المتواجدون الآن

انت الزائر رقم : 414893
يتصفح الموقع حاليا : 297

البحث

البحث

عرض المادة

عقيدة الشيعة (الرافضة) في القرآن الكريم، وتوضيح بطلانها

عقيدة الشيعة (الرافضة) في القرآن الكريم، وتوضيح بطلانها

لقد زعمت الشيعة (الرافضة) أن القرآن الذي بين أيدينا اليوم ليس بالقرآن الذي أنزل على النبي محمد r، وأنه صار محرّفًا، بعد التغيير والتبديل فيه.

ولا شك أن مثل ذلك القول الباطل إنما هو مناقض لقول الله تعالى:

﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ [سورة الحجر: 9].

ومن المعلوم: أن النبي محمد  هو النبي الخاتم، الذي ختم الله تعالى به الأنبياء والمرسلين، فليس بعده r أي نبي أو رسول آخر.

ومن ثم، فإنه ليس بعد نزول القرآن الكريم، الذي أوحاه الله تعالى إلى نبيه محمد r، أي نزول لكتاب سماوي آخر.

ولذا، فقد اقتضت حكمة الله تعالى أن يحفظ هذا الكتاب السماوي الخاتم من أي تحريف أو تبديل أو تغيير فيه، وأن يظل محفوظًا في إطاره الربّاني الصالح لهداية البشر، مهيمنًا على جميع الكتب السابقة.

وهذا المعتقد هو ما ترتضيه الفطرة النقية في الصفات العلية لله سبحانه وتعالى، وحكمته البالغة، وما لا تقبل العقول السوية غيره.

وهذا هو ما عليه أهل سنة الحبيب النبي محمد ، وأتباع هديه، حيث المعتقد النقي الصافي.

ومن ثم، فإن الادّعاء الذي تزعمه الشيعة الرافضة، القائل بتحريف القرآن الكريم، لا يمكن لعاقل أن يتقبله مطلقًا، بأي حال من الأحوال.

حيث إن قبول من ذلك الادعاء، إنما يعني الطعن في رسالة النبي محمد، والتكذيب بأنها الرسالة الخاتمة، بل ويعني أيضًا القدح في حكمة الإله الخالق جل وعلا.

إذ أنه: كيف يمكن للإله الخالق سبحانه وتعالى، العليم الحكيم، أن يختم برسالة النبي محمد  جميع الرسالات السابقة، دون حفظه جل وعلا لها؟!!

وكيف يمكن للإله الخالق سبحانه وتعالى العليم الحكيم أن يختم الكتب السماوية السابقة بإنزاله للقرآن الكريم دون حفظ منه جل وعلا له، ودون صيانة له في إطاره الرباني الصالح لهداية البشر إليه سبحانه وتعالى؟!!

وأيضًا، فإنه من المعلوم أن الوحي لا ينزل إلا على أنبياء الله تعالى ورسله، وليس غيرهم مهما بلغت كرامتهم عند الله جل وعلا.

وأن الله تعالى يؤيد أنبياءه ورسله بالمعجزات والخوارج لتكون شاهدة على صدق دعوتهم ورسالتهم، ومن ثم التصديق بنزول الوحي عليهم من الله تعالى، والإيمان بهم وبدعوتهم (الموافقة للفطر النقية والنفوس الزكية والعقول السوية)، ومن ثم اتباعهم وقبول ما جاءوا به من أحكام وتشريعات.

فكيف تزعم الشيعة (الرافضة) نزول الوحي بعد النبي محمد ، وهو من خُتمت به جميع الرسالات السابقة، بل وقد خُتم بإنزال القرآن الكريم عليه r جميع الكتب السماوية السابقة؟!!

فهل يمكن قبول مثل ذلك الزعم من الشيعة الرافضة؟!

بالتأكيد: لا.

فغير الأنبياء والمرسلين (من المؤمنين الصالحين)، لا ينزل الوحي عليهم، وإن كان لا مانع في حقهم أن تحدث لهم بعض الكرامات من الله تعالى، لا المعجزات الخاصة بالرسل والأنبياء.

وننوه إلى:

أنه كي يُشهد لشخص ما بحدوث كرامة من الله تعالى له، وأن ما حدث له ليس سحرًا، أن يكون ذلك الشخص (الحادث له هذه الكرامة) مؤمنًا صالحًا، متبعًا لهدي نبيه محمد r، غير مبدل له ولا مغير فيه، ولا آت بما لم يكن فيه من اختلاقات وأكاذيب لا أساس لها ولا برهان عليها.

