ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المغرضين نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، مستندين في ذلك إلى ما زعموه باطلا من أنه - صلى الله عليه وسلم - لم تتوفر فيه صفات الأنبياء الذين ورد ذكرهم في التوراة والإنجيل، كما أنه - صلى الله عليه وسلم - ليس من نسل إسحاق ويعقوب - عليهما السلام
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يشكك بعض المغالطين في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم. مستدلين على ذلك بما يزعمونه من أن زوجته خديجة - رضي الله عنها - لم تعترف بنبوته تلك وهي أقرب الناس له، وأولاهم بتصديقه، ويبرهنون على ذلك بما يدعونه من أن مشاركتها إياه في حياته الدعوية نابع من خوفها عليه وعلمها بحقيقة دعوته الزائفة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن الرعب والخوف اللذين أصابا النبي - صلى الله عليه وسلم - أثناء لقائه الأول مع جبريل - عليه السلام - حينما أتاه بغار حراء، دليل على عدم نبوته، ويستدلون على ذلك بأن الرعب والخوف لا معنى لهما في هذا الموقف، ثم إنهما - حسبما يزعمون
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - اختلق مبدأ الثواب والعقاب الأخروي باعتباره نوعا من التأثير الروحي يستخدمه في ترغيب الناس وترهيبهم وإحاطة نبوته بهالة من القدسية، فحين وعد النبي - صلى الله عليه وسلم - المؤمنين بالجنة التي اختلق صورتها بزعمهم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - كان كاردينالا[1] كاثوليكيا، تجاهلته الكنيسة في انتخابات البابا؛ فسافر إلى العرب وخدعهم مدعيا أنه من قريش، وابتدع الدين الإسلامي؛ لينافس المسيحية التي طرد منها، ويتساءلون: إذا كان الأمر كذلك فهل من المنطق أن نسلم له بالنبوة؟!
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المشككين القصة التي وردت في المصادر التاريخية الصحيحة، والتي تقول: إن عبد المطلب جد النبي - صلى الله عليه وسلم - سافر في وفد من قريش إلى اليمن، لتهنئة سيف بن ذي يزن بتوليه ملك اليمن، وفي هذه المناسبة بشر سيف بن ذي يزن عبد المطلب بنبي من نسله وأوصاه بكتمان هذا الأمر عن قومه.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - ليس نبيا، ولا يصلح أن يكون نبيا، ويستدلون على ذلك بأن حياته ليس فيها ما يلفت النظر - إذا ما قيست بالمقاييس الحديثة - ذلك أنه عاش حياة عادية ساذجة طيلة أربعين سنة - قبل البعثة - ويزعمون أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يكن سويا نفسيا
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان أكولا محبا للطعام، بخلاف ما كان يأمر به أصحابه من الصيام، والحض على الإقلال من الطعام. ويهدفون من وراء ذلك إلى الطعن في قناعته وورعه، والتشكيك فيما عهد عنه - صلى الله عليه وسلم - من التخفف من الشهوات وملاذ الحياة.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام ينكر بعض المشككين شجاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - ويرون أنه كسائر بني جنسه من العرب، الذين يتصفون بالجبن والخوف، ويتساءلون: كيف يكون محمد - صلى الله عليه وسلم - شجاعا، وهو من قوم ليسوا كذلك؟! ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في شجاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - خاصة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يطعن بعض المفترين في حياء النبي - صلى الله عليه وسلم -، مستدلين على ذلك بأنه - صلى الله عليه وسلم - تعمد كشف عورته أمام الناس أثناء بناء الكعبة، وأنه - صلى الله عليه وسلم - استقبل أبا بكر وعمر - رضي الله عنهما - ذات مرة وهو مضطجع كاشف فخذه، فلما دخل عليه عثمان بن عفان - رضي الله عنه - غطى فخذه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض المغرضين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه كان يغتاب صحابته حينا ويبهتهم حينا آخر، ويمثلون لذلك بأنه لما جاءته فاطمة بنت قيس تستطلع رأيه في خاطبين تقدما لها - هما: أبو جهم بن هشام ومعاوية بن أبي سفيان - فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: «أما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض الزاعمين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه كان يبيح قتل أعدائه غدرا، ويستدلون على ذلك بأنه - صلى الله عليه وسلم - قد أرسل أبا نائلة لقتل كعب بن الأشرف اليهودي غيلة[1]. ويهدفون من وراء ذلك إلى وصمه - صلى الله عليه وسلم - بما لا يليق بمقام النبوة من غدر، ونقض للعهود والمواثيق، وإراقة للدماء بغير وجه حق.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغرضين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان متكبرا على أصحابه منتقصا قدرهم؛ إذ كان يمارس نفوذه عليهم، ويستبد بالرأي دونهم، ويرون أن في تصرفاته - صلى الله عليه وسلم - مع أصحابه ما يثبت أن روح الكبر والزهو والتعالي كانت تسيطر عليه.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض الطاعنين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه كان ينتهز الفرص لنقض العهود، ويبرهنون على ذلك بأنه - صلى الله عليه وسلم - كان ينتظر أي فرصة تسنح لفتح مكة، فلما وقع الاعتداء على خزاعة تظاهر بالغضب، وبأخذ الثأر، والانتصار لهم لينقض العهد، ويهجم على مكة.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يسلم من خالطه من أذاه، إذ كان مولعا بسفك دماء الناس بحق أو بغير حق، ويدعون أنه - صلى الله عليه وسلم - قتل بيده، ويمثلون لذلك بقتله - صلى الله عليه وسلم - أبي بن خلف في غزوة أحد بحربته
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض المتطاولين النبي - صلى الله عليه وسلم - بالنفاق، إذ إنه كان يأمر بما لا يفعل، ويستدلون على ذلك بأن القرآن الكريم حث على قيام الليل وقلة النوم في قوله سبحانه وتعالى: )قم الليل إلا قليلا (2) نصفه أو انقص منه قليلا (3) أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا (4)( (المزمل)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المفترين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان ينتقم لنفسه بقسوة، مستدلين على ذلك بأن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما سرق بعض الناس ماشيته الخاصة وقتلوا راعيه؛ انتقم منهم انتقاما بشعا، إذ قطع أيديهم وأرجلهم وسمل[1] أعينهم بالنار، حتى لقد نزل القرآن معاتبا له، وناهيا له عن العودة إلى مثل هذه القسوة مرة أخرى
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض الطاعنين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان مدمنا للخمر، ويستدلون على ذلك بما يدعونه من أنه - صلى الله عليه وسلم - مات في نوبة سكر، ووجد جسده ملقى على كوم من الروث بعد موته، وقد أكلت الخنازير منه؛ ولذا حرم المسلمون - بعد موته - صلى الله عليه وسلم - شرب الخمر وأكل لحم الخنزير
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان مخادعا ذكيا ومدعيا للنبوة، ويستدلون على ذلك بأنه - صلى الله عليه وسلم - دفع المال لعمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لكي يسلم، ويتساءلون: ألا تعد مثل هذه الأعمال من قبيل الخداع والمكر؟! وألا يعد هذا دليلا على إدخاله الناس في الإسلام دون رغبة منهم فيه؟!
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغرضين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان غلولا، ويستدلون على زعمهم هذا بأنه - صلى الله عليه وسلم - كان يؤثر نفسه ببعض الغنائم ويخفيها عن المسلمين. وهم بذلك يطعنون في أخلاقه صلى الله عليه وسلم.