المتواجدون الآن

انت الزائر رقم : 413199
يتصفح الموقع حاليا : 272

البحث

البحث

عرض المادة

شبهة علي يحذر من تزويج الحسن

يزعم الرافضة بأن الحسن رضي الله عنه معصوم!! هل يعقل أن يحذر معصوم من معصوم؟! هل للمعصوم أن يخطأ؟! فهذه الأحاديث الصحيحة التي صححها علماء الرافضة تهد العصمة المزعومة فعلي رضي الله عنه (المعصوم) يحذر على المنبر من تزويج ابنه الحسن (المعصوم) ويشهر به ويقول زوجوا الحسين (المعصوم) فهل نصح علي الحسن ورفض الحسن السمع والطاعة مما أضطر علي للتشهير به؟! والمصيبة هوتعليقات علماء الرافضة فالمجلسي ذهب بمحاولة التفسير بلعل وربما!! فأي استعلام حال بالتشهير بالحسن؟!!
في الصحيح في رجل جاء إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) مستشيرا في أن الحسن والحسين (عليهما السلام) وعبد الله بن جعفر، خطبوا بنته فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): المستشار مؤتمن، أما الحسن، فإنه مطلاق للنساء ولكن زوجها الحسين (عليه السلام) فإنه خير لابنتك. كتاب مستدرك سفينة البحار ج6 ص6.
http://www.yasoob.com/books/htm1/m.13/ 14/no1434.html
حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن محمد بن زياد بن عيسى، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن عليا قال وهوعلى المنبر: لا تزوجوا الحسن فإنه رجل مطلاق، فقام رجل من همدان فقال: بلى والله لنزوجنه وهوابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين عليه السلام فإن شاء أمسك وإن شاء طلق. كتاب الكافي ج6 ص56
http://www.yasoob.com/books/htm1/m.12/ .9/no.984.html
قال المجلسي عن الرواية:
(الحديث الرابع)
(1): موثق.
ولعل غرضه عليه السلام كان استعلام حالهم ومراتب إيمانهم لا الإنكار على ولده المعصوم المؤيد من الحي القيوم. كتاب مرآة العقول ج21 ص96
عبد الله بن سنان في الموثق عن أبي عبد الله (عليه السلام) " قال: إن عليا (عليه السلام) قال وهوعلى المنبر: لاتزوجوا الحسن، فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل من همدان فقال: بلى والله أزوجه، وهوابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإن شاء أمسك وإن شاء طلق. كتاب الحدائق الناضرة للبحراني ج25 ص148
http://www.yasoob.com/books/htm1/m..1/ .2/no.247.html
وعلق عليها في نفس المصدر
وربما حمل بعضهم هذه الاخبار على ما تقدم في سابقها من سوء خلق في اولئك النساء أونحوه مما يوجب أولوية الطلاق، ولا يخفى بعده، لانه لوكان كذلك لكان عذرا شرعيا، فكيف ينهى أمير المؤمنين (عليه السلام) عن تزويجه والحال كذلك. وبالجملة فالمقام محل إشكال، ولا يحضرني الآن الجواب عنه، وحبس القلم عن ذلك أولى بالادب. كتاب الحدائق الناضرة للبحراني ج25 ص148
http://www.yasoob.com/books/htm1/m..1/ .2/no.247.html
وقد أفرد لها العاملي باب سماه 2 - باب جواز رد الرجل المطلاق إذا خطب وان كان كفوا في نهاية الشرف.
(27882) 1 - أحمد بن أبي عبد الله البرقي في (المحاسن) عن ابن محبوب، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أتى رجل أمير المؤمنين (عليه السلام) فقا له: جئتك مستشيرا إن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي، فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): المستشار مؤتمن، أما الحسن، فإنه مطلاق للنساء، ولكن زوجها الحسين فانه خير لابنتك.
(27883) 2 - محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن جعفر بن بشير، عن يحيى بن أبي العلاء، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إن الحسن بن علي (عليه السلام) طلق خمسين امرأة فقام علي (عليه السلام) بالكوفة فقال: يا معشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن فانه رجل مطلاق، فقام إليه رجل فقال: بلى والله لننكحنه فانه ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وابن فاطمة فإن أعجبه أمسك وإن كره طلق. أقول: ويأتي ما يدل على ذلك. كتاب وسائل الشيعة للعاملي ج22 ص9 - 1.
http://www.yasoob.org/books/htm1/m.12/ 1./no1.6..html

  • الجمعة AM 03:24
    2015-10-09
  • 3092
Powered by: GateGold