ومما أشرنا إليه، نخلص بما قد تبين وتأكد لنا، كما على النحو التالي:

وهو أن بموت النبي أو الرسول ينقطع الوحي من السماء، وأن هذا النبي الرسول إذا كانت بعثته خاتمة للنبيين والمرسلين من قبله، وكانت رسالته خاتمة للرسالات السابقة له، ومن ثم كان الكتاب السماوي الذي أوحاه الله تعالى إليه هو آخر الكتب المنزلة من السماء، ومهيمنًا عليها، فإنه يكون محفوظًا من الله تبارك وتعالى في إطاره الرباني الصالح لهداية البشرية قاطبة، مصداقًا لقوله جل وعلا: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ [الحجر: 9].

وأن هذا الحفظ من الله تبارك وتعالى لرسالته الخاتمة، ولكتابه الميهمن على جميع الكتب السابقة، والخاتم لها، هو من بالغ حكمته سبحانه وتعالى.

وهذا ما لا يمكن للفطر النقية والنفوس الزكية والعقول السوية أن تنكره أو تتعارض معه بأي حال من الأحوال.

إضافة إلى أن الطعن في كلام الإله الخالق سبحانه وتعالى المُنزل في آخر الكتب السماوية (القرآن الكريم، والذي ليس بعده أي إنزال لأي كتاب سماوي آخر)، إنما هو طعن في صفات الله جل وعلا، وفي حكمته البالغة وكمالها، وطعن في مراده ومشيئته وقدرته في حفظ كتابه الذي قد تعهد بحفظه، والذي ليس بعد أي إنزال لأي كتاب سماوي جديد.

ومن ثم نخلص مما قد أوضحناه:

بأن ما قد زعمته الشيعة الرافضة واختلقته من قول بتحريف القرآن الكريم، إنما هو قول باطل، واختلاق منكر، وزعم مفترى، لا يرقى لأن يتقبله صاحب فطرة نقية وعقل رشيد.

فالحمد لله تعالى على نعمة الإسلام، وأن جعلنا من أهل سنة خير الأنام محمد r.

الحمد لله تعالى على نعمة الهداية والرشاد.


من نماذج ما تنسبه الشيعة إلى النبي محمد r وتعتقده،

وبيان نكارة ذلك وبطلانه

لقد نسبت الشيعة (الرافضة وما على شاكلتها) إلى رسول الله r من الأقوال والأفعال المنكرة ما تشمئز منه النفوس الزكية الطاهرة وتستنكره الفطر النقية السوية، وما لا يقبله العقل السليم الرشيد، ذمًّا وقدحًا فيه ، ومن النماذج التي تبين جزءً مما ذكرنا:

أ- من النماذج التي تبين جزءً مما قد نسبته الشيعة إلى رسول الله من أقوال منكرة: نقل الكليني (الشيعي) في الأصول من الكافي (أن جبريل نزل على محمد وآله فقال: يا محمد، إن الله يبشرك بمولود يولد من فاطمة، تقتله أمتك من بعدك، فقال: «يا جبريل، وعلى ربي السلام، لا حاجة لي في مولود يُولد من فاطمة تقتله أمتي من بعدي»، فعرج ثم هبط فقال مثل ذلك: «يا جبريل وعلى ربي السلام، لا حاجة لي في مولود تقتله أمتي من بعدي»، فعرج جبريل إلى السماء، ثم هبط فقال: يا محمد إن ربك يُقرئك السلام بأنه جاعل في ذريته الإمامة والولاية والوصاية، فقال: إني رضيت، ثم أرسل إلى فاطمة أن الله يبشرك بمولود يُولد لك تقتله أمتي من بعدي، فأرسلت إليه أن لا حاجة لي في مولود تقتله أمتك من بعدك، وأرسل إليها أن الله عز وجل جعل في ذريته الإمامة والولاية والوصاية، فأرسلت إليه أني رضيت، فحملته كرهًا... ووضعته كرها، ولم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثى، كان يُؤتى بالنبي صلى الله عليه وآله فيضع إبهامه في فيه فيمص ما يكفيه اليومين والثلاث)([1]).

ومن التساؤلات التي توضح نكارة مثل ذلك القول الذي تنسبه الشيعة إلى رسول الله r، وإلى ابنته فاطمة رضي الله عنها ومن ثم بطلانه:

- أليس النبي محمد هو من زكّاه ربه تبارك وتعالى في قوله: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾ [القلم: 4]، وفي غيرها من الآيات الكريمات بالقرآن الكريم؟!

الجواب: بلى.

- أليس في عدم الرضا بقضاء الله تعالى سوء أدب مع الإله الخالق جل وعلا، مع ما به من إثم كبير؟!

الجواب: بلى.

- فكيف تنسب الشيعة إلى النبي محمد r عدم رضاه بقضاء الله جل وعلا، بل وردّه بعد أن بشره المولى جل وعلا به، وهو r من زكاه ربه تبارك وتعالى في كثير من آيات كتابه العزيز (القرآن الكريم)؟!!

