المتواجدون الآن

انت الزائر رقم : 414897
يتصفح الموقع حاليا : 318

البحث

البحث

عرض المادة

التقية عند الشيعة وعدم مجاهرتهم بمعتقداتهم

 لماذا الكلام في التقية

إن الباحث في عقائد ومبادىء المذهب الشيعي يظهر له بجلاء التناقضات الموجودة فيه والتي تمس الأسس التي قام عليها المذهب بل لعلها تشمل غالب المذهب  وهذا الكلام قال به علماء من كبار القوم  وهو الواقع المشاهد فمن هذه الاعترافات

قول دلدار علي: إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه و لا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده حتى صار ذلك سببا لرجوع بعض الناقصين عن اعتقاد الحق([1]) .

وقال أيضا  الطوسي: ذاكرني بعض الأصدقاء بأحاديث أصحابنا وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والتضاد حتى لا يكاد يسلم خبر إلا وبإزائه ما يضاده  ولا يسلم حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا([2]) .

ثم إذا نظر الباحث في الأسباب التي اختفت وراءها هذه التناقضات وجد من أبرزها على الصعيد الفكري  القول بالتقية  وهناك غيرها لكن ليس بيانها مجال البحث هنا  وان كانت جديرة بالبحث فما هي هذه التقية

قال تعالى :" } لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ "28"   قُلْ إِن تُخْفُواْ مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " {29ال عمران {

   وقال تعالى : " مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ " {النحل106 }

من هذه الآيات  يتبين لنا أن التقية التي  أباحها الله  هي في نطاق ضيق حتى أنها جاءت في معرض الذم لمن يتولى  الكفار  ولم تأت مستقلة مما يشعرك  بضيق مجالها  فلا يمكن أن تكون التقية منهجا عاما ملازما للمسلم في حياته  حيث أن مقتضى الالتزام بها دائما عدم وضوح الحق  وبالتالية لايتحقق  الهدف من بعث الرسل عليهم السلام ولا يمكن لداعية أن يدعو للإسلام لان مما يعلم ضرورة أنه ما من دعوة إلا وتجابه بالحرب والصد  فمتى يظهر الحق ويعلو إذا اتقى الداعية لأي  خوف واجهه به الطغاة والناس

وأنا بهذه المناسبة أدعو الشباب المثقف الواعي من أبناء الشيعة  والذي يريد حقيقة إتباع مذهب آل بيت النبي صلى الله عليهوآله  وسلم والذي لم يدفعه للتمسك بما ينسب لهم زورا وبهتانا المنصب أو المال أو الجاه أو التعصب للموروث عن الآباء دون تثبت

 أدعو هؤلاء إلي القراءة الفاحصة والناقدة للكتب المعتمدة في المذهب  وإلى أقوال وعقائد المذهب  وبالأخص التأمل جيدا في إجابات علماء المذهب عن تناقضات المذهب  ومدى وضوحها وتناسقها مع القرآن والعقل  والوقائع التاريخيةالتي لايختلف عليها وبهذا إخوتي تتم الوحدة الحقة

عرفنا التقية في القرآن لكن ماهي التقية عند الشيعة

هي التظاهر بعكس الحقيقة، وهي تبيح للشيعي خداع غيره فبناء على هذه التقية ينكر الشيعي ظاهراً ما يعتقده باطناً، وتبيح له أن يتظاهر باعتقاد ما ينكره باطناً، ولذلك تجد الشيعة ينكرون كثيراً من معتقداتهم أمام أهل السنة ومنها  موقفهم من دماء  أهل السنة وتكفيرهم  و حكم التعاون مع سلاطينهم  

يقول  الشيخ محب الدين الخطيب – رحمه الله تعالى –: "وأول موانع التجاوب الصادق بإخلاص بيننا وبينهم ما يسمونه التقية فإنها عقيدة دينية تبيح لهم التظاهر لنا بغير ما يبطنون، فينخدع سليم القلب منا بما يتظاهرون له به من رغبتهم في التفاهم والتقارب وهم لا يريدون ذلك ولا يرضون به، ولا يعلمون له، إلا على أن يبقى من الطرف الواحد مع بقاء الطرف الآخر في عزلته لا يتزحزح عنها قيد شعرة"([3]) .

ولبيان حقيقتها ومنزلتها لديهم أقرأ معي هذه النصوص

يقول شيخهم ورئيس محدثيهم محمد بن علي بن الحسين الملقب بالصدوق([4])

"واعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها كان بمنزلة من ترك الصلاة .. والتقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم فمن تركها قبل خروجه فقد خرج من دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة". 

ومما جاء فيها   ما رواه الكليني([5]) عن معمر بن خلاد قال: سألت أبا الحسن  عن القيام للولاة فقال: قال أبو جعفر : "التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له".

