بعض السور مستوحاة من اليهود، وهي ذات معنى عندهم كانوا يستعملونها به. ويتساءلون: لم استعان النبي - صلى الله عليه وسلم - باليهود في كتابة الوحي؟! هادفين من وراء ذلك إلى إحاطة القرآن بشيء من تعدد المصادر، فبعضه عن اليهود، وبعضه خيال وهكذا يحاولون النيل من مصدر الوحي.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتقولين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يستحسن أقوال كتبة الوحي فيقرها؛ فيدونونها في القرآن على أنها وحي إلهي، ويستدلون على ذلك بأن عبد الله بن أبي السرح كان يكتب للنبي - صلى الله عليه وسلم - فلما نزل قوله سبحانه وتعالى: )ثم أنشأناه خلقا آخر( (المؤمنون: 14), قال: \"فتبارك الله أحسن الخالقين\". فقال صلى الله عليه وسلم: اكتبها فكذلك نزلت
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن بعض السور القرآنية جاءت عقب تدفق العبارات من فمه - صلى الله عليه وسلم - كالسيل الجارف، ويقولون: إنه نتيجة لهذا التدفق، تضيق العبارات، حتى تنتهي إلى كلمات مفردة أو مزدوجة لا معنى لها، ويمثلون لذلك بسورة التكاثر؛ إذ إن كلماتها من وجهة نظرهم لا معنى لها. هادفين من وراء ذلك إلى صرف الاهتمام إلى السؤال عن كون النبي مؤلفا جيدا أو لا، وفيه ما يدل صراحة على كون القرآن من تأليفه هو صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن ما كان من رؤية النبي - صلى الله عليه وسلم - لجبريل - عليه السلام - في الغار إنما كان رؤيا منامية، مستدلين على ذلك برواية لابن إسحاق تزعم أن أول ما نزل من القرآن كان مناما. ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في أن الله - عز وجل - أوحى إلى محمد - صلى الله عليه وسلم - والذهاب إلى أن ما كان يراه إنما هو طيف يخايله فيظنه وحيا ويحسب نفسه نبيا، وإنما هي رؤى اتفقت له بطول خلوته وانعزاله في غار حراء.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - اقتبس بعض ألفاظ القرآن الكريم من العبرية والسريانية، ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان على علم بالعبرية والسريانية، ويمثلون لذلك بما يتوهمونه من أن كلمة \"فرقان\" العربية الواردة في القرآن هي نفسها كلمة \"فرقان\" السريانية زاعمين أنه - صلى الله عليه وسلم - استخدمها في القرآن بنفس المعنى الذي استخدمت به الكلمة المقابلة في السريانية.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - اقتبس بعض ألفاظ القرآن الكريم من العبرية والسريانية، ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان على علم بالعبرية والسريانية، ويمثلون لذلك بما يتوهمونه من أن كلمة \"فرقان\" العربية الواردة في القرآن هي نفسها كلمة \"فرقان\" السريانية زاعمين أنه - صلى الله عليه وسلم - استخدمها في القرآن بنفس المعنى الذي استخدمت به الكلمة المقابلة في السريانية.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المتقولين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان متصلا بالجن، وأن من كان يأتيه ويظن أنه جبريل الملك ما هو إلا شيطان كان يتمثل له على صورة جبريل - عليه السلام - ويبرهنون على ذلك بما كان من خلوته - صلى الله عليه وسلم - بغار حراء قبل البعثة، فإن ما كان ينزل عليه من وحي في تلك الخلوة ما هو إلا من تأثير مس الجن له صلى الله عليه وسلم. ويرمون من وراء ذلك إلى جعل الوحي شيطانيا محضا
