المتواجدون الآن

انت الزائر رقم : 413202
يتصفح الموقع حاليا : 289

البحث

البحث

عرض المادة

النبوءة 168: نبوءة الآية العظيمة

يقول: 

لذا لم يكشف االله في هذا الوحي بأنه سيُظهر آية، بل قال عز وجلّ بأني سأرزقك فتحا عظيما، أي سأُظهر آيةً تفتح القلوب، وتُظهر عظمتك. وقال بأن هذا سيحدث في الفترة الأخيرة من عمرك. فأقول بكل قوة وشدة بأن هذه النبوءة تخص الزمن الحالي. وأرى أن الطعن والنقد قد تجاوز الحدود، فآمل أن آية عظيمة ستظهر قريبا تفتح القلوب وستُحيِي من جديد القلوب الميتة التي تموت مرة بعد أخرى. (البراهين الخامس، ص 86)

يتضمن قوله أنه لم تظهر مِن قبل آية عظيمة.. وستظهر في آخر عمره، أي بعد عام 1905 حين كان يؤلف هذا الكتاب، وقد حدث العكس تماما، حيث تركّز هوانُه في هذه المرحلة، وفيما يلي أبرز الأحداث التي تُظهر غضب الله عليه:

1: مات حفيده الوحيد الذي زعم أنه مصداق وحي: "وترى نسلا بعيدا".

2: مات ابنه الموعود الذي ظلّ يتحدّث عنه عشرين سنة.

3: مات هو بالكوليرا التي ظلّ يراها خزيا. 

4: مات بالكوليرا بعد الدعاء بموت ثناء الله بالكوليرا، فعاش ثناء الله 40 سنة بعد ذلك. 

5: مات في حياة د. عبد الحكيم بعد مهاترات بينهما وتنبؤات. 

6: تنبأ بزلزال حتمي يحدث في حياته بحيث يدخل الناس أفواجا في جماعته على إثره، فلم يحدث. وغير ذلك من النبوءات التي فبركها بعد 1905. 

 

  • الاربعاء PM 04:16
    2022-11-02
  • 627
Powered by: GateGold