ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان فظا غليظ القلب، ويستدلون على ذلك بأنه هم أن يطعن من اطلع في بعض حجراته بمشقص[1]، ويتساءلون أليس من الوارد أن يكون هذا الرجل قد نظر بحسن نية؟ أفلم يكن ينبغي لمحمد أن يعلمه حرمة هذه الفعلة بدلا من الهم بطعنه؟
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يحتقر الفقراء وذوي العاهات؛ إذ كان يرد الفقير، وينهر المسكين، ويقطب وجهه للأعمى، بينما كان يهتم بأصحاب الجاه والمكانة، ويستدلون على ذلك بعتاب الله لنبيه - صلى الله عليه وسلم - بقوله سبحانه وتعالى: )عبس وتولى (1) أن جاءه الأعمى (2) وما يدريك لعله يزكى (3)( (عبس)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يكيل السباب واللعنات لكل من قاومه، ويستدلون على ذلك بأنه لما مات ابن لمحمد - صلى الله عليه وسلم - من خديجة - رضي الله عنها - وقال العاص بن وائل: إن محمدا أبتر،[1] رد - صلى الله عليه وسلم - هذه السبة قائلا: )إن شانئك هو الأبتر (3)( (الكوثر)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المدعين أن خلوة النبي - صلى الله عليه وسلم - في غار حراء قبل بعثته لم تكن للتعبد ولا للتفكر، ولا حتى للابتعاد عن ضلالات قومه، وإنما كانت للاستجمام والهروب من حر مكة، كما يزعمون أن تصرفاته - صلى الله عليه وسلم - قبل بعثته لم تخرج في مجملها عن جملة تصرفات قومه وميولهم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض الطاعنين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان سوداوي المزاج، ويستدلون على ذلك بأنه - صلى الله عليه وسلم - كان يميل إلى التنزهات الطويلة منفردا، وأنه - صلى الله عليه وسلم - كان يميل إلى التأملات المستغرقة في شعاب مكة الموحشة، وأن بعض أحاديثه تحث على العزلة واجتناب الناس
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يدعي بعض المغرضين أن عاطفة النبي - صلى الله عليه وسلم - كانت تغلب على جانب العدل عنده؛ إذ كان يحابي([1]) أقاربه وذويه، ويستدلون على ذلك ببعض أحداث غزوة بدر، مثل: نهيه - صلى الله عليه وسلم - أصحابه عن قتل من يجدونه من بني هاشم مع جيش قريش في المعركة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغالطين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد ما كان يتميز بالصدق والشفافية في الشطر الأول من دعوته في مكة، طرحهما جانبا في النصف الثاني من الدعوة في المدينة، ويستدلون على هذا بأن سياسته - صلى الله عليه وسلم - قبل الهجرة تختلف عنها بعدها
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يزعم بعض المغرضين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان انتهازيا وصوليا؛ إذ تزوج السيدة خديجة رضي الله عنها، لتحقيق مصالحه الشخصية، زاعمين أنه تزوجها قسرا[1] دون رضا أهلها، وأنه كان فقيرا مغمورا، فرأى أن يتزوجها وهو في مقتبل عمره للاستفادة من مالها، وليضمن بذلك وجاهة واحتراما في المجتمع. هادفين من وراء ذلك إلى الطعن في مبادئه وقيمه صلى الله عليه وسلم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الإسلام يتهم بعض المدعين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه كاذب أفاك، ويستدلون على زعمهم هذا بما وصم به من إفك منذ بدء البعثة المدعاة من وجهة نظرهم، وقد اتفق على هذا الوصف عرب الجاهلية مرورا بأهل الكتاب في أوربا في العصور الوسطى، وانتهاء بالعصر الحديث؛ إذ لا يزال موصوما بالصفة ذاتها - الإفك والكذب
أ. عبد المجيد فاضل لا زال بعضُ النّاسِ يُشكِّكون المسلمين في دينهم، ويزعمون أنّ محمّداً -صلّى اللّهُ عليه وسلّم- كان رسولاً للعرب خاصّة، وأنّ الرسالةَ لم تُخْتَم بِبِعْثتِه! ويحتجّون على ذلك بأدلّةٍ، لا قيمةَ لها في ميزان النقد العلمي النّزيه. ولقد دلَّ النَّقْلُ الصّحيحُ، والعقلُ الصّريحُ على أنّ نبيّنا محمّداً -صلّى اللّهُ عليه وسلّم- أرسله الحقُّ تعالى إلى جميع البشر، وجعله آخر الأنبياء والمرسلين.