وروى في الأصول من الكافي ([6])عن أبي عبد الله  أنه قال: "يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين".

وروى أيضا ([7]) الكليني عن الصادق  قال: "سمعت أبي يقول: لا والله ما على وجه الأرض شيء أحب إليَّ من التقية، يا حبيب إنه من كانت له تقية رفعه الله، يا حبيب من لم تكن له تقية وضعه الله، يا حبيب إن الناس إنما هم في هدنة فلو قد كان ذلك كان هذا".

وروى ([8])عن أبي يعبد الله  قال: "التقية ترس الله بينه وبين خلقه".

وروى ([9])عن أبي عبدي الله  قال: "… أبى الله عز وجل لنا ولكم في دينه إلا التقية".

وروى ([10])عن أبي عبد الله  قال: "كان أبي  يقول: أي شيء أقر لعيني من التقية إن التقية جُنة المؤمن".

وروى الكليني([11])والفيض الكاشاني ([12])عن أبي عبد الله  قال: من استفتح نهاره بإذاعة سرنا سلط عليه حر الحديد وضيق المجالس.

وفي الكافي ([13])والرسائل للخميني([14])عن سليمان بن خالد قال: قال أبو عبد الله : "يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله".

وروى الحر العاملي ([15])عن أمير المؤمنين  قال: "التقية من أفضل أعمال المؤمنين" وفي وسائل الشيعة ([16])عن علي بن الحسين  قال: يغفر الله للمؤمن كل ذنب ويطهره منه في الدنيا والآخرة ما خلا ذنبين: ترك التقية وتضييع حقوق الإخوان".

وفي جامع الأخبار لشيخهم تاج الدين محمد بن محمد الشعيري ([17])عن النبي  : "تارك التقية كتارك الصلاة". !!

وفي وسائل الشيعة ([18])عن الصادق  قال: "ليس منا من لم يلزم التقية".

ويقول الخميني([19]): "فتارة تكون التقية خوفاً وأخرى تكون مداراة .. والمراد بالمدارة أن يكون المطلوب فيها نفس شمل الكلمة ووحدتها بتحبيب المخالفين وجر مودتهم من غير خوف ضرر كما في التقية خوفاً وسيأتي التعرض لها وأيضاً قد تكون التقية مطلوبة لغيرها وقد تكون مطلوبة لذاتها وهي التي بمعنى الكتمان في مقابل الإذاعة على تأمل فيه".

أقول: لاحظ مداهنة الرجل في قوله: "… بتحبيب المخالفين وجر مودتهم من غير خوف ضرر.

ولاحظ أنه يجيزها هنا من غير خوف ضرر فتأمل وإذا كان المخالفون أخوة له في الدين فلم استعمال التقية معهم؟

ويقول الخميني ([20])أيضا : "ومنها ما شرعت لأجل مداراة الناس وجلب محبتهم ومودتهم … ومنها التقسيم بحسب المتقي منه فتارة تكون التقية من الكفار وغير المعتقدين بالإسلام سواء كانوا من قبل السلاطين أو الرعية وأخرى تكون من سلاطين العامة وأمرائهم وثالثة من فقهائهم وقضاتهم ورابعة من عوامهم … ثم إن التقية من الكفار وغيرهم قد تكون في إتيان عمل موافقا للعامة كما لو فرض أن السلطان ألزم المسلمين بفتوى أبي حنيفة وقد تكون في غيره".

ويقول الخميني أيضا ([21]): "وليعلم أن المستفاد من تلك الروايات صحة العمل الذي يؤتى به تقية سواء كانت التقية لاختلاف بيننا وبينهم في الحكم كما في المسح على الخفين والإفطار لدى السقوط أو في ثبوت الموضوع الخارجي كالوقوف بعرفات اليوم الثامن لأجل ثبوت الهلال عندهم".

ويقول الخميني أيضا ([22]): "ثم إنه لا يتوقف جواز هذه التقية بل وجوبها على الخوف على نفسه أو غيره بل الظاهر أو المصالح النوعية صارت سببا لإيجاب التقية من المخالفين فتجب التقية وكتمان السر لو كان مأمونا وغير خائف على نفسه".

نعود إلى الخميني في كلامه عن التقية فنجده يقول: "ومنها ما تكون واجبة لنفسها وهي ما تكون مقابلة للإذاعة فتكون بمعنى التحفظ عن إفشاء المذهب وعن إفشاء سر أهل البيت فيظهر من كثير من الروايات أن التقية التي بالغ الأئمة عليهم السلام في شأنها هي هذه التقية فنفس إخفاء الحق في دولة الباطل واجبة وتكون المصلحة فيها جهات سياسية دينية ولولا التقية لصار المذهب في معرض الزوال والانقراض" ([23]).

