المتواجدون الآن

انت الزائر رقم : 409007
يتصفح الموقع حاليا : 259

البحث

البحث

عرض المادة

النبوءة 126: نبوءة إني معين من أراد إعانتك

فبرك الميرزا هذا الوحي خمس مرات، أولاها في 1892، وآخرها في 1907. وقد ظلّ يتحقق عكسيا، حيث لا يعين الله من يعين الميرزا، بل يعين من يكشف كذبه وحيله وسرقاته. والدليل المقال التالي الذي تحلّ ذكراه السنوية الثالثة اليوم. 

"إني معين من أراد كشف تزييفك.. سرقات الميرزا وتولّد أدلة جديدة على تزييفه

أعلنتُ منذ سنة أنه ما من عبارة جميلة عند الميرزا إلا وهي مسروقة من الحريري. 

ثم بدأتُ باستخراج هذه السرقات، حتى بلغتْ المئات. 

ومقابل ذلك ظلّ الأحمديون يتخبّطون، فمرةً يقولون إن الميرزا قرأ للحريري، ومرةً ينفون، ومرةً يقولون: ربما. لكنهم لم يبحثوا عن عشر عبارات جميلة، ولا عن عشر صور فنية غير مسروقة من المقامات. كان عليهم أن يردّوا عمليا على ادعائي، ويبحثوا عن هذه الصور الفنية غير المسبوقة، وبهذا يُسقِطون قولي أمام الجميع!

لقد أثبتوا بعجزهم ثباتَ قولي ودقتَه، وأثبتوا بعجزهم أنّ الله يهين من أراد إعانة الميرزا، وأنّ الله يعين مَن أراد كشف تزييفه. وإلا كيف لي أن أكتب عشرات المقالات الكاشفة لسرقات الميرزا، بينما يعجزون عن كتابة مقال عمَليّ يناصر لغته؟ ثم يُطيلون في الكلام المتناقض والذي لا يُسمن ولا يغني من جوع سوى تشتيت الأحمدي البسيط.

وبهذا سطَّرنا دليلا جديدا دامغا على بطلان دعوى الميرزا، وعلى التحقُّق العكسي لنبوءاته. فاشهدوا أيها العالم ولادة الأدلة وقطع وتين المتقوّل وشهود الزور.  3 أكتوبر2017". انتهى

والحقيقة أنّ تحقق هذه النبوءة عكسيا يشمل كل قضايا الميرزا، وإنما هذا نموذج. 

 

  • الخميس PM 04:43
    2022-11-03
  • 570
Powered by: GateGold