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان شهوانيا مزواجا محبا للنساء، وأنه كان شديد الميل لهن والولع بهن، ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أنه: • كانت له ست عشرة زوجة وسرية، ومع ذلك كان ينكح كل من وهبته نفسها، من غير تقيد بعدد.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المشككين حادثة شق صدر النبي - صلى الله عليه وسلم - في صغره، ويستدلون على ذلك بأن شق الصدر يتنافى مع الطبيعة البشرية، كما أنه أمر خيالي غير معقول، ويدخل في باب تبديل سنن الله في خلقه، إن ثبتت صحته. وهم بذلك ينفون إخراج حظ الشيطان من قلبه - صلى الله عليه وسلم - بغية إنزاله منزلة عوام الناس، ونفي إرهاصات النبوة عنه في نشأته الأولى.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يطعن بعض المفترين في طهارة زوجة النبي - صلى الله عليه وسلم - السيدة عائشة - رضي الله عنها - معرضين بعفتها، زاعمين أنها انتهكت حرمة الزوجية وخانت النبي - صلى الله عليه وسلم - مع الصحابي الجليل صفوان بن المعطل، ويستدلون على ذلك بأنها كانت - رضي الله عنها - زوجة رجل شيخ، ووجدت نفسها وحيدة في خلوة مع شاب، فهما أقرب للوقوع في الفاحشة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغرضين أن اثنتين من زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم - هما عائشة وحفصة كونتا حزبا لصالح الحكومة الثلاثية المتمثلة في أبي بكر وعمر وأبي عبيدة، ويستدلون على ذلك بأن أبا بكر كان يعد لهذه المهمة التي أوكلها لابنته عائشة بدليل حرصه على زواجها منه صلى الله عليه وسلم؛ إذ فسخ خطبتها من جبير بن مطعم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المغالطين انتساب النبي - صلى الله عليه وسلم - لإسماعيل بن إبراهيم - عليهما السلام -، ويشككون في زواج إسماعيل من قبيلة جرهم العربية، مستدلين على ذلك:
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يشكك بعض الطاعنين في تاريخ مولد النبي - صلى الله عليه وسلم - ومعالم حياته قبل البعثة، ويستدلون على هذا بأن القرآن الكريم لم يسجل حدث مولده - صلى الله عليه وسلم - ولم يشر إليه، كما يزعمون أن اعتقاد المسلمين أن عام 570م (سنة ميلاده صلى الله عليه وسلم) هو عام الفيل ليس صحيحا تاريخيا
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام زعم بعض الطاعنين أنه - صلى الله عليه وسلم - خان أمهات المؤمنين في بيت السيدة حفصة - رضي الله عنها - حين أصاب[1] مارية القبطية - وهي سريته - في بيت السيدة حفصة، وفي يومها، ويتوهمون أن في قوله سبحانه وتعالى: )يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك( (التحريم: 1) ما يدل على زعمهم هذا. كما يستدلون على هذا بروايات منها: «أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - عندما أصاب مارية القبطية \"أم إبراهيم\" في بيت حفصة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يستنكر بعض المغالطين زواج النبي - صلى الله عليه وسلم - من ابنة عمته السيدة زينب بنت جحش؛ متهمين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه اشتهى زوجة ابنه([1]) (زيد بن حارثة)، وأنه أحل لنفسه تطليقها منه ليتزوجها هو؛ استجابة لغريزته وميله الشديد للنساء.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المشككين لقاء النبي - صلى الله عليه وسلم - ببحيرا الراهب النصراني أثناء رحلته الأولى للشام في صباه، ويستدلون على ذلك بأن بحيرا هذا شخصية وهمية لا أصل لها، وبأنه إذا ثبت وجود بحيرا وصح لقاؤه بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في صباه، فإن ما بشر به الغلام من بشارات النبوة أمر أقرب للعجب والضحك منه للإقناع والتصديق
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يستنكر بعض المغالطين زواج النبي - صلى الله عليه وسلم - من السيدة عائشة وهي - على حد زعمهم - طفلة - دون العاشرة - لا تقوى على الزواج، في حين أن عمره - صلى الله عليه وسلم - كان يربو على الخمسين عاما. ويرمون من وراء ذلك إلى اتهامه - صلى الله عليه وسلم - بأنه لم يراع إلا رغبته ومزاجه غير مبال بمشاعر طفلة - دون العاشرة - تلعب مع الصبية.