وكان علماؤهم يقومون برحلات إلى البلاد السنية حيث يظهرون التقية ويكذبون على أهل السنة بأن يتظاهروا بأنهم من أهل السنة وذلك للتجسس عليهم وتتبع أخطائهم وزلاتهم وكان من هؤلاء شيخهم محمد بن الحسين بن عبد الصمد المعروف بالشيخ البهائي المتوفي سنة 1031هـ الذي قال: "كنت في الشام مظهراً أني على مذهب الشافعي .." ذكر تقيته وقصته هذه شيخهم محمد محمدي الأشتهاردي في كتباه (أجود المناظرات ([24])).

ويقول علامتهم الشهرستاني على ما نقلوه عنه ([25])ما نصه: "لذلك أضحت شيعة الأئمة من آل البيت تضطر في أكثر الأحيان إلى كتمان ما تختص به من عادة أو عقيدة أو فتوى أو كتاب أو غير ذلك.. لهذه الغايات النزيهة كانت الشيعة تستعمل التقية وتحافظ على وفاقها في الظواهر مع الطوائف الأخرى متبعة في كتاب سيرة الأئمة من آل محمد  وأحكامهم الصارمة حول وجوب التقية من قبل التقية ديني ودين آبائي ومن لا تقية له لا دين له إذ أن دين الله يمشي على سنة التقية".

فانظر إلى قوله وتحافظ على وفاقها في الظواهر  أما البواطن  فغير ذلك  ولهذا لا نكون متشككين عند المطالبة بالعمل  مع القول لمن يدعي منهم الحرص والدعوة للوحدة

 ولنا تعقيب  على ماسبق نلخصه بالآتي:

- الأول: إن التقية عند الشيعة ليست لحفظ النفس بل هي في الأساس لتغطية مخازي المذهب وموقفه العدائي من أهل السنة.

- الثاني: أن التقية هي منهج ملازم لحياة الشيعي  وليست كما قررها القرآن الكريم للحالة الخاصة  ً فهي كالصلاة بالنسبة لهم، كم روى الحر العاملي([26])عن علي بن محمد  قال: "يا داود لو قلت إن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقاً".

وفي وسائل الشيعة( [27]) " عن الصادق  قال: "عليكم بالتقية فإنه ليس منا من لم يجعلها شعاره ودثاره مع من يأمنه لتكون سجية مع من يحذره".

 

يقول شيخهم محمد بن محمد بن صادق الصدر الموسوي ([28])ما نصه: "الأمر بالتقية في عصر الغيبة الكبرى وهذا المضمون مما اقتصرت عليه أخبار الإمامية دون غيرهم فقد أخرج الصدوق في إكمال الدين والشيخ الحر في وسائل الشيعة والطبرسي في إعلام الورى عن الإمام الرضا  أنه قال: لا دين لمن لا ورع له ولا إيمان لمن لا تقية له وإن أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية فمن ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا". فهي معهم إلى قيام قائمهم  الذي في السرداب

حكم التقية مع أهل السنة

وهذا الموضوع نذكره تأكيدا لما سبق ولبيان  ان اولى من يعامل بهذه العقيدة  الخبيثة هم أهل السنة  وحتى لا يقال أن ما سبق هو في حق غير السنة  من الغلاة والخوارج والنواصب

يورد الأصفهاني ([29]) رواية عن الإمام علي  صحح هو إسنادها ونصها: "… فلا تغرنكم كثرة المساجد وأجساد قوم مختلفة". قيل يا أمير المؤمنين كيف العيش في ذلك الزمان؟ فقال: "خالطوهم بالبرانية يعني في الظاهر وخالفوهم في الباطن للمرء ما اكتسب وهو مع من أحب وانتظروا مع ذلك الفرج من الله عز وجل" وقال بعدها: "والأخبار في هذا الباب كثيرة ذكرت في مكيال المكارم جملة منها". ولا يعرف مذهب هو أكثر مساجدا من الشيعة  غير السنة

ويقول آيتهم العظمى أبو القاسم الخوئي ([30])وهو يتكلم عن التقية: "وذلك لأن المستفاد من الأخبار الواردة في التقية إنما شرعت لأجل أن تختفي الشيعة عن المخالفين وألا يشتهروا بالتشيع أو الرفض ولأجل المداراة والمجاملة معهم ومن البين أن المكلف إذا أظهر مذهب الحنابلة عند الحنفي مثلا أو بالعكس حصل بذلك التخفي وعدم الاشتهار بالرفض والتشييع وتحققت المداراة والمجاملة معهم فإذا صلى في مسجد الحنيفة مطابقا لمذهب الحنابلة صدق أنه صلى في مساجدهم أو معهم والسر في ذلك أن الواجب إنما هو التقية من العامة والمجاملة والمداراة معهم ولم يرد في شيء من الأدلة المتقدمة وجوب إتباع أصنافهم المختلفة ولا دليل على وجوب إتباع من يتقي منه في مذهبه وإنما اللازم هو المداراة والمجاملة مع العامة وإخفاء التشيع عندهم".

