المتواجدون الآن

انت الزائر رقم : 412291
يتصفح الموقع حاليا : 354

البحث

البحث

عرض المادة

حكم السارق والقاتل في البهائية

بالطبع لم تذكر البهائية أية نصوص بخصوص الكذب والنفاق والافتراء ليس فقط على الناس بل على الله عز وجل، وكيف تفعل ذلك وهي العقيدة الكاذبة المنافقة التي لا تدين إلا للمصالح والأهواء...

 

في حكم السارق:

 "قد كتب على السارق النفي والحبس وفى الثالث فاجعلوا في جيبه علامة يعرف بها لئلا تقبله مدن الله ودياره، إياكم أن تأخذكم الرأفة في دين الله، اعملوا ما أمرتم به من لدن مشفق رحيم".

 

في حكم القاتل ومحرِق البيوت عمداً

" من أحرق بيتاً متعمداً فأحرقوه. ومن قتل نفساً عامداً فاقتلوه. خذوا سنن الله بأيادي القدرة والاقتدار ثم اتركوا سنن الجاهلين. وإن تحكموا لهما حبساً أبدياً لا بأس عليكم في الكتاب إنه لهو الحاكم على ما يريد" ...

 

ترى، هل يعتبر البهاء قاتلاً لأخيه صبح أزل وأتباعه الأزليين؟

ولماذا لم يطبق عليه الحكم بالقتل أو الحبس؟

أين العدل يا من تنادون بالعدل والسلام العالمي!

  • الاثنين PM 07:59
    2015-07-13
  • 4298
Powered by: GateGold