مجموعة مؤلفين الظالمون لمحمد صلى الله عليه وسلم يستندون فى هذه المقولة إلى أكذوبة كانت قد تناقلتها بعض كتب التفسير من أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ فى الصلاة بالناس سورة " النجم: فلما وصل صلى الله عليه وسلم إلى قوله تعالى: (أفرأيتم اللات والعزى* ومناة الثالثة الأخرى) (1) ؛ تقول الأكذوبة:
مجموعة مؤلفين أخذوها من فهمهم الخاطئ فى مفتتح سورة " الفتح ": (ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطًا مستقيمًا) (1) . فقالوا: كتاب محمد يعترف عليه ويصفه بأنه مذنب!!
مجموعة مؤلفين وذلك لما ورد فى آيات سورة البقرة: (يسألونك عن الشهر الحرام قتالٍ فيه قل قتال فيه كبير وصدٌّ عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا)
مجموعة مؤلفين أخذوا ذلك من فهم مغلوط لآيات سورة الإسراء: (وإن كادوا ليفتنونك عن الذى أوحينا إليك لتفترى علينا غيره وإذًا لاتخذوك خليلا * ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئًا قليلاً * إذًا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرًا)
مجموعة مؤلفين إنهم فى هذه المقولة ـ يريدون أن يتهموه بأنه كان يعظم الحجر الأسود ـ بل ويعظم الكعبة كلها بالطواف حولها وهى حجر لا يختلف فى زعمهم عن الأحجار التى كانت تصنع منها الأوثان فى الجاهلية وكأن الأمر سواء!!
مجموعة مؤلفين وهى من أسوأ المفتريات على محمد صلى الله عليه وسلم الذى قال ربه عز وجل عنه: (وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحى يوحى) (1) . لكن الحقد حين يتمكن من قلوب الحاقدين يدفعهم إلى المنكر من القول ومن الزور،
مجموعة مؤلفين استند الظالمون لمحمد صلى الله عليه وسلم فى توجيه هذا الاتهام إلى ما جاء فى مفتتح سورة التحريم من قوله تعالى: (يا أيها النبى لم تحرّم ما أحلّ الله لك تبتغى مرضاة أزواجك والله غفور رحيم)
مجموعة مؤلفين والأمى إما أن يكون المراد به من لا يعرف القراءة والكتابة أخذًا من " الأمية "، وإما أن يكون المراد به من ليس من اليهود أخذًا من " الأممية " حسب المصطلح اليهودى الذى يطلقونه على من ليس من جنسهم.
مجموعة مؤلفين الحق أن الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم من ربه ومن المؤمنين ليست دليل حاجة بل هى مظهر تكريم واعتزاز وتقدير له من الحق سبحانه وتقدير له من أتباعه، وليست كما يزعم الظالمون لسد حاجته عند ربه لأن ربه قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.
مجموعة مؤلفين لأن ولادة السيد المسيح ـ عليه السلام ـ تمت على هبة من الله تبارك وتعالى للسيدة العذراء مريم ـ عليها السلام ـ وليس من خلال الزواج بينها وبين رجل. فبعض أهل الكتاب (النصارى منهم خاصة) يتصورون أن كل نبى لا بد أن يولد بمثل هذه الطريقة.