ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن معجزاته - صلى الله عيه وسلم - ما هي إلا حكايات أسطورية لا أساس لها. ويقولون: إن هذه المعجزات لا يقبلها العقل، كما أنها تخالف السنن الكونية، وقد اعترف بعض علماء التاريخ بأن ما نقل من معجزاته - صلى الله عيه وسلم - مجرد أساطير
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يشكك بعض المغرضين في عصمة النبي صلى الله عليه وسلم، ويستدلون على ذلك بالروايات التي تذكر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مات متأثرا بالسم الذي وضعته له المرأة اليهودية في ذراع الشاة التي أهدتها له
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض الحاقدين النبي - صلى الله عليه وسلم - بفساد العقل، زاعمين أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يذكر أشياء لا تمت للواقع بصلة، ويثبت وجود ما لا وجود له حقيقة، ولا يقوم دليل مادي على ثبوته، ويستدلون على ذلك بأنه أقر بوجود الجن
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين أن إخباره - صلى الله عليه وسلم - بالغيب ليس معجزة، وليس خاصا به وحده، ويستدلون على ذلك بـما يزعمونه من أن علم الغيب هو مجرد علم كسائر علوم الناس، وأن كثيرا من الناس يعلمون الغيب من خلال اتصالهم بالجن ومناجاة الأرواح؛ فلا علاقة لعلم الغيب بالوحي
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن خطأ النبي - صلى الله عليه وسلم - في بعض اجتهاداته يتنافى مع عصمته، ويستدلون على ذلك: بما كان منه - صلى الله عليه وسلم - حين مر بقوم يلقحون النخل، فقال: «لو لم تفعلوا لصلح، فخرج شيصا» [1]. ويرمون من وراء ذلك إلى الطعن في اجتهاداته صلى الله عليه وسلم؛ ب
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المشككين عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - من كيد الشيطان له، ويستدلون على ذلك بتأثر قلبه - صلى الله عليه وسلم - بوسوسة الشيطان؛ إذ يقر - صلى الله عليه وسلم - بذلك فيقول: «إنه ليغان على قلبي فأستغفر الله كل يوم مائة مرة»
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان قاصر الفهم؛ إذ إنه لقصر فهمه، وخمول بديهته ألجأ جبريل - عليه السلام - إلى أن يكرر فعل الأمر \"اقرأ\" على مسامعه ثلاثا عند أول لقاء به، وما كان أغناه عن ذلك التكرار لو كان المتلقي أذكى، وأسرع بديهة من النبي صلى الله عليه وسلم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المغالين سحر لبيد بن الأعصم للنبي صلى الله عليه وسلم، ويستدلون على ذلك بأن وقوع السحر عليه - صلى الله عليه وسلم - نقص وعيب ينافيان عصمته صلى الله عليه وسلم، وبأن القول بتعرضه للسحر يتعارض مع بعض آيات القرآن الكريم الثابتة في حقه صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان مصابا بالجنون، وتنتابه حالات من الصرع، ويستدلون على ذلك بما وصفه به قومه من الجنون وفقدان العقل، وبأنه - صلى الله عليه وسلم - كان ضعيف البنية الجسدية مثله مثل سائر المصابين بالصرع
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يتملص من مطالب المشركين واليهود؛ لأنه كان يفتقد تأييد الله له بالمعجزات، فلم يكن كغيره ممن سبقوه من الأنبياء والرسل، ويستدلون على ذلك بما زعموه من أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يستجب لمطالبهم حين طلبوا منه أن يأتيهم بمعجزات حسية
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يطعن بعض المشككين في عقيدته صلى الله عليه وسلم، زاعمين أنه لم يكن يعتقد أنه سيموت، ويستدلون على هذا بأنه - صلى الله عليه وسلم - لم يعين خليفة من بعده اعتقادا منه في الخلود والبقاء الأبدي في هذه الحياة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المتوهمين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أوشك على الوقوع في الفتنة، ويستدلون على ذلك بقوله - عز وجل - له: )وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا (73) ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا (74)( (الإسراء)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض الطاعنين أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يشك في كونه نبيا بعد نزول الوحي عليه؛ مستشهدين على ذلك بشكواه لخديجة، ورجوعه إلى ورقة بن نوفل عند نزول الوحي عليه أول مرة، وبتأخره في تبليغ الوحي حيرة منه - صلى الله عليه وسلم - في أمر نبوته. هادفين من وراء ذلك إلى إثبات أن شكه وحيرته يتنافيان مع عصمته.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المغرضين عصمة النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل بعثته، مدعين أنه كان وثنيا على دين قومه قبل نزول الوحي عليه، ويستدلون على ذلك بأن الله وصفه بالضلال قبل بعثته في القرآن الكريم في قوله عز وجل: )ووجدك ضالا فهدى (7)( (الضحى)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض المغالطين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه كان يعتقد أن الناس سيخرجون من الإسلام أفواجا، كما دخلوه أفواجا؛ مستدلين على ذلك بما زعموه من أنه - صلى الله عليه وسلم - بكى لهذا السبب؛ ويبرهنون على دليلهم بما نسبوه لجابر بن عبد الله
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن أمر الله لنبيه - صلى الله عليه وسلم - بالتقوى، ونهيه عن طاعة الكافرين والمنافقين والمكذبين، وكذلك نهيه عن التكذيب بآيات الله، وتحذيره من الشرك - كل ذلك يتنافى مع عصمته صلى الله عليه وسلم. ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين( (الأحزاب: 1)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - حاول الانتحار أكثر من مرة، ويستدلون على ذلك بأنه لما تأخر الوحي عليه فترة تتراوح ما بين سنتين ونصف إلى ثلاث سنوات، حاول الانتحار بإلقاء نفسه من ذرا شواهق الجبال، وقد آنسه القرآن في قوله عز وجل: )ما ودعك ربك وما قلى (3)( (الضحى)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض الطاعنين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أثنى على أصنام قريش ومدحها، ويستدلون على ذلك بما جاء في بعض التفاسير من أنه - صلى الله عليه وسلم - لما قرأ قوله سبحانه وتعالى: )أفرأيتم اللات والعزى (19) ومناة الثالثة الأخرى (20)( (النجم)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - شك في دينه وما هو عليه مما نزل إليه من وحي، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )قل من يرزقكم من السماوات والأرض قل الله وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين (24)( (سبأ)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يشكك بعض الطاعنين في عصمة النبي صلى الله عليه وسلم؛ لعدم إيمان بعض أهله به وبدعوته، ولأن من أهله بعض فحول الكفر وطغاته، كما أن بيئته هي منبع الكفر، وكان ينبغي في زعمهم أن يكون النبي - صلى الله عليه وسلم - من بيئة طيبة مؤمنة أي: يكون معصوما في نسبه حتى يكون أهلا لتلقي النبوة