ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض المشككين النبي - صلى الله عليه وسلم - بعدم الحرص على الجهاد؛ مستدلين على ذلك بما يزعمونه من أنه - صلى الله عليه وسلم - توقف عنه - على الرغم من ضرورته - بعد غزوة أحد، بسبب ما أصابه - صلى الله عليه وسلم - من جروح في هذه الغزوة، فلم يخرج للجهاد إلا بعد ستة أشهر لما شفي من جروحه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - اقتبس تعاليمه، وتشريعاته، وأوصافه الخاصة بالنساء من تشريعات باباوات الكنيسة؛ بدليل أنه - صلى الله عليه وسلم - وصفهن بأنهن أكبر الشرور والفتن، التي أصيب بها الرجال، كما أنه أخبر أن مصير الكثرة الغالبة منهن إلى النار
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أباح لنفسه مصافحة المرأة الأجنبية، مستدلين على ذلك بما يتوهمونه من أن قوله صلى الله عليه وسلم:«إني لا أصافح النساء» [1]، لا يفيد نهيا عاما مطلقا؛ فقد قاله النبي - صلى الله عليه وسلم - في شأن بيعة النساء، فهو في زعمهم مخصوص بها لا يجاوزها ولا يكون حكما عاما
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد أباح لنفسه الخلوة بالأجنبيات في حين أنه حرمها على غيره من المسلمين، إذ إنه - صلى الله عليه وسلم - قد اختلى بامرأة من الأنصار وقال لها مغازلا: «والذي نفسي بيده، إنكم أحب الناس إلي مرتين». كما يستدلون على هذا بأن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يختلى بأم حرام بنت ملحان
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - خالف القرآن الكريم في مسألة التبني؛ ويستدلون على ذلك بما كان من تبنيه لزيد بن حارثة؛ الذي اختاره ليقيم معه، وكان الناس يدعونه زيد بن محمد، ففي الوقت الذي كان القرآن الكريم ينهى عن التبني في قوله تعالى: )ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفورا رحيما (5)( (الأحزاب)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كال بمكيالين حين فرض الجزية على نصارى اليمن والشام والعراق وغيرهم، وكاد يسقطها عن أقباط مصر. ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: «لو بقي إبراهيم حيا ما تركت قبطيا إلا وضعت عنه الجزية»، مدعين أن ذلك ما كان إلا محاباة لهم ورفقا بهم تكريما لأم ولده السيدة مارية القبطية
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن تشريع النبي - صلى الله عليه وسلم - عقوبة الزنا لم يكن بهدف الحفاظ على طهارة المجتمع الإسلامي وعفته، وإنما كان لرغبته - صلى الله عليه وسلم - في طمأنة جنوده - المجاهدين خارج المدينة - على سلامة بيوتهم وإناثهم أثناء غيابهم؛ كي لا ينصرفوا عن الغزو فتفسد خطته السياسية أمام انشغال جنده بمثل تلك الأمور
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن المجتمع الإسلامي الذي أقامه النبي - صلى الله عليه وسلم - كانت تصل بين أفراده رابطة الدم على نحو ما كان في الجاهلية، وأنه - صلى الله عليه وسلم - لم يكن يرمي إلى إقامة مجتمع على أساس العقيدة الدينية التي يستبعد أن تكون أساسا للعلاقات بين أفراد المجتمع المسلم آنذاك.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - شرع من تلقاء نفسه بعض ما يتناسب وظروف بيئته فحسب، ممثلين لذلك بما كان من تشريع الزكاة، زاعمين أنه - صلى الله عليه وسلم - شرعها بغية القضاء على التفاوت الطبقي السائد في مكة آنذاك