- وأيضًا، كيف تنسب الشيعة إلى السيدة فاطمة (رضي الله عنها) عدم رضاها بقضاء الله جل وعلا، وهي ابنة خير من علّم وربّى، وهو النبي محمد r؟!!

- أليس في ما تدّعيه الشيعة افتراء على رسول الله r، وقدح فيه، ومن ثم انتقاص ممن قد اختاره واصطفاه بالنبوة والرسالة، وهو الإله الخالق جل وعلا؟!

الجواب: بلى.

- أليس في ما تدّعيه الشيعة من نكارة زعم، ذم وقدح في اختيار الله تعالى لخاتم أنبياءه ورسله، واعتقاد بيّن بسوء اختياره جل وعلا؟!!

الجواب: بلى.

- وهل كان الله تعالى بذلك الاعتقاد الفاسد الذي تزعمه الشيعة، أو كان رسوله محمد r بذلك الوصف الذميم المنسوب إليه منها (فرقة الشيعة)؟؟

الجواب: بالتأكيد، كلا.

إلى غير ذلك من التساؤلات، التي تبيّن نكارة ما تزعمه الشيعة وتعتقده، وتجلّى عظم اجتراءها على الله تعالى وعلى خاتم أنبياءه ورسله محمد r، والذي لم تسلم منه (مما تزعمه الشيعة وتعتقده) أيضًا ابنة رسول الله r (السيدة فاطمة رضي الله عنها).

ب- أيضًا، من النماذج التي تبين جزءً مما قد نسبته الشيعة للنبي محمد من أقوال منكرة: أن الشيعة تروي عن أمير المؤمنين (علي): أنه أتى رسول الله وآله وعنده أبو بكر وعمر، قال: (فجلستُ بينه وبين عائشة، فقالت عائشة: ما وجدت إلا فخذي وفخذ رسول الله؟ فقال: مه يا عائشة)([2]). البرهان في تفسير القرآن 4/225.

وجاء مرة أخرى فلم يجد مكانًا، فأشار إليه رسول الله: ههنا – يعني خلفه وعائشة قائمة خلفه وعليها كساء - فجاء علي عليه السلام فقعد بين رسول الله وبين عائشة، فقالت وهي غاضبة: (ما وجدت لإسْتِكَ – دُبُرَك أو مؤخرَتِك – موضعًا غير حجري؟ فغضب رسول الله، وقال: يا حميراء، لا تؤذيني في أخي)([3]). كتاب سليم بن قيس ص 179.

ومن التساؤلات التي توضح نكارة ما نسبته الشيعة إلى النبي محمد وإلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

- أليس النبي محمد هو من زكّاه ربه تبارك وتعالى في قوله: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾[القلم: 4]، وفي غيرها من الآيات الكريمات بالقرآن الكريم؟!

الجواب: بلى.

- أليس الحياء وكذلك الغَيْرة من الأخلاق العظيمة للنبي محمد ؟!

الجواب: بلى.

- أليس في ما تدّعيه الشيعة من اجتراء وزعم منكر وتنسبه إلى النبي محمد r، من أنه رضي بقعود (علي) بينه وبين زوجته عائشة -رضي الله عنها- من خلال قوله (مه يا عائشة – لا تؤذيني في أخي)، قدح في أخلاقه العظيمة وذم فيها، من خلال وصفه r بعدم الحياء، وفقدانه الغيرة (التي أثنى r عليها -صفة الغيرة – في كثير من أحاديثه الشريفة) على زوجته؟

الجواب: بلى.

- أليس في ما تدّعيه الشيعة من نكارة معتقد، ذم وقدح في اختيار الله تعالى لخاتم أنبياءه ورسله، واعتقاد بيّن بسوء اختياره جل وعلا؟! أليس فيه تكذيب لما أخبر الله تعالى به في تزكيته للنبي محمد بقوله جل وعلا ﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾؟!

- وهل كان الله تعالى بذلك الاعتقاد الفاسد الذي تزعمه الشيعة أو كان رسوله محمد r بذلك الوصف الذميم المنسوب إليه منها (فرقة الشيعة)؟!

الجواب: بالتأكيد، كلا.

- وهل كان علي بن أبي طالب صاحب رسول الله r وابن عمه والخيلفة الرابع له (بعد أبي بكر وعمر وعثمان، رضي الله عنهم أجمعين)، عديم الحياء، سيء الأدب، ليقعد بين النبي محمد وزوجته -رضي الله عنها- في إصرار منه بعد ما قالته السيدة عائشة رضي الله عنها له ؟!!

الجواب: بالتأكيد، كلا.

