ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
عرض المادة
النبوءة 121: كتاب الوليّ ذو الفقار عليّ، كتاب البراهين سيُفني العدوّ
فبرك الميرزا الوحي التالي: "كِتَابُ الْوَلِي ذُو الفقَار عَلِيٍّ." (البراهين، ص 545)
ثم شرحه بقوله:
"أي: أن كتاب الوليّ هو مثل سيف عليّ، أي أن هذا الكتاب يُفني المعارض ويبيده، وكما أن ذو الفقار عليٍّ رضي الله عنه أنجز أعمالا عظيمة في معارك خطيرة، كذلك سينجز هذا الكتاب مهمات عظيمة أيضا. وهذه أيضا نبوءة عن تأثيرات هذا الكتاب العظيمة وبركاته العميمة. (المرجع السابق)
ومعلوم أنّه لن يُعثر على أحمدي في العالم كله يُمسك بكتاب البراهين ويقرأ منه على الناس محتجا بعظمته، بل يخجلون منه ويتمنّون لو لم يسمعوا به. وها هو فريق الإنقاذ يجد في كتاب البراهين أكبر عدد من الأدلة على كذب الميرزا وتناقضاته مما لا يجد بحجمه في كتبه الأخرى. فهذا الكتاب هو أكثر الكتب قطعا لوتين الميرزا. ويكفي أنّ الأحمديين لا يجرؤون على القول إنّ في الكتاب 300 دليل عقلي على صدق الإسلام، لأنّ هذا سيُخزي القائل جدا، حيث لن يقدر على الإتيان بأكثر من دليل من هذه الـ 300، وهو دليل لا يُقنع أحدا. وبهذا تحققت النبوءة عكسيا بوضوح، فالكتاب أفنى الأحمديين وميرزاهم.
-
الخميس PM 04:50
2022-11-03 - 844