ويقول شيخهم مرتضى الأنصاري الذي يلقبونه بشيخ الفقهاء والمجتهدين ([31]): "ويشترط في الأول أن تكون التقية من مذهب المخالفين لأنه المتقين من الأدلة الواردة في الأذن في العبادات على وجه التقية لأن المتبادر التقية من مذهب المخالفين فلا يجري في التقية عن الكفار أو ظلمة الشيعة…".

من بقي بعد الكفار  وظلمة الشيعة

أقول: لاحظ أن المتيقن عندهم من الأدلة أن التقية مع أهل السنة لا من الكفار ولا من ظلمة الشيعة

يقول الخوئي ([32]): "وأما التقية بالمعنى الأخص أعني التقية من العامة فهي في الأصل واجبة وذلك للأخبار الكثيرة الدالة على وجوبها بل دعوى تواترها الإجمالي".الى أن يقول "  وأما التقية بالمعنى الأعم فهي في الأصل محكومة بالجواز والحلية".

فالتقية المحكومة بالوجوب في نظر الخوئي هي التقية بالمعنى الأخص أي مع أهل السنة والتقية بالمعنى الأعم أي مع الكفار غير أهل السنة فهي محكومة بالجواز

أبهذه الأقوال  تكون الوحدة للأمة وممن من أكبر مرجع معاصر للشيعة

وهذا دليل يثبت أن أهل السنة عند الشيعة شر من اليهود والنصارى والمشركين فالتقية من أهل السنة واجبة ومن الكفار محكومة بالجواز والحلية!!

و من رسوخ مبدأ التقية  عندهم فإنهم يستخدمونها بينهم 

فكما مر  سابقا  عن الصادق قال: "عليكم بالتقية فإنه ليس منا من لم يجعلها شعاره ودثاره مع من يأمنه لتكون سجية مع من تحذره".

ومن هذا   ما أجاب به بعض علمائهم ممن ينكر زواج عمر بن الخطاب رضي الله عنه  من ابنة علي بن أبي طالب  "أم كلثوم "   فيجيبون عما كذبه إخوانهم المقرون على لسان علي رضي الله عنه  أنه قال عن هذا الزواج:" هذا فرج غصبناه " فيقول المنكرون ومنهم شيخهم نعمة الله الجزائري([33]):" محمول على التقية و الاتقاء  من عوام الشيعة كما لا يخفي " انظر الاتقاء من عوام الشيعة أمر ظاهر لا يخفى

فكيف مع خصومهم  ؟ !

 

([1])  أساس الأصول 51 نقلا عن حقيقة الشيعة36.

([2]) مقدمة تهذيب الأحكام.

([3])  الخطوط العريضة ص 10  .

([4]) رسالة الاعتقادات ص 104ط. مركز نشر الكتاب إيراني 1370هـ .

([5])  الكافي – باب التقية – (2/219)  .

([6])  2/217   .

([7])  الكافي (2/217)  .

([8])  2/220 .

([9])  2/218 .

([10])  2/220 .

([11])  الكافي (2/372)  .

([12])  الوافي : 3/159  دار الكتب الإسلامية طهران  .

([13])   2/222.

([14])  2/185 .

([15])  وسائل الشيعة (11/473)  .

([16])  11/474 .

([17])  ص 95 المطبعة الحيدرية ومطبعتها في النجف  .

([18])  11/466 .

([19])  كتاب الرسائل (2/174) .

([20])  الرسائل (2/175)  .

([21])  الرسائل (2/196) .

([22])  الرسائل (2/201) .

([23])  الرسائل (2/185) .

([24])ص 188  .

([25]) هامش ص 138 من كتاب أوائل المقالات المطبوع في بيروت عام 1403هـ منشورات مكتبة التراث الإسلامي  .

([26])  في وسائل الشيعة (11/466)  .

([27])   .

([28]) تاريخ الغيبة الكبرى ص 352.

([29])  وظيفة الأنام في زمن غيبة الإمام ص44  .

([30])  التنقيح شرح العروة الوثقى (4/332 – 333 ) .

([31]) رسالة التقية ص 53ط 1دار الهادي 1992م بيروت لبنان.

([32])  التنقيح شرح العروة الوثقى ط مطبعة صدر قم نشر دار الهادي للمطبوعات قم 1410هـ) (4/254) .

([33])  الأنوار النعمانية :1/ 84  .

  • الاحد PM 12:49
    2021-05-23
  • 1639
Powered by: GateGold