إلى غير ذلك من التساؤلات التي تبيّن نكارة ما تزعمه الشيعة وتعتقد به، وتجلّى عظم اجتراءها على الله تعالى وعلى خاتم أنبياءه ورسله محمد r، والذي لم يسلم منه صاحب رسول الله r وابن عمه (علي، رضي الله عنه).

ج- ومن النماذج التي تبيّن جزءً مما قد نسبته الشيعة إلى النبي محمد r، من أفعال منكرة: روى المجلسي (الشيعي) أن أمير المؤمنين (عليًّا) قال: (سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وآله، ليس له خادم غيري، وكان معي لحاف ليس له غيره، ومعه عائشة وكان رسول الله ينام بيني وبين عائشة، ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره، فإذا قام إلى الصلاة – صلاة الليل – يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمسّ اللحاف الفراش الذي تحتنا)([4]) (بحار الأنوار 40/2).

ومن التساؤلات التي توضح نكارة مثل ذلك الفعل الذي تنسبه الشيعة إلى النبي محمد r، وإلى علي رضي الله عنه، ومن ثم بطلانه:

- أليس النبي محمد r هو من زكاه ربه تبارك وتعالى في قوله: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾ [القلم: 4]. وفي غيرها من الآيات الكريمات بالقرآن الكريم؟!

الجواب: بلى.

- أليس الحياء وكذلك الغيرة من الأخلاق العظيمة للنبي محمد r؟!

الجواب: بلى.

- أليس في ما تدّعيه الشيعة من اجتراء وزعم منكر وتنسبه إلى النبي محمد r، من أنه قام من فراش نومه، تاركًا زوجته نائمة بجانب شخص آخر ليس بمِِحرم، قدح في أخلاقه العظيمة وذم فيها، من خلال وصفه بعدم الحياء، وفقدانه الغيرة (التي هي من صفات المسلم فضلًا عن أن تكون صفة ملازمة لأنبياء الله تعالى ورسله) على زوجته؟!

الجواب: بلى.

- وهل يقبل النبي محمد r أن ينام شخص آخر ليس بمحرم في فراشه بجانب زوجته، حتى وإن كان هو r يفصل بينه وبينها؟!

الجواب: بالتأكيد، كلا.

- أليس في ما تدّعيه الشيعة من نكارة معتقد، ذم وقدح في اخيتار الله تعالى لخاتم أنبياءه ورسله، واعتقاد بيّن بسوء اختياره جل وعلا؟! أليس فيه تكذيب لما أخبر الله تعالى به في تزكيته لنبيه محمد r بقوله جل وعلا ﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾؟!

الجواب: بلى.

- وهل كان الله تعالى بذلك الاعتقاد الفاسد الذي تزعمه الشيعة، أو كان رسوله r بذلك الوصف الذميم المنسوب إليه منها (فرقة الشيعة)؟!

الجواب: بالتأكيد، كلا.

- وهل كان علي بن أبي طالب صاحب رسول الله r، وابن عمه، والخليفة الرابع له (بعد أبي بكر وعمر وعثمان، رضي الله عنهم أجمعين)، عديم الحياء، سيء الأدب، ليقبل بأن ينام بجانب رسول الله r وزوجته؟!

الجواب: بالتأكيد، كلا.

- وهل كان علي بن أبي طالب، عديم الحياء، سيء الأدب، ليقبل بأن يظل نائمًا جانب زوجة رسول الله r، بعد ما أن قام النبي محمد r من فراشه، وعلمه (علي) بذلك (قيام النبي r من فراشه)؟!

الجواب: بالتأكيد، كلا.

فعلى أي شيء تدلّ مثل هذه التساؤلات المُثارة (وغيرها)، وما قد استنتجناه من أجوبة لا بديل لها ولا حياد عنها؟!

لا شك، وأن ذلك كله يوضح بجلاء عظم افتراءات الشيعة وفساد معتقداتها، ومن ثم بطلانها.

إلى غير ذلك من النماذج الكثيرة التي يتبين منها فساد ما قامت عليه الشيعة من ادعاءات منكرة وزعم باطل، إثر مخططات خبيثة، كيدًا للإسلام وأهله.

فالحمد لله تعالى على نعمة الإسلام، وأن جعلنا من أهل سنة الحبيب الأمين محمد r.

الحمد لله تعالى على نعمة الهداية والرشاد.

 

([1]) لله ثم للتاريخ، بقلم/ السيد حسين الموسوي.

([2]) لله ثم للتاريخ، بقلم/ السيد حسين الموسوي.

([3]) نفس المصدر.

([4]) لله ثم للتاريخ، بقلم/ السيد حسين الموسوي.

 

  • الاربعاء PM 05:27
    2021-05-26
  • 1166
Powered by: GateGold