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين تأثر تشريعات النبي - صلى الله عليه وسلم - في الطور المدني بتشريعات اليهود، ويوردون في سياق الاستشهاد لهذا أنه - صلى الله عليه وسلم - اتبعهم في صيام يوم عاشوراء[1]، وأنه وافقهم في الصلاة؛ فصلى ثلاث مرات في اليوم والليلة في المدينة بعد أن كان يصلي مرتين بمكة.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض الطاعنين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه كان يقدم الصلاة ويؤخرها عن مواقيتها تبعا لهواه، دون استناد إلى تشريع إلهي، مستدلين على ذلك بما توهموه من ظاهر الأحاديث التي تنص على أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يجمع بين صلاتي الظهر والعصر، وكذلك المغرب والعشاء تقديما أو تأخيرا. ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في ربانية التشريعات النبوية.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان متأثرا في تشريعاته بالمجتمع البدوي، مستدلين على ذلك بنهيه - صلى الله عليه وسلم - عن الصلاة عند طلوع الشمس، زاعمين أن هذا النهي ليس في جملته إلا نتاجا طبعيا لمجتمع بدوي متخلف لا يعرف شيئا عن البكور للعمل
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يغير تشريعاته وفقا لما تمليه عليه الظروف، مستدلين على زعمهم هذا بأنه - صلى الله عليه وسلم - كان يعمل على إعادة تكييف النظم المهجورة، حتى تتناسب وما يستحدث من المواقف، فلم يتبع نظاما معينا في التشريع، بل كان يصدر الأوامر حسبما تقتضي الظروف
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - تأثر بتقاليد الجاهلية، ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أن الوثيقة التي وضعها - صلى الله عليه وسلم - لحكم المدينة وتنظيم شئونها كانت وثيقة شبه جاهلية أكثر منها إسلامية؛ إذ لم تشر هذه الوثيقة إلى القرآن الكريم أو تعاليم الإسلام
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض المغالطين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه خالف ما شرعه من تحريم للرشوة؛ مستدلين على ذلك بتقديمه - صلى الله عليه وسلم - رشوة لمالك بن عوف - أحد زعماء ثقيف - حين رد عليه - صلى الله عليه وسلم - ماله وأهله وأعطاه مائة من الإبل بعد غزوة حنين، في حين كان - صلى الله عليه وسلم - يحرم الرشوة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - خالف ما شرعه لأمته؛ إذ لم يلتزم بتحريم الخمر؛ ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أنه - صلى الله عليه وسلم - شرب النبيذ في سقيفة بني ساعدة، حينما كان يخطب امرأة منهم، ويدعون أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يتوضأ به عند فقد الماء
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض المغالطين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه كان يغير في الدين تبعا لهواه، مستدلين على ذلك بما كان من تحويله - صلى الله عليه وسلم - القبلة من بيت المقدس إلى البيت الحرام، زاعمين أنه - صلى الله عليه وسلم - بعد أن فشل في إرضاء اليهود، أراد أن يستقل بأمته عن موروثاتهم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - حكم زورا، مستدلين على ذلك بما يزعمونه من أنه - صلى الله عليه وسلم - تعمد أن يحكم على رجل بريء بالرجم؛ مستشهدين بما ورد في الحديث: \"أن امرأة وقع عليها رجل في سواد الصبح، وهي في طريقها إلى المسجد، فاستغاثت برجل، وفر الآخر
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - تأثر في بعض تشريعاته بمجتمعه، ممثلين لذلك بصلاة الكسوف والخسوف، زاعمين أنها من آثار المعتقدات القبلية والخرافات الجاهلية التي ورثها الإسلام وحافظ عليها، ويعضدون ذلك بما يدعونه من أن النبي - صلى الله عليه وسلم - والصحابة كانوا ينظرون إلى الكسوف والخسوف
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يفرض على القبائل ما ترى فيه إتاوة أو رشوة، يسوءهم أداؤها ويذلهم دفعها ولو إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ذاته، ويستدلون على ذلك بأن كثيرا من القبائل قد عارض دفع الصدقة إلى النبي - صلى الله